أحدث الأخبار مع #عايدة


جريدة الرؤية
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة الرؤية
"دار جلوبال" تُعين "الأدراك" لتنفيذ أعمال في مشروعي "ذا جريت اسكيب" و"فلل عايدة"
مسقط- الرؤية أعلنت شركة "دار جلوبال"- المطور العالمي الرائد للمشاريع العقارية الفاخرة والمدرجة في بورصة لندن للأوراق المالية- ترسية عقد تنفيذ الأعمال الرئيسية لشقق "ذا جريت اسكيب" والمرحلة الأولى من فلل "عايدة"، على شركة "الأدراك للتجارة والمقاولات"، التي تعد واحدة من شركات البناء المرموقة في البلاد والتي تتمتع بخبرة طويلة في تنفيذ المشاريع الراقية. وتُمثل ترسية هذا العقد خطوة محورية في إنجاز مشروع "ذا جريت اسكيب"، وهو مفهوم سكني فريد يقع على قمة منحدرات مسقط الخلابة، إذ صُممت شقق "ذا جريت اسكيب" والمرحلة الأولى من فلل "عايدة" لمن يبحثون عن الهدوء والرقي، ولتُشكل قلب المرحلة الأولى من المخطط الرئيسي لمشروع "عايدة"، حيث توفر إطلالات بانورامية على البحر، وإمكانية الوصول المباشر إلى ملعب الجولف، فضلاً عن القرب من الفندق ومركز العافية المخطط لإنشائهما. وبفضل سمعتها العريقة في قطاع البناء في السلطنة، تم اختيار شركة "الأدراك" لضمان أعلى معايير الجودة والسلامة والدقة في التسليم، ومن المقرر أن تبدأ أعمال البناء فوراً، على أن يكون تسليم شقق وفلل "ذا جريت اسكيب" في الربع الأخير من عام 2026. ويُعد مشروع "ذا جريت اسكيب" جزءاً من المخطط الرئيسي الأوسع لمشروع "عايدة" الذي يجري تطويره بالتعاون مع مجموعة "عمران"، ويمثل رؤية "دار جلوبال" لحياة ساحلية راقية في السلطنة. يمتد مشروع "عايدة" على مساحة تزيد عن 3.5 مليون متر مربع، ويجمع بين الطبيعة والفخامة وأسلوب الحياة العصري في واحدة من أكثر الوجهات طموحاً وتعدداً للاستخدامات في المنطقة.


بوابة الأهرام
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الأهرام
أشقاء النجوم.. فنانون في الظل
هبة إسماعيل الوسط الفني به كثير من العائلات الفنية التي يجتمع فيها الأشقاء أو الأزواج والأبناء على حب الفن ومهنة التمثيل. موضوعات مقترحة لكن هناك فنانين حاول أشقاؤهم الدخول لعالم السينما ولم يستمروا ولم يحالفهم الحظ مثلما فتح أبوابه لأشقائهم، منهم من تراجع بعد تجربه واحدة ومنهم من حاول الاستمرار بعد عدد من الأفلام لكن أيضا لم يحالفه الحظ ولم يحظ بنفس الاستقبال من الجمهور. شقيقة ليلي مراد سميحة شقيقة ليلى مراد سميحة مراد هي شقيقة الفنانة ليلى مراد الصغرى وأخت الموسيقار منير مراد وأبنة الموسيقار زكى مراد، لم يعرفها الكثير لأنها لها تجربة سينمائية واحدة. بسبب نشأتها في عائلة فنية عرض عليها المشاركة في فيلم سينمائي في فترة الخمسينيات وبالتحديد في 1951 وكان الفيلم بعنوان "طيش شباب" لكن بعد عرضه وعدم تحقيقه للنجاح المطلوب، لم تكرر التجربة وتزوجت من مصمم الرقصات علي رضا، وبعدها هاجرت إلى أمريكا. هند شقيقة هدي سلطان ومحمد فوزي هند شقيقة هدى سلطان ومحمد فوزي هند علام، واسمها الحقيقي زوزو عبد العال مغنية وممثلة وهي أخت محمد فوزي، وهدى سلطان. تعاملت مع عدد من الملحنين مثل محمود الشريف، وفريد غصن، وأخيها محمد فوزي، وعبد العظيم عبد الحق، وسيد مكاوي، وأحمد صدقي، ومحمود كامل. مثلت عدداً قليلاً من الأفلام يقرب من 4 أعمال سينمائية. ورغم جمال صوتها وشكلها