أحدث الأخبار مع #عايشالقحطاني


صحيفة الشرق
منذ 5 أيام
- ترفيه
- صحيفة الشرق
فرحة الزواج تبدأ بنصف مليون ريال
محليات 1278 أكد عدد من المواطنين والمختصين أن تكاليف الزواج في دولة قطر شهدت خلال السنوات الأخيرة ارتفاعا كبيرا، لا سيما مع تفشي مظاهر البذخ والمبالغة في تجهيزات الأعراس، وخاصة أعراس النساء التي باتت تتطلب ميزانيات ضخمة تقترب أحيانا من نصف مليون ريال قطري وتزيد عنها أيضا في بعض الأحيان، لافتين إلى أن هذا الواقع جعل من الزواج عبئا ماليا مرهقا على الشباب المقبلين على هذه الخطوة المصيرية، ودفع البعض إلى الاستدانة أو اللجوء للبنوك لتأمين مستلزمات الزواج، ما ينذر بتحول الظاهرة إلى أزمة اجتماعية واقتصادية تستحق التطرق إليها. وأشاروا في استطلاع أجرته "الشرق" إلى أن الأعراس في قطر كما في كثير من الدول تعتمد على مظاهر الاحتفال الفاخر، بداية من استئجار مستلزمات الأعراس من الشركات المخصصة لذلك، ومرورا بتكاليف الزينة والديكور والإضاءة والزهور، ووصولا إلى تجهيز فساتين العروس التي غالبا ما تفصل خصيصا لدى أشهر المصممين في قطر أو خارجه، كما تشمل المصاريف حفلات أخرى تسبق الزواج ناهيك عن الولائم الضخمة والهدايا الفاخرة التي تقدم للعروس. - د. عايش القحطاني: ضرورة التوعية وإقامة أعراس بسيطة قال الدكتور عايش القحطاني إنه رغم التحذيرات المتكررة من العلماء والدعاة والمهتمين بالشأن الأسري من ظاهر التباهي بالأعراس وصرف مبالغ تصل إلى نصف مليون ريال وتزيد عن ذلك، لا تزال ظاهرة البذخ بالأعراس مستمرة حتى اليوم، وتقابل الدعوة إلى تبسيط حفلات الزواج والعودة إلى الأعراس المنزلية أو حفلات العشاء المحدودة. وطالب بضرورة أن يكون هناك دور للعلماء وخطباء المساجد والإعلام المحلي في التوعية، إلى جانب تغطية إعلامية إيجابية للنماذج التي كسرت القالب التقليدي وأقامت أعراسا بسيطة وناجحة، خاصة أن الاعراس البسيطة هي التي تستمر لان تكلفتها أقل والزوج لم يتحمل فيها أعباء مادية كبيرة أرهقت كاهله. ولفت إلى أنه من الأسباب الرئيسية في كثرة الطلاق، هي كثرة الأعباء على الرجل الذي يبقى لسنوات طويلة في سداد ديون الأعراس، ونحن لا نقول انه لا يحق للنساء الفرح في هذه المناسبة، ولكن لابد أن يكون بالشكل المطلوب والبعيد عن مظاهر البذخ. ودعا إلى ضرورة الابتعاد عن مظاهر الاحتفال المكلفة والتي لا نفع لها، حيث يستحضرني أن زوجة في ليلة زفافها طلبت بأن تكون الكوشة بأدق التفاصيل وأنه عند دخول العروس تكون هناك مظاهر دخانية تستقبلها على الكوشة، ويكلف ذلك قيمة 30 ألف ريال، مما دفع الزوج لرفض هذا المظهر وبالتالي حدثت اشكالية بين الزوجين في ليلة زفافهما. - حسين صفر: الأعراس اليوم ساحة للاستعراض والتفاخر قال حسين صفر إن الأعراس تحولت من مناسبة للفرح إلى ساحة للتباهي والمفاخرة، حتى بات الناس يقيسون قيمة العائلة