logo
#

أحدث الأخبار مع #عبدالباسطالمزوغي،

وزارة الاقتصاد تراقب الأسواق وتؤكد اتخاذ إجراءات ضد التلاعب بالأسعار
وزارة الاقتصاد تراقب الأسواق وتؤكد اتخاذ إجراءات ضد التلاعب بالأسعار

أخبار ليبيا

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار ليبيا

وزارة الاقتصاد تراقب الأسواق وتؤكد اتخاذ إجراءات ضد التلاعب بالأسعار

ليبيا – الاقتصاد تراقب الأسعار وتؤكد اتخاذ إجراءات لمنع الاحتكار في الأسواق استقرار تدريجي في أسعار الخضروات أكد عبد الباسط المزوغي، مدير إدارة الأمن الغذائي بوزارة الاقتصاد في حكومة الوحدة، أن أسعار الخضروات شهدت ارتفاعًا طفيفًا في بداية شهر رمضان، لكنها بدأت بالانخفاض تدريجيًا خلال النصف الثاني من الشهر الفضيل. رقابة يومية لمنع التلاعب والاحتكار المزوغي أوضح في تصريحات لموقع 'العربي الجديد' أن الوزارة تتابع مؤشرات الأسعار يوميًا لضمان عدم وجود احتكار أو تلاعب في الأسواق. كما أشار إلى وجود إجراءات متخذة للحد من أي زيادات غير مبررة في الأسعار، مؤكدًا استمرار الجهود لحماية المستهلك وتحقيق الاستقرار في السوق.

ارتفاع أسعار الخضراوات في ليبيا يرهق المواطنين والتجار
ارتفاع أسعار الخضراوات في ليبيا يرهق المواطنين والتجار

أخبار ليبيا 24

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار ليبيا 24

ارتفاع أسعار الخضراوات في ليبيا يرهق المواطنين والتجار

تشهد الأسواق في ليبيا موجة ارتفاع حادة في أسعار الخضراوات خلال شهر رمضان، ما يفاقم الأعباء الاقتصادية على المواطنين والتجار، وسط غياب رقابي واضح وإجراءات حكومية لا تزال دون تأثير ملموس. هذه الأزمة تعكس واقع الاقتصاد الليبي المتأزم، حيث ترتبط الأسعار ليس فقط بالطلب والعرض، بل أيضاً بعوامل أخرى تتعلق بضعف البنية التحتية للأسواق، وارتفاع تكاليف النقل، والمضاربات التجارية. ارتفاع جنوني للأسعار وسط غياب الحلول وفقاً لتقرير صادر عن وحدة الأسعار بوزارة الاقتصاد في حكومة الوحدة الوطنية، شهدت بعض الخضراوات زيادات غير مسبوقة في أسعارها خلال شهر رمضان، حيث ارتفع سعر البطاطا من الفئة الثانية إلى خمسة دنانير، بينما قفزت الفئة الأولى إلى سبعة دنانير، مسجلة زيادة بنسبة 25% مقارنة بالشهر السابق. كما ارتفع سعر الخيار من خمسة دنانير إلى تسعة دنانير، والكوسة من ثلاثة إلى ثمانية دنانير، والفلفل من أربعة إلى سبعة دنانير. أما الطماطم والبصل، فقد حافظا على استقرار نسبي، نظراً لتوفر الإنتاج المحلي بكميات جيدة. عبد الباسط المزوغي، مدير إدارة الأمن الغذائي بوزارة الاقتصاد بحكومة الدبيبة منتهية الولاية، أكد أن الارتفاع في الأسعار كان طفيفاً في بداية الشهر، لكنه بدأ بالتراجع تدريجياً. وأضاف أن الوزارة تتابع الأسواق يومياً وتعمل على الحد من أي تلاعب أو احتكار قد يؤدي إلى مزيد من الغلاء. التجار: أزمة معقدة بين العرض والطلب يرى التجار أن المشكلة الرئيسية تكمن في محدودية العرض مقارنة بالطلب المتزايد خلال شهر رمضان. عبد الله الشريف، تاجر جملة بسوق الخضراوات في جنزور، يقول: 'الأسواق تشهد ضغطاً كبيراً في رمضان، لكن المشكلة ليست فقط في الطلب، بل أيضاً في نقص الإمدادات الناتج عن ارتفاع تكاليف النقل وضعف التدفق السلعي'. أما عبد الله بن رمضان، تاجر في سوق الخضراوات جنوب طرابلس، فيشير إلى أن بعض المستهلكين يعمدون إلى شراء كميات كبيرة من الخضراوات دفعة واحدة، ما يؤدي إلى اضطراب السوق وزيادة الأسعار. 'هناك مخاوف دائمة من استمرار الغلاء، ولذلك يقوم الناس بشراء أكثر مما يحتاجون، ما يخلق طلباً زائفاً يؤدي إلى ارتفاع الأسعار أكثر'، يضيف بن عيسى. المواطنون بين مطرقة الأسعار وسندان الدخل المحدود بينما يستفيد بعض التجار من ارتفاع الأسعار، فإن المواطن يعاني من تداعيات هذه الأزمة على ميزانيته الشهرية. الصادق الهمالي، وهو موظف حكومي يعيل أسرة مكونة من سبعة أفراد، يقول: '100 دينار لم تعد تكفي لشراء احتياجاتنا الأساسية من الخضراوات والفواكه، وراتبي البالغ 2600 دينار لم يعد كافياً وسط هذه الزيادات المستمرة في الأسعار'. أما فاطمة العابد، ربة منزل، فتوضح أنها باتت تقلل من كميات الخضراوات التي تشتريها، وتعتمد على أنواع أقل تكلفة في محاولة للتكيف مع الوضع الاقتصادي الصعب. 'نحاول الاقتصاد في الاستهلاك، لكن الأسعار في تصاعد مستمر، ولا يبدو أن هناك أي حلول قريبة'، تقول العابد. أسباب الأزمة: احتكار، مضاربات، وضعف رقابي يرى المختص في الاقتصاد الزراعي، علي بن الطاهر، أن أزمة الأسعار في ليبيا ليست وليدة اللحظة، بل هي نتيجة تراكمات طويلة لممارسات احتكارية ومضاربات في الأسواق. 'الطلب ليس السبب الوحيد للغلاء، بل هناك شبكات احتكار تستغل ضعف الرقابة الحكومية لرفع الأسعار بشكل غير مبرر. من الضروري تفعيل دور الأجهزة الرقابية وجمعيات حماية المستهلك للحد من هذه التجاوزات'، يوضح بن الطاهر. ويرتبط ارتفاع أسعار الخضراوات في ليبيا أيضاً بارتفاع مؤشر أسعار المستهلك، وهو مؤشر يعكس التغيرات في تكلفة المعيشة، بما يشمل المواد الغذائية، السكن، النقل، والصحة. ومع استمرار التضخم، تتآكل القدرة الشرائية للمواطنين، ما يؤدي إلى مزيد من الضغوط المعيشية. إجراءات حكومية دون جدوى رغم التصريحات الرسمية بأن الحكومة تتابع الأسواق وتتخذ إجراءات لضبط الأسعار، إلا أن هذه التدابير لم تنجح حتى الآن في الحد من الأزمة. وزارة الاقتصاد تؤكد أنها تراقب الأسواق، لكن نقص الكوادر الرقابية وعدم وجود آليات تنفيذ صارمة يحد من فعاليتها. الحكومة تطرح أيضاً حلولاً لدعم الاستيراد وزيادة تدفق السلع، لكن هذه الإجراءات تصطدم بارتفاع تكاليف النقل الدولي وصعوبة الإجراءات الجمركية. كما أن تذبذب سعر صرف الدينار الليبي مقابل العملات الأجنبية يزيد من تعقيد الأزمة، حيث ترتفع تكلفة استيراد السلع من الخارج، ما ينعكس مباشرة على أسعار السوق المحلية. ما الحل؟ يرى الخبراء أن الحلول تتطلب إجراءات أكثر شمولية، منها: تعزيز الرقابة على الأسواق: من خلال تفعيل دور الأجهزة الحكومية وجمعيات حماية المستهلك لمنع التلاعب في الأسعار. دعم الإنتاج المحلي: عبر تشجيع الزراعة المحلية وتقليل الاعتماد على الاستيراد، ما يسهم في استقرار الأسعار على المدى البعيد. ضبط عمليات الاستيراد: عبر تسهيل الإجراءات الجمركية وضمان وصول السلع بأسعار معقولة. مكافحة الاحتكار والمضاربات: من خلال قوانين صارمة تعاقب التجار المتلاعبين بالأسعار. في ظل الوضع الحالي، يبدو أن الأزمة ستستمر طالما أن الحلول الحكومية لا تترجم إلى إجراءات ملموسة. وبينما يتصارع المواطن الليبي مع ارتفاع الأسعار، تبقى الآمال معلقة على تدخل أكثر حزماً من الدولة لضبط الأسواق وحماية المستهلكين من فوضى الأسعار.

ارتفاع أسعار الخضراوات في ليبيا يرهق المواطنين والتجار
ارتفاع أسعار الخضراوات في ليبيا يرهق المواطنين والتجار

أخبار ليبيا

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار ليبيا

ارتفاع أسعار الخضراوات في ليبيا يرهق المواطنين والتجار

تشهد الأسواق في ليبيا موجة ارتفاع حادة في أسعار الخضراوات خلال شهر رمضان، ما يفاقم الأعباء الاقتصادية على المواطنين والتجار، وسط غياب رقابي واضح وإجراءات حكومية لا تزال دون تأثير ملموس. هذه الأزمة تعكس واقع الاقتصاد الليبي المتأزم، حيث ترتبط الأسعار ليس فقط بالطلب والعرض، بل أيضاً بعوامل أخرى تتعلق بضعف البنية التحتية للأسواق، وارتفاع تكاليف النقل، والمضاربات التجارية. وفقاً لتقرير صادر عن وحدة الأسعار بوزارة الاقتصاد في حكومة الوحدة الوطنية، شهدت بعض الخضراوات زيادات غير مسبوقة في أسعارها خلال شهر رمضان، حيث ارتفع سعر البطاطا من الفئة الثانية إلى خمسة دنانير، بينما قفزت الفئة الأولى إلى سبعة دنانير، مسجلة زيادة بنسبة 25% مقارنة بالشهر السابق. كما ارتفع سعر الخيار من خمسة دنانير إلى تسعة دنانير، والكوسة من ثلاثة إلى ثمانية دنانير، والفلفل من أربعة إلى سبعة دنانير. أما الطماطم والبصل، فقد حافظا على استقرار نسبي، نظراً لتوفر الإنتاج المحلي بكميات جيدة. عبد الباسط المزوغي، مدير إدارة الأمن الغذائي بوزارة الاقتصاد بحكومة الدبيبة منتهية الولاية، أكد أن الارتفاع في الأسعار كان طفيفاً في بداية الشهر، لكنه بدأ بالتراجع تدريجياً. وأضاف أن الوزارة تتابع الأسواق يومياً وتعمل على الحد من أي تلاعب أو احتكار قد يؤدي إلى مزيد من الغلاء. يرى التجار أن المشكلة الرئيسية تكمن في محدودية العرض مقارنة بالطلب المتزايد خلال شهر رمضان. عبد الله الشريف، تاجر جملة بسوق الخضراوات في جنزور، يقول: 'الأسواق تشهد ضغطاً كبيراً في رمضان، لكن المشكلة ليست فقط في الطلب، بل أيضاً في نقص الإمدادات الناتج عن ارتفاع تكاليف النقل وضعف التدفق السلعي'. أما عبد الله بن رمضان، تاجر في سوق الخضراوات جنوب طرابلس، فيشير إلى أن بعض المستهلكين يعمدون إلى شراء كميات كبيرة من الخضراوات دفعة واحدة، ما يؤدي إلى اضطراب السوق وزيادة الأسعار. 'هناك مخاوف دائمة من استمرار الغلاء، ولذلك يقوم الناس بشراء أكثر مما يحتاجون، ما يخلق طلباً زائفاً يؤدي إلى ارتفاع الأسعار أكثر'، يضيف بن عيسى. بينما يستفيد بعض التجار من ارتفاع الأسعار، فإن المواطن يعاني من تداعيات هذه الأزمة على ميزانيته الشهرية. الصادق الهمالي، وهو موظف حكومي يعيل أسرة مكونة من سبعة أفراد، يقول: '100 دينار لم تعد تكفي لشراء احتياجاتنا الأساسية من الخضراوات والفواكه، وراتبي البالغ 2600 دينار لم يعد كافياً وسط هذه الزيادات المستمرة في الأسعار'. أما فاطمة العابد، ربة منزل، فتوضح أنها باتت تقلل من كميات الخضراوات التي تشتريها، وتعتمد على أنواع أقل تكلفة في محاولة للتكيف مع الوضع الاقتصادي الصعب. 'نحاول الاقتصاد في الاستهلاك، لكن الأسعار في تصاعد مستمر، ولا يبدو أن هناك أي حلول قريبة'، تقول العابد. يرى المختص في الاقتصاد الزراعي، علي بن الطاهر، أن أزمة الأسعار في ليبيا ليست وليدة اللحظة، بل هي نتيجة تراكمات طويلة لممارسات احتكارية ومضاربات في الأسواق. 'الطلب ليس السبب الوحيد للغلاء، بل هناك شبكات احتكار تستغل ضعف الرقابة الحكومية لرفع الأسعار بشكل غير مبرر. من الضروري تفعيل دور الأجهزة الرقابية وجمعيات حماية المستهلك للحد من هذه التجاوزات'، يوضح بن الطاهر. ويرتبط ارتفاع أسعار الخضراوات في ليبيا أيضاً بارتفاع مؤشر أسعار المستهلك، وهو مؤشر يعكس التغيرات في تكلفة المعيشة، بما يشمل المواد الغذائية، السكن، النقل، والصحة. ومع استمرار التضخم، تتآكل القدرة الشرائية للمواطنين، ما يؤدي إلى مزيد من الضغوط المعيشية. رغم التصريحات الرسمية بأن الحكومة تتابع الأسواق وتتخذ إجراءات لضبط الأسعار، إلا أن هذه التدابير لم تنجح حتى الآن في الحد من الأزمة. وزارة الاقتصاد تؤكد أنها تراقب الأسواق، لكن نقص الكوادر الرقابية وعدم وجود آليات تنفيذ صارمة يحد من فعاليتها. الحكومة تطرح أيضاً حلولاً لدعم الاستيراد وزيادة تدفق السلع، لكن هذه الإجراءات تصطدم بارتفاع تكاليف النقل الدولي وصعوبة الإجراءات الجمركية. كما أن تذبذب سعر صرف الدينار الليبي مقابل العملات الأجنبية يزيد من تعقيد الأزمة، حيث ترتفع تكلفة استيراد السلع من الخارج، ما ينعكس مباشرة على أسعار السوق المحلية. يرى الخبراء أن الحلول تتطلب إجراءات أكثر شمولية، منها: في ظل الوضع الحالي، يبدو أن الأزمة ستستمر طالما أن الحلول الحكومية لا تترجم إلى إجراءات ملموسة. وبينما يتصارع المواطن الليبي مع ارتفاع الأسعار، تبقى الآمال معلقة على تدخل أكثر حزماً من الدولة لضبط الأسواق وحماية المستهلكين من فوضى الأسعار. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من اخبار ليبيا 24

مراقبة أسعار الدبيبة: مخاوف من ارتفاع أسعار البيض والحليب في رمضان
مراقبة أسعار الدبيبة: مخاوف من ارتفاع أسعار البيض والحليب في رمضان

أخبار ليبيا

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار ليبيا

مراقبة أسعار الدبيبة: مخاوف من ارتفاع أسعار البيض والحليب في رمضان

أعلن نائب رئيس لجنة ضبط ومراقبة الأسعار بوزارة اقتصاد الدبيبة، عبد الباسط المزوغي، وجود مخاوف من ارتفاع أسعار المنتجات الغذائية في رمضان. وقال المزوغي، في تصريحات لـ«سلام»: 'هناك مخاوف من ارتفاع أسعار البيض والحليب بسبب زيادة الطلب في الأيام الأولى من شهر رمضان المبارك، وقد اتخذنا خطوات لتثبيت أسعار الحليب بـ5 دينار ونصف أو أقل من خلال الدخول للأسواق والسيطرة على سعر بعض الأنواع'. وأضاف 'هناك أسواق استجابت للمبادرة الرمضانية لبيع السلع بسعر التكلفة في مختلف المناطق الليبية، وهناك استقرار نسبي في أسعار السلع الأساسية، ووزارة الاقتصاد تبذل جهوداً لوقف محاولات بعض التجار لرفع الأسعار'.

مراقبة أسعار الدبيبة: مخاوف من ارتفاع أسعار البيض والحليب في رمضان
مراقبة أسعار الدبيبة: مخاوف من ارتفاع أسعار البيض والحليب في رمضان

الساعة 24

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الساعة 24

مراقبة أسعار الدبيبة: مخاوف من ارتفاع أسعار البيض والحليب في رمضان

أعلن نائب رئيس لجنة ضبط ومراقبة الأسعار بوزارة اقتصاد الدبيبة، عبد الباسط المزوغي، وجود مخاوف من ارتفاع أسعار المنتجات الغذائية في رمضان. وقال المزوغي، في تصريحات لـ«سلام»: 'هناك مخاوف من ارتفاع أسعار البيض والحليب بسبب زيادة الطلب في الأيام الأولى من شهر رمضان المبارك، وقد اتخذنا خطوات لتثبيت أسعار الحليب بـ5 دينار ونصف أو أقل من خلال الدخول للأسواق والسيطرة على سعر بعض الأنواع'. وأضاف 'هناك أسواق استجابت للمبادرة الرمضانية لبيع السلع بسعر التكلفة في مختلف المناطق الليبية، وهناك استقرار نسبي في أسعار السلع الأساسية، ووزارة الاقتصاد تبذل جهوداً لوقف محاولات بعض التجار لرفع الأسعار'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store