إلا أنه لم يكتب لها الاستمرار مثل أشقائها، وابتعدت عن التمثيل مهتمة بحياتها الأسرية. شادية وشقيقتها عفاف شاكر شقيقة شادية عفاف شاكر هي الأخت الكبرى غير الشقيقة للفنانة شادية، بدأت العمل في الفن قبل شادية وأول ظهور لها كان عام 1946 في فيلم ملاك الرحمة بطولة يوسف وهبي. شاركت الفنانة الراحلة في 22 فيلمًا سينمائيًا، واستمرت في العمل حتي عام 1961، وابتعدت عن الفن بعد زواجها من كمال الشناوي، لكن الزواج لم يستمر طويلا وعند محاولتها العودة للفن وجدت صعوبة، وفي نفس الوقت قد صعد نجم شادية في سماء الفن. وتزوجت عفاف بعد ذلك من طبيب سوداني يدعى رؤوف إبراهيم وهاجرت معه إلى الولايات المتحدة الأمريكية. عماد حمد وتوأمه توأم عماد حمدي عبدالرحمن حمدي كان توأم الفنان عماد حمدي، وكان مثله تمامًا في الشكل والصوت لذلك كان الجميع يخلط بينهما طيلة الوقت. دخل عبد الرحمن الفن قبل توأمه من خلال فيلم "عايدة" مع كوكب الشرق أم كلثوم. هذا الدور الذي ينسبه البعض أحيانا لعماد حمدي الذي كان يوضح دائما أن شقيقه التوأم هو من كان بالفيلم. وبعد هذا الفيلم ابتعد عبد الرحمن عن الفن والسينما وعمل في وزارة الخارجية بالسلك التجاري. حسن يوسف وشقيقه عدلي شقيق حسن يوسف عدلي يوسف هو شقيق الفنان حسن يوسف عمل ممثلا في بداية حياته ثم توجه بعد ذلك للعمل ككاتب سيناريو كما عمل كمساعد مخرج للعديد من الافلام خاصة مع أخيه حسن يوسف مثل"ولد وبنت والشيطان" عام 1971 ,"كفانى يا قلب" عام 1977 ,ساعد فى إخراج فيلم "قاتل مقتلش حد" لمحمد عبد العزيز عام 1979 وعمل مخرجا لأفلام عديدة منها مقص عم قنديل واعتزل الفن في التسعينيات.


فيتو
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- فيتو
آخر موعد للتسجيل في الورش التدريبية بالمهرجان المسرحي لشباب الجنوب
كشفت الإدارة المنظمة للمهرجان المسرحي الدولي لشباب الجنوب، برئاسة الناقد الفني هيثم الهواري رئيس اتحاد المسرحيين الأفارقة، عن آخر موعد للتسجيل في الورش التدريبية التي تقام ضمن فعاليات الدورة التاسعة من المهرجان (دورة الدكتورة عايدة علام)،التي تقام في الفترة من 15 إلى 20 أبريل المقبل بمحافظة قنا. وتم مد فترة التسجيل بالورش التدريبية بالمهرجان حتى 5 إبريل المقبل، حيث ينظم المهرجان 5 ورش متخصصة في الإنتاج والتسويق ويقدمها الدكتور جمال ياقوت، وورشة"التمثيل"للمخرج أحمد السيد، وورشة"التأليف المسرحي"للكاتب بكري عبد الحميد، وورشة "المكياج المسرحي" تقدمها الفنانة الجزائرية حكيمة جلايلي،وورشة"الإضاءة والديكور"للمهندس أبو بكر الشريف. وتشهد الدورة التاسعة، مشاركة 18 عرضا مسرحيا من دول عربية وأجنبية من بينها مصر، كولومبيا، ايطاليا، اسبانيا، البرتغال، تونس، المغرب، فلسطين، لبنان، الأردن، العراق، سلطنة عمان، البحرين، وذلك في مسابقات المهرجان الرسمية ومسرح الشارع والفضاءات المفتوحة،إلى جانب برنامج مسرح الطفل،وعروض الحكي، بالإضافة إلى برنامج عروض تقدم على هامش المهرجان. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الجزيرة
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
كيف يمر رمضان على مرابطة مبعدة عن الأقصى؟
في منزل يبعد بضع خطوات عن باب الحديد، أحد أبواب المسجد الأقصى المبارك، تعيش المرابطة المقدسية عايدة الصيداوي، بعد زوجها من مقدسي عام 1976 وانتقالها من مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية إلى مدينة القدس المحتلة، التي تربع مسجدها على عرش قلبها منذ طفولتها. ولدت عايدة عام 1961 في مدينة الخليل، لكنها كانت تتردد على المسجد الأقصى مع والدتها في طفولتها وهما في طريق العودة من زيارة والدها المعتقل في سجون الاحتلال. كان المسجد محطة الراحة قبل العودة إلى الخليل، وظلّ لهذا المسجد منزلة استثنائية في قلب عايدة التي عاشت طفولتها وشبابها وتعيش شيخوختها الآن بقربه، رغم أن الاحتلال يصرُّ على سلخها عنه بعقوبة الإبعاد التي ترضخ لها قسرا منذ عدة أعوام. أُكبّر والحجارة تُكبّر معي في منزلها الصغير المكوّن من غرفة واحدة تراها عايدة جنّة لأنها تجاور الأقصى، نبشت ذاكرتها للحديث للجزيرة نت عن علاقتها الممتدة مع هذا المقدس، وقالت إنه وجهتها التاريخية اليومية منذ سبعينيات القرن الماضي لأداء الصلوات الخمس، وإن أول مرّة اعتُقلت بسبب الدفاع عنه كانت عام 2007 عندما بدأت سلطات الاحتلال بهدم الجسر الحجري التاريخي المؤدي إلى باب المغاربة، أحد أبواب المسجد الأقصى. "بعد انقضاء صلاة الفجر غادر عدد كبير من المصلين لكنني في ذلك اليوم بقيت جالسة في رحابه، وسمعت بانطلاق أعمال هدم الطريق الأثرية المؤدية للأقصى، فصدحت حنجرتي بالتكبيرات بشكل لا إرادي، ثم تجمع المصلون حولي ونظمنا وقفة داخله.. كلما سمعت حجرا يسقط حينها شعرت وكأنني أفقد شيئا من جسدي، ومع كل تكبيرة شعرت أن حجارة المسجد تُكبر معي" تقول المواطنة المقدسية. كانت تكبيراتها كفيلة بأن تخطط شرطة الاحتلال لاعتقالها في ذلك اليوم، فحرصت على التخفي والخروج من الأقصى بعد صلاة العصر، لكن المخابرات الإسرائيلية داهمت منزلها واعتقلتها واقتادتها إلى مركز "القِشلة" في البلدة القديمة، وهناك سُلمت أول قرار إبعاد عن هذا المقدس لمدة 3 أشهر، ومنذ ذلك الحين حتى اليوم توالت قرارات الإبعاد، ويعتبر شهر رمضان هذا العام هو الثامن الذي تُبعد فيه عايدة عن أولى القبلتين. ما قبل الإبعاد وعن روتين حياتها اليومي في شهر رمضان قبل الإبعاد عن الأقصى، تقول إنها كانت تحرص على جلب طعامها وتناول وجبة الإفطار في الساحات، حتى في تلك الأيام التي كانت تُقيم بها ولائم للأقارب كانت تصحبهم لتناول الطعام في المسجد. وتضيف "كنت أصلي المغرب والعشاء وصلاة التراويح كاملة في الأقصى وأشعر أن الله يمدني بقوة استثنائية لأداء 20 ركعة من التراويح يوميا، رغم أن صحتي تراجعت في السنوات الأخيرة، كل من يسألني عن عمري أقول له داخل الأقصى أبلغ من العمر عشرين عاما، لأنني أشعر نفسي خفيفة كفراشة تطير في رحابه ولا تريد أن تهبط إلى الأرض من شدة الفرح". هذا الفرح لا يدوم منذ سنوات سوى لأيام معدودة، وبمجرد سؤال هذه المسنة عن روتينها الرمضاني في السنوات التي تكون مبعدة فيها عن الأقصى ومن بينها هذا العام، تنهدت ثم قالت "آه يا خالتو آه.. لو تشوفي حالتي الأقصى بجواري ولا يمكنني دخوله رغم أنه يحبني وأحبه". أجهشت باكية وأكملت حديثها "الأقصى أغلى من بيتي وهو روح الروح.. بالنسبة لي فليذهب كل شيء ويختفي من حياتي ويبقى الأقصى.. متعتي الجلوس في الساحات وتأمل جمال المصليات والقباب والأروقة والمآذن.. أشعر بكل مرة أشد الرحال فيها إليه أن الله يبارك في عمري وصحتي ومالي وبيتي". حاولت عايدة وضع سجادة الصلاة قبل أيام