أحدث الأخبار مع #عبثالأقدار


الطريق
منذ 7 أيام
- ترفيه
- الطريق
العارف بالله طلعت يكتب: محفوظ تميزت رواياته بالتصوير الواقعي للحياة الاجتماعية
الجمعة، 16 مايو 2025 02:57 مـ بتوقيت القاهرة يشكل الأديب نجيب محفوظ ظاهرة فريدة فى تاريخ الرواية فى العالم أجمع، حيث عبر بالرواية العربية من بداياتها الرومانسية التاريخية الى الواقعية الاجتماعية ثم الحداثة وما بعدها. فسجل محفوظ التغيير الحادث فى أحياء القاهرة وشوارعها وخص حى العباسية فى روايته الأخيرة قشتمر عام 1988، فروايات نجيب محفوظ قيمة تاريخية هامة إذ تسجل وجه الحياة فى القاهرة. ونجيب محفوظ يعد أول مصري وعربي حائز على جائزة نوبل في الأدب وبدأت رحلته فى عالم الكتابة منذ فترة الثلاثينات واستمرت حتى 2004. وتدور أحداث جميع رواياته في مصر وتظهر فيها سمة متكررة، هي الحارة التي تعادل العالم. كتب نجيب محفوظ أكثر من ثلاثين رواية اشتهرت غالبيتها وتم إنتاجها سينمائيا أو تلفزيونيا وكانت أول رواياته هي عبث الأقدار (1939)، كما كتب أكثر من عشرين قصة قصيرة وكان آخرها أحلام فترة النقاهة (2004). ومن أشهر أعماله: بداية ونهاية (1949)، والثلاثية، وأولاد حارتنا (1959) واللص والكلاب (1961)، وثرثرة فوق النيل (1966)، والكرنك (1974)، والحرافيش (1977). بينما يصنف أدب محفوظ باعتباره أدبا واقعيا، فإن مواضيعا وجودية تظهر فيه محفوظ أكثر أديب عربي نقلت أعماله إلى السينما والتلفزيون. وقد تميزت رواياته بالتصوير الواقعي للحياة الاجتماعية، والسياسية والدينية لمصر في القرن العشرين، إضافة إلى أنها كانت تتحدث عن مجموعة واسعة من المواطنين العاديين الذين كانوا عادة من سكان القاهرة، وتحدثت أيضاً عن بعض القضايا مثل قضايا المرأة. وتقديرا لدوره البارز فى تعزيز الهوِية المصرية بدأت وزارة الثقافة تنفيذ سلسلة من الأنشطة الثقافية للاحتفاء بالأديب الكبير نجيب محفوظ بكل مواقعها بالأضافة لعدد من المواقع التابعة للوزارت والمؤسسات الأخرى؛ تقديرا لدوره البارز فى تعزيز الهوِية المصرية تحت عنوان "محفوظ.. فى القلب". فى إطار المبادرة التى أطلقتها وزارة الثقافة لعزة الهوية المصرية هذا النشاط يأتى فى إطار سلسلة الفعاليات تنظمها الوزارة للاحتفاء بالرموز الثقافية المصرية، بهدف تذكير الجميع بإسهامتهم الفنية والثقافية وأثرهم فى إثراء الهوية المصرية. وقد تم اختيار الكاتب والمفكر الكبير نجيب محفوظ ليس فقط باعتباره مبدعا مصريا أقر العالم بتفرده، بل لدوره البارز فى تصوير المجتمع المصرى فى فترات مهمة من تاريخه. مما ساعد على فهم طبيعة الهوية المصرية فى مواجهة التغيرات الاجتماعية والسياسية، وجسد أن الهوِية المصرية ليست مجرد انعكاس لحضارة قديمة، بل هى مزيج معقد من تاريخ طويل وتواصل بين الأجيال، وساهمت اعماله الأدبية والفنية في تشكيل الوعي المصري وظلت مصدر إلهام للأجيال الجديدة إلى يومنا هذا. "محفوظ .. في القلب"، يعد الفعالية الثالث فى هذه السلسلة بعد احتفاء وزارة الثقافة بالفنان الكبير شادي عبد السلام فى إطار نشاط اطلق عليه "يوم شادي لعزة الهُوِيَّة المصرية"، والأحتفاء بالفنان الكبير صلاح جاهين فى إطار نشاط اطلق عليه "عمنا.. صلاح جاهين". وأعجبتني مقولة جميلة لنجيب محفوظ تقول: إن لم تكن تعرفني فأكرمني بحسن ظنك، فحسن الظن راحة لايعرفها إلا من جربها، فأحسن الظن ليرتاح قلبك، ويطيب عيشك أحسنوا الظن فحسن الظن أفضل بكثير من سوءه.

