أحدث الأخبار مع #ظفرول

Barnama
منذ 8 ساعات
- أعمال
- Barnama
اختتام مفاوضات تحسين التجارة الحرة بين آسيان والصين لتقوية التكامل الاقتصادي
أخبار كوالالمبور /25 مايو /أيار //برناما// -- أعلن وزراء الاقتصاد في رابطة دول جنوب شرقي آسيا (آسيان)، اليوم، الأحد، عن الانتهاء من مفاوضات اتفاقية التجارة الحرة بين آسيان والصين (ACFTA أو CAFTA-كافتا) بنسختها الثالثة، إلى جانب النسخة المطورة من اتفاقية تجارة السلع في آسيان (ATIGA)، في خطوة مهمة نحو تعزيز التكامل الاقتصادي والنمو الشامل في المنطقة. وقال وزير الاستثمار والتجارة والصناعة الماليزي /تنغكو ظفرول عبد العزيز/، إنه من المقرر أن يتم توقيع الاتفاقيتين على هامش قمة آسيان الـ47 في أكتوبر/تشرين الأول المقبل بكوالالمبور. وأوضح، "نحن على يقين بأن هذه الإنجازات ستكون محركة رئيسية للنمو المستدام وتعزيز القدرة التنافسية لآسيان". ترأس ظفرول اجتماع مجلس الجماعة الاقتصادية الـ25 لرابطة آسيان (AECC)، وهو الهيئة التنسيقية الرئيسية التي تُعنى بتنفيذ الأعمال القطاعية المتنوعة تحت مظلة الركيزة الاقتصادية لآسيان. وأشار الوزير الماليزي إلى أن النجاح في إتمام هذه المفاوضات يمثل دفعة قوية نحو تعزيز التكامل الاقتصادي الإقليمي، وتحقيق فوائد اقتصادية ملموسة لدول الرابطة، خصوصًا في ظل المشهد الاقتصادي العالمي الذي يشهد تقلبات متزايدة. وأبان، أن اتفاقية (ATIGA)، التي تعد ركيزة أساسية في التكامل الاقتصادي للرابطة، قد تم تطويرها لتتضمن بنودًا ذات رؤية مستقبلية وأثر تجاري فعال، تهدف إلى تعزيز التجارة الإقليمية، وتقوية سلسلة التوريد، وتعزيز التكامل الاقتصادي داخل آسيان. يذكر أن هاتين الاتفاقيتين تعدان من بين 18 إنجاز اقتصادي رئيسي (PED) وضعته ماليزيا خلال رئاستها الحالية لآسيان. وشهد الاجتماع كذلك مناقشة عدد من القضايا العاجلة، منها تصاعد التوترات الجيوسياسية وتأثير السياسات الحمائية والرسوم الجمركية الأمريكية في بيئة التجارة والاستثمار في المنطقة. وأجمع الوزراء في اجتماع (AECC) على ضرورة تخلي آسيان عن الأساليب التقليدية، وتبني استراتيجيات جريئة وفعالة ومستقبلية من أجل حماية وتعزيز مصالحها الاجتماعية والاقتصادية.

