#أحدث الأخبار مع #طنيخالكنانة١٧-٠٤-٢٠٢٥سياسةالكنانةعندما نطق الانجاز سكتت الفتنة خجلت الشائعات مشروع طنيخ القومي الذي وحد الصفمتابعة/نهاد السيد الحمد لله الذي جمع القلوب على فعل الخير فكان هذا العمل المبارك ثمرة محبة صادقة بين أبناء قريتنا الحبيبة طنيخ المقيمين والمغتربين الذين توحدت جهودهم وتكاتفت أياديهم لأجل مصلحة البلد ورغم محاولات شياطين الإنس لزرع الفرقة والخلاف بين أبناء القرية كان الخير أقوى وكان الإخلاص أنقى فاجتمعت القلوب بعد تفرّق وتآلفت الصفوف بعد شتات ليكتب الله لهذا العمل الجماعي أن يُنجز بهذه الصورة المشرفة نسأل الله أن يبارك في كل من ساهم وأن يتم العمل على خير، ويجعل هذا الجهد في موازين حسناتهم وكل الشكر والتقدير والاحترام لكل من منح من وقته وجهده ليظهر هذا المشروع بالمظهر اللائق الذي يعبّر عن عراقة قريتنا ووحدة أهلها من الجدير بالذكر ان في كل شبر من هذا المشروع المبارك بصمة لأهل قريتنا الطيبين فكل واحد منهم شارك بقلبه بجهده بدعائه أو بكلمة طيبة كانت وقودًا للاستمرار. لكنني أقف اليوم لأُحيي موقفًا يستحق أن يُروى وزيارة قلبت الموازين وأخص بالذكر زيارة سيادة اللواء /محمد مختار حامد ابن قرية طنيخ والتي كانت لحظة فارقة ليس فقط في مسار المشروع بل في إعادة الوصل بين القلب وأهله. جاء سيادته إلى موقع المشروع وكانت الدهشة تملأ ملامحه وقد رأى بعينه ما تحقق على أرض الواقع من إنجاز لا كلام يُقال ولا وعود تُروى بل عملٌ حيّ ناطق بحب البلد وإخلاص شبابها وفي لحظة صدق نادرة وشهادة حق جاءت في وقتها عبّر سيادة اللواء/ محمد مختار حامد عن ندمه الشديد لأنه ترك لنفسه يومًا أن تستمع لأصوات الفتنة تلك التي فرّقت القلوب وزرعت الشك بدل الثقة لكنه اليوم يعود بقلب صافٍ منشرح لما شاهده بأم عينه على أرض الواقع واصر سيادته إصرار كبير على أن يكون جزءًا من هذا الإنجاز مؤكدًا استعداده لبذل الوقت والجهد جنبًا إلى جنب مع شباب قريته ليخرج المشروع بالصورة التي تليق بتاريخها وبكرامة أهلها. كل الشكر والتقدير لسيادته ولكل من عاد إلى الحق واختر أن يكون مع أهله لا عليهم فالوطن الصغير الذي اسمه 'القرية' لا يُبنى إلا بالأيادي المتكاتفة والقلوب التي غلبت الخير على كل صوت آخر بصمة فخر……..موقعة باسم 'شباب الخير بطنيخ'
الكنانة١٧-٠٤-٢٠٢٥سياسةالكنانةعندما نطق الانجاز سكتت الفتنة خجلت الشائعات مشروع طنيخ القومي الذي وحد الصفمتابعة/نهاد السيد الحمد لله الذي جمع القلوب على فعل الخير فكان هذا العمل المبارك ثمرة محبة صادقة بين أبناء قريتنا الحبيبة طنيخ المقيمين والمغتربين الذين توحدت جهودهم وتكاتفت أياديهم لأجل مصلحة البلد ورغم محاولات شياطين الإنس لزرع الفرقة والخلاف بين أبناء القرية كان الخير أقوى وكان الإخلاص أنقى فاجتمعت القلوب بعد تفرّق وتآلفت الصفوف بعد شتات ليكتب الله لهذا العمل الجماعي أن يُنجز بهذه الصورة المشرفة نسأل الله أن يبارك في كل من ساهم وأن يتم العمل على خير، ويجعل هذا الجهد في موازين حسناتهم وكل الشكر والتقدير والاحترام لكل من منح من وقته وجهده ليظهر هذا المشروع بالمظهر اللائق الذي يعبّر عن عراقة قريتنا ووحدة أهلها من الجدير بالذكر ان في كل شبر من هذا المشروع المبارك بصمة لأهل قريتنا الطيبين فكل واحد منهم شارك بقلبه بجهده بدعائه أو بكلمة طيبة كانت وقودًا للاستمرار. لكنني أقف اليوم لأُحيي موقفًا يستحق أن يُروى وزيارة قلبت الموازين وأخص بالذكر زيارة سيادة اللواء /محمد مختار حامد ابن قرية طنيخ والتي كانت لحظة فارقة ليس فقط في مسار المشروع بل في إعادة الوصل بين القلب وأهله. جاء سيادته إلى موقع المشروع وكانت الدهشة تملأ ملامحه وقد رأى بعينه ما تحقق على أرض الواقع من إنجاز لا كلام يُقال ولا وعود تُروى بل عملٌ حيّ ناطق بحب البلد وإخلاص شبابها وفي لحظة صدق نادرة وشهادة حق جاءت في وقتها عبّر سيادة اللواء/ محمد مختار حامد عن ندمه الشديد لأنه ترك لنفسه يومًا أن تستمع لأصوات الفتنة تلك التي فرّقت القلوب وزرعت الشك بدل الثقة لكنه اليوم يعود بقلب صافٍ منشرح لما شاهده بأم عينه على أرض الواقع واصر سيادته إصرار كبير على أن يكون جزءًا من هذا الإنجاز مؤكدًا استعداده لبذل الوقت والجهد جنبًا إلى جنب مع شباب قريته ليخرج المشروع بالصورة التي تليق بتاريخها وبكرامة أهلها. كل الشكر والتقدير لسيادته ولكل من عاد إلى الحق واختر أن يكون مع أهله لا عليهم فالوطن الصغير الذي اسمه 'القرية' لا يُبنى إلا بالأيادي المتكاتفة والقلوب التي غلبت الخير على كل صوت آخر بصمة فخر……..موقعة باسم 'شباب الخير بطنيخ'