#أحدث الأخبار مع #طواف_الإفاضةاليوم السابعمنذ 15 ساعاتمنوعاتاليوم السابعشوقي علام يشرح كيفية التحلل من الإحرام في الحج وأحكام المبيت بمنىأكد الدكتور شوقي علام، مفتي مصر السابق، على أن الحاج بعد رمي جمرة العقبة يجب عليه أن يقوم بحلق شعره أو تقصيره، حيث إن الحاج يُحلق رأسه أو يُقصر، في حين أن المرأة تقوم بتقصير شعرها فقط من أطرافه، ولا تحلقه. وأضاف الدكتور شوقي علام، على قناة الناس، اليوم الاثنين، أن هذا الحلق أو التقصير هو بداية التحلل من الإحرام، حيث يُحل للحاج بعد ذلك ما كان محرماً عليه في الإحرام ما عدا العلاقة الزوجية، حيث لا تحل هذه العلاقة إلا بعد طواف الإفاضة. وتابع: "بعد رمي جمرة العقبة والتحلل بالحلق أو التقصير، يتوجه الحاج إلى مكة المكرمة لأداء طواف الإفاضة، الذي يعد من أركان الحج الأساسية، حيث يطوف الحاج حول الكعبة المشرفة سبعة أشواط، وهو ما يُسمى بـ طواف الإفاضة أو طواف الزيارة، وبعد الطواف، يُستحب للحاج أن يصلي ركعتين في مقام سيدنا إبراهيم إن تيسر له ذلك، وإلا فيصلي في أي مكان داخل المسجد الحرام." وأشار إلى أن الحاج بعد طواف الإفاضة يجب عليه أن يسعى بين الصفا والمروة سبعة أشواط كما هو معتاد، وأنه بعد إتمام طواف الإفاضة، يعود إلى منى في نفس اليوم (يوم العيد) ليبيت فيها ليلة الحادي عشر والثاني عشر من ذي الحجة، لمن تعجل، أما من لم يتعجل فيبيت ليلة إضافية في منى. وأكد الدكتور شوقي علام أنه في حال لم يتيسر للحاج المبيت في منى بسبب عدم توفر مكان مناسب، يجوز له المبيت في مكة المكرمة، شريطة أن يعود إلى منى في اليوم التالي لرمي الجمرات، قائلاً: "المبيت في منى أمر مستحب، ولكن رمي الجمرات هو من الواجبات التي يجب على الحاج أن يؤديها." وأردف: "الهدف هو أن يكون أداء مناسك الحج في إطار التنظيم والرفقة التي تضمنها الجهات المعنية في مصر، مثل الشركات المختصة بالحج، مع التأكيد على ضرورة اتباع التعليمات والضوابط الخاصة بالترتيب والراحة لأداء الفريضة في أفضل الظروف." أكد الدكتور شوقي علام، مفتي مصر السابق، أن السعي في المسعى الجديد بين جبلي الصفا والمروة يعد سعيًا صحيحًا يبرئ الذمة ويوافق ما أمرنا به الله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم. وقال الدكتور شوقي علام، : "إن السعي بين الصفا والمروة هو أحد أركان مناسك الحج، وقد أمرنا الله عز وجل في كتابه الكريم: "إن الصفا والمروة من شعائر الله، فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن يطوف بهما"، وبناءً على هذه الآية الكريمة، فإن السعي بين الجبلين أو بين أي مكان يقع بينهما هو محل للسعي المشروع." وأوضح مفتي مصر السابق أن "المسعى الجديد، الذي بني بين جبلي الصفا والمروة، يقع ضمن المكان المخصص للسعي، وبالتالي فهو يتوافق مع ما أمرنا به القرآن، ما يتم السعي فيه هو ما بين الجبلين، وهو ما يتم بناء عليه هذا المسعى الجديد، بناء هذا المسعى تم بناءً على دراسات علمية وهندسية، وهو محل للاطمئنان من الناحية الشرعية." وأضاف الدكتور شوقي علام: "السعي في المسعى الجديد لا يختلف عن السعي التقليدي بين الجبلين، ويعتبر سعيًا شرعيًا صحيحًا، ولا شك أن التوسع في المسعى قد تم بهدف تسهيل أداء المناسك على الحجاج وزيادة أعدادهم، وهو ما يُعد من باب التيسير على المسلمين."
