#أحدث الأخبار مع #عاطفعوضعبدالله،موقع 24٠٨-٠٢-٢٠٢٥أعمالموقع 24الإمارات بيئة جاذبة للمواهب والابتكارات..لهذه الأسبابنجحت الإمارات في ترسيخ مكانتها دولة جاذبة للابتكار والإبداع والاكتشافات العلمية، بتوفيرها بيئة ملائمة لرعاية المواهب واحتضان مشاريعها وابتكاراتها واختراعاتها من حول العالم. مراكز الابتكار وأكد الدكتور عاطف عوض عبدالله، الأستاذ المشارك في كلية إدارة الأعمال بجامعة الشارقة، أن "تسارع العولمة الاقتصادية دفع الإمارات، خلال العقود الماضية، إلى تكثيف جهودها لجذب المواهب من مختلف أنحاء العالم في المجالات الاقتصادية والاجتماعية وغيرها. ووضعت الدولة سياسات وقوانين تدعم بناء المؤسسات الحكومية والخاصة، كما شجعت القوى العاملة الماهرة على القدوم إليها عبر منح مزايا مثل الإقامة الذهبية". وأشار د. عبدالله، عبر 24، إلى أن الدولة أنشأت في عام 2014 مركز محمد بن راشد للابتكار الحكومي، الذي أطلق عدة مشاريع لتعزيز ثقافة الابتكار. وفي عام 2015، أعلنت الإمارات شهر فبراير "شهر الابتكار"، ما يعكس اهتمام القيادة بتعزيز الابتكار وريادة الأعمال. كما استضافت دبي قمة الابتكار العالمي عام 2016، لتكون منصة لعرض المشاريع البحثية، ودراسة دور الابتكار في الاقتصاد المعرفي. وفي نوفمبر 2015، أقرّت الدولة، السياسة العليا للعلوم والتكنولوجيا والابتكار، والتي تضمنت 100 مبادرة وطنية بميزانية تجاوزت 300 مليار درهم حتى عام 2021. تنويع الاقتصاد وأكد د. عبدالله أن التكنولوجيا تلعب دوراً محورياً في تحقيق النمو الاقتصادي المستدام، خصوصاً في ظل توجه الدولة لتنويع الاقتصاد وتقليل التأثيرات البيئية للأنشطة الاقتصادية. ووفقًا للاستراتيجية الوطنية للمئة عام المقبلة، أصبح قطاع الابتكار والتكنولوجيا ركيزة أساسية، حيث ساهم القطاع غير النفطي بنسبة 74% من الناتج المحلي الإجمالي في 2024. مركز عالمي وقال مدير إدارة الاتصال الاستراتيجي والتسويق، مجمع الشارقة للبحوث والتكنولوجيا والابتكار جمعة الحاج: "تواصل دولة الإمارات ترسيخ مكانتها كوجهة عالمية للابتكار، بفضل توفر بيئة داعمة تجمع بين البحث العلمي، والتكنولوجيا المتقدمة، وريادة الأعمال". ولفت إلى أن مجمع الشارقة للبحوث والتكنولوجيا والابتكار لعب دوراً محورياً في تمكين المواهب، من خلال مرافقه المتطورة، وبرامجه الداعمة للشركات الناشئة، وشراكاته مع كبرى المؤسسات العالمية للمساهمة بتقديم نموذج رائد يعزز الابتكار ويسهم في صياغة مستقبل أكثر استدامة وذكاء، لترسيخ مكانة الإمارات كمركز عالمي للبحث والتطوير.
موقع 24٠٨-٠٢-٢٠٢٥أعمالموقع 24الإمارات بيئة جاذبة للمواهب والابتكارات..لهذه الأسبابنجحت الإمارات في ترسيخ مكانتها دولة جاذبة للابتكار والإبداع والاكتشافات العلمية، بتوفيرها بيئة ملائمة لرعاية المواهب واحتضان مشاريعها وابتكاراتها واختراعاتها من حول العالم. مراكز الابتكار وأكد الدكتور عاطف عوض عبدالله، الأستاذ المشارك في كلية إدارة الأعمال بجامعة الشارقة، أن "تسارع العولمة الاقتصادية دفع الإمارات، خلال العقود الماضية، إلى تكثيف جهودها لجذب المواهب من مختلف أنحاء العالم في المجالات الاقتصادية والاجتماعية وغيرها. ووضعت الدولة سياسات وقوانين تدعم بناء المؤسسات الحكومية والخاصة، كما شجعت القوى العاملة الماهرة على القدوم إليها عبر منح مزايا مثل الإقامة الذهبية". وأشار د. عبدالله، عبر 24، إلى أن الدولة أنشأت في عام 2014 مركز محمد بن راشد للابتكار الحكومي، الذي أطلق عدة مشاريع لتعزيز ثقافة الابتكار. وفي عام 2015، أعلنت الإمارات شهر فبراير "شهر الابتكار"، ما يعكس اهتمام القيادة بتعزيز الابتكار وريادة الأعمال. كما استضافت دبي قمة الابتكار العالمي عام 2016، لتكون منصة لعرض المشاريع البحثية، ودراسة دور الابتكار في الاقتصاد المعرفي. وفي نوفمبر 2015، أقرّت الدولة، السياسة العليا للعلوم والتكنولوجيا والابتكار، والتي تضمنت 100 مبادرة وطنية بميزانية تجاوزت 300 مليار درهم حتى عام 2021. تنويع الاقتصاد وأكد د. عبدالله أن التكنولوجيا تلعب دوراً محورياً في تحقيق النمو الاقتصادي المستدام، خصوصاً في ظل توجه الدولة لتنويع الاقتصاد وتقليل التأثيرات البيئية للأنشطة الاقتصادية. ووفقًا للاستراتيجية الوطنية للمئة عام المقبلة، أصبح قطاع الابتكار والتكنولوجيا ركيزة أساسية، حيث ساهم القطاع غير النفطي بنسبة 74% من الناتج المحلي الإجمالي في 2024. مركز عالمي وقال مدير إدارة الاتصال الاستراتيجي والتسويق، مجمع الشارقة للبحوث والتكنولوجيا والابتكار جمعة الحاج: "تواصل دولة الإمارات ترسيخ مكانتها كوجهة عالمية للابتكار، بفضل توفر بيئة داعمة تجمع بين البحث العلمي، والتكنولوجيا المتقدمة، وريادة الأعمال". ولفت إلى أن مجمع الشارقة للبحوث والتكنولوجيا والابتكار لعب دوراً محورياً في تمكين المواهب، من خلال مرافقه المتطورة، وبرامجه الداعمة للشركات الناشئة، وشراكاته مع كبرى المؤسسات العالمية للمساهمة بتقديم نموذج رائد يعزز الابتكار ويسهم في صياغة مستقبل أكثر استدامة وذكاء، لترسيخ مكانة الإمارات كمركز عالمي للبحث والتطوير.