مصرس
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
قصور الثقافة تواصل الاحتفاء بنجيب محفوظ في الإسماعيلية
ضمن احتفالات وزارة الثقافة بالأديب العالمي نجيب محفوظ، وتحت شعار "محفوظ في القلب"، نظمت الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة اللواء خالد اللبان، احتفالية ثقافية تحت عنوان "قصة حياة الأديب نجيب محفوظ"، وذلك بقصر ثقافة الإسماعيلية. وانطلقت الفعاليات المنفذة بإشراف الكاتب محمد ناصف نائب رئيس الهيئة، بمحاضرة تثقيفية بعنوان "نجيب محفوظ.. نشأته وحياته وتاريخه الفني"، قدّمها الكاتب سمير قاعود، واستعرض خلالها المحطات الأساسية في حياة الأديب، منذ نشأته بحي الجمالية، وتعليمه، وانخراطه في السلك الوظيفي، وصولًا إلى ذروة مجده الأدبي.اقرأ أيضًا : نجيب محفوظ في القلب بالمجلس الأعلى للثقافةوسلط قاعود الضوء على البُعد الفلسفي في كتابات محفوظ، وتناوله لقضايا الخير والشر، الإيمان والشك، والوجود والعدم، موضحا كيف عكست أعماله هذه الموضوعات العميقة من خلال شخصياته الواقعية، بما منح كتاباته طابعًا فلسفيًا وإنسانيًا فريدًا.كما تناول بدايات محفوظ الأدبية في ثلاثينيات القرن العشرين، حين نشر أولى قصصه في مجلة "الرسالة" بعنوان "همس الجنون" عام 1938، ثم روايته الأولى "عبث الأقدار" عام 1939، والتي مثلت انطلاقته في الواقعية التاريخية، إضافة إلى عدد من أبرز أعماله مثل "كفاح شعب طيبة" و"السراب"، التي تنتمي للواقعية النفسية.وتضمّنت الفعاليات كذلك معرضا توثيقيا بعنوان "محفوظ في الذاكرة"، قدم مجموعة من الصور النادرة التي تؤرخ لمراحل مختلفة من حياة محفوظ، إلى جانب أغلفة أشهر مؤلفاته، في تجربة بصرية جذبت الزوار، وقدمت بعدا تفاعليا لرحلة محفوظ الأدبية.وجاءت الفعاليات ضمن أنشطة فرع ثقافة الإسماعيلية برئاسة شيرين عبد الرحمن، وإقليم القناة وسيناء الثقافي بإدارة د. شعيب خلف، ضمن البرنامج الثقافي المكثف الذي تقدمه الهيئة العامة لقصور الثقافة طوال شهر أبريل الجاري، بمشاركة نخبة من الأدباء والمفكرين، ويشمل أكثر من 100 فعالية ثقافية وفنية موزعة على محافظات الجمهورية، تتنوع ما بين عروض أفلام تسجيلية، معارض فنية، ورش حكي وكتابة، أمسيات شعرية، وندوات تثقيفية.


