logo
#

أحدث الأخبار مع #طوبوقون

محاكمة الوزير خمري وأزيد من 80 متهما في 30 أفريل
محاكمة الوزير خمري وأزيد من 80 متهما في 30 أفريل

الشروق

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشروق

محاكمة الوزير خمري وأزيد من 80 متهما في 30 أفريل

قررت محكمة القطب الجزائي الاقتصادي والمالي، تأجيل محاكمة الوزير الأسبق للشباب، عبد القادر خمري وأزيد من 80 متهما، المتابعين عن وقائع فساد تتعلق بقطاع الشباب وتبديد أزيد من 620 مليار في صفقات مشبوهة، إلى تاريخ 30 أفريل الجاري. وجاء التأجيل بطلب من هيئة الدفاع، إذ وبعد دخول المتهمين إلى قاعة الجلسات، أعلن رئيس القطب عن افتتاح الجلسة وشرع في المناداة على الأطراف المعنية بالقضية من متهمين وشهود والأطراف المدنية المتأسّسة، ليستفسر عن التأسيسات الجديدة للمحامين، ثم يقرر إرجاء المحاكمة إلى التاريخ المذكور أعلاه. ويتابع في ملف الحال، الوزير الأسبق للشباب عبد القادر خمري الموضوع حاليا تحت إجراء الرقابة القضائية، والمديرة العامة للشباب بالوزارة 'ب. س' سابقا، وكذا 4 مديرين ومسؤولين بالوكالة الوطنية للترفيه والشباب المتواجدين رهن الحبس المؤقت، بينهم رئيس مجلس الإدارة، ومدير الوكالة، ومدير المالية لهذه الأخيرة، إلى جانب أزيد من 70 متهما، بمن فيهم الأشخاص المعنويون وهم أصحاب الشركات التي استفادت من عدة مشاريع بطرق مشبوهة. وتتعلق وقائع قضية الحال بإبرام صفقات بالتراضي مع عدد من الشركات بخصوص تنظيم نشاطات ترفيهية مع إنشاء قرى للأطفال للتسلية والترفيه، إلا أن وزارة الشباب، آنذاك، لم تكن لديها ميزانية، وتم الاستعانة بالوكالة الوطنية للترفيه والشباب لتحرير وتمويل المشاريع المسطرة، حيث تحصلت هذه الوكالة على أزيد من 620 مليار لتمويل قرى الترفيه للشباب. ومن أجل وضع برامج للشباب في مختلف ولايات الوطن، اقترحت وزارة الشباب بقيادة خمري برنامجا لإنشاء قرى ترفيهية ومساحات للعب، خاصة بالشباب في 5 ولايات هي: العاصمة، وهران، قسنطينة، تبسة، عنابة بميزانية تفوق 156 مليار استحوذت على هذه الصفقة شركات خاصة بطرق مشبوهة. إلى ذلك، كان من المفروض أن تحتوي هذه القرى على مساحات للتسلية و'أدوات' للعب من 'طوبوقون' التزحلق، المسابح، التزحلق على الجليد، الألعاب المائية، 'سيرك عمار'، المخيمات الصيفية، ألعاب 'السيارات' الخاصة بالأطفال، إلا أن ما هو موجود في دفتر الشروط تم الالتفاف عليه بطرق فنية وبتواطؤ من مسؤولين من خلال استيراد شحنات ألعاب من الصين من النوعية الرديئة وكراء أخرى من الجزائر بـ20 مرة أكثر من سعرها لو تم شراؤها من طرف الدولة. كما بينت التحقيقات أن عددا من الشركات استفادت من هذه المشاريع من دون إبرام الصفقات أصلا، في حين أن قانون الصفقات العمومية أكد على ضرورة مرور كل صفقة تتجاوز 800 مليون سنتيم على المناقصات، هذا من جهة، كما تم اختيار قائمة لأسماء متعاملين بعد أن وافقت رئاسة الحكومة عليها آنذاك من دون اللجوء إلى الطرق القانونية المعمول بها والمتعلقة بالإعلان عن المناقصات. وقد وجّهت للمتهمين في ملف الحال تهم ثقيلة تتعلق بإساءة استغلال الوظيفة والتبديد العمدي للأموال العمومية، ومنح امتيازات غير مبررة للغير بمناسبة إبرام عقد أو صفقة مع الدولة بصفة مخالفة للأحكام التشريعية والتنظيمية، الأفعال المنصوص والمعاقب عليها بموجب أحكام المواد 26 و29 و33 من قانون الوقاية من الفساد ومكافحته. فيما تم إضافة تهمتي الإثراء غير المشروع وتبييض الأموال للوزير الأسبق عبد القادر خمري، كما وجّهت للشركات المتهمة جنح التأثير على أعوان الدولة للاستفادة من امتيازات غير مبررة.