أو مكانتها بمستوى الحفل الذي تقيمه، لا بأخلاقها أو ثقافتها أو دينها. وأضاف صفر أن ما يحدث اليوم من مظاهر احتفال مبالغ فيه، فنحن نحمل الشاب فوق طاقته، ونجعله يتحمل ديونا قد يعيش سنوات طويلة لدفع أقساطها للبنوك، مشيرا إلى أن الشباب يدفعون مبالغ كبيرة تصل إلى نصف مليون ريال وتزيد عن ذلك في بعض حفلات الزواج. وأوضح أن متوسط تكلفة العرس في قطر تتراوح بين 300 إلى 500 ألف ريال قطري، تشمل مهور الأعراس وتكاليف القاعة والضيافة والفستان والتصوير، وغيرها من المصاريف التي تتزايد كلما ارتفع سقف التوقعات الاجتماعية. وفي بعض الحالات، قد تتجاوز هذه التكاليف هذا الحد بكثير، خاصة في الأعراس التي تستعين بفنانين مشهورين أو ديكورات فريدة تنفذ خصيصا لهذا اليوم. وقال: إن أردت إقامة عرس لائق كما يقول المجتمع، فعليك أن تبدأ من نصف مليون ريال، حيث إن الشباب اليوم بين خيارين أحلاهما مر: إما أن يقترض من البنك أو أن يتنازل عن حلم الزواج، مؤكدا أن الدولة لم تقصر ووفرت قاعات اعراس من الممكن استغلالها للرجال والنساء بأرخص الأثمان، ولكن بعض أفراد المجتمع يدفعهم التباهي والبذخ إلى صرف مبالغ كبيرة على أعراس أبنائهم وبناتهم. - محمد العمادي: البذخ يؤدي إلى تأخر سن الزواج بين الشباب قال الباحث الاجتماعي محمد عبد الله العمادي إن البذخ في الأعراس اليوم يؤدي إلى تأخر سن الزواج لدى الشباب، وزيادة نسبة العزوف عن الزواج كليا، خاصة في ظل تحديات الحياة المعاصرة، وغلاء المعيشة، الامر الذي قد يفضي إلى نتائج مجتمعية خطيرة، مثل انخفاض معدل النمو السكاني الطبيعي، وتفاقم مشكلات اجتماعية ونفسية تتعلق بالوحدة والانفصال عن المجتمع. وأضاف: "الزواج يجب أن يكون مشجعا للشباب في الحفاظ على كيان الأسرة ويشجع وييسر على ذلك، لا أن يتحول إلى مشروع اقتصادي خاسر يبدأ بالخسارة وينتهي بالمشكلات التي تؤدي إلى الطلاق، ولنا في ذلك أمثلة عديدة فكم من شاب دفع مبالغ كبيرة على الزواج واقترض من البنوك وانفصل بعدها وبقي يسدد البنك أقساط قرض الزواج". ويرى العمادي، أن هناك حاجة ماسة لتدخل مجتمعي حقيقي لوقف هذه الظواهر والمصاريف المتزايدة في حفلات الزواج لاسيما حفلات النساء، على أن يبدأ ذلك بالتوعية ويصل إلى مبادرات مدعومة من الدولة والعائلات معا لمنع التباهي والبذخ الزائد في حفلات الزواج كما هو حاصل اليوم. مطالباً بجود حملات توعوية مكثفة موجهة للأهالي والشباب حول مخاطر التكاليف الباهظة للزواج، لافتا إلى ان الحكومة لم تقصر وشجعت على الزواج وخصصت منحا وقروضا دون فوائد للمواطنين بهدف الزواج. قال خالد فخرو إن أعراس اليوم تقيمها "الأنا" والبحث عن السمعة "المفوشر"، ونحن اليوم بحاجة إلى تغيير جذري في المفاهيم، وعودة صادقة للقيم التي تجعل من الزواج ارتباطا لا مناسبة للعرض والاستعراض والتحدي لتقديم الأفضل، إذ أن بعض الأعراس تقدم هدايا مكلفة جدا للمعازيم تتواجد على كل كرسي وطاولة، وهذا يدخل في مصاريف الأعراس الباهظة أيضا. وأضاف: في بعض الأحيان عند سماع أن عرس فلان أو علان تقدر تكلفته بمئات الألوف من الريالات تشعر بالدهشة من أين يؤتى بهذه المبالغ، وهل من المعقول أن تبدأ حياة جديدة بمثل هذا الهدر من الأموال؟ الأحق بها الزوجان في تأسيس حياتهما وتأمين مستقبلهما. وأوضح، يبدو أن أزمة تكاليف الزواج في قطر تتجاوز كونها مجرد أرقام ومبالغ، إلى كونها انعكاسا لتغيرات اجتماعية عميقة تستدعي وقفة حقيقية وإعادة نظر شاملة في طريقة فهمنا للزواج، وكيفية بناء الأسرة على أسس صحيحة تقوم على البساطة والود، لا الترف والمظاهر والبذخ. - الدكتور سلطان الهاشمي: أقلهن مهراً أكثرهن بركة أكد الدكتور سلطان الهاشمي أن من أبرز أسباب ارتفاع تكاليف الزواج يعود إلى ظاهرة الزهو والمفاخرة بين الفتيات في تجهيزات حفلات الزفاف، حيث تسعى بعضهن إلى تقليد زميلاتهن أو قريباتهن بحجة أنهن لا يردن أن تكون حفلاتهن أقل تكلفة من الأخريات. واعتبر أن هذا السلوك يدخل في باب الترف وحب المظاهر الخادعة. وأضاف أن بعض الناس يعتقدون خطأً أن ارتفاع قيمة المهر يعكس مكانة الفتاة وشأنها بين الناس، وهو اعتقاد مخالف لهدي النبي صلى الله عليه وسلم، الذي قال: (أقلهن مهراً أكثرهن بركة). وأشار الدكتور الهاشمي إلى مقترح يمكن أن يسهم في تخفيف أعباء الزواج عن الشباب، يتمثل في سنّ قانون يحدد سقفًا لقيمة المهور، على أن يتم هذا الأمر باتفاق أفراد المجتمع وأعيانه وبالتعاون مع الجهات الرسمية المعنية، وذلك تحقيقًا للمصلحة العامة وحمايةً للمجتمع. وأوضح أن الهدف من هذا المقترح هو الحد من ظاهرة التفاخر والتباهي التي باتت منتشرة للأسف، وتخفيف الضغوط المالية على الشباب المقبلين على الزواج. وبيّن أن الناحية الشرعية لا تمنع تحديد قيمة المهر باتفاق مجتمعي، حيث لم يرد نصّ شرعي يفرض مقدارًا محددًا له، مشيرًا إلى أن التنسيق بين أفراد المجتمع والمؤسسات المختصة بشؤون الزواج والأسرة يمكن أن يسهم في تنفيذ هذا التوجه. وأكد أن تطبيق هذا الاقتراح سيساعد الشباب على بدء حياتهم الزوجية دون الحاجة إلى اللجوء للاقتراض من البنوك وتحميل أنفسهم أعباء مالية كبيرة في بداياتهم. - الدكتورة هلا السعيد: ارتفاع تكاليف الزواج "مشكلة اجتماعية" قالت الدكتورة هلا السعيد إن مشكلة ارتفاع تكاليف الزواج في المجتمع تعد في المقام الأول مشكلة اجتماعية، موضحة أن بعض العائلات باتت تتبع أسلوب التقليد والتباهي في حفلات الأعراس، عبر استقدام المطربين والمطربات ودفع مئات الآلاف من الريالات مقابل إحياء الحفلات. وأشارت إلى أن الدولة لم تقصر في دعم الشباب، إذ وفّرت قاعات فخمة ومجانية للمواطنين، إلا أن البعض يفضّل استئجار قاعات فندقية باهظة الثمن للتباهي فقط، ما يؤدي إلى دفع مبالغ ضخمة. وأضافت الدكتورة السعيد أنها صُدمت حين علمت أن بعض المطربين والمطربات يتقاضون مبالغ تصل إلى مليون أو مليون ونصف المليون ريال لإحياء حفلة زفاف لا تتجاوز ثلاث ساعات، معتبرة أن ذلك شكل من أشكال الإسراف المرفوض دينيًا، ويتنافى مع تعاليم ديننا الحنيف الداعية إلى الاعتدال وعدم التبذير. وأوضحت الدكتورة السعيد أن ارتفاع تكاليف الزواج له تبعات وآثار اجتماعية واقتصادية ونفسية بعيدة المدى، تؤثر على الأفراد والمجتمع ككل، مشيرة إلى أن من أبرز الآثار السلبية لهذه الظاهرة تأخر سن الزواج، إذ يضطر كثير من الشباب إلى تأجيل فكرة الزواج بسبب عجزهم عن تغطية التكاليف، مما يؤدي إلى تأخر تكوين الأسر، بل وارتفاع معدلات العزوف عن الزواج، حيث يُفضّل البعض عدم الزواج إطلاقًا نتيجة الشعور بالإحباط أو عدم القدرة على تلبية المتطلبات الاجتماعية.وتابعت الدكتورة السعيد أن ارتفاع تكاليف الزواج يؤدي كذلك إلى زيادة الضغوط النفسية والاقتصادية على الشباب، ودفعهم إلى اللجوء للاقتراض وتحمل ديون طويلة الأجل لتغطية نفقات الزواج، مما ينعكس سلبًا لاحقًا على استقرار الحياة الزوجية.وانطلاقًا من دورها كمعالجة نفسية ومستشارة أسرية، عرضت الدكتورة السعيد مجموعة من الحلول والمقترحات التي قد تسهم، بإذن الله، في التخفيف من أزمة تكاليف الزواج وتيسير سبل بناء أسر مستقرة وسعيدة. ومن أبرز هذه الحلول: تعزيز التوعية بأهمية البساطة ونشر ثقافة الادخار، والتركيز على جوهر العلاقة الزوجية بدلاً من المبالغة في المظاهر، إلى جانب تشجيع العائلات على الاتفاق على مهور رمزية تخفف العبء المالي.كما دعت إلى إطلاق مبادرات مجتمعية مثل الزواج الجماعي، وإدخال برامج التثقيف الأسري ضمن المناهج الدراسية لترسيخ الوعي لدى الشباب منذ الصغر. واختتمت الدكتورة السعيد بقولها: "الأفضل أن يبدأ كل شخص بنفسه، بذكر الله والابتعاد عن التقليد الأعمى والتباهي الزائف، الذي لا يرسم السعادة الحقيقية". - ثاني الشمري: ثقافة الاستهلاك تؤدي إلى ارتفاع الأسعار أشار السيد ثاني الشمري، صاحب شركة السمو للضيافة والمناسبات، إلى أن ظاهرة ارتفاع تكاليف الزواج تعود في المقام الأول إلى أفراد المجتمع أنفسهم، موضحًا أن انتشار ثقافة الاستهلاك والإسراف يؤدي تلقائيًا إلى ارتفاع الأسعار، حيث يجد التجار في هذا المناخ فرصة لزيادة أسعارهم بشكل اعتيادي. وأضاف الشمري أنه، بحكم عمله كصاحب شركة للضيافة وتجهيز الحفلات، يستمع إلى العديد من شكاوى المواطنين بشأن ارتفاع تكاليف مستلزمات الأفراح، مثل الضيافة والكوش والكراسي وغيرها، مشيرًا إلى أن إدارات معظم شركات تجهيز الحفلات يديرها أشخاص غير قطريين، ممن لديهم تصورات خاطئة بأن المواطن القطري الأعلى دخلًا في العالم، ما يدفعهم إلى رفع الأسعار دون مبرر، معتمدين على أن المواطن لا يفاصل عادة في الأسعار. وتمنى الشمري أن تُدار مكاتب تجهيز حفلات الأعراس بأيدٍ قطرية، لأن المواطن القطري أكثر فهمًا لطبيعة مجتمعه واحتياجاته، ولن يسعى إلى استغلال أبناء وطنه، بل سيسعى إلى توفير الخدمات بأسعار مناسبة ومعقولة. وبيّن الشمري أن ارتفاع تكلفة حفلات الزواج لا يعود فقط إلى أسعار الأدوات والخدمات الأساسية، بل إلى الطلبات الإضافية المكلفة التي يطلبها بعض الزبائن، مثل الكوشات الضخمة، وباقات الورد المستوردة من الخارج، واستقدام فرق غنائية ومطربين مشهورين مقابل مئات الآلاف من الريالات، مما يضاعف من أعباء الشباب المقبلين على الزواج ويدفعهم نحو الاقتراض وتحمل الديون. وأكد الشمري أن معالجة هذه الظاهرة تتطلب توعية مجتمعية شاملة عبر المؤسسات المعنية، بالإضافة إلى تفعيل مبادرات مثل تنظيم حفلات الزواج الجماعي، وتقديم قروض ميسّرة وبدون فوائد للشباب الراغبين في الزواج. واختتم الشمري تصريحه بالتأكيد على أهمية دور وسائل الإعلام في نشر الوعي المجتمعي، داعيًا إلى إطلاق برامج إعلامية تحث على ثقافة الادخار والابتعاد عن الإسراف والمبالغة في حفلات الزواج، لافتًا إلى أن الأموال التي تُنفق ببذخ في حفلة لا تتجاوز بضع ساعات، كان من الأجدر أن تُستثمر لدعم الزوجين في حياتهما الزوجية المستقبلية.


اليمن الآن
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- اليمن الآن
الناشط غالب القاضي يعلن اعتزال العمل الخيري ويكشف للجميع حقيقة زواجه من طالبين المساعدة
كتب الناشط غالب القاضي توضيحا جاء فيه: رساله اعتزال عن العمل الانساني الذي تركته من قبل سبعه اشهر الاخوه الأصدقاء والمتابعين سلام من الله عليكم ورحمته وبركاته يأتي علي الناس زمان تكون العافيه فيه علي عشره أجزاء تسعه منها في اعتزال الناس وواحده بالصمت .علي ابن ابي طالب اساء الفهم عددا كبيرا من بعض الناس وليس الجميع في عملي بالمجال الانساني بدون ان يتأكدوا بالحقيقه فكل واحد عبر عن حسن أخلاقه وتربيته وللامانه برغم كل الجراح والنكبات التي اتتني من التواصل الإجتماعي طول الفترة الماضيه الا ان كمية مشاعر المحبة التي لمستها في منشوراتهم وتعليقاتهم لي سواء ع المنشور او برسائل على الخاص جعلتني احلق في السماء من الفرحه بالله العظيم الذي يعلم اني مظلوم فهنيئا لي لمن تنمر وغلط بحقي هنيئا لمن ظلمني وشوه بسمعتي ظلم اذا كان قدرتك علي المخلوق لاتنسي قدره الخالق عز وجل عليك هو الرقيب والحاكم والعادل والمحاسب علينا جميعآ أرضا الناس غايه لاتتدرك واعدكم بان الحقيقه ستظهر للجميع هي مسأله وقت لتظهر الحقيقة اعتزالي من هذا العمل ليس خوف من احد بل فعل الخير باليمن حرام وشكرا لكل شخص أو مشهور تنمر وتجبر وغلط في حقي رفعت قضيتي لعداله السماء وهو العالم بكل شي نلتقي عند الله يوم لاينفع مال ولابنون حسبي الله ونعم الوكيل اما بخصوص منشوراتي ستبقي في كما هي في الصفحه صدقه لي ( دمتم في امان الله ) غالب القاضي،المساعدات،الزواج شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق الداعية الإسلامي الدكتور عايش القحطاني أولوية الرعاية الأساسية: قبل الاعتكاف التالي الضربات الأمريكية على الحوثيين: دعم للسعودية أم تحدي لإيران؟


اليمن الآن
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
الداعية الإسلامي الدكتور عايش القحطاني أولوية الرعاية الأساسية: قبل الاعتكاف
رعاية الأسرة مقدمة على الاعتكاف: رؤية إسلامية أكد الداعية الإسلامي الدكتور عايش القحطاني على أهمية رعاية المرأة لأبنائها وزوجها، مؤكداً أن هذه الرعاية مقدمة على الاعتكاف. وفي هذا المقال، سنستعرض أهمية رعاية الأسرة في الإسلام، وأسباب تقديمها على الاعتكاف. أهمية رعاية الأسرة في الإسلام الأسرة هي الوحدة الأساسية في المجتمع الإسلامي، وتعتبر الرعاية الأساسية للأسرة من أهم الواجبات الإسلامية. وقد أكد الإسلام على أهمية الرعاية الأساسية في العديد من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية. أسباب تقديم رعاية الأسرة على الاعتكاف الواجب الأول : الرعاية الأساسية للأسرة هي الواجب الأول للمرأة المسلمة، وتعتبر الاعتكاف واجبًا ثانويًا. الحاجة الأساسية : الأسرة تحتاج إلى رعاية المرأة بشكل دائم، بينما الاعتكاف هو واجب مؤقت. التوازن بين الواجبات : الإسلام يركز على التوازن بين الواجبات، فلا يجب أن يتسبب الاعتكاف في إهمال الرعاية الأساسية للأسرة. الاعتكاف في رمضان: فرصة للتقرب إلى الله الاعتكاف هو عبادة يتقرب بها المسلم إلى الله بالعزلة في المسجد والانشغال بالذكر والطاعة. وأكد الداعية الإسلامي الدكتور عايش القحطاني على أهمية الاعتكاف في رمضان خاصة خلال العشر الأواخر من الشهر الفضيل. شروط الاعتكاف النية الصادقة للمسلم. البقاء في المسجد وعدم الخروج إلا لحاجة ضرورية. الانشغال بالطاعات (الصلاة، الذكر، قراءة القرآن). الإكثار من الصلاة والقيام. مبطلات الاعتكاف تغير نية المسلم المعتكف. الجماع بين الأزواج أو غيره. عدم توفر موافقة الزوج أو ولي الأمر (للمرأة). أفضل الأعمال في العشر الأواخر تجديد النية والإخلاص إلى الله وعدم الرياء. محاسبة النفس وتجديد التوبة. الإكثار من الصلاة والقيام. قراءة القرآن الكريم وختم القرآن أو تلاوة ما تيسر بتدبر وخشوع. الدعاء، خصوصًا في ليلة القدر، والتضرع إلى الله بالدعاء بخيري الدنيا والآخرة. الخلاصة رعاية الأسرة مقدمة على الاعتكاف، وذلك لأنها واجب أساسي وثابت، بينما الاعتكاف هو واجب مؤقت. يجب على المرأة المسلمة أن توازن بين واجباتها وتقدم الرعاية الأساسية للأسرة، ثم تتبعها بالاعتكاف إذا كان ذلك ممكنًا. الاعتكاف في رمضان التقرب إلى الله العبادة في الإسلام والاعتكاف شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق صفقة أمريكية سعودية قد تغير القوى في الشرق الأوسط