أحدث الأخبار مع #عامر،


الدستور
منذ 2 أيام
- ترفيه
- الدستور
افتتاح عالمي لعروض ديزني أون آيس وسط إقبال جماهيري ضخم بحضور أبرز ممثلي شركة ديزني العالمية
بعد طول انتظار، انطلقت عروض "ديزني أون آيس" الساحرة، من قلب الصالة المغطاة باستاد القاهرة الدولي وسط اقبال جماهيري ضخم والتي تستمر على مدار 10 أيام من 21 إلى 31 مايو الجاري، ضمن احتفالات شركة ديزني بمرور 100 عام على انطلاق عروضها، في تجربة استثنائية تنقل الجمهور إلى قلب عالم ديزني الساحر، وتجمع بين الترفيه، الذكريات، والإبهار. تنظم العروض شركة "Dino Activations"، الوكيل الرسمي والحصري لعروض ديزني في مصر، وبالشراكة مع شركة "Feld Entertainment" الأمريكية، الرائدة في إنتاج الفعاليات الترفيهية الضخمة حول العالم. ويُعد هذا الحدث واحدًا من أبرز النماذج التي تؤكد على التعاون الثقافي والفني بين مصر والشركات العالمية، كما يحظى الحدث بدعم من وزارة السياحة المصرية بالإضافة إلى رعاية كبرى شركات القطاع الخاص. و قال محمد عامر – المؤسس ورئيس مجلس إدارة شركة Dino Activations: إنطلاق عروض 'ديزني أون آيس' في القاهرة يمثل خطوة استراتيجية نحو ترسيخ مكانة مصر كمركز إقليمي لصناعة الترفيه العائلي ومن هذا المنطلق نقدّم هذه التجربة العالمية بأسعار تبدأ من 250 جنيهًا، لجلب السعادة لأكبر عدد من الجمهور. واضاف عامر، نتوقع حضور أكثر من 200 ألف متفرج خلال فترة العروض، مما يؤكد على إقبال الجمهور المصري والشغف المستمر تجاه المحتوى الترفيهي العالمي، ويعكس قدرتنا على تنظيم فعاليات بمستوى المعايير العالمية. تأتي عروض "ديزني أون آيس" بالقاهرة مشاركة أكثر من 100 متزلج محترف من مختلف أنحاء العالم، يُجسدون 50 شخصية من أشهر شخصيات ديزني المحبوبة، في استعراضات حية تمزج بين الاحترافية في التزلج، والأداء المسرحي الرشيق، والتقنيات البصرية والمؤثرات الضوئية الساحرة. ويأخذ العرض الجماهير في رحلة خيالية عبر أجيال من القصص والشخصيات، تبدأ مع الأيقونات الكلاسيكية مثل ب Mickey Mouse، Minnie Mouse، Donald Duck، وGoofy، مرورًا بأميرات ديزني مثل سندريلا، رابونزل، أرييل، سنو وايت، وتيانا، إلى أبطال العصر الحديث مثل آنا، إلسا، وأولاف من "Frozen"، وميرابيل وعائلتها من فيلم "Encanto"، وموانا والمحارب ماوي من مغامرات المحيط. كما يتضمن العرض مشاهد مدهشة من عالم أريندل الجليدي، حيث تنسجم الموسيقى، الإضاءة، والرقصات المتقنة في لوحة فنية استثنائية، تُعيد إحياء ذكريات الطفولة وتبهر الحضور من جميع الأعمار. تبدأ أسعار التذاكر من 250 جنيهًا مصريًا، مع توفر فئات متنوعة تناسب مختلف شرائح المجتمع، مما يجعل العرض في متناول الجميع. ويمكن حجز التذاكر حصريًا عبر منصة "تذكرتي"، لضمان تجربة حجز سهلة وآمنة. وتتنوع فئات التذاكر لتوفر تجارب مشاهدة مختلفة، من المقاعد العامة وحتى الأقرب إلى ساحة العرض، بما يلبّي احتياجات الأفراد والعائلات على حد سواء. وتعكس هذه الأسعار المدروسة حرص الجهة المنظمة على تقديم عرض عالمي المستوى بتكلفة مناسبة للسوق المحلي، بما يتيح لأكبر عدد من الجمهور الاستمتاع بهذه التجربة الترفيهية الاستثنائية. ومن المتوقع أن تستقطب عروض "ديزني أون آيس" آلاف العائلات ومحبي شخصيات ديزني من مختلف الأعمار، في تجربة فريدة تجمع بين الترفيه والحنين إلى ذكريات الطفولة. وتمثل هذه الفعالية نقلة نوعية في المشهد الترفيهي بمصر، ومن المنتظر أن تسهم العروض في جذب الزوار من داخل مصر وخارجها، ما ينعكس بشكل إيجابي على تنشيط السياحة الداخلية وتحفيز الاقتصاد المحلي، لا سيما في قطاعات الضيافة والنقل والمطاعم. كما تؤكد هذه الاستضافة قدرة مصر التنظيمية على احتضان فعاليات عالمية بجودة عالية، في أجواء آمنة ترحب بالجمهور وتوفر لهم تجربة لا تُنسى.