محاكمة الوزير خمري وأزيد من 80 متهما في 9 أفريل
محاكمة الوزير خمري وأزيد من 80 متهما في 9 أفريل

الشروق

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشروق

محاكمة الوزير خمري وأزيد من 80 متهما في 9 أفريل

أرجأت محكمة القطب الجزائي الاقتصادي والمالي، إلى تاريخ 9 أفريل الداخل، محاكمة الوزير الأسبق للشباب، عبد القادر خمري وأزيد من 80 متهما، متابعين عن وقائع فساد تتعلق بقطاع الشباب وتبديد أزيد من 620 مليار في صفقات مشبوهة. وجاء التأجيل بطلب من هيئة الدفاع، إذ وبعد دخول المتهمين إلى قاعة الجلسات، أعلن رئيس القطب الجزائي الاقتصادي والمالي، عن افتتاح الجلسة وشرع في المناداة على المتهمين، ليفسح المجال أمام هيئة الدفاع التي طلبت تأجيل البت في الملف إلى ما بعد عيد الفطر، حتى يتمكّن المحامون الذين تأسّسوا حديثا من الاطلاع على الوقائع، ليقرر القاضي إرجاء المحاكمة إلى تاريخ المذكور أعلاه. ويتابع في ملف الحال، الوزير الأسبق للشباب عبد القادر خمري، الموضوع حاليا تحت إجراء الرقابة القضائية، والمديرة العامة للشباب بالوزارة 'ب. س' سابقا، وكذا 4 مديرين ومسؤولين بالوكالة الوطنية للترفيه والشباب، متواجدين رهن الحبس المؤقت، بينهم رئيس مجلس الإدارة ومدير الوكالة ومدير المالية لهذه الأخيرة، إلى جانب أزيد من 70 متهما، بمن فيهم الأشخاص المعنويّون وهم أصحاب الشركات التي استفادت من عدة مشاريع بطرق مشبوهة. وتتعلق وقائع قضية الحال بإبرام صفقات بالتراضي مع عدد من الشركات بخصوص تنظيم نشاطات ترفيهية مع إنشاء قرى للأطفال للتسلية والترفيه، إلا أن وزارة الشباب، آنذاك، لم يكن لديها ميزانية، وتم الاستعانة بالوكالة الوطنية للترفيه والشباب لتحرير وتمويل المشاريع المسطّرة، حيث تحصلت هذه الوكالة على أزيد من 620 مليار لتمويل قرى الترفيه للشباب. ومن أجل وضع برامج للشباب في مختلف ولايات الوطن، اقترحت وزارة الشباب بقيادة خمري برنامجا لإنشاء قرى ترفيهية ومساحات للعب، خاصة بالشباب في 5 ولايات هي: العاصمة، وهران، قسنطينة، تبسة، عنابة بميزانية تفوق 156 مليار استحوذت على هذه الصفقة شركات خاصة بطرق مشبوهة. وإلى ذلك، كان من المفروض أن تحتوي هذه القرى على مساحات للتسلية و'أدوات' للعب من 'طوبوقون' التزحلق، المسابح، التزحلق على الجليد، الألعاب المائية، 'سيرك عمار'، المخيمات الصيفية، وألعاب 'السيارات' الخاصة بالأطفال، إلا أن ما هو موجود في دفتر الشروط تم الالتفاف عليه بطرق فنية وبتواطؤ من مسؤولين من خلال استيراد شحنات ألعاب من الصين من النوعية الرديئة وكراء أخرى من الجزائر بـ20 مرة أكثر من سعرها لو تم شراؤها من طرف الدولة. كما بينت التحقيقات أن عددا من الشركات استفادت من هذه المشاريع بدون إبرام الصفقات أصلا، في حين أن قانون الصفقات العمومية أكد على ضرورة مرور كل صفقة تتجاوز 800 مليون سنتيم على المناقصات، هذا من جهة، كما تم اختيار قائمة لأسماء متعاملين بعد أن وافقت رئاسة الحكومة عليها، آنذاك، بدون اللجوء إلى الطرق القانونية المعمول بها والمتعلقة بالإعلان عن المناقصات. وقد وجّهت للمتهمين في ملف الحال تهما ثقيلة تتعلق بإساءة استغلال الوظيفة والتبديد العمدي للأموال العمومية، ومنح امتيازات غير مبررة للغير بمناسبة إبرام عقد أو صفقة مع الدولة بصفة مخالفة للأحكام التشريعية والتنظيمية للأفعال المنصوص والمعاقب عليها بموجب أحكام المواد 26 و29 و33 من قانون الوقاية من الفساد ومكافحته. فيما تم إضافة تهمتي الإثراء غير المشروع وتبييض الأموال للوزير الأسبق عبد القادر خمري، كما وجّهت للشركات المتهمة جنح التأثير على أعوان الدولة للاستفادة من امتيازات غير مبررة.

