أحدث الأخبار مع #عبد_اللطيف_جمال_رشيد


اليوم السابع
منذ 5 أيام
- سياسة
- اليوم السابع
الرئيس العراقى: الشعب الفلسطينى يتعرض لإبادة جماعية بهدف تصفية وجوده
قال رئيس الجمهورية العراقية، الدكتور عبد اللطيف جمال رشيد، إن الشعب الفلسطيني في قطاع غزة وباقي المناطق يتعرض لإبادة جماعية منذ عام ونصف بهدف تصفية وجوده، مشددا على أن شبح الحرب يهدد أمن واستقرار المنطقة. وأضاف خلال كلمته في القمة العربية الـ 34 بالعراق بحضور السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي: "قمتنا تنعقد في ظروف بالغة التعقيد وتحديات خطيرة تهدد منطقتنا". وتابع الرئيس العراقي: "نرفض جميع محاولات تهجير الشعب الفلسطيني تحت أي ظرف أو مسمي"، مشيرا إلى أن الحلول السياسية والحوار الوطني هما السبيل الوحيد لحل الخلافات. وشدد على أن بلاده ترفض أي تدخلات خارجية تمس بمصالح وسيادة وأمن الدول العربية. وانطلقت اليوم السبت 17 مايو القمة العربية الـ34 في بغداد، العاصمة العراقية التي تستضيف هذا الحدث للمرة الرابعة في تاريخها، تحت شعار "بغداد السلام تحتضن قضايا العرب". وتأتي هذه القمة في ظرف استثنائي تمر به المنطقة، وسط استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة للشهر التاسع عشر على التوالي، والتي أسفرت عن كارثة إنسانية غير مسبوقة؛ مما يضع القضية الفلسطينية على رأس جدول أعمال قادة وممثلي الدول العربية المشاركة في القمة.


اليوم السابع
منذ 6 أيام
- سياسة
- اليوم السابع
رئيس فلسطين: قمة بغداد منصة استراتيجية لإيصال صوت الشعب الفلسطينى
أكد الرئيس الفلسطينى محمود عباس، اليوم /الجمعة/، أن القمة العربية المقرر انعقادها غدا /السبت/ فى العاصمة العراقية "بغداد"؛ تمثل منصة استراتيجية لإيصال صوت الشعب الفلسطينى إلى العالم العربى والمجتمع الدولي. جاء ذلك خلال لقائه مع الرئيس العراقى عبد اللطيف جمال رشيد، فى قصر السلام ببغداد، وفقا لبيان للدائرة الإعلامية للرئاسة العراقية أوردته وكالة الأنباء العراقية (واع). وجرى، خلال اللقاء، بحث العلاقات الأخوية التاريخية التى تجمع البلدين، وسبل تعزيزها فى مختلف المجالات، والموقف العراقى الثابت والداعم لقضية الشعب الفلسطينى العادلة. وأكد رئيس العراق - بحسب البيان - "دعم العراق الكامل لحقوق الشعب الفلسطينى المشروعة، وفى مقدمتها حقه فى إقامة دولته المستقلة"، مشددًا على أن العدوان المتواصل على قطاع غزة يتطلب موقفًا عربيًا موحدًا وقويًا يُعبّر عن إرادة التضامن والدعم الفعّال للشعب الفلسطيني. وأشار إلى أن مؤتمر القمة العربية يمهد أرضية ملائمة لإدامة التضامن العربى نحو دعم القضية الفلسطينية، وبلورة موقف فاعل يعزز صمود الشعب الفلسطينى فى وجه الاحتلال. من جانبه، أعرب الرئيس محمود عباس عن تقديره العالى لمواقف العراق الثابتة تجاه القضية الفلسطينية، مثمنًا احتضان بغداد للقمة العربية وما تمثله من منصة استراتيجية لإيصال صوت الشعب الفلسطينى إلى العالم العربى والمجتمع الدولي.


