logo
#

أحدث الأخبار مع #طيرانالشرقالأوسط

هل تفادت طائرة تابعة للشرق الأوسط الاصطدام مع طائرة أخرى في مطار شارل ديغول؟
هل تفادت طائرة تابعة للشرق الأوسط الاصطدام مع طائرة أخرى في مطار شارل ديغول؟

النهار

timeمنذ 2 ساعات

  • منوعات
  • النهار

هل تفادت طائرة تابعة للشرق الأوسط الاصطدام مع طائرة أخرى في مطار شارل ديغول؟

ردت شركة طيران الشرق الأوسط على خبر متداول حول تفادي اصطدام طيار تابع للشركة مع طائرة أخرى أثناء رحلته من شارل ديغول الى بيروت. وجاء في بيان شركة طيران الشرق الأوسط: "تداولت بعض مواقع التواصل الاجتماعي خبر مفاده أن طياراً تابعاً لشركة طيران الشرق الأوسط تفادى بعد ظهر اليوم الإصطدام مع طائرة أخرى أثناء رحلته من شارل ديغول الى بيروت. ويهمّ شركة طيران الشرق الاوسط أن توضح أن هذا الخبر عار الصحة وبعيد عن الواقع والحقيقة". ME212 المتجهة من مطار شارل دوغول في باريس الى مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت - وبينما كان يهمّ بالتدرج بهدف الإقلاع على المدرج رقم L08 شمالاً طلب منه برج المراقبة في مطار شارل دوغول التوقف عن التدرج، وذلك بسبب وجود طائرة أخرى كانت تحاول الهبوط على المدرج الموازي رقم R08 يميناً ومن ثم عاودت التحليق". أضافت: "نشير إلى أن هذا الإجراء يُعدّ من الإجراءات الاعتيادية المتّبعة في جميع المطارات حول العالم، علما أنه لم يكن هناك أي احتمال للتصادم مع طائرة أخرى لا من قريب ولا من بعيد أو أي خطر على سلامة الركاب أو الطاقم. وبعدها تابعت الرحلة مسارها بشكل طبيعي الى مطار رفيق الحريري الدولي – بيروت".

تحسينات في المطار وطريقه لمواكبة الموسم السياحي
تحسينات في المطار وطريقه لمواكبة الموسم السياحي

IM Lebanon

timeمنذ 7 ساعات

  • أعمال
  • IM Lebanon

تحسينات في المطار وطريقه لمواكبة الموسم السياحي

جاء في 'الأنباء الكويتية': يسابق لبنان الرسمي بوزاراته ومؤسساته المعنية الوقت قبل بدء موسم السياحة لإحداث تغييرات نوعية على طريق مطار بيروت والمطار في آن معا. تغييرات علمت «الأنباء» أنها ستبدو جلية اعتبارا من مطلع يوليو المقبل، حيث سيشعر الواصلون إلى لبنان والمغادرون بأن أوتوستراد المطار يبدو وكأنه في عاصمة أوروبية. وللغاية، تنشط الأشغال والأعمال لتأهيل الطريق وتصل الليل بالنهار لإنجاز المهمة، وهي تجري على امتداد ثمانية كيلومترات حتى وسط بيروت، بعمليات تزفيت وتأهيل للحواجز الوسطية والإضاءة والأشجار عند جانبي الأوتوستراد وكذلك إشارات المرور. وبحسب معلومات «الأنباء»، فإن هذه الورشة التي تتابعها وزارة الأشغال والنقل بدقة، مولتها شركة طيران الشرق الأوسط وكلفتها 5 ملايين دولار. وفي المعلومات الخاصة أيضا، أن ثمة مشروعا للدفع بألف عربة جديدة لنقل الحقائب، إضافة إلى استحداث مصعد كهربائي بدلا من الدرج لاستخدامه لدى الخروج من بوابة الجهة الشرقية لقاعات المطار. وقال مصدر مسؤول في مطار بيروت لـ «الأنباء»: «تشير التوقعات إلى أن عدد الواصلين إلى المطار قد يتخطى في الصيف الـ 16 ألفا في اليوم مقابل 16 ألف مغادر. وثمة أعداد كبيرة من المغتربين والسياح العرب راغبة في المجيء». وأضاف: «أمام احتمال تخطي أعداد المسافرين طاقة المطار الاستيعابية وحصول ازدحام كبير، يتم التفكير منذ اليوم بكيفية مواجهة مثل هذا الواقع عبر ترتيبات تنظيمية في أكثر من نقطة، ولاسيما نقطة الأمن العام التي غالبا ما تكون أكثر نقطة مزدحمة، لذا فإن تنظيمها وتخفيف الضغط عنها مهمان جدا، لأنه بمجرد عبور هذه النقطة، يصبح المسافر في السوق الحرة وعند نقطة البوابات والمطاعم».