مصراوي
منذ 3 أيام
- سياسة
- مصراوي
شريف عامر: دخول 90 شاحنة من 10 آلاف إلى غزة اليوم لا تعني شيء
أكد الإعلامي شريف عامر، أن ما يحدث في قطاع غزة أصبح لا يحتاج إلى شرح والعلاقة المصرية بالقضية الفلسطينية وتعامل المجتمع المصري لا يحتاج إلى إيضاح ودليل. خلال برنامجه "يحدث في مصر"، المذاع على قناة "إم بي سي مصر"، أشار عامر، إلى أنه على المستوى السياسي تكرار المواقف يؤكد أنها قائمة وموجودة ولا يحدث فيها تغيير وهذا ما يحدث من الدولة المصرية. وأضاف أن الرئيس السيسي ذكر كثيرا الموقف المصري الثابت منذ 7 أكتوبر 2023 وأن مصر ستقف مانع وحائط صد ضد أي نوع من سيناريوهات التهجير، مؤكدا أنه على المستوى الإنساني دخول 90 شاحنة مساعدات إلى غزة هذا رقم لا يعنى شيء. وتابع: "على الحدود مع مصر يوجد 10 آلاف شاحنة مساعدات ومعظمها مساعدات غذائية لغزة، ولما نتكلم عن دخول 90 شاحنة فقط لـ2.2 مليون روح إنسانية في قطاع غزة محتاجين امدادات من الغذاء بالآلاف، و90 شاحنة داخل عليهم 300 ألف وجبة هيتوفروا لمين ولا مين من أكثر من 2 مليون روح فلسطيني".


الدستور
منذ 5 أيام
- منوعات
- الدستور
المتميزة وفاء: «مشغولاتى اليدوية تسافر العالم بدلًا منى»
شاء الله أن تصاب وفاء عامر، ابنة أسوان، بمرض ضمور العضلات، وهى طفلة لم تكمل عامين، كبرت وتركت التعليم فى المرحلة الإعدادية، وأصبح الكرسى المتحرك رفيق حياتها، لكنها لم تستسلم، وآمنت بأن الله خلقها لسبب، وأثمر إصرارها عن تعلم صناعة المشغولات اليدوية، فأبدعت فى هذا المجال، وأصبح ما تنتجه بيديها يجوب العالم باسم مصر. قالت «وفاء»، لـ«الدستور»: «بعد إصابتى بهذا المرض، حاولت أن أستمر فى التعليم قدر الإمكان، لكن الأمر أصبح مستحيلًا فى المرحلة الإعدادية، ومع ذلك، لم أشعر باليأس، وأحسست بأن الله عوضنى ما فقدت بمهارة كبيرة فى استخدام يدىّ، وحلمت بأن أجد ما أتعلمه وأنجح فيه خلال حياتى، وألا أستسلم للبؤس والإحباط». وأضافت: «مرضت حينما كنت طفلة، وللأسف حصلت على دواء خاطئ تسبب فى ضمور عضلاتى، وبدأت أفقد القدرة على المشى تدريجيًا، وأصبحت أستخدم كرسى متحركًا، وبعدما أكملت مرحلة التعليم الإعدادى، كان من المستحيل أن أصل للمدرسة الثانوى بالكرسى، لأنها بعيدة جدًا عن بيتنا». وواصلت: «مكثت فى المنزل فترة طويلة جدًا، كنت أتنفس وآكل وأشرب، لكن ليس لدى أى أهداف أو شغف فى الحياة، ثم تغير كل شىء حينما علمت بأن هناك مجموعة من السيدات أسسن جمعية لتعليم الحرف التراثية وإنتاجها، فذهبت إليهن دون أن أتردد لحظة واحدة، وكنت مصرة على التعلم». وأكملت: «عندما توجهت إليهن ورأيت ما يفعلنه، شعرت بأن هناك أملًا كبيرًا فى الحياة، وأن أمامى فرصة لأثبت نفسى وجدارتى، وأن أتعلم هذا الفن الجميل وأبدع فيه»، متابعة: «الآن أنا عضوة فى الجمعية التعاونية الإنتاجية للمشغولات اليدوية والتراثية فى أسوان، وأستطيع صناعة أنواع كثيرة من المشغولات اليدوية المصنوعة من خامات طبيعية، ويجرى تصديرها للخارج.. كنت أحلم بالسفر، ورغم أن حلمى لم يتحقق، لكننى