أحدث الأخبار مع #عبد_السلام_صباح


الميادين
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الميادين
1500 فلسطيني فقدوا بصرهم بسبب الحرب: مستشفى العيون مهدد بالانهيار
كشف مدير مستشفى العيون في غزة، الدكتور عبد السلام صباح، أنّ 1500 فلسطيني فقدوا بصرهم من جراء حرب الإبادة التي تشنها "إسرائيل" على قطاع غزة. وحذّر صباح، من أنّ 4000 آخرين، مهددون بفقدان بصرهم في ظل نقص الأدوية والتجهيزات الطبية. وأكد أن القطاع الصحي يشهد عجزاً خطِراً في المستهلكات والأجهزة الطبية الخاصة بجراحات العيون، ما سيتسبب في انهيار شبه كامل للخدمات الجراحية، وخصوصاً أمراض الشبكية واعتلال الشبكية الناتج من السكري والنزف الداخلي. اليوم 08:11 11 أيار كذلك، أوضح أن مستشفى العيون، لا يمتلك حالياً سوى 3 مقصات جراحية مستهلكة وتُستخدم بشكل متكرر، ما يضاعف المخاطر على حياة المرضى ويمنع إنقاذهم. وأشار إلى أن العديد من إصابات العيون الناجمة عن الانفجارات تحتاج إلى مواد طبية، مثل الهيلون والخيوط الدقيقة، وهي على وشك أن تنفد بشكل كامل. كذلك، أكد أن المستشفى على وشك أن يعلن فقدان القدرة على تقديم أي خدمات جراحية، ما لم يتم التدخل الفوري والعاجل من الجهات المعنية والمنظمات الدولية. وفي وقت سابق، حذّرت وزارة الصحة في قطاع غزة من أنّ مؤشرات النقص الحاد في الأرصدة الدوائية تشهد تسارعاً خطيراً. وأشارت الوزارة إلى انعدام وجود مستهلكات طبية وأدوية أساسية، معلنةً أنّ 64% من المستهلكات الطبية رصيدها صفر، وأن %43 من الأدوية الأساسية رصيدها صفر أيضاً، بزيادة قدرها 6%، مقارنةً بالشهر الماضي.


الميادين
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الميادين
"صحة غزة": مستهلكات طبية وأدوية معدومة.. و4 آلاف شخص أمام تهديد فقد البصر
حذّرت وزارة الصحة في قطاع غزة، اليوم الأحد، من أنّ مؤشرات النقص الحاد في الأرصدة الدوائية تشهد تسارعاً خطيراً. وأشارت الوزارة، في بيان، إلى انعدام وجود مستهلكات طبية وأدوية أساسية، معلنةً أنّ 64% من المستهلكات الطبية رصيدها صفر. وأن %43 من الأدوية الأساسية رصيدها صفر أيضاً، بزيادة قدرها 6%، مقارنةً بالشهر الماضي. كذلك، أشارت وزارة الصحة في القطاع إلى أنّ أقسام الطوارئ والعمليات والعناية المركّزة تعمل بأرصدة مستنزفة، مع تزايد الإصابات الحرجة. وحذّرت أيضاً من أنّ مرضى الفشل الكلوي والأورام وأمراض الدم والقلب والأمراض غير السارية هم الأكثر تضرراً من هذه الأزمة، ومن خطورة توقّف تقديم الرعاية الصحية، مع استمرار منع الاحتلال إدخال الإمدادات الدوائية العاجلة. وفي ظلّ نقص الأدوية والتجهيزات الطبية، يواجه 4000 غزي تهديد فقدان البصر، ليُضافوا إلى 1500 فقدوا بصرهم من جراء حرب الإبادة التي يشنّها الاحتلال الإسرائيلي منذ الـ7 من تشرين الأول/أكتوبر 2023. 9 أيار 7 أيار في هذا السياق، حذّر مدير مستشفى العيون في غزة، عبد السلام صباح، من أنّ القطاع الصحي يشهد عجزاً خطيراً في المستهلكات والأجهزة الطبية الخاصة بجراحات العيون. ومن شأن هذا العجز أن يؤدي إلى "انهيار شبه كامل" للخدمات الجراحية، خصوصاً لأمراض الشبكية واعتلال الشبكية الناتج عن السكري والنزيف الداخلي، بحسب ما تابع صباح. وأضاف أنّ مستشفى العيون "على وشك إعلان فقدان القدرة على تقديم أي خدمات جراحية، ما لم يجرِ التدخل الفوري والعاجل من الجهات المعنية والمنظمات الدولية". صباح ذكر أنّ مستشفى العيون "لا يمتلك حالياً سوى 3 مقصات جراحية مستهلكة، تستخدم بصورة متكررة"، الأمر الذي "يضاعف المخاطر على حياة المرضى، ويمنع إنقاذهم". وأشار إلى أنّ العديد من إصابات العيون، الناجمة عن الانفجارات، تحتاج إلى مواد طبية مثل الهيلون والخيوط الدقيقة، وهي "على وشك النفاد الكامل". بدوره، أكد الدفاع المدني في قطاع غزة أنّه يعاني عجزاً كبيراً في توفير الزيوت والإطارات المطاطية والبطاريات المطلوبة لمركباته. وإزاء ذلك، ناشد الدفاع المدني "المنظمة الدولية للحماية المدنية" والمنظمات الإنسانية "التدخل العاجل لإدخال كميات كافية إلى قطاع غزة، من أجل التمكين من إصلاح المركبات ومواصلة التدخل الإنساني". وبينما يواصل الاحتلال الإسرائيلي حصاره ضدّ غزة، أكدت حركة حماس أنّ منع آلاف الشاحنات المتكدّسة من الدخول إلى القطاع، في حين يموت الأطفال جوعاً، هو "جريمة حرب مركبة". وأبدت الحركة دعمها موقف المنظمات الأممية، "الرافض أي ترتيبات لا تحترم المبادئ الإنسانية في إدخال المساعدات وتوزيعها"، مشددةً على أنّ مواقف الدول العربية والإسلامية "لا ترقى إلى حجم الكارثة التي تسببها حرب الإبادة وجريمة التجويع في غزة". وأضافت: "على العالم أن يرفع (لا) كبيرةً في وجه نتنياهو، واستخدامه حرب التجويع القذرة كسلاح ضدّ الأطفال والمدنيين العزّل".