تغييرات نوعية... أشغال وتحسينات في مطار بيروت وطريقه لمواكبة الموسم السياحي
تغييرات نوعية... أشغال وتحسينات في مطار بيروت وطريقه لمواكبة الموسم السياحي

المركزية

timeمنذ 8 ساعات

  • أعمال
  • المركزية

تغييرات نوعية... أشغال وتحسينات في مطار بيروت وطريقه لمواكبة الموسم السياحي

يسابق لبنان الرسمي بوزاراته ومؤسساته المعنية الوقت قبل بدء موسم السياحة لإحداث تغييرات نوعية على طريق مطار بيروت والمطار في آن معا. تغييرات علمت «الأنباء» أنها ستبدو جلية اعتبارا من مطلع يوليو المقبل، حيث سيشعر الواصلون إلى لبنان والمغادرون بأن أوتوستراد المطار يبدو وكأنه في عاصمة أوروبية. وللغاية، تنشط الأشغال والأعمال لتأهيل الطريق وتصل الليل بالنهار لإنجاز المهمة، وهي تجري على امتداد ثمانية كيلومترات حتى وسط بيروت، بعمليات تزفيت وتأهيل للحواجز الوسطية والإضاءة والأشجار عند جانبي الأوتوستراد وكذلك إشارات المرور. وبحسب معلومات «الأنباء»، فإن هذه الورشة التي تتابعها وزارة الأشغال والنقل بدقة، مولتها شركة طيران الشرق الأوسط وكلفتها 5 ملايين دولار. وفي المعلومات الخاصة أيضا، أن ثمة مشروعا للدفع بألف عربة جديدة لنقل الحقائب، إضافة إلى استحداث مصعد كهربائي بدلا من الدرج لاستخدامه لدى الخروج من بوابة الجهة الشرقية لقاعات المطار. وقال مصدر مسؤول في مطار بيروت لـ «الأنباء»: «تشير التوقعات إلى أن عدد الواصلين إلى المطار قد يتخطى في الصيف الـ 16 ألفا في اليوم مقابل 16 ألف مغادر. وثمة أعداد كبيرة من المغتربين والسياح العرب راغبة في المجيء». وأضاف: «أمام احتمال تخطي أعداد المسافرين طاقة المطار الاستيعابية وحصول ازدحام كبير، يتم التفكير منذ اليوم بكيفية مواجهة مثل هذا الواقع عبر ترتيبات تنظيمية في أكثر من نقطة، ولاسيما نقطة الأمن العام التي غالبا ما تكون أكثر نقطة مزدحمة، لذا فإن تنظيمها وتخفيف الضغط عنها مهمان جدا، لأنه بمجرد عبور هذه النقطة، يصبح المسافر في السوق الحرة وعند نقطة البوابات والمطاعم».

عن "تفادي أحد طياري الميدل ايست الاصطدام بطائرة أخرى".. "طيران الشرق الاوسط" تنفي الخبر المتداول وتوضح ما حصل
عن "تفادي أحد طياري الميدل ايست الاصطدام بطائرة أخرى".. "طيران الشرق الاوسط" تنفي الخبر المتداول وتوضح ما حصل

صوت لبنان

timeمنذ 10 ساعات

  • صوت لبنان

عن "تفادي أحد طياري الميدل ايست الاصطدام بطائرة أخرى".. "طيران الشرق الاوسط" تنفي الخبر المتداول وتوضح ما حصل