نافذة على العالم
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
ثقافة : الهوانم والبهوات فى أدب نجيب محفوظ.. ندوة في مكتبة مصر العامة
الاثنين 14 أبريل 2025 03:00 صباحاً نافذة على العالم - في إطار المبادرة التى أطلقتها الوزارة لعزة الهوية المصرية برعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة وفي ضوء تكريم رموز ثقافية مصرية، تحتفي مكتبة مصر العامة بالزاوية الحمراء بيوم "محفوظ في القلب" تكريما للكاتب الكبير الراحل نجيب محفوظ والحاصل على جائزة نوبل في الأدب، تقديرا لدوره البارز في تعزيز الهوية المصرية وإسهاماته في مجال الأدب. وفى هذا السياق تنظم مكتبة مصر العامة ندوة "الهوانم والبهوات في أدب نجيب محفوظ" بقاعة الندوات الأربعاء 16 أبريل في الساعة 5:30 مساء بمكتبة مصر العامة بالزاوية الحمراء شارع بورسعيد خلف مستشفى جراحات اليوم الواحد. بدأ "محفوظ" رحلته فى عالم الأدب من بوابة القصة القصيرة، ونشر أولى قصصه فى مجلة الرسالة عام 1936، وكانت روايته الأولى "عبث الأقدار" التى نشرت عام 1939، ثم أتبعها بروايات: "كفاح طيبة" و"رادوبيس"، فتتناول فى تلك الثلاثية رؤيته التاريخية. من التاريخ إلى الواقعية تحول أدب نجيب محفوظ، حيث بدأ التركيز على الأدب الواقعي في عام 1945 بروايات: "القاهرة الجديدة" و"خان الخليلي" و"زقاق المدق"، ثم جنح للروايات الرمزية كما في رواياته: "الشحاذ" و"الباقي من الزمن ساعة"، و"أولاد حارتنا"، والأخيرة كانت سببًا في جِدال طويل أدى إلى محاولة اغتياله بسبب تأويلات دينية للرواية لم تعجب المحافظين، حتى إنه قد تَمَّ منعها من النشر لفترة طويلة. وقد تحول الروائي والكاتب "نجيب محفوظ" أثناء رحلته الأدبية الطويلة في رصد الحياة عامة، ملامح الحياة داخل القاهرة خاصة؛ ليتحول هو نفسه إلى ملمح ثابت في تاريخ الرواية العربية وتاريخ مصر الحديث؛ ولينتقل محفوظ خلال تلك الرحلة الطويلة من القصص والروايات ذات الطابع الفرعوني، والتاريخي، ورصد الأقدار، ومفارقات الحياة وعبثها وغموضها المبهم بطريقة أقرب للتساؤلات الفلسفية والتأملية في قالب قصصي؛ كما في: مصر القديمة (1932) همس الجنون (1938) عبث الأقدار رادوبيس (1943) كفاح طيبة (1944). بعدها انتقل "محفوظ" للتأريخ الروائي، وصبغ رواياته الطويلة بالواقعية الجديدة، وهي مرحلة من أجمل مراحل محفوظ؛ حيث سيبدع في رسم شخصياته داخل أنساق اجتماعية مركبة وواقعية سحرية، تضيء شعلة الأمل لشخصياتها وقرائها، ثم تنطفئ في وجه رياح الواقع الشديدة ومأساويته، كالبرق ينير ويختفي؛ فتزيغ الأبصار وتحتار العقول، وبشكل عام جاءت أعمال نجيب محفوظ الأدبية كتحفة روائية يمكن تأويلها فلسفيا، فظهر وكأنه فيلسوفًا خسرته الفلسفة وكسبته الرواية العربية، حسبما وصفه النقاد. نال "نجيب محفوظ" العديد من الجوائز والتكريمات، أهمها حصوله على جائزة "نوبل" العالمية في الأدب عام 1988، ترجمت أعماله إلى جميع اللغات تقريبًا ويتم تدريسها في جامعات العالم المختلفة، ومع مرور الزمن أصبحت أعماله كالذهب كلما قدم أصبح أكثر قيمة، وكلما تعمقنا أكثر وجدنا أديبا وفيلسوفا نادر الوجود، دائم السيرة، أبدى الخلود.


