أحدث الأخبار مع #عباسعراقجى
بوابة الأهرام
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الأهرام
مع انطلاق الجولة الرابعة من المحادثات النووية.. طهران: تخصيب اليورانيوم «غير قابل للتفاوض»
استبق وزير الخارجية الإيرانى عباس عراقجى انطلاق الجولة الرابعة من المحادثات النووية مع الولايات المتحدة أمس بتأكيد حق طهران فى تخصيب اليورانيوم وأنه «غير قابل للتفاوض». وأوضح عراقجى، قبل توجهه إلى مسقط حيث تجرى المحادثات، أن قدرة التخصيب هى أحد افتخارات وإنجازات الأمة الإيرانية، وهى غير قابلة للتفاوض". وأعرب الوزير عن أمله فى أن تبلغ الجولة الرابعة من المحادثات «نقطة حاسمة»، مشيرا إلى أن برنامج طهران النووى يستند إلى أسس قانونية قوية. فى غضون ذلك، قال مسئول إيرانى بارز: إن المحادثات بين واشنطن وطهران بشأن البرنامج النووى الإيرانى «غير جادة» من الجانب الأمريكى، مشيرا إلى أن بلاده بدأت فعليا الاستعداد لسيناريو فشل هذه المفاوضات. وفى تصريحات لشبكة «سى إن إن» الإخبارية، تحدث المسئول الذى لم يكشف عن هويته، عن «تقديرات داخل إيران بأن هذه المحادثات صممت منذ البداية لتكون فخا لجر الوضع فى المنطقة نحو مزيد من التوتر». واتهم المسئول الإيرانى واشنطن بانتهاج ما وصفه بـ"اللعبة السياسية والإعلامية"، من خلال ما اعتبره «انقطاعات وفجوات أسبوعية غير مبررة فى مسار المحادثات»، مؤكدا أن بلاده لم تكن ترغب فى هذا النمط من التفاوض المتقطع. وأضاف أن الجانب الأمريكى «غير مستعد» لإجراء محادثات سياسية أو تقنية «هادفة"، مشيرا إلى أن الردود التى تقدمها واشنطن «مختصرة وعامة، وتتجاهل فى الغالب المقترحات الرئيسية المقدمة من إيران، فى حين يتغير الموقف الأمريكى باستمرار"، على حد قوله. فى المقابل، نقلت « سى إن إن» عن مسئول أمريكى مطلع على المحادثات دون أن يذكر اسمه، قوله: إن الرئيس دونالد ترامب يرغب فى التوصل إلى اتفاق مع إيران وملتزم تماما بالحصول عليه، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة ستضمن عدم حصول إيران على سلاح نووى.
الجريدة
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الجريدة
عراقجي: الجولة القادمة من المحادثات مع أمريكا ستعقد السبت المقبل
صرح وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجى بأن الجولة القادمة من المحادثات النووية مع الولايات المتحدة ستعقد يوم السبت وأن طهران وواشنطن «لا تريدان» مفاوضات «تستمر إلى ما لا نهاية» وقال التلفزيون الرسمي الإيراني نقلاً عن عراقجي أن إيران والولايات المتحدة اتفقتا على إجراء المزيد من المفاوضات بشأن برنامج طهران النووي الأسبوع المقبل، وأن طهران وواشنطن تريدان اتفاقاً على المدى القصير وليس مجرد محادثات وأضاف التلفزيون الإيراني أيضاً أن مبعوث الولايات المتحدة إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، ووزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي «تحدثا بإيجاز بحضور وزير الخارجية العماني» في نهاية المحادثات، ما يعد تواصلاً مباشراً بين البلدين اللذين يشهدان توتراً منذ عقود. ولم يقر المسؤولون الأمريكيون على الفور بالتقارير الإيرانية. واستغرقت المحادثات أكثر من ساعتين، وعقدت في ضواحي سلطنة عمان، وانتهت حوالي الساعة 5:50 مساءً بالتوقيت المحلي، بعد أن بدأت في حوالي الساعة 3:30 مساءً. يشار إلى أن رهانات هذه المفاوضات لا يمكن أن تكون أعلى بالنسبة للبلدين اللذين يقتربان من نصف قرن من العداء. فقد هدد ترامب مراراً بشن ضربات جوية تستهدف البرنامج النووي الإيراني إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق، في حين يحذر المسؤولون الإيرانيون بشكل متزايد من أنهم قد يسعون لامتلاك سلاح نووي باستخدام مخزونهم من اليورانيوم المخصب إلى مستويات قريبة من درجة تصنيع الأسلحة.
اليوم السابع
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم السابع
ترامب يهدد إيران باستخدام القوة العسكرية حال عدم إنهاء برنامجها النووى
هدّد الرئيس الأمريكى دونالد ترامب إيران، الأربعاء، باستخدام "القوة العسكرية" فى حال لم توافق على إنهاء برنامجها النووى، مشيراً إلى أن إسرائيل ستلعب دوراً رئيسياً فى حال حصول ذلك. لا يفوتك وأضاف ترامب خلال مؤتمر صحفى فى المكتب البيضاوى بالبيت الأبيض، عقب التوقيع عدة أوامر تنفيذية: "مع إيران، إذا تطلب الأمر تدخلاً عسكرياً فسنفعل ذلك، ومن الواضح أن إسرائيل تريد أن تكون مشاركة بقوة فى ذلك، وأن تقود هذه العملية، لكن لا أحد يقودنا". وأكد ترامب أنه "لا يمكن السماح لإيران بامتلاك سلاح نووى". وتأتى تصريحات ترامب قبيل محادثات مرتقبة بين الطرفين فى سلطنة عمان، السبت المقبل، وسط تضارب التصريحات الأميركية والإيرانية بشأن ما إذا كانت مباشرة أو غير مباشرة. وكان وزير الخارجية الإيرانى عباس عراقجى دعا فى مقالة على صحيفة "واشنطن بوست"، الثلاثاء، الولايات المتحدة إلى الاتفاق على استبعاد "الخيار العسكرى" خلال المفاوضات المرتقبة. واعتبر عراقجي، أن "صرف أموال دافعى الضرائب الأمريكيين على تصعيد الوجود العسكرى الأميركى فى منطقتنا، والذى قد يُعرّض الجنود الأمريكيين للخطر، لن يُفضى إلى نتيجة دبلوماسية"، لافتاً إلى أن الحكومة الإيرانية "لن تقبل أبداً بالإكراه والإلزام". كما ذكر أن "التعزيزات العسكرية ترسل إشارة مضادة تماماً"، وقال: "تذكّروا كلامى: إيران تفضّل الدبلوماسية، لكنها تعرف كيف تدافع عن نفسها، ولم نخضع يوماً للتهديدات، ولن نفعل ذلك الآن ولا فى المستقبل، نحن نسعى للسلام". دعا وزير الخارجية الإيرانى عباس عراقجى أمريكا للاتفاق على استبعاد الخيار العسكرى خلال مفاوضات عُمان، فيما اعتبر نتنياهو أن العمل العسكرى هو الخيار البديل. وجاءت هذه التصريحات بعد ساعات من إعلان وزارة الخزانة الأمريكية، الأربعاء، فرض عقوبات جديدة على برنامج إيران النووي، وذلك بعد يومين من إعلان طهران وواشنطن إجراء محادثات بشأن هذا البرنامج، السبت المقبل فى سلطنة عمان. وقالت وزارة الخزانة فى بيان، إن العقوبات تستهدف خمس كيانات إضافة إلى شخص واحد فى إيران، لدعمهم البرنامج النووى الإيراني، مشيرة إلى أن هذه العقوبات "تهدف إلى منع طهران من امتلاك سلاح نووي". وأوضحت أن الكيانات المستهدفة تشمل منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، وشركة تكنولوجيا الطرد المركزى التابعة لها. وقال وزير الخزانة سكوت بيسنت، إن "سعى النظام الإيرانى لامتلاك أسلحة نووية لا يزال يشكل تهديداً خطيراً للولايات المتحدة، وخطراً على استقرار المنطقة والأمن العالمي". وأضاف أن الوزارة "ستواصل استخدام أدواتها لعرقلة تقدم البرنامج النووى الإيراني". وأعلنت أمريكا فرض عقوبات جديدة على برنامج إيران النووى، وذلك بعد يومين من إعلان طهران وواشنطن إجراء محادثات بشأن هذا البرنامج السبت المقبل فى سلطنة عمان. وبموجب هذه العقوبات، سيتم تجميد أصول الكيانات والأشخاص المحددين داخل الولاية القضائية الأميركية، ويُمنع المواطنون الأمريكيون من التعامل معهم.
مستقبل وطن
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- مستقبل وطن
ترامب يهدد إيران باستخدام القوة العسكرية حال عدم إنهاء برنامجها النووى
هدّد الرئيس الأمريكى دونالد ترامب إيران، الأربعاء، باستخدام "القوة العسكرية" فى حال لم توافق على إنهاء برنامجها النووى، مشيراً إلى أن إسرائيل ستلعب دوراً رئيسياً فى حال حصول ذلك. القاهرة الإخبارية: واشنطن جادة في التفاوض مع طهران وتواصل سياسة "العصا والجزرة" وأضاف ترامب خلال مؤتمر صحفى فى المكتب البيضاوى بالبيت الأبيض، عقب التوقيع عدة أوامر تنفيذية: "مع إيران، إذا تطلب الأمر تدخلاً عسكرياً فسنفعل ذلك، ومن الواضح أن إسرائيل تريد أن تكون مشاركة بقوة فى ذلك، وأن تقود هذه العملية، لكن لا أحد يقودنا". وأكد ترامب أنه "لا يمكن السماح لإيران بامتلاك سلاح نووى". وتأتى تصريحات ترامب قبيل محادثات مرتقبة بين الطرفين فى سلطنة عمان، السبت المقبل، وسط تضارب التصريحات الأميركية والإيرانية بشأن ما إذا كانت مباشرة أو غير مباشرة. وكان وزير الخارجية الإيرانى عباس عراقجى دعا فى مقالة على صحيفة "واشنطن بوست"، الثلاثاء، الولايات المتحدة إلى الاتفاق على استبعاد "الخيار العسكرى" خلال المفاوضات المرتقبة. واعتبر عراقجي، أن "صرف أموال دافعى الضرائب الأمريكيين على تصعيد الوجود العسكرى الأميركى فى منطقتنا، والذى قد يُعرّض الجنود الأميركيين للخطر، لن يُفضى إلى نتيجة دبلوماسية"، لافتاً إلى أن الحكومة الإيرانية "لن تقبل أبداً بالإكراه والإلزام". كما ذكر أن "التعزيزات العسكرية ترسل إشارة مضادة تماماً"، وقال: "تذكّروا كلامى: إيران تفضّل الدبلوماسية، لكنها تعرف كيف تدافع عن نفسها، ولم نخضع يوماً للتهديدات، ولن نفعل ذلك الآن ولا فى المستقبل، نحن نسعى للسلام". دعا وزير الخارجية الإيرانى عباس عراقجى أمريكا للاتفاق على استبعاد الخيار العسكرى خلال مفاوضات عُمان، فيما اعتبر نتنياهو أن العمل العسكرى هو الخيار البديل. وجاءت هذه التصريحات بعد ساعات من إعلان وزارة الخزانة الأمريكية، الأربعاء، فرض عقوبات جديدة على برنامج إيران النووي، وذلك بعد يومين من إعلان طهران وواشنطن إجراء محادثات بشأن هذا البرنامج، السبت المقبل فى سلطنة عمان. وقالت وزارة الخزانة فى بيان، إن العقوبات تستهدف خمس كيانات إضافة إلى شخص واحد فى إيران، لدعمهم البرنامج النووى الإيراني، مشيرة إلى أن هذه العقوبات "تهدف إلى منع طهران من امتلاك سلاح نووي". وأوضحت أن الكيانات المستهدفة تشمل منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، وشركة تكنولوجيا الطرد المركزى التابعة لها. وقال وزير الخزانة سكوت بيسنت، إن "سعى النظام الإيرانى لامتلاك أسلحة نووية لا يزال يشكل تهديداً خطيراً للولايات المتحدة، وخطراً على استقرار المنطقة والأمن العالمي". وأضاف أن الوزارة "ستواصل استخدام أدواتها لعرقلة تقدم البرنامج النووى الإيراني". وأعلنت أمريكا فرض عقوبات جديدة على برنامج إيران النووى، وذلك بعد يومين من إعلان طهران وواشنطن إجراء محادثات بشأن هذا البرنامج السبت المقبل فى سلطنة عمان. وبموجب هذه العقوبات، سيتم تجميد أصول الكيانات والأشخاص المحددين داخل الولاية القضائية الأميركية، ويُمنع المواطنون الأمريكيون من التعامل معهم.