اليوم السابعمنذ 15 ساعاتمنوعاتاليوم السابعشوقي علام يشرح كيفية التحلل من الإحرام في الحج وأحكام المبيت بمنىأكد الدكتور شوقي علام، مفتي مصر السابق، على أن الحاج بعد رمي جمرة العقبة يجب عليه أن يقوم بحلق شعره أو تقصيره، حيث إن الحاج يُحلق رأسه أو يُقصر، في حين أن المرأة تقوم بتقصير شعرها فقط من أطرافه، ولا تحلقه. وأضاف الدكتور شوقي علام، على قناة الناس، اليوم الاثنين، أن هذا الحلق أو التقصير هو بداية التحلل من الإحرام، حيث يُحل للحاج بعد ذلك ما كان محرماً عليه في الإحرام ما عدا العلاقة الزوجية، حيث لا تحل هذه العلاقة إلا بعد طواف الإفاضة. وتابع: "بعد رمي جمرة العقبة والتحلل بالحلق أو التقصير، يتوجه الحاج إلى مكة المكرمة لأداء طواف الإفاضة، الذي يعد من أركان الحج الأساسية، حيث يطوف الحاج حول الكعبة المشرفة سبعة أشواط، وهو ما يُسمى بـ طواف الإفاضة أو طواف الزيارة، وبعد الطواف، يُستحب للحاج أن يصلي ركعتين في مقام سيدنا إبراهيم إن تيسر له ذلك، وإلا فيصلي في أي مكان داخل المسجد الحرام." وأشار إلى أن الحاج بعد طواف الإفاضة يجب عليه أن يسعى بين الصفا والمروة سبعة أشواط كما هو معتاد، وأنه بعد إتمام طواف الإفاضة، يعود إلى منى في نفس اليوم (يوم العيد) ليبيت فيها ليلة الحادي عشر والثاني عشر من ذي الحجة، لمن تعجل، أما من لم يتعجل فيبيت ليلة إضافية في منى. وأكد الدكتور شوقي علام أنه في حال لم يتيسر للحاج المبيت في منى بسبب عدم توفر مكان مناسب، يجوز له المبيت في مكة المكرمة، شريطة أن يعود إلى منى في اليوم التالي لرمي الجمرات، قائلاً: "المبيت في منى أمر مستحب، ولكن رمي الجمرات هو من الواجبات التي يجب على الحاج أن يؤديها." وأردف: "الهدف هو أن يكون أداء مناسك الحج في إطار التنظيم والرفقة التي تضمنها الجهات المعنية في مصر، مثل الشركات المختصة بالحج، مع التأكيد على ضرورة اتباع التعليمات والضوابط الخاصة بالترتيب والراحة لأداء الفريضة في أفضل الظروف." أكد الدكتور شوقي علام، مفتي مصر السابق، أن السعي في المسعى الجديد بين جبلي الصفا والمروة يعد سعيًا صحيحًا يبرئ الذمة ويوافق ما أمرنا به الله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم. وقال الدكتور شوقي علام، : "إن السعي بين الصفا والمروة هو أحد أركان مناسك الحج، وقد أمرنا الله عز وجل في كتابه الكريم: "إن الصفا والمروة من شعائر الله، فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن يطوف بهما"، وبناءً على هذه الآية الكريمة، فإن السعي بين الجبلين أو بين أي مكان يقع بينهما هو محل للسعي المشروع." وأوضح مفتي مصر السابق أن "المسعى الجديد، الذي بني بين جبلي الصفا والمروة، يقع ضمن المكان المخصص للسعي، وبالتالي فهو يتوافق مع ما أمرنا به القرآن، ما يتم السعي فيه هو ما بين الجبلين، وهو ما يتم بناء عليه هذا المسعى الجديد، بناء هذا المسعى تم بناءً على دراسات علمية وهندسية، وهو محل للاطمئنان من الناحية الشرعية." وأضاف الدكتور شوقي علام: "السعي في المسعى الجديد لا يختلف عن السعي التقليدي بين الجبلين، ويعتبر سعيًا شرعيًا صحيحًا، ولا شك أن التوسع في المسعى قد تم بهدف تسهيل أداء المناسك على الحجاج وزيادة أعدادهم، وهو ما يُعد من باب التيسير على المسلمين."