أحدث الأخبار مع #عبدالباريعطوان


26 سبتمبر نيت
منذ 11 ساعات
- سياسة
- 26 سبتمبر نيت
عطوان يكشف مفعول "اعلان اليمن" .. حال دخلت امريكا الحرب
كشف عبدالباري عطوان الكاتب العربي الكبير ورئيس تحرير جريد راي اليوم اللندنية الهدف من اعلان اليمن بشان دخول امريكا الحرب ضد ايران. وقال عطوان في منشور له على صفحته ان : "اليمن العظيم أعلن اليوم ان جميع حاملات الطائرات والسفن الحربيةوالتجارية الامريكية ستكون هدفا مشروعا للصواريخ بحال دخول امريكا الحرب على ايران وهذا يعني وحدة الساحات. واضاف "للتذكير نقول: ان اليمن إذا قال فعل ولم يدخل حربا الا وانتصر ولم يخذل اهل غزة ولن يخذل ايران المنصورة باذن الله. واعلنت القوات المسلحة اليمنية اليومأنها سوف تستهدف السفن والبوارج الأمريكية في البحر الأحمر، في حال تورط الأمريكي في الهجوم والعدوان على إيران مع العدو الإسرائيلي. وأكدت في بيان صادر عنها على موقف اليمن المبدئي والثابت في رفض العدوان الصهيوني على إخواننا في غزة ولبنان وسوريا وأي بلد عربي أو إسلامي يتعرض للعدوان الصهيوني، كما جاء في بيانات سابقة. وأشارت إلى أنه لا يمكن السكوت على أي هجوم وعدوان أمريكي مساند للعدو الإسرائيلي ضد إيران في إطار الهدف الرامي لتمكين العدو الإسرائيلي من السيطرة على المنطقة كلها، لأنه يعني مصادرة حرية واستقلال وكرامة أمتنا، واستعبادها، وإذلالها، ومسخ هويتها، واحتلال أوطانها، ونهب ثرواتها، وتثبيت معادلة الاستباحة للدم والعرض والأرض والمقدسات. ولفت البيان إلى أن المعركة هي معركة الأمة بكلها، والنجاة للأمة، والعزة، والنصر في التحرك، والجهاد في سبيل الله تعالى. وأوضح أن القوات المسلحة تتابع وترصد كافة التحركات في المنطقة ومنها التحركات المعادية ضد بلدنا وإنها بعون الله ستتخذ ما يلزم من إجراءات مشروعة للدفاع عن بلدنا العزيز وشعبه الأبي.. مؤكدا أن اليمن العزيز بشعبه العظيم وقيادته المؤمنة وجيشه المجاهد سيقف إلى جانب أي بلد عربي أو إسلامي يتعرض للعدوان الصهيوني أو يقرر مواجهة هذا العدوان دفاعا عن نفسه، أو دعما وإسنادا للمجاهدين في المقاومة الفلسطينية.