الشرق الأوسط
منذ 6 أيام
- سياسة
- الشرق الأوسط
وزير الخارجية السوري في بغداد للمشاركة بالقمة العربية
ذكرت «وكالة الأنباء العراقية»، اليوم الجمعة، أن وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني وصل إلى العاصمة بغداد للمشاركة في القمة العربية الرابعة والثلاثين. ولم تذكر الوكالة تفاصيل أخرى على الفور. وفي وقت سابق اليوم، رحّب الرئيس العراقي عبد اللطيف جمال رشيد بقرار الرئيس الأميركي دونالد ترمب برفع العقوبات على سوريا. وقال الرئيس العراقي: «نرحب برفع العقوبات عن سوريا ووجهنا دعوة رسمية إلى الرئيس السوري أحمد الشرع لحضور القمة العربية»، حسبما ذكر المكتب الإعلامي للرئاسة العراقية. وأضاف: «نتمنى الأمن والاستقرار للشعب السوري وتمتعه بنظام ديمقراطي يمثل جميع المكونات والأطياف». وأشار إلى أن «انعقاد القمة العربية ببغداد مهم في ظل مشاكل وأزمات عربية، في فلسطين والسودان ولبنان وسوريا وغيرها، وسنعمل على بحثها وإصدار القرارات والتوصيات بشأنها، والعمل على تنفيذها». ومن المنتظر أن تنطلق، السبت، أعمال الدورة الـ34 للقمة العربية في بغداد لمناقشة ملفات تتعلق بالقضية الفلسطينية والصراع العربي الإسرائيلي وأزمات المنطقة العربية ومواجهة التحديات وتطورات الأحداث الإقليمية والعالمية.


عكاظ
منذ 6 أيام
- سياسة
- عكاظ
تنعقد غداً في بغداد..قضايا مصيرية على طاولة القمة العربية الـ 34
تابعوا عكاظ على تشخص الأنظار إلى العاصمة العراقية التي تحتضن غداً (السبت) القمة العربية العادية الـ34، وهي الرابعة التي تستضيفها بغداد. وأعلنت وزارة الخارجية العراقية أن حجم المشاركة سيكون نوعياً ومكثفاً، مرجحة صدور قرارات استثنائية. وينتظر وصول عدد من رؤساء الوفود العربية إلى بغداد اليوم (الجمعة) للمشاركة في القمة العربية. وتتصدر القضية الفلسطينية والصراع العربي الإسرائيلي والأزمات في الشأن العربي أبرز الملفات التي سيناقشها الرؤساء والملوك والأمراء العرب، فضلاً عن مبادرات عراقية تشمل تأسيس مراكز عربية في مجال مكافحة الإرهاب والمخدرات والجريمة الوطنية، وغرفة للتنسيق الأمني، وصندوقاً للتعاون لإعادة الإعمار وآثار الأزمات. وقال الرئيس العراقي عبد اللطيف جمال رشيد خلال لقاء الوفد الإعلامي الرسمي لجامعة الدول العربية: «إن احتضان بغداد مؤتمر القمة يأتي انطلاقاً من دورها المحوري وسعيها الدائم لترسيخ العمل المشترك لمواجهة التحديات التي تواجه المنطقة، وتعزيز التعاون والتنسيق بين الأشقاء وبما يحفظ مصالح شعوبنا، ويلبي تطلعاتها في التنمية والازدهار والسلام». وأضاف أن قمة بغداد ستناقش القضايا المصيرية المتعلقة بشعوب المنطقة والخروج بقرارات تسهم في تحقيق السلام والاستقرار. فيما أعرب الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط عن أمله أن تخرج قمة بغداد «برسالة موحدة تطالب بوقف فوري لحرب الإبادة ووضع حد لمخططات متطرفي اليمين في حكومة الاحتلال الإسرائيلي التي أثبتت أنها لا تعرف نهاية ولا هدفاً سوى استمرار العنف والتوتر، ليس فقط في فلسطين بل في سورية ولبنان». وقال: «رسالتنا يجب أن تكون واحدة، ورؤيتنا لقضايانا المشتركة لا بد أن تكون موحدة، ويجب أن ننطلق دوماً من تعزيز الأمن القومي العربي بمفهومه الشامل، وأن الأزمات في السودان واليمن والصومال وليبيا تمس الأمن الجماعي العربي وتهدد استقرار المنطقة». بدوره، أفاد وكيل وزارة الخارجية العراقي هشام العلوي بأن «العراق يعمل على استثمار فرصة عقد القمة لإبراز التطورات الإيجابية التي حصلت خلال السنوات القليلة الماضية، وإعطاء فرصة لضيوفنا بأن يطلعوا على المعالم الثقافية والحضارية والتاريخية والدينية الموجودة في بغداد». وقال إن الحكومة العراقية تسعى إلى الدفع باتجاه زيادة الاستثمارات العربية، مؤكداً أن العراق حريص على أن يستقطب المزيد من الاستثمارات لتطوير قطاعات مختلفة، منها قطاع الطاقة المتجددة والزراعة والصناعة والسياحة والقطاع المالي والمصرفي بما ينسجم مع أولويات الحكومة، وهذا ينعكس على توفير فرص العمل للشباب. فيما تحدث المتحدث باسم الحكومة العراقية باسم العوادي عن تمثيل كل الدول العربية في قمة بغداد، وحضور الأمين العام للأمم المتحدة، والأمين العام لمجلس التعاون الخليجي والاتحاد الأوربي والاتحاد الأفريقي والتعاون الإسلامي، فضلاً عن حضور رئيس الحكومة الإسبانية. وأعلن أن الحكومة العراقية منحت تراخيص لحضور أكثر من 300 صحفي عراقي، و250 صحفياً وإعلامياً من خارج البلاد، و20 منظمة واتحاداً تابعة لجامعة الدول العربية، فضلاً عن إقامة فعاليات احتفالية واسعة. وأكد أن «بغداد جاهزة بجميع مؤسساتها لاستقبال الوفود العربية في قمة بغداد». أخبار ذات صلة قمة بغداد.