الدستور
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
"محفوظ في القلب".. هكذا يحتفي "الأعلى للثقافة" بأديب نوبل
يحتفي المجلس الأعلى للثقافة؛ بالأديب الكبير نجيب محفوظ عبر عدة فعاليات ثقافية ينظمها المجلس ضمن احتفال وزارة الثقافة المصرية باسمه تحت عنوان "محفوظ في القلب"، وذلك يوم الاربعاء 16 إبريل 2025؛ بقاعة المجلس الأعلى للثقافة. وتتضمن الفعاليات التي ينظمها المجلس؛ (معرض لكتب نجيب محفوظ) الجلسة الأولى: قراءات نقدية (5:00 – 7:00م ) يديرها الدكتور أحمد درويش، ويشارك بها: الدكتور حسين محمود، الدكتورة رشا صالح، الدكتورة ريم بسيوني، الناقد سيد الوكيل، الدكتور شريف الجيار. الجلسة الثانية: محفوظ والمسرح (7:00 – 9:00م ) يديرها المخرج عصام السيد، ويشارك بها: إبراهيم الحسيني، الشاعرمحمد بهجت، ومن المقرر أن يعاد بث الاحتفالية على صفحة "أمانة المؤتمرات" عبر مواقع التواصل الاجتماعي "يوتيوب" و"فيسبوك". نجيب محفوظ وبحسب بيان الأعلي للثقافة: نجيب محفوظ يُعدّ أول أديب عربي ومصري يفوز بجائزة نوبل في الأدب. بدأ محفوظ كتابة أعماله الأدبية منذ ثلاثينيات القرن العشرين، واستمر في إنتاج أعماله حتى عام 2004. تُركز رواياته في الغالب على المجتمع المصري، وتظهر فيها بشكل متكرر صورة "الحارة" التي تمثل عالمًا مصغرًا. كتب نجيب محفوظ أكثر من ثلاثين رواية، اشتهر العديد منها وتم تحويلها إلى أعمال سينمائية وتلفزيونية. أولى رواياته كانت "عبث الأقدار" عام 1939، بينما آخرها كانت "قشتمر" عام 1988. كما كتب أكثر من عشرين قصة قصيرة، وكان آخرها "أحلام فترة النقاهة" عام 2004. من أبرز أعماله: "بداية ونهاية" (1949)، "الثلاثية" (1956-1957)، "أولاد حارتنا" (1959)، التي مُنعت من النشر في مصر حتى وقت قريب، "اللص والكلاب" (1961)، "ثرثرة فوق النيل" (1966)، "الكرنك" (1974)، و"الحرافيش" (1977)، وعلى الرغم من تصنيف أدب محفوظ كأدب واقعي، فإن مواضيع وجودية تتخلله. ويُعتبر نجيب محفوظ أكثر الأدباء العرب الذين تم تحويل أعمالهم إلى سينما وتلفزيون. تتداخل مسيرة نجيب محفوظ الأدبية مع تطور الرواية الحديثة في مصر والعالم العربي. في أوائل القرن العشرين، بدأت الرواية العربية بالظهور في مجتمع وثقافة تأثرت بالروايات الأوروبية المترجمة من القرن التاسع عشر. لكن بالنسبة لنجيب محفوظ، كان المجتمع المصري التقليدي والقديم، الذي استمر في الحفاظ على عادات وتقاليده، قادرًا على استقبال ودمج بعض جوانب الثقافة الغربية دون خوف. فقد كان الكاتب دائمًا يستمع لشعبه ويستوحي أعماله من مغامراته اليومية وتاريخه. تتسم روايات نجيب محفوظ بأسلوب سردي كلاسيكي يركز على تصوير الشخصيات والمواقف بطريقة واقعية، مع تسليط الضوء على العادات والتقاليد والقيم الاجتماعية في المجتمع المصري، وتقديم الحياة اليومية في مصر بأسلوب دقيق. كما يتميز أسلوبه باستخدام الرواية الداخلية، حيث يتيح للقارئ مشاهدة العالم من خلال أعين شخصية محورية، إضافة إلى التلاعب بالزمن والتفاصيل الدقيقة للتغيرات التي تحدث في الأحداث والشخصيات مع مرور الوقت.


