أحدث الأخبار مع #عبدالحافظ،


المستقبل
منذ 3 أيام
- سياسة
- المستقبل
الجيش المصري يحبط مخطط يستهدف الأمن القومي للبلاد
أعلن الجيش المصري عن أن قوات حرس الحدود تمكنت، خلال الساعات الماضية، من إحباط مخطط كان يستهدف الإضرار بالأمن القومي للبلاد. وفي التفاصيل، ذكر المتحدث الرسمي باسم القوات المسلحة المصرية، العقيد أركان حرب غريب عبد الحافظ، أن قوات حرس الحدود نجحت في تنفيذ ضربات ناجحة تمكنت من خلالها من إحباط مخطط عدد من الأفراد استهدفوا تهريب كميات كبيرة من الأسلحة والمواد المخدرة داخل البلاد. المضبوطات التي تم العثور عليها لفت 'عبد الحافظ'، في منشور عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي 'فيسبوك'، إلى أن المضبوطات التي عثر عليها أثناء محاولة تهريبها عبر الحدود المصرية إلى داخل البلاد، شملت الآتي: – كميات من الأسلحة والذخائر بأعيرة مختلفة. – وكميات من الحشيش، والهيدرو والأفيون. – أقراص مخدرة. – طائرة موجهة بدون طيار 'درون' تم استخدامها أثناء محاولة تهريب المضبوطات. وقال المتحدث العسكري إن هذه العملية الناجحة في إحباط المخطط الذي كان يستهدف أمن البلاد، تمت أثناء أعمال التأمين والتفتيش على المعديات والأنفاق والطرق والمحاور المختلفة. كما أضاف أن هذه العملية جاءت في إطار تنفيذ توجيهات القيادة العامة للقوات المسلحة بتكثيف أعمال التأمين على كافة الاتجاهات الاستراتيجية للبلاد. وأكد غريب عبد الحافز على أن قوات حرس الحدود ستواصل جودها المستمرة في تأمين الحدود من خلال عمليات التأمين والتفتيش المستمرة يوميًا على مدى 24 ساعة، علاوة على تنفيذ الدوريات والحملات المختلفة التي تستهدف إحباط محاولات تهديد أمن واستقرار الوطن.

مصرس
٢٠-٠٥-٢٠٢٥
- مصرس
ننشر الصور الأولى لضحايا طائرة رأس البر العسكرية
ننشر لكم في هذا التقرير الصور الأولى لطاقم طائرة رأس البر الذين راحا ضحية تحطم الطائرة وسقوطها بشكل مفاجئ في شاطئ 63 بمنطقة رأس البر في محافظة دمياط. زاد البحث عن ضحايا الطائرة المنكوبة التي آثارت الذعر بين الأهالي على الشاطئ بمنطقة رأس البر، وتسببت في حدوث استنفار أمني واسع بالشاطئ.فكان أعلن العقيد أركان حرب غريب عبد الحافظ، المتحدث باسم القوات المسلحة المصرية، عن سقوط طائرة تدريب عسكرية بمدينة رأس البر أثناء تنفيذ الطائرة لإحدى الأنشطة التدريبية، ما أسفر عن استشهاد طاقمها.وأشار "عبد الحافظ"، في بيان رسمي، إلى أن الطائرة تابعة للقوات المسلحة، كانت تنفذ نشاط تدريبي في إحدى مناطق التدريب العسكري.ولفت إلى أنه بسبب عطل فني مفاجئ ضرب الطائرة، تحطمت وسقطت في البحر، ما أسفر عن مقتل طاقمها بالكامل. وأضاف أنه تم اتخاذ الإجراءات اللازمة وفقًا للتعليمات العسكرية.ضحايا الطائرة المنكوبةكشفت تقارير إعلامية عن أن طاقم الطائرة هما:– رائد طيار / محمد السيد سليمان.– ملازم أول طيار / باسم محمود شبل.ضحايا طائرة رأس البرأشارت التقارير إلى أن الطيارين ضحا بحياتهما لإنقاذ المدنيين، حيث روى شهود عيان بأنهما حاولا توجيه الطائرة قبل سقوطها نحو البحر بعيدًا عن الأهالي في المناطق السكنية وبعيدًا عن الشاطئ المكتظ بالمصطافين؛ لتجنب إلحاق الأذى بهم.كما رصد شهود العيان لحظة ما بعد وقوع الحادث، التي ظهر فيها المصطافون حول سيارات الإسعاف التي أسرعت إلى موقع سقوط الطائرة، برفقة فرق إنقاذ بحري أسرعت للبحث عن طاقم الطائرة.تم


الشرق الأوسط
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
الجيش المصري يؤكد حرصه على تنويع مصادر التسليح
أكد الجيش المصري «حرصه على تنويع مصادر التسليح، ومواجهة أي شائعات في البلاد». وقال المتحدث باسم القوات المسلحة المصرية، غريب عبد الحافظ، إن «القيادة العامة للجيش تولي أهمية قصوى لتنفيذ استراتيجية شاملة تهدف إلى تطوير القوات المسلحة». وأضاف عبد الحافظ، في تصريحات أدلى بها، الأحد، لوسائل إعلام محلية بمناسبة ذكرى «تحرير سيناء»، أن الاستراتيجية تشمل «تعظيم الاستفادة من قدرات المقاتلين، ومواكبة التطور المتسارع في نظم وأساليب القتال، إلى جانب تنويع مصادر التسليح، وامتلاك أحدث المقومات العلمية والتكنولوجية». وشهدت الآونة الأخيرة تصريحات إسرائيلية متكررة تضمنت مخاوف بشأن «تسليح» مصر، وسط توتر متصاعد منذ احتلال الجيش الإسرائيلي لمدينة رفح الفلسطينية قبل نحو عام، وإصراره على عدم تنفيذ رغبة القاهرة في الانسحاب من محور «فيلادلفيا» الحدودي. ومنذ توقيع مصر وإسرائيل معاهدة السلام في 1979، لم تشهد علاقات الجانبين توتراً كما هي الحال مع اندلاع الحرب الإسرائيلية على غزة في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023، وزادت حدته منذ مايو (أيار) الماضي، مع احتلال إسرائيل محور «فيلادلفيا» الحدودي مع مصر. وأكد المتحدث العسكري المصري عبر الصفحة الرسمية للقوات المسلحة بـ«فيسبوك»، الأحد، أن «حرب أكتوبر أعادت صياغة تاريخ العسكرية المصرية بتضحيات ودماء رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه». وتحدث عبد الحافظ عن دور قوات إنفاذ القانون في القضاء على الإرهاب بمشاركة القوات المسلحة بوصفه أحد أبرز التهديدات والتحديات المؤثرة على الأمن القومي المصري خلال السنوات الماضية، إضافة إلى دعم جهود الدولة في التنمية الشاملة بشبه جزيرة سيناء، والارتقاء بالأوضاع المعيشية والاجتماعية لأهالي سيناء. الرئيس المصري خلال زيارة النصب التذكاري للجندي المجهول احتفالاً بذكرى «تحرير سيناء» (المتحدث العسكري المصري) وقال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، في كلمته بمناسبة الذكرى الثالثة والأربعين لتحرير سيناء، الجمعة الماضي: «نحتفل في هذا (اليوم) بالذكرى الثالثة والأربعين لتحرير سيناء، تلك البقعة الطاهرة من أرض مصر، التي طالما كانت هدفاً للطامعين، وظلت على مدار التاريخ عنواناً للصمود والفداء، سيناء التي نقشت في وجدان المصريين حقيقة راسخة لا تقبل المساومة بأنها جزء لا يتجزأ من أرض الكنانة، محفوظة بإرادة شعبها وجسارة جيشها، وعزيمة أبنائها الذين سطروا أروع البطولات، حفاظاً على ترابها المقدس». وأضاف السيسي حينها: «لقد كان الدفاع عن سيناء وحماية كل شبر من أرض الوطن عهداً لا رجعة فيه، ومبدأ ثابتاً في عقيدة المصريين جميعاً يترسخ في وجدان الأمة جيلاً بعد جيل ضمن أسس أمننا القومي التي لا تقبل المساومة أو التفريط». وحول تنامى علاقات الشراكة والتعاون العسكري مع الدول الشقيقة والصديقة، أشار المتحدث العسكري المصري، الأحد، إلى أن القوات المسلحة تولى اهتماماً كبيراً بالتدريب القتالي ورفع الكفاءة القتالية لأفرادها من خلال التدريبات المشتركة، التي تهدف إلى تبادل الخبرات، وصقل مهارات العناصر المشاركة، وتنمية قدرتها على تنفيذ جميع المهام بمسارح العمليات المختلفة، وذلك طبقاً لخطط مدروسة بدقة. وأكد «حرص القوات المسلحة على التواصل الدائم مع جميع وسائل الإعلام بشكل مستمر، للرد على أي استفسارات، وتفنيد أي شائعات في حينه»، لافتاً إلى أن «القوات المسلحة دائماً ما تسعى إلى إمداد الرأي العام بجميع المعلومات المؤكدة»، مشيراً إلى أن «القوات المسلحة قادرة على مجابهة أي تحديات تُفرض عليها بفضل قوة وتلاحم الشعب المصري، واصطفافه خلف القيادة السياسية». ختام فعاليات التدريب البحري المشترك المصري - الروسي «جسر الصداقة» أخيراً (المتحدث العسكري المصري) وتشكو الحكومة المصرية من «تضاعُف نسب الشائعات» رغم استنفارها لمواجهتها، في حين تواصل مؤسسات رسمية بشكل يومي نفي الكثير من «الأنباء المتداولة» على بعض مواقع التواصل الاجتماعي، بوصفها مجرد «ادعاءات وأكاذيب». وتحدث تقرير حكومي مصري، في فبراير (شباط) الماضي، عن زيادة معدل انتشار «الأخبار المضللة» في 2024 بنسبة 16.2 في المائة، مقارنة بـ15.7 في 2023، وزيادتها 3 أضعاف خلال الفترة من 2020 إلى 2024 مقارنة بالفترة من 2015 إلى 2019. ووجه رئيس مجلس الوزراء المصري، مصطفى مدبولي، في نهاية أكتوبر الماضي، الوزراء بالرد على ما يثار عبر «السوشيال ميديا»، مؤكداً حينها أن ذلك «يدخل في صميم دور الحكومة... حتى لا نترك المجال لبعض الأخبار غير الصحيحة للانتشار».


معا الاخبارية
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- معا الاخبارية
الجيش
بيت لحم معا- أكد المتحدث العسكري المصري العميد غريب عبد الحافظ، أن القوات المسلحة جاهزة للتصدي لكل التحديات التي تحيط بالدولة المصرية. وقال عبد الحافظ، في تصريحات لوكالة أنباء الشرق الأوسط الرسمية، إن القوات المسلحة المصرية لا تأخذ في اعتبارها إلا سياسة الحفