أحدث الأخبار مع #عادليوسف،


الصباح العربي
١١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الصباح العربي
عاجل... وفاة كروان الإذاعة التونسي 'عادل يوسف' عن عمر يناهز 85 عام
فارق الحياة اليوم الأحد، كروان الإذاعة التونسية الشهير، عادل يوسف، عن عمر 85 عام. ولد عادل يوسف سنة 1939، وهو من أب مصري وأم تونسية، وعمل في الإذاعة لأكثر من 50 عام، ومن أبرز البرامج التي أشتهر بها "عبرة ونغم" وبرنامج رمضان "تحية الغروب" الذي تغير عنوانه بعدها إلى "رمضان ملء قلوبنا". واستمرت إذاعته إلى 40 عام دون انقطاع، في حين كان أول برنامج بث له "مرادفات" وكان يقدم فيع نصوص شعرية شهيرة أحبها المستمعين.


العين الإخبارية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- العين الإخبارية
وفاة الإذاعي التونسي عادل يوسف عن 85 عامًا
أعلنت الإذاعة التونسية، وفاة الإذاعي المخضرم عادل يوسف، المعروف بلقب "كروان الإذاعة التونسية"، عن عمر ناهز 85 عامًا. وُلد الراحل في 29 أكتوبر 1939، واسمه الحقيقي عادل عوض عبداللطيف، وهو من أب مصري وأم تونسية. التحق بالإذاعة التونسية لأول مرة سنة 1952، قبل أن ينقطع لفترة وجيزة، ثم عاد سنة 1959 ليستأنف نشاطه الإذاعي حتى عام 2005، تاركًا بصمة بارزة في المشهد الإعلامي التونسي. ويُعد برنامج "عبرة ونغم" من أبرز برامجه، إلى جانب البرنامج الرمضاني الشهير "تحية الغروب" الذي تحول لاحقًا إلى "رمضان ملء قلوبنا"، واستمر لأربعين عامًا دون انقطاع. كما قدّم برنامجه الأول "مرادفات"، الذي نال إعجابًا واسعًا بفضل قراءاته الأدبية المميزة. وساهم يوسف كذلك بصوته في عدد من البرامج التي قدمها زملاؤه، منها "نقوش على سطح الذاكرة" للإعلامي بوراوي بن عبد العزيز، و"أغنية وقصيد" للشاعر جعفر ماجد، إضافة إلى البرنامج اليومي "إشراقة الصباح". وقد نعت مؤسسات إعلامية وشخصيات ثقافية تونسية الفقيد، مشيدة بإسهاماته الكبيرة في إثراء المحتوى الإذاعي التونسي. aXA6IDgyLjI1LjI0OS4yIA== جزيرة ام اند امز FI


تونسكوب
١١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- تونسكوب
عاجل : وفاة كروان الإذاعة الوطنية عادل يوسف
غيب الموت الأحد 11 ماي 2025، الإذاعي الكبير عادل يوسف، أحد أبرز رموز الإذاعة الوطنية التونسية، والذي ترك بصمة لا تُمحى في ذاكرة الأجيال. صوتٌ مميز وأسلوبٌ فريد كانا جزءًا من الهوية الإذاعية التونسية منذ عام 1959، ليصبح الفقيد رفيقًا دائمًا للعديد من المستمعين على مدى عقود. بدأ عادل يوسف مشواره الإعلامي في الإذاعة التونسية سنة 1952 في قسم التمثيل، ليعود بعد انقطاع دام ثلاث سنوات في 1959 ويستمر في عطائه حتى تقاعده في 2005. وخلال 42 عامًا من العمل المتواصل، قدم مجموعة من البرامج التي أثرت الذاكرة السمعية لدى التونسيين، أبرزها: "تحية الغروب" (الذي تحول لاحقًا إلى "رمضان ملء قلوبنا")، "نقوش على سطح الذاكرة"، "زخارف وأغنية وقصيد"، "عبرة ونغم"، و"إشراقة الصباح". وقال الفقيد في أحد تصريحاته: "حياتي كلها إذاعة، أكاد أتنفسها"، وهي كلمات تلخص شغفه العميق بعالم الإذاعة الذي أفنى فيه عمره، مختصرًا بذلك حبه للإذاعة بشكل عام وللإذاعة الوطنية التونسية بشكل خاص. رحم الله الفقيد، وألهم أهله وذويه والأسرة الإعلامية التونسية الصبر والسلوان.

تورس
١١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- تورس
عاجل : وفاة كروان الإذاعة الوطنية عادل يوسف
تونسكوب نشر في تونسكوب غيب الموت الأحد 11 ماي 2025، الإذاعي الكبير عادل يوسف، أحد أبرز رموز الإذاعة الوطنية التونسية، والذي ترك بصمة لا تُمحى في ذاكرة الأجيال. صوتٌ مميز وأسلوبٌ فريد كانا جزءًا من الهوية الإذاعية التونسية منذ عام 1959، ليصبح الفقيد رفيقًا دائمًا للعديد من المستمعين على مدى عقود. بدأ عادل يوسف مشواره الإعلامي في الإذاعة التونسية سنة 1952 في قسم التمثيل، ليعود بعد انقطاع دام ثلاث سنوات في 1959 ويستمر في عطائه حتى تقاعده في 2005. وخلال 42 عامًا من العمل المتواصل، قدم مجموعة من البرامج التي أثرت الذاكرة السمعية لدى التونسيين، أبرزها: "تحية الغروب" (الذي تحول لاحقًا إلى "رمضان ملء قلوبنا")، "نقوش على سطح الذاكرة"، "زخارف وأغنية وقصيد"، "عبرة ونغم"، و"إشراقة الصباح". وقال الفقيد في أحد تصريحاته: "حياتي كلها إذاعة، أكاد أتنفسها"، وهي كلمات تلخص شغفه العميق بعالم الإذاعة الذي أفنى فيه عمره، مختصرًا بذلك حبه للإذاعة بشكل عام وللإذاعة الوطنية التونسية بشكل خاص. رحم الله الفقيد، وألهم أهله وذويه والأسرة الإعلامية التونسية الصبر والسلوان. هنا لقراءة الخبر من مصدره.

سرايا الإخبارية
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- سرايا الإخبارية
الرمثا يسدد مستحقات رحموني ويوسف
سرايا - سدد أمس الأول نادي الرمثا مستحقات مدربيه السابقين الجزائري مراد رحموني والعراقي عادل يوسف، اللذين تقدما بشكوى للاتحاد الدولي «فيفا» بحق النادي للحصول على مستحقاتهما المتأخرة منذ عدة سنوات. وحرصت إدارة النادي على إغلاق ملف الشكوتين لتفادي عقوبات إضافية إلى جانب عقوبة منع القيد التي يعاني منها النادي منذ سنوات وتسببت في حرمانه من انتداب لاعبين جدد والمشاركة في سوق الانتقالات. وكان رحموني أشرف على تدريب الرمثا موسم ٢٠١٨ لفترة وجيزة لم تتجاوز أسبوع، قبل أن تتم إقالته لكن دون أن يحصل على الشرط الجزائي وفق العقد المبرم بين الطرفين، ما تسبب في مضاعفة المبلغ إلى قرابة ٨٦ ألف يورو بدل الحصول على راتب شهرين لا تتجاوز قيمتهما ١٢ ألف كانت كافية حينها لإجراء المخالصة وتجنب الدخول في شكاوى مالية أثقلت كاهل النادي. وانطبق ذلك أيضاً على المدرب العراقي يوسف الذي أشرف على تدريبات الفريق موسم ٢٠١٧، وغادر دون أن يحصل على الشرط الجزائي البالغ ١٧ ألف دينار، قبل أن يتقدم هو الآخر بشكوى حصل بموجبها على ٢٣ ألف دينار، في حين كانت ١٠ آلاف دينار كفيلة بإجراء التسوية عند مغادرة المدرب حسب ما أكد مصدر مطلع. وسبق ذلك حصول المحترف اللبناني ماجد عثمان الذي مثل «غزلان الشمال» قبل ٦ مواسم على مبلغ ٧٥ ألف دولار، بدل ٤ آلاف، كانت أيضاً كافية لإجراء مخالصة مع اللاعب وتجنب الدخول في معمة الشكاوى ومضاعفة المبلغ المستحق بشكل سافر. وحصب تصريحات سابقة لرئيس النادي فإن هناك العديد من الشكاوى للاعبين ومدربين محليين سابقين بمبالغ طائلة، ينتظر أن تظهر خلال الفترة المقبلة. وكان الرمثا وبالتعاون مع مجموعة من الجماهير أطلق الصيف الماضي حملة لجمع التبرعات لإجراء تسويات مع عدد من اللاعبين المشتكين على النادي وأثمر ذلك حل بعض الشكاوى وإجراء مخالصات مالية مع أصحابها.