الجزيرة
منذ 6 أيام
- سياسة
- الجزيرة
القمة العربية تنطلق غدا ببغداد في ظل متغيرات كبيرة بالساحة الإقليمية
تبدأ في العاصمة العراقية بغداد غدا السبت أعمال الدورة الـ34 للقمة العربية، في ظل أجواء من الأزمات والمتغيرات الكبيرة على الساحة العربية والإقليمية. ومن المنتظر أن يبدأ عدد من رؤساء الوفود العربية بالوصول إلى بغداد اليوم الجمعة للمشاركة في القمة. وقال باسم العوادي المتحدث باسم الحكومة العراقية إن "هناك تمثيلا لكل الدول العربية في قمة بغداد، فضلا عن حضور الأمين العام للأمم المتحدة والأمين العام لمجلس التعاون الخليجي والاتحاد الأوربي والاتحاد الأفريقي والتعاون الإسلامي ورئيس الوزراء الإسباني". وتعد "قمة بغداد" وهي الرابعة في تاريخ العراق، ورغم عدم اتضاح حجم المشاركة للرؤساء والملوك والأمراء العرب في القمة، فإن وزارة الخارجية العراقية تشير إلى أن حجم المشاركة ستكون "نوعية ومكثفة وقراراتها استثنائية". ملفات وتتصدر الملفات التي سيناقشها الرؤساء والملوك والأمراء العرب الأوضاع في غزة والصراع العربي الإسرائيلي والأزمات في الشأن العربي. كذلك ستناقش القمة مبادرات عراقية تشتمل على تأسيس مراكز عربية في مجال مكافحة الإرهاب والمخدرات والجريمة الوطنية وغرفة للتنسيق الأمني وصندوق للتعاون لإعادة الإعمار. وأبلغ الرئيس العراقي عبد اللطيف جمال رشيد الوفد الإعلامي الرسمي لجامعة الدول العربية أن "احتضان بغداد لمؤتمر القمة يأتي انطلاقا من دورها المحوري وسعيها الدائم لترسيخ العمل المشترك لمواجهة التحديات التي تواجه المنطقة، وتعزيز التعاون والتنسيق بين الأشقاء، وبما يحفظ مصالح شعوبنا، ويلبي تطلعاتها في التنمية والازدهار والسلام". كما ذكر أن "قمة بغداد ستناقش القضايا المصيرية المتعلقة بشعوب المنطقة والخروج بقرارات تسهم في تحقيق السلام والاستقرار". من جهته، أعرب الأمين العام ل جامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط -في تصريحات صحفية- عن الأمل في أن تخرج قمة بغداد "برسالة موحدة تطالب بوقف فوري لحرب الإبادة ووضع حد لمخططات متطرفي اليمين في حكومة الاحتلال الإسرائيلي التي أثبتت أنها لا تعرف نهاية ولا هدفا سوى استمرار العنف والتوتر، ليس فقط في فلسطين بل في سوريا ولبنان أيضا". المشهد العراقي من جهته، أوضح وكيل وزارة الخارجية العراقي هشام العلوي أن العراق يعمل على "استثمار فرصة عقد القمة في بغداد لإبراز التطورات الإيجابية التي حصلت في العراق في السنوات القليلة الماضية، وإعطاء فرصة للضيوف بأن يطلعوا على المعالم الثقافية والحضارية والتاريخية والدينية الموجودة في بغداد". وذكر -في تصريحات صحفية- أن الحكومة تسعى إلى الدفع باتجاه زيادة الاستثمارات العربية في العراق لتطوير قطاعات مختلفة، ومنها الطاقة المتجددة والزراعة والصناعة والسياحة والقطاع المالي والمصرفي. وتأمل الحكومة العراقية أن تحقق القمة العربية نتائج لمعالجة الأوضاع في غزة والعمل على إعادة إعمارها وإنهاء النزاع في اليمن والسودان والصومال وليبيا ودعم الاستقرار في سوريا ودعم المفاوضات الجارية بين طهران وواشنطن والدفع بالعلاقات الاقتصادية ودعم مشاريع الاستثمار المشترك ومواجهة التحديات الدولية.