يمني برس
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- يمني برس
عطوان يوضح الأسباب التي دفعت ترامب إلى الركوع وإعلان وقف العدوان على اليمن
يمني برس- متابعات أكد رئيس تحرير صحيفة رأي اليوم عبدالباري عطوان أن الهزائم المتتالية التي تكبدها الأمريكي على أيدي القوات المسلحة اليمنية في البحر الأحمر دفعها إلى إعلان وقف العدوان على اليمن، مؤكدا أن اليمن لم ينتصر على إدارة ترمب وحسب بل انتصر على الدولة العميقة في أمريكا. وأوضح في تصريح خاص لقناة المسيرة أن المجرم ترامب جاء ذليلاً وصاغراً وركع أمام اليمنيين، وهو الذي طلب من عمان التوسط لدى اليمنيين مقابل وقف عملياتهم ضد البوارج والقطع الحربية الأمريكية في البحرين الأحمر والعربي، لافتاً إلى أن الدول العظمي لا تتفاوض إلا مع دول عظمى. وبين أن العدوان الأمريكي أراد أن ينجو بنفسه بعد أن تكبد خسائر جسيمة تقدر بمليارات الدولارات، واصفاً وقف العدوان الأمريكي على اليمن بالانتصار الكبير، ومشيرا إلى أن الموقف اليمني التاريخي ضد قوى الهيمنة والاستكبار أعاد للأمة العربية والإسلامية كرامتها. وأشار إلى أنه من المتوقع أن تعلن الولايات المتحدة الأمريكية مبادرة لوقف حرب الإبادة في قطاع غزة وإلزام الكيان الصهيوني لإدخال المساعدات ورفع الحصار على قطاع غزة والجلوس على طاولة المفاوضات مع المقاومة الفلسطينية، مؤكدا أن الفضل في كل ما سبق ذكره يعود بعد الله للموقف اليمني البطولي والتاريخي المشرف. ولفت إلى أن محور المقاومة بدأ في استعادة عافيته وترتيب صفوفه بقيادة اليمن العزيز، لتقود المقاومة في مواجهة قوى الشر الأمريكي والإسرائيلي. وعن الإعلان الأمريكي بوقف العدوان على اليمن أكد عضوان أنه للمرة الأولى تقرير الولايات المتحدة الأمريكية بدون استشارة حليفها الاستراتيجي الكيان الصهيوني ما يمثل صفعة مدوية للكيان الصهيوني. ولفت إلى أن تصاعد العمليات العسكرية اليمنية ضد العدو الإسرائيلي وتعاظم القدرات اليمنية له دور بارز في تغيير الشرق الأوسط وفق نظرية المقاومة وليس وفق نظرية المجرم نتنياهو، مؤكدا أن الصواريخ والطائرات المسيرة اليمنية ستحمي شعوب المنطقة وثرواتهم واقتصادهم من الهيمنة الأمريكية والإسرائيلية.


يمنات الأخباري
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- يمنات الأخباري
لماذا ارتكب نتنياهو خطيئة العُمر بإرسالِ طائراته لقصف اليمن؟ وكيف سيكون الرّد اليمنيّ الوشيك؟
عبد الباري عطوان عندما تتعهّد حركة 'أنصار الله' 'العربيّة' اليمنيّة بالرّد على الغارات الجويّة الإسرائيليّة التي استهدفت مطار صنعاء الدولي، ومحطّات كهرباء في العاصمة ومُحافظاتٍ أُخرى، وتقول في بيانٍ رسميّ إنّ هذا العُدوان الأمريكي- الإسرائيلي لن يمرّ دون رد، ولن يُثنيها عن الاستمرار في موقفها المُساند لغزة في مُواجهة حرب الإبادة والتّجويع ودون تردّد، فإنّ علينا أنْ نتوقّع قصف يافا (تل أبيب) وحيفا ومدن أُخرى مُحتلّة ربّما اللّيلة، بالمُسيّرات وبالصّواريخ الباليستيّة، والفرط صوتيّة على وجه الخُصوص، فقد عوّدنا الأشقّاء في اليمن، مُنذ اليوم الأوّل لانفِرادهم بإعلان الحرب على دولة الاحتلال والدّاعمين لها، وخاصّة أمريكا، تضامنًا مع غزة، عوّدونا على أنّهم يقولون ويفعلون ويُنفّذون، ولا ينامون على ضيم، وأخذ الثّأر فورًا، ودون أيّ تأخير من شيمهم، ونِعمَ الرّجال هُم. هذه الغارات الإسرائيليّة التي استهدفت مُنشآتٍ مدنيّة صرفة، وبأكثر من ثلاثين طائرة حربيّة، تعكس ضخامة الألم وحالة الارتباك والهلع، التي سادت المُؤسّسة العسكريّة الإسرائيليّة، وقيادتها السياسيّة، وقاعدتها البشريّة بعد فشل أربع منظومات دفاعيّة جويّة مُتقدّمة جدًّا في إسقاط الصّاروخ الفرط صوتي اليمني 'المُعدّل' الذي وصل إلى مطار اللّد (بن غوريون) في قلب يافا المُحتلّة، وأخرجه كُلِّيًّا عن العمل، وأرسل أكثر من ثلاثة ملايين مُستوطن بملابسِ النّوم إلى الملاجئ طلبًا للسّلامة. *** القيادة العسكريّة الإسرائيليّة تُدرك جيّدًا أنّ الرّد اليمني قادم لا محالة، ولكنّها لا تعرف أين، وكيف سيكون، خاصّة أن نظيرتها اليمنيّة لم تُؤكّده فقط، بل تحدّثت عن 'مُفاجآتٍ' قادمة ستزيد من هلع، وارتباك، العدو الإسرائيلي، فهذه قيادةٌ مِن رَحِمِ الشّعب، وقيم الصّمود والشّهامة والشّجاعة، ونفَسُها طويلٌ جدًّا، ولا تُنهي حُروبها إلّا بالنّصر واقرأوا التّاريخ. الشّعب اليمني العربيّ المُسلم الأصيل لن تتغيّر حياته إذا ما خرج مطار صنعاء عن الخدمة بسبب هذه الضّربات العُدوانيّة الإسرائيليّة، فقد ظلّ هذا المطار مُغلقًا لأكثر من ثماني سنوات، وبشَكلٍ دائم، أثناء الحرب الإماراتيّة- السعوديّة على اليمن، ولم يتم فتحه إلّا بالقُوّة، وتطبيق نظريّة المطار مُقابل المطار، والميناء مُقابل الميناء، والمدني مُقابل المدني، ولا نُريد نكأ الجراح. هذه النظريّة سيُعاد تطبيقها حتمًا ضدّ دولة الاحتلال الإسرائيلي التي قد تطول، ولا نستبعد أنّ شركات الطّيران العالميّة الكُبرى وتِعدادها بالعشَرات، التي أوقفت رحَلاتها إلى مطار اللّد بمُجرّد سُقوط الصّاروخ الأوّل في فنائه الدّاخلي، قد لا تعود قريبًا مُطلقًا وستُوقف جميع خدَماتها لأشهرٍ قادمة، فهذه حربٌ مُختلفةٌ وقد تطول. الشّعب اليمني العظيم العنيد في الحق، وعزّة النفس، والكرامة، سيُعيد حتمًا إصلاح جميع محطّات الكهرباء في ساعات، أو ربّما في أيّامٍ معدودة، ويستطيع أنْ يعيش حتّى بُدونها، ويلجأ إلى الكُهوف، تمامًا مثلما فعل أهله في قطاع غزة طِوال العُدوان الإسرائيلي المُستمر مُنذ أكثر مِن عامٍ ونصف العام، حيث لا ماء ولا كهرباء ولا طعام، ولكنّ السُّؤال الذي يطرح نفسه بقُوّة هو: هل يستطيع المُستوطنون الإسرائيليّون المُرفّهون، النّواعم، أنْ يعيشوا بدون مطار اللّد، و أن يناموا في الملاجئ مُعظم اللّيالي، ويُشاهدون ألسنة اللّهب تنطلق في جميع الجهات من حولهم بسبب قصف المُسيّرات والصّواريخ اليمنيّة التي ستهطل مِثل المطر فوق رؤوسهم في الأيّام والأسابيع والأشهر المُقبلة، وبدون ماء ولا كهرباء وإنترنت، وأمن، فمَن يقصف مطار اللّد يستطيع أنْ يقصف محطّات الكهرباء والماء وكُل عُصب الحياة الأُخرى. *** دولة اليمن أصبحت دولة مُواجهة، وباتت قائدة محور المُقاومة، وتتفاخر بأنّها لم تتردّد مُطلقًا عن الالتزام بمبدأ وحدة السّاحات الذي دشّنه سيّد الشّهداء حسن نصر الله، رحمه الله، ولا يهمّها، شعبًا وقيادةً مُطلقًا أنْ تكون لوحدها في الميدان، ليس فقط في مُواجهة 'إسرائيل' وجيشها الذي أرعب كُل الجُيوش والأشناب واللّحى العربيّة المُتواطئة الجبانة، وإنّما أيضًا الولايات المتحدة الأمريكيّة الدّولة العُظمى وحاملات طائراتها. نقولها، ونُكرّرها للمرّة الألف، أنّ الشعب اليمني الذي هزم جُيوش جميع الامبراطوريّات على مدّ التّاريخ، سيهزم أمريكا وإسرائيل أيضًا، وسيثأر لشُهدائه، فأمريكا ليست معصومةً عن الهزائم، ويكفي التّذكير بأنّ المُجاهدين الأفغان، الذين لا يملكون صواريخ فرط صوت، ولا المُسيّرات، ولا الدبّابات، ولا النفط والمال، هزَموا أمريكا، وأذلّوها، وحرّروا جميع الأراضي الأفغانيّة دون نُقصان شبر واحد منها. نكتب بعاطفيّةٍ، نعم، ولا يُعيبنا ذلك، لأنّنا نُؤمن بأنّ إرادة السّلاح، وليس الدبلوماسيّة والاستِسلام، والحديث النّاعم، وطأطأة الرّؤوس، وإدمان نظريّة توازن القِوى، هي التي تُعيد للأُمم كرامتها وعزّة نفسها وأراضيها المُحتلّة.


26 سبتمبر نيت
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- 26 سبتمبر نيت
عطوان: اليمن يحقق المعجزات ويعيد للامة كرامتها
26 سبتمبرنت: أكد الكاتب العربي الكبير عبد الباري عطوان ان اليمن بقصف مطار اللد (تل ابيب) أعاد للأمة كرامتها في زمن الخذلان. وقال عطوان في منشور له " ان يقصف صاروخ فرط صوت يمني مطار اللد (تل ابيب)ويحدث خسائر ضخمة ويؤدي الى اغلاقه فهذا انتصار كبير لم يحدث له مثيل منذ عقود ففي الحروب الهزيمة المعنوية لا تقل أهمية عن الهزيمة المادية العسكرية اليمن العظيم يحقق المعجزات ويعيد للامة كرامتها في زمن الخذلان لقد رفعتم رؤوسنا عاليا". ودوّت صافرات الإنذار، صباح اليوم الأحد، في الأراضي الفلسطينية المحتلة، إثر صاروخ قادم من اليمن وفشل المنظومات الدفاعية في اعتراضه ورصد إصابات جراء انفجار الصاروخ في مطار بن غوريون. وذكر إعلام العدوّ، أن صافرات الإنذار تدوي وسط "تل أبيب" والقدس، بعد إطلاق صاروخ من اليمن. وأقر جيش العدوّ، أن الصاروخ اليمني استهدف مطار اللد "بن غوريون" في يافا المحتلة المسماة إسرائيليًّا "تل أبيب"، لافتا إلى أنه تم إغلاق المطار. وتحدثت منصات لمغتصبين صهاينة عن انفجار كبير في مطار "بن غوريون" وسط فلسطين المحتلة. ورصدت التسجيلات لحظة الانفجار في مطار بن غوريون. وأشار إعلام العدوّ، إلى أن التقييم الأولي يفيد بفشل منظومات الاعتراض في اعتراض الصاروخ الذي أطلق من اليمن، مؤكدًا فشل كلّ من نظامي "حيتس 3" و"ثاد" في إصابة واعتراض الصاروخ اليمني.وأكّدت صحيفة "يسرائيل هيوم" العبرية، أن ملايين الإسرائيليين يفرون إلى الملاجئ إثر وصول صاروخ من اليمن. وأفاد اسعاف العدو بسقوط عدد من الإصابات جراء انفجار صاروخ باليستي يمني في منطقة "مطار بن غوريون"، فيما ذكرت القناة 12 العبرية، أن حشوه الرأس الحربي بالصاروخ كانت كبيرة جداً مما تسببت بموجة انفجار هائل.