سعيدة بأن أرى ما أصنعه بيدى يجوب العالم بدلًا منى». وكشفت عن أنهن يستخدمن نباتات تعتبر ضارة، وبدلًا من حرقها، يجرى تحويلها إلى مشغولات يدوية جميلة، على رأسها «الحلف»، مضيفة: «أحب استخدام خامات مثل العرجون والخوص لصناعة شنط الخوص مختلفة الأحجام والأشكال، والأطباق والصناديق وجميع المستلزمات. أصبحت أحب الحياة، وأحلم بأن أكون نسخة أفضل منى كل يوم، وحينما أستيقظ كل يوم أجد أنها فرصة لأستكشف وأتعلم وأطور نفسى وأحقق إنجازًا جديدًا». وبينت أنها تعمل حاليًا على افتتاح مشروع خاص بها، تستغل خلاله نبات «الحلف»، الذى ينمو على المصارف ويعتبر نباتًا ضارًا، وتحوله إلى منتجات جميلة، بدلًا من حرقه، موضحة: «بدأت الفكرة حينما قررت أن أجلب بعض الحلف، وأعالجه فى البيت عن طريق غمره بالمياه ومحاولة غزله، وكانت النتيجة جميلة، واستطعت صناعة أطباق وصناديق قمامة وأشكال أخرى يمكن استخدامها كديكور فى المنازل والمكاتب». وتابعت أن المجتمع كان يشعر تجاهها بالشفقة فى البداية لأنها تستخدم الكرسى المتحرك. لكن الآن كل من يعرفنى يفتخر بى، لأننى استطعت تحقيق النجاح رغم كل التحديات التى واجهتنى، مضيفة: «نحن قادرون باختلاف، قادرون على أن نغير حياتنا بأنفسنا.. أنا ماهتمتش بكلام الناس، وقررت أن أحلم وأسعى لتحقيق حلمى، وأن أصنع مستقبلى دون أن أنتظر مساعدة من أحد.. أنا زى أى حد سليم».


الشروق
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الشروق
التستر على المرض.. مرضى ينأون بأنفسهم عن التشفي والتعاطف الزائف
كثر التشكي وتلبس المرض، مع انتشار العديد من المظاهر السلبية في المجتمع، التي جعلت أفراده ينظرون إلى المريض كباحث عن التعاطف، مستقطب للشفقة، راغب في الزيارات. من جانب آخر، يجتهد المريض للحفاظ على معنوياته مرتفعة، لضمان مناعته وتشافيه السريع، ويتنحى عن مسؤولياته، كي لا يضيع جهده وطاقته. لذا، بات الكثيرون يتكتمون على مرضهم، حتى عن الأقارب والجيران، كي لا يزورهم من يضيع محاولاتهم في الشفاء. التشفي في المريض مؤذ نفسيا لذلك يتكتم الناس على البلاء يداهم المرض الواحد منا، فيراه ابتلاء، ويراه آخر سببا لزكاة النفس وتكفيرا عن ذنوبها، وينسى البقية أن الله يقسم الصحة والعافية كما يشاء ولمن يشاء، فيتشفون في الغير ويربطون الابتلاء بالفعل أو القول الذي لا يعجبهم، وهو ما وقع مع السيد عامر، الذي توقف عن إخبار الناس بإصابته بالسرطان، عندما صدمه جار له وهو زبون في محله: 'عندما طالبته بإعطائي ثمن بعض مقتنياته كاملا، لامني على ارتفاع سعرها، وقال إن الله ابتلاني بالمرض لأني أرفع سعر البيع، مع أني- والله يشهد- لا أفعل ذلك.. ذلك التشفي، جعلني أتكتم على مرضي، لأن الناس لا ترحم، وتنسى أن الله الذي ابتلاني قادر على شفائي وإعطاء مرض من يشاء أيضا'. أما الحاجة فاطمة الزهراء، فلديها ثلاث كنات، تقول إنها لا تخبرهن بأمراضها المزمنة، ولا تشتكي إليهن سوء حالها، حتى دواؤها تتناوله خلسة، وتغلق عليه درجا خاصا في غرفتها، تقول: 'في نقاش حاد مع زوجة ابني الأكبر، تشفت