صدر عن شركة طيران الشرق الأوسط بيان توضيحي جاء فيه التالي: "تداولت بعض مواقع التواصل الاجتماعي خبر مفاده: أن طيارا تابعا لشركة طيران الشرق الاوسط تفادى بعد ظهر اليوم الإصطدام مع طائرة أخرى أثناء رحلته من شارل ديغول الى بيروت. يهمّ شركة طيران الشرق الاوسط أن توضح أن هذا الخبرعارٍ الصحة وبعيد عن الواقع والحقيقة. وفي الحقيقة، فإن قائد طائرة الرحلة ME212 المتجهة من مطار شارل دوغول في باريس الى مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت - وبينما كان يهمّ بالتدرج بهدف الإقلاع على المدرج رقم L08 شمالاً طلب منه برج المراقبة في مطار شارل دوغول التوقف عن التدرج، وذلك بسبب وجود طائرة أخرى كانت تحاول الهبوط على المدرج الموازي رقم R08 يميناً ومن ثم عاودت التحليق. نشير إلى أن هذا الإجراء يُعدّ من الإجراءات الاعتيادية المتّبعة في جميع المطارات حول العالم، علما أنه لم يكن هناك أي احتمال للتصادم مع طائرة أخرى لا من قريب ولا من بعيد أو أي خطر على سلامة الركاب أو الطاقم. وبعدها تابعت الرحلة مسارها بشكل طبيعي الى مطار رفيق الحريري الدولي – بيروت. لذلك اقتضى التوضيح".

بعد انتشار خبر "تفادي أحد طياري الميدل ايست الاصطدام بطائرة أخرى".. اليكم القصة الحقيقية كاملةً
بعد انتشار خبر "تفادي أحد طياري الميدل ايست الاصطدام بطائرة أخرى".. اليكم القصة الحقيقية كاملةً

صوت لبنان

timeمنذ 10 ساعات

  • منوعات
  • صوت لبنان

بعد انتشار خبر "تفادي أحد طياري الميدل ايست الاصطدام بطائرة أخرى".. اليكم القصة الحقيقية كاملةً

جرى التناقل بمعلومات تقول إن "طيار "الميدل إيست" تفادى بعد ظهر اليوم الإصطدام مع طائرة أخرى أثناء رحلته من شارل ديغول الى بيروت ونجح في أن يعود أدراجه الى المطار بجدارة فيما إنتشرت فرق الإسعاف عقب الحادث". في ما بعد، أوضحت مصادر "الميدل ايست" للجديد أن لا علاقة لطائرة "الميدل إيست" بحادث مطار شارل ديغول ولفتت الى انه لم يكن هناك أي خطر على الطائرة نفسها وإن ما حدث أنه أثناء محاولة طائرة "الميدل ايست" الإقلاع من مطار شارل ديغول في فرنسا، كان هناك طائرة مدنية أخرى تحمل حالة صحية طارئة إستدعت طلب سيارات للإسعاف الى أرض المطار وتنفيذ هبوط إضطراري. وقد طلب برج المراقبة من طائرة "الميدل إيست" أثناء إقلاعها الإنتظار لحين هبوط الطائرة الأخرى مما إستدعى التوقف عن الإقلاع الفوري، ولم يكن هناك أي خطر على طائرة الميدل ايست. وصدر لاحقًا عن شركة طيران الشرق الأوسط بيان توضيحي جاء فيه التالي: "تداولت بعض مواقع التواصل الاجتماعي خبر مفاده: أن طيارا تابعا لشركة طيران الشرق الاوسط تفادى بعد ظهر اليوم الإصطدام مع طائرة أخرى أثناء رحلته من شارل ديغول الى بيروت. يهمّ شركة طيران الشرق الاوسط أن توضح أن هذا الخبرعارٍ الصحة وبعيد عن الواقع والحقيقة. وفي الحقيقة، فإن قائد طائرة الرحلة ME212 المتجهة من مطار شارل دوغول في باريس الى مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت - وبينما كان يهمّ بالتدرج بهدف الإقلاع على المدرج رقم L08 شمالاً طلب منه برج المراقبة في مطار شارل دوغول التوقف عن التدرج، وذلك بسبب وجود طائرة أخرى كانت تحاول الهبوط على المدرج الموازي رقم R08 يميناً ومن ثم عاودت التحليق. نشير إلى أن هذا الإجراء يُعدّ من الإجراءات الاعتيادية المتّبعة في جميع المطارات حول العالم، علما أنه لم يكن هناك أي احتمال للتصادم مع طائرة أخرى لا من قريب ولا من بعيد أو أي خطر على سلامة الركاب أو الطاقم. وبعدها تابعت الرحلة مسارها بشكل طبيعي الى مطار رفيق الحريري الدولي – بيروت. لذلك اقتضى التوضيح".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store