الدستور
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
"محفوظ في القلب" بمركز الثقافة السينمائية.. 16 أبريل
يحتفل مركز الثقافة السينمائية بكاتب الحارة المصرية، الأديب الكبير نجيب محفوظ، من خلال عدة فعاليات سينمائية تُقام يوم الأربعاء الموافق 16 أبريل، وذلك في إطار المبادرة الوطنية "عزة الهوية المصرية"، وتحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، وتحت إشراف الكاتبة أمل عبد المجيد، مدير عام مركز الثقافة السينمائية. ينظم المركز، التابع للمركز القومي للسينما، مجموعة من الأنشطة الثقافية المتنوعة تحت شعار "محفوظ في القلب"، بالتعاون مع عدد من المؤسسات والجهات في إطار المبادرة الوطنية المعنية بتعزيز الهوية المصرية. تستهل فعاليات في الفترة الصباحية بندوة بعنوان "نجيب محفوظ كاتب الحارة المصرية"، حيث تتناول الندوة صورة الحارة المصرية القديمة في كتابات نجيب محفوظ، وكيف تحولت إلى أفلام سينمائية، وذلك بمشاركة وتفاعل الجمهور الحاضر. يعقب الندوة ورشة حكي تراثي بعنوان "كتابات نجيب محفوظ التراثية"، والمخصصة لفئة الطلائع من سن 12 إلى 16 عامًا. أما في الفترة المسائية، يُعرض الفيلم التسجيلي "نجيب محفوظ.. ضمير عصره" للمخرج الكبير هاشم النحاس، والذي يُعد من أبرز الأفلام التسجيلية التي توثق سيرة الأديب الراحل. يحرص مركز الثقافة السينمائية على تقديم عروض للأفلام التسجيلية ذات الطابع التراثي، والتي تمثل علامات بارزة في تاريخ السينما التسجيلية، وتتناسب مع مختلف الفئات العمرية، تماشيًا مع المناسبات الوطنية المختلفة. نجيب محفوظ عبد العزيز إبراهيم أحمد الباشا (11 ديسمبر 1911 – 30 أغسطس 2006) كاتب مصري ويُعد أول مصري وعربي حائز على جائزة نوبل في الأدب. كتب نجيب محفوظ منذ الثلاثينات واستمر حتى 2004. تدور أحداث جميع رواياته في مصر وتظهر فيها سمة متكررة، هي الحارة التي تعادل العالم. كتب نجيب محفوظ أكثر من ثلاثين رواية اشتهرت غالبيتها وتم إنتاجها سينمائيًا أو تلفزيونيًا وكانت أول رواياته هي عبث الأقدار (1939)، أما آخرها، فكانت قشتمر (1988)، كما كتب أكثر من عشرين قصة قصيرة وكان آخرها أحلام فترة النقاهة (2004). ومن أشهر أعماله: بداية ونهاية (1949)، والثلاثية (1956–1957)، وأولاد حارتنا (1959)، والتي مُنعت من النشر في مصر منذ صدورها وحتى وقتٍ قريب، واللص والكلاب (1961)، وثرثرة فوق النيل (1966)، والكرنك (1974)، والحرافيش (1977). بينما يُصنف أدب محفوظ باعتباره أدبًا واقعيًا، فإن مواضيعًا وجودية تظهر فيه. محفوظ أكثر أديب عربي نُقلت أعماله إلى السينما والتلفزيون.