الوزير خمري و70 متهمًا أمام القضاء في 19 فيفري
الوزير خمري و70 متهمًا أمام القضاء في 19 فيفري

الشروق

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشروق

الوزير خمري و70 متهمًا أمام القضاء في 19 فيفري

يمثل، رسميا الوزير الأسبق للشباب، عبد القادر خمري وأزيد من 70 متهما، الأربعاء 19 فيفري الجاري أمام محكمة القطب الجزائي الاقتصادي والمالي عن وقائع فساد تتعلق بقطاع الشباب وتبديد أزيد من 620 مليار في صفقات مشبوهة. وحسب معلومات بحوزة 'الشروق'، فإنه وبعد أن قررت غرفة الاتهام لدى مجلس قضاء الجزائر، الثلاثاء 28 جانفي المنصرم، تأييد القرار الصادر عن قاضي تحقيق الغرفة السابعة لدى القطب الجزائي الاقتصادي والمالي، مع إحالة الملف على القطب، فإن قسم الجدولة لذات المحكمة برمج المحاكمة على مستوى الفرع الثالث لذات الجهة القضائية. ويتابع في ملف الحال، الوزير الأسبق للشباب عبد القادر خمري الموضوع حاليا تحت إجراء الرقابة القضائية، والمديرة العامة للشباب بالوزارة 'ب. س' سابقا، وكذا 4 مديرين ومسؤولين بالوكالة الوطنية للترفيه والشباب المتواجدين رهن الحبس المؤقت، بينهم رئيس مجلس الإدارة ومدير الوكالة ومدير المالية لهذه الأخيرة، إلى جانب أزيد من 70 متهما، بمن فيهم الأشخاص المعنويون وهم أصحاب الشركات التي استفادت من عدة مشاريع بطرق مشبوهة. وتتعلق وقائع ملف الحال بإبرام صفقات بالتراضي مع عدد من الشركات بخصوص تنظيم نشاطات ترفيهية مع إنشاء قرى للأطفال للتسلية والترفيه، إلا أن وزارة الشباب، آنذاك، لم يكن لديها ميزانية، وتم الاستعانة بالوكالة الوطنية للترفيه والشباب لتحرير وتمويل المشاريع المسطرة، حيث تحصلت هذه الوكالة على أزيد من 620 مليار لتمويل قرى الترفيه للشباب. ومن أجل وضع برامج للشباب في مختلف ولايات الوطن، اقترحت وزارة الشباب بقيادة خمري برنامجا لإنشاء قرى ترفيهية ومساحات للعب، خاصة بالشباب في 5 ولايات هي: العاصمة، وهران، قسنطينة، تبسة، عنابة بميزانية تفوق 156 مليار استحوذت على هذه الصفقة شركات خاصة بطرق مشبوهة. وإلى ذلك، كان من المفروض أن تحتوي هذه القرى على مساحات للتسلية و'أدوات' للعب من 'طوبوقون' التزحلق، المسابح، التزحلق على الجليد، الألعاب المائية، 'سيرك عمار'، المخيمات الصيفية، وألعاب 'السيارات' الخاصة بالأطفال، إلا أن ما هو موجود في دفتر الشروط تم الالتفاف عليه بطرق فنية وبتواطؤ من مسؤولين من خلال استيراد شحنات ألعاب من الصين من النوعية الرديئة وكراء أخرى من الجزائر 20 مرة أكثر من سعرها لو تم شراؤها من طرف الدولة. كما بينت التحقيقات أن عددا من الشركات استفادت من هذه المشاريع بدون إبرام الصفقات أصلا، في حين أن قانون الصفقات العمومية أكد على ضرورة مرور كل صفقة تتجاوز 800 مليون سنتيم على المناقصات، هذا من جهة، كما تم اختيار قائمة لأسماء متعاملين بعد أن وافقت رئاسة الحكومة عليها آنذاك بدون اللجوء إلى الطرق القانونية المعمول بها والمتعلقة بالإعلان عن المناقصات. وقد وجّهت للمتهمين في ملف الحال تهما ثقيلة تتعلق بإساءة استغلال الوظيفة والتبديد العمدي للأموال العمومية، ومنح امتيازات غير مبررة للغير بمناسبة إبرام عقد أو صفقة مع الدولة بصفة مخالفة للأحكام التشريعية والتنظيمية الأفعال المنصوص والمعاقب عليها بموجب أحكام المواد 26 و29 و33 من قانون الوقاية من الفساد ومكافحته. فيما تم إضافة تهمتي الإثراء غير المشروع وتبييض الأموال للوزير الأسبق عبد القادر خمري، كما وجّهت للشركات المتهمة جنح التأثير على أعوان الدولة للاستفادة من امتيازات غير مبررة، في انتظار قرار غرفة الاتهام قبل إحالة الملف على القطب الاقتصادي والمالي لجدولة الملف وتحديد تاريخ محاكمة المتهمين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store