في مرضي ودخولي المستشفى حينها، بينما سمعت ابنتي حديثا يدور بين اثنتين من زوجات أبنائي وهما تستهزئان بي وتضحكان من شعوري الدائم بالتعب والدوخة، إذ قالت إحداهما للأخرى إني مرضت من شدة ملاحقتهن على تنظيف البيت والقيام بمهامه'. التحرج من الضيوف يثقل كاهل المريض وعائلته لا ينكر أحد وجود فئة من المجتمع من الجنسين، تعاني الفراغ وتتعطش إلى الاختلاط الاجتماعي. فلا تضيع عليها مناسبة سعيدة أو حزينة، لتطلق العنان لزياراتها الطويلة والمتكررة، حتى للمرضى، ظنا من هؤلاء أنهم يؤجرون. تقول السيدة منى: 'عندما أمرض أنا أو أحد أفراد أسرتي، أفضل ألا يشيع الخبر، فأضطر إلى قطع أوقات النقاهة، بتقديم الضيافة'. توصلت هذه السيدة إلى قرارها، نتيجة لتجربة مرهقة عاشتها سابقا: 'عندما مرضت أمي- رحمها الله- استقبلتها في بيتي، وكان علي العناية بنظافتها الشخصية وأكلها الصحي، وتقديم الدواء في وقته المحدد.. فوق هذا، وجدت نفسي أحضر الحلويات لاستقبال الضيوف، وأغسل الأواني، وأرتب الفوضى بعد رحيلهم'. الزوار السلبيون يرفعون ضغط المريض ويؤثرون على وضعه النفسي بهذا الخصوص، يعرج الأستاذ في علم الاجتماع، لزهر زين الدين، إلى أن السبب وراء ظهور هذه السلوكيات في المجتمع الجزائري، هو غياب ثقافة عيادة المريض: 'عندما يتوجه فرد ما لزيارة أحد المرضى، سواء في المستشفى أم خاصة في المنزل، فإنه يستمر في الجلوس لوقت طويل، ولا يجد حرجا في سرد الحكايات والأحداث الجديدة، بينما قد يحتاج المريض إلى النوم والتمدد في تلك الفترة، أو الذهاب إلى الحمام أو حتى تناول الطعام، ولكنه يستحيي من فعل ذلك في حضور ضيوف، وهذا يضر بحالته أكثر..'، أما عما هو أبشع من هذا، يقول الأستاذ: 'يرتاح بعض الناس بالحديث عن الأزمات الاقتصادية والسياسية، والأحداث الاجتماعية السلبية والمشاكل الأسرية، عند زيارة المريض، وهذا، ما من شأنه أن يعكر مزاجه ويؤثر على حالته النفسية، وقد يتسبب حتى في رفع ضغطه وإصابته بنوبات قلق أو هلع.. لهذا، أصبح الكثيرون يفضلون التكتم على سوء حالتهم النفسية، حتى لا يستقبلوا زوارا سلبيين'.


الدستور
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الدستور
وكيل "تموين دمياط": توريد 4 آلاف و500 طن قمح حتى الآن
قال وكيل وزارة التموين بمحافظة دمياط، مجدي عامر: إنه تم توريد 4 آلاف و500 طن قمح بكافة أنحاء المحافظة حتى الآن. وأضاف عامر، في تصريح له، أن جملة المستهدف توريده من محصول القمح هذا العام بالمحافظة يبلغ 44 ألف طن. استقبال القمح وأشار إلى أن عملية الحصاد والتوريد إلى شون استقبال القمح تسير بشكل جيد، حيث أن هناك لجانا من "الزراعة"، و"التموين" تعمل على حل أي مشكلة قد تطرأ فورا. فى السياق نفسه، أعلنت الحكومة عن دعم المزارعين فى مصر، حيث تم رفع سعر التوريد إلى 2200 جنيه في موسم 2025، مقارنة بـ 725 جنيهًا في موسم 2021، و420 جنيهًا لموسم 2014. كذلك تم إعلان خريطة صنفية في سبتمبر 2024 تشمل 13 صنفًا، لزراعة الأصناف المثلى، وقد تم توزيع التقاوي المدعومة وفقًا لها.