لأداء الصلاة جماعة مع إمام الأقصى أمام باب الحديد، لكن شرطيا احتلاليا منعها وقال لها فورا إنها موقوفة، ورغم محاولاتها إخبارهم بأنها غير مبعدة عن رواق باب الحديد لأنها تسكن فيه فإنها مُنعت من الصلاة، وأجبرت على الدخول إلى منزلها. العتبات ممنوعة وفي الأعوام الماضية كانت عايدة وعدد من المرابطات المبعدات يعددن طعام الإفطار ويتجمعن في طريق المجاهدين في البلدة القديمة لتناوله، وإكرام المصلين الوافدين من مناطق بعيدة، وبعدها يؤدين هن والمبعدون صلوات المغرب والعشاء والتراويح جماعة مع أئمة الأقصى على أعتاب المسجد، إلا أنهن منعن هذا العام من هذا أيضا، كما أن عايدة ممنوعة من التواصل مع المرابطتين هنادي الحلواني وخديجة خويص. تُصلي هذه المرابطة وحيدة في منزلها كل يوم في رمضان، وقرب أبواب الأقصى أحيانا، وما يعزيها هو أنها تشاهد عبر شاشة التلفاز بثا مباشر لصلاتي العشاء والتراويح من مهوى قلبها الذي يبعد بضعة خطوات عنها. قبل أن نودعها سألناها عن أمنيتها، فاغرورقت عيناها بالدموع وقالت "أمنيتي أن أدخل الأقصى وأصلي فيه خلال رمضان الحالي.. الأقصى عقيدة، ويؤلمني أن أرى مصيره كمصير المسجد الإبراهيمي في الخليل الذي أذكر خلال طفولتي أن المستوطنين كانوا يصلون أمامه من الخارج ولا يجرؤون على دخوله، واليوم يستبيحونه ليلا ونهارا". رغم عمق ألمها بالبعد عن المسجد الأقصى فإن عايدة الصيداوي تبدي إصرارا على إكمال درب الرباط والدفاع عن مسرى رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم، الذي بدأته منذ انتقالها للعيش في البلدة القديمة، وفي سبيله تجرعت مرارة إجراءات الاحتلال القمعية بدءا من عام 2007 مرورا برحلة "مصاطب العلم" عام 2013 وما ذاقه خلالها المرابطون وما زالوا بسبب تصديهم لاقتحامات المستوطنين للمسجد، وليس انتهاء بملاحقتها في الأروقة والأزقة المؤدية إليه واستدعائها بين الحين والآخر ومحاكمتها. "لم أشهر يوما سلاحا في وجه المستوطنين والشرطة سوى المصحف الشريف.. جميعنا عُزّل، لكننا متسلحون بحب المسرى" تختم عايد الصيداوي عن قصتها وحبها للأقصى.


العين الإخبارية
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- العين الإخبارية
سوسن بدر: لو لم أكن ممثلة لوددت أن أكون مربية أطفال
قالت الفنانة المصرية سوسن بدر إنها لم تتخيل نفسها في مهنة أخرى غير التمثيل، لكن الخيار البديل الذي كانت ستتجه إليه هو "مربية أطفال". وأوضحت خلال استضافتها في برنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا" الذي يُعرض على قناة CBC: "أحببت دائمًا فكرة تربية الأطفال، وخصوصًا من سن صغير حتى سن العاشرة". وأضافت: "أحلم بتعليمهم القيم والأخلاق والتمييز بين الصواب والخطأ بطريقة محببة. أهم شيء في التربية بالنسبة لي هو الطريقة الصحيحة، بحيث يتم تعليم الطفل الحياة بشكل تدريجي دون أن يشعر بالكراهية تجاهها. كما أن الطفل يجب ألا يكرر نفس الخطأ مرتين". وعن دورها في مسلسل "أبو العروسة"، كشفت سوسن بدر أن أصعب مشهد أدته كان عندما علمت شخصية "عايدة" بإصابتها بسرطان الثدي. وأضافت: "المشهد كان مؤلمًا للغاية، وعلى الرغم من أنني لم أمر بهذه التجربة شخصيًا، إلا أنني عشتها مع صديقاتي المقربات. إنها تجربة قاسية مليئة بالخوف والقلق، خاصةً على المرأة". aXA6IDEwNC4yNTMuODAuNzEg جزيرة ام اند امز GB