Barnama
منذ 2 أيام
- أعمال
- Barnama
وزير ماليزي: خارطة طريق الجماعة الاقتصادية الآسيوية لتعميق التكامل الاقتصادي والمرون
أخبار كوالالمبور/ 23 مايو/أيار//برناما//-- ستحدد الخطة الاستراتيجية للجماعة الاقتصادية الآسيوية (AEC) للفترة 2026-2030م إطار عمل أجندة التكامل الاقتصادي الإقليمي، وستعزز مرونتها وقدرتها على الصمود في وجه الصدمات الخارجية. ستكون الخطة الاستراتيجية، التي سيعتمدها قادة آسيان يوم الاثنين، جزءًا من الرؤية الشاملة لمجتمع آسيان 2045م (ACV 2045). صرح بذلك وزير الاستثمار والتجارة والصناعة الماليزي، /تنغكو ظفرول عبد العزيز/، وأضاف أن الخطة تُمثل خارطة طريق شاملة تتضمن ستة أهداف استراتيجية و44 هدفًا و192 إجراءً استراتيجيًا. وقال في الإحاطة الإعلامية التمهيدية للخطة الاستراتيجية لرابطة دول جنوب شرق آسيا 2026-2030م اليوم: "إن هذه الخطة تأتي في وقتها المناسب، فهي تُمثل التزام الآسيان بتعميق التكامل الاقتصادي الإقليمي. وهذا يُمثل أداةً لبناء مرونتها وقدرتها على الصمود في وجه الصدمات الخارجية". سيتجمع قادة الآسيان في كوالالمبور يومي 25 و26 مايو لحضور القمة السادسة والأربعين للرابطة والاجتماعات ذات الصلة. إلى جانب قمتين مهمتين أخريين، هما القمة الثانية للآسيان ومجلس التعاون الخليجي، والقمة الافتتاحية للآسيان ومجلس التعاون الخليجي والصين. وأضاف ظفرول أن الخطة الاستراتيجية للرابطة تطمح إلى تعزيز التجارة البينية بين دول الآسيان، وزيادة الترابط كسوق واحدة للسلع والخدمات والاستثمارات، لتحفيز القدرة التنافسية للمنطقة. توضح الخطة الاستراتيجية للرابطة استعداد الآسيان للإصلاحات، وتعزيز التواصل، والابتكار، استنادًا إلى مبادئ الشمولية والاستدامة. ستعزز هذه المبادرات جاذبية آسيان وقدراتها الصناعية من خلال الإنتاجية وكفاءة الموارد، مع جذب التمويل والاستثمارات الخضراء. وقال: "ستركز الخطة الاستراتيجية أيضًا على إرساء إطار اقتصادي رقمي استشرافي وبيئة تشغيلية قائمة على الذكاء الاصطناعي، ترتكز على تطوير الاتصال والبنية التحتية الرقمية". وأضاف ظفرول أن الخطة تؤكد بقوة على انفتاح أسواق آسيان واستعدادها للتعاون مع الشركاء الخارجيين، حتى في ظل توجه بعض قطاعات الاقتصاد العالمي نحو الداخل.

Barnama
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- Barnama
ماليزيا تؤكد التزامها بتعزيز تجارية مرنة وشاملة في منتدى آبيك
أخبار جزيرة جيجو (كوريا الجنوبية) 17 مايو /أيار //برناما// -- جددت ماليزيا التزامها الراسخ بتعزيز بيئة تجارية مرنة، وشاملة، ومستعدة لمواجهة تحديات المستقبل، وذلك خلال الاجتماع الـ31 لوزراء التجارة في منتدى التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ (آبيك-APEC)، الذي اختتم أعماله اليوم، السبت. وقال وزير الاستثمار والتجارة والصناعة الماليزي /تنغكو ظفرول عبد العزيز/، من المهم أن يواصل هذا المنتدى عقد الحوارات والمنصات مثل هذا الاجتماع، خاصةً استعدادًا لقمة قادة آبيك المقرر عقدها في أكتوبر/تشرين الأول المقبل. وأوضح في بيان صدر عنه لوكالة أنباء برناما اليوم، "لقد شهدنا تقدمًا جيدًا في عدة مجالات مثل التعاون التجاري، لا سيما في الذكاء الاصطناعي، والاستدامة، وأهمية نظام التجارة متعدد الأطراف القائم على القواعد". كما جدد ظفرول تأكيد التزام ماليزيا القوي بنظام التجارة متعددة الأطراف، متوافقاً مع منظمة التجارة العالمية، وفق البيان. وأكد، أن ماليزيا تدعم نظام تجارة مفتوح وشفاف وعادل، لما له من أهمية في الاستقرار الاقتصادي الإقليمي والعالمي. كما دعت ماليزيا إلى استعادة عاجلة لآلية تسوية النزاعات في منظمة التجارة العالمية، وإحراز تقدم في مفاوضات رئيسية مثل التجارة الرقمية ودعم قطاع الصيد البحري. واقترح ظفرول بتعزيز التقارب بين مبادرات آبيك الرقمية واتفاقية الإطار الاقتصادي الرقمي لرابطة دول جنوب شرقي آسيا /آسيان (DEFA)، بما في ذلك الاعتراف المتبادل بالمؤهلات الرقمية وبرامج التجار الموثوقين، من أجل تعزيز الاتساق التنظيمي وتشجيع التجارة الرقمية السلسة. وفيما يخص الشمول، أشار /تنغكو ظفرول/ إلى أن ماليزيا اقترحت تكثيف جهود بناء القدرات، لا سيما للشركات الصغيرة والمتوسطة في عدة مجالات مثل الاقتصاد الدائري، والمحاسبة الكربونية، والزراعة الذكية. وتابع قائلاً: "أن النجاح الحقيقي يتحقق عندما تتمكن الشركات من جميع الأحجام من الاستفادة من التقدم التكنولوجي والذكاء الاصطناعي لتحقيق نمو مستدام".

Barnama
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- Barnama
وزير ماليزي: آسيان وبيك بحاجة إلى تنسيق جهود التحول الرقمي لتحقيق تكافؤ التجارة
"نحن نرحب بفرصة تنسيق جهود تيسير التعاون الرقمي بين منتدى التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادئ ومنتدى التعاون الاقتصادي لدول آسيان، بما في ذلك الاعتراف المشترك بالمؤهلات الرقمية وبرامج التجار الموثوق بهم. وقال وزير الاستثمار والتجارة والصناعة الماليزي /تنغكو ظفرول عبد العزيز/، إن ماليزيا، بصفتها رئيسة الرابطة، كثفت جهودها لإتمام المفاوضات بشأن اتفاقية إطار الاقتصاد الرقمي للرابطة ( DEFA ) للمساعدة في دفع التكامل الاقتصادي الإقليمي ودعم نمو الاقتصاد الرقمي. وأضاف خلال كلمته في اجتماع وزراء التجارة المسؤولين عن منتدى آبيك الذي عقد في جيجو بكوريا الجنوبية اليوم: "يمكن محاكاة مثل هذا التنسيق في إطار منتدى التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ". وقال ظفرول إن اقتصادات دول آبيك لا يمكنها أن تغفل عن المخاطر المحتملة للذكاء الاصطناعي، خاصة عندما يؤدي الابتكار الرقمي السريع واستخدام الذكاء الاصطناعي إلى تعريض البلدان لمخاطر أكبر. "يتعين على آبيك أن يكون يقظا تجاه القضايا الأخلاقية والتنظيمية والاضطرابات التكنولوجية الناجمة عن ممارسات السياسة الحمائية"، على حد قوله.

Barnama
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- Barnama
ماليزيا تدعو الشركات المالديفية لاستكشاف فرص قطاع
أخبار كوالالمبور/ 28 أبريل/نيسان//برناما//-- دعت ماليزيا الشركات المالديفية لاستكشاف قطاع الحلال الحيوي لديها، وخاصةً في مجال السياحة الحلال، مستفيدةً من مكانتها مركزاً عالمياً للحلال لتعزيز التعاون في هذا المجال. جاء ذلك على لسان وزير الاستثمار والتجارة والصناعة، /تنغكو ظفرول عبد العزيز/، وأكد وجود إمكانات كبيرة للتعاون في مجالات مثل شهادات الحلال وتصدير السلع والخدمات الحلال، بما في ذلك التمويل الإسلامي والأدوية وإنتاج الأغذية. "نظراً لمكانة جزر المالديف دولةَ ذات أغلبية مسلمة، وريادة ماليزيا العالمية في صناعة الحلال، فإن خطتنا الرئيسية لصناعة الحلال 2030م تُرسي رؤية واضحة، ونحن على ثقة بأن جزر المالديف قادرة على لعب دور حيوي في تحقيقها على المستوى الإقليمي"، على حد تعبيره. وتابع يقول: "نشهد بالفعل بصمة إيجابية لشركات ماليزية مثل /سيكريت ريسيبي/، و/مانهاتن فيش ماركت/، و/رامزي سيم داربي هيلث كير/ في جزر المالديف". وأضاف في منتدى الأعمال الماليزي المالديفي 2025م الذي عُقد اليوم: "أشجع المزيد من الشركات الماليزية على اغتنام هذا الزخم والاستفادة من البيئة الجاذبة للمستثمرين في جزر المالديف". حضر المنتدى رئيس الوزراء أنور إبراهيم ورئيس جزر المالديف الدكتور محمد معز. وفي هذا السياق، وجّه ظفرول دعوةً لجميع المشاركين في منتدى الأعمال اليوم للمشاركة في معرض ماليزيا الدولي للحلال (MIHAS-ميهاس) في الفترة من 17 إلى 20 سبتمبر/أيلول 2025م في كوالالمبور. وقال: "يُتيح هذا الحدث فرصةً رائعةً لقادة الصناعة والحكومة للتعاون وتعظيم إمكانات اقتصاد الحلال العالمي". وأضاف ظفرول أنه في عام 2024م، ستصبح جزر المالديف سادس أكبر شريك تجاري لماليزيا، ووجهة تصدير، ومصدر استيراد في جنوب آسيا.