أحدث الأخبار مع #طمنقلبك،
مصرس
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- مصرس
سمر كشك: "طمن قلبك.. وكل الأمور بسيطة إلى أن يثبت العكس"
أكدت د. سمر كشك، الاستشارية النفسية، على أهمية التعامل مع الأمور بحجمها الطبيعي وعدم تضخيم المشكلات، مشيرةً إلى أن الكثير من الأشخاص يمنحون الأحداث أهمية أكبر مما تستحق، مما يؤثر سلبًا على صحتهم النفسية والجسدية. وقالت خلال حلقة برنامج "طمن قلبك"، المذاع على قناة الناس، "أحيانًا بنكبر المواضيع ونحس إنها كارثية، لكن لما نقرب منها ونفكر بعقلانية، نكتشف إنها كانت أبسط مما توقعنا. فلازم ندي كل حاجة حجمها الطبيعي، ولو الموضوع يستحق يكبر، هياخد حجمه لوحده". وأضافت أن التعامل مع المشكلات بنظرة مبالغ فيها قد يؤدي إلى توتر نفسي شديد، مما ينعكس على الحالة الصحية، مستشهدةً بحالات تأثرت بشكل كبير بسبب صدمات حياتية لم تكن بالحجم الذي تصوره أصحابها. وأشارت إلى أن "أخطر حاجة إنك تاخد المواضيع على قلبك، لأن ده بيرهقك نفسيًا وبيخليك تحس إنك مش قادر تواجه الحياة. لازم ناخد الأمور ببساطة ونفتكر إن الدنيا محطة، وكل حاجة بتمر". كما دعت إلى التركيز على تقبل الأزمات والتعامل معها بإيمان بأن الله هو المدبر، مؤكدة أن "اللي حطك في الموقف، قادر يخرّجك منه، بس انت لازم تتعامل معاه بهدوء وثقة".
الأسبوع
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الأسبوع
سمر كشك: الأصدقاء الصالحين مثل المدخرات المالية تطمن وقت الأزمات
الدكتورة سمر كشك أكدت الدكتورة سمر كشك، الاستشارية النفسية، أن طمأنينة القلب تبدأ بإدراك النعم التي تحيط بنا، مشددة على أهمية استرجاع اللحظات الجميلة في حياتنا، ليس فقط عند مواجهة الأزمات، بل حتى في الأوقات العادية. وأوضحت الاستشارية النفسية، خلال حلقة برنامج "طمن قلبك"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأحد، أن الإنسان غالبًا لا يشعر بقيمة ما يملكه إلا بعد فقدانه، مشيرة إلى ضرورة التأمل في النعم المحيطة بنا مثل الصحة، العائلة، الأمان، والأصدقاء الصالحين، تمامًا كما يطمئن الشخص عندما يدرك أنه يمتلك مدخرات مالية تؤمنه من الأزمات. وأضافت أن العلاقات الأسرية تتأثر بعدم تقدير الطرف الآخر، حيث يصبح الشخص ضامنًا لوجود شريكه أو أولاده، فلا يلتفت إلى مواقفهم الداعمة إلا بعد أن يفقدهم أو يبتعدوا عنه، مؤكدة أن الوعي بهذه النعم وحمايتها هو مفتاح السعادة والاستقرار النفسي. وشددت على تخصيص وقت للتأمل في النعم اليومية والشعور بالامتنان، مما يعزز الشعور بالرضا والطمأنينة، مشيرة إلى أن إدراك قيمة الأشياء قبل فقدانها يساعد في الحفاظ عليها والاستمتاع بها لأطول فترة ممكنة.
الدستور
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
سمر كشك: السجود علاج نفسي يطمئن القلب ويمنح راحة داخلية
أكدت الدكتورة سمر كشك، الاستشارية النفسية، أن السجود يعد نعمة عظيمة أنعم الله بها على عباده، حيث يمنح الإنسان مساحة غير مشروطة للتعبير عن مشاعره وأحزانه دون قيود أو التزامات بدعاء معين، مما يساعد في تفريغ الطاقة السلبية التي تهدد السلام الداخلي. وأوضحت خلال حلقة برنامج "طمن قلبك"، المذاع على قناة الناس أن الكبت النفسي يمثل نصف المشكلة لدى الكثير من الأشخاص، وعند الحديث عنها أو الفضفضة، يشعر الإنسان براحة كبيرة، ولكن عندما تكون هذه الفضفضة لله عز وجل في السجود، فإنها تكون أعظم أشكال البوح، لأن الإنسان يتحدث إلى من بيده الحل الحقيقي. وأضافت أن السجود يشبه الاحتضان النفسي الذي يمنح الطمأنينة، إذ عندما يكون الشخص في حالة ضيق أو أزمة، ويجد من يواسيه ويطمئنه، يشعر براحة كبيرة، وهذا هو نفس الإحساس الذي يشعر به الإنسان أثناء السجود، خاصة عند البكاء والتضرع إلى الله. وشددت على أهمية السجود في جميع الأحوال، سواء عند مواجهة المشاكل أو عند الشعور بالسعادة، مشيرةً إلى أن ربط كل شيء في الحياة بالسجود يعزز الشعور بالطمأنينة، لأن الإنسان يدرك أن لديه سندًا قويًا يلجأ إليه في كل وقت.
بوابة الأهرام
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الأهرام
استشارية نفسية: طمئن قلبك بالبر والإحسان في كل معاملاتك
مصطفى الميري أكدت الدكتورة سمر كشك، الاستشارية النفسية، أهمية البر والإحسان في تعاملاتنا اليومية، مشيرة إلى أن الإنفاق لا يقتصر فقط على المال، بل يشمل كل أشكال التعامل مع الآخرين، سواء في الأسرة أو العمل أو الجوار. موضوعات مقترحة وأوضحت خلال حلقة برنامج "طمن قلبك"، المذاع على قناة الناس، أن التقوى تتمثل في أداء الواجبات الأساسية، مثل معاملة الأبناء والزوجة والجيران بطريقة حسنة، لكن البر يرتقي إلى درجة أعلى، وهو أن ينفق الإنسان مما يحب، مستشهدة بالآية الكريمة: "لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون"، أما الإحسان، فهو أسمى درجات العطاء، حيث يقدم الإنسان أكثر مما هو مطلوب منه دون انتظار مقابل. وشددت على أن كل ما يقدمه الإنسان من تعاملات إيجابية يعود إليه بأضعافها، خاصة إذا كان ذلك لوجه الله، داعية الجميع إلى مراجعة سلوكياتهم اليومية والحرص على التعامل بالرفق واللين. كما تطرقت إلى تأثير التربية على الأجيال الجديدة، موضحة أن بعض الآباء يعيدون نفس الأخطاء التي تعرضوا لها في طفولتهم، رغم أنهم كانوا يرفضونها، مشيرة إلى ضرورة تغيير هذه العادات والبحث عن الطرق الصحيحة في التربية. وأكدت أن حسن المعاملة هو جوهر البر والإحسان، داعية إلى التفكير قبل التحدث أو التصرف، لأن وقع الكلمات والمواقف على الآخرين قد يكون أشد تأثيرًا مما نتخيل، قائلة: "كما تحب أن يعاملك الناس، عاملهم، فالإنسان ليس جدارًا، بل قلب يشعر ويتأثر".