الميادين
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الميادين
صحة غزة: مستهلكات طبية وأدوية معدومة.. و4 آلاف شخص أمام تهديد فقد البصر
حذّرت وزارة الصحة في قطاع غزة، اليوم الأحد، من أنّ مؤشرات النقص الحاد في الأرصدة الدوائية تشهد تسارعاً خطيراً. وأشارت الوزارة، في بيان، إلى انعدام وجود مستهلكات طبية وأدوية أساسية، معلنةً أنّ 64% من المستهلكات الطبية رصيدها صفر. وأن %43 من الأدوية الأساسية رصيدها صفر أيضاً، بزيادة قدرها 6%، مقارنةً بالشهر الماضي. كذلك، أشارت وزارة الصحة في القطاع إلى أنّ أقسام الطوارئ والعمليات والعناية المركّزة تعمل بأرصدة مستنزفة، مع تزايد الإصابات الحرجة. وحذّرت أيضاً من أنّ مرضى الفشل الكلوي والأورام وأمراض الدم والقلب والأمراض غير السارية هم الأكثر تضرراً من هذه الأزمة، ومن خطورة توقّف تقديم الرعاية الصحية، مع استمرار منع الاحتلال إدخال الإمدادات الدوائية العاجلة. وفي ظلّ نقص الأدوية والتجهيزات الطبية، يواجه 4000 غزي تهديد فقدان البصر، ليُضافوا إلى 1500 فقدوا بصرهم من جراء حرب الإبادة التي يشنّها الاحتلال الإسرائيلي منذ الـ7 من تشرين الأول/أكتوبر 2023. 9 أيار 7 أيار في هذا السياق، حذّر مدير مستشفى العيون في غزة، عبد السلام صباح، من أنّ القطاع الصحي يشهد عجزاً خطيراً في المستهلكات والأجهزة الطبية الخاصة بجراحات العيون. ومن شأن هذا العجز أن يؤدي إلى "انهيار شبه كامل" للخدمات الجراحية، خصوصاً لأمراض الشبكية واعتلال الشبكية الناتج عن السكري والنزيف الداخلي، بحسب ما تابع صباح. وأضاف أنّ مستشفى العيون "على وشك إعلان فقدان القدرة على تقديم أي خدمات جراحية، ما لم يجرِ التدخل الفوري والعاجل من الجهات المعنية والمنظمات الدولية". صباح ذكر أنّ مستشفى العيون "لا يمتلك حالياً سوى 3 مقصات جراحية مستهلكة، تستخدم بصورة متكررة"، الأمر الذي "يضاعف المخاطر على حياة المرضى، ويمنع إنقاذهم". وأشار إلى أنّ العديد من إصابات العيون، الناجمة عن الانفجارات، تحتاج إلى مواد طبية مثل الهيلون والخيوط الدقيقة، وهي "على وشك النفاد الكامل". بدوره، أكد الدفاع المدني في قطاع غزة أنّه يعاني عجزاً كبيراً في توفير الزيوت والإطارات المطاطية والبطاريات المطلوبة لمركباته. وإزاء ذلك، ناشد الدفاع المدني "المنظمة الدولية للحماية المدنية" والمنظمات الإنسانية "التدخل العاجل لإدخال كميات كافية إلى قطاع غزة، من أجل التمكين من إصلاح المركبات ومواصلة التدخل الإنساني". وبينما يواصل الاحتلال الإسرائيلي حصاره ضدّ غزة، أكدت حركة حماس أنّ منع آلاف الشاحنات المتكدّسة من الدخول إلى القطاع، في حين يموت الأطفال جوعاً، هو "جريمة حرب مركبة". وأبدت الحركة دعمها موقف المنظمات الأممية، "الرافض أي ترتيبات لا تحترم المبادئ الإنسانية في إدخال المساعدات وتوزيعها"، مشددةً على أنّ مواقف الدول العربية والإسلامية "لا ترقى إلى حجم الكارثة التي تسببها حرب الإبادة وجريمة التجويع في غزة". وأضافت: "على العالم أن يرفع (لا) كبيرةً في وجه نتنياهو، واستخدامه حرب التجويع القذرة كسلاح ضدّ الأطفال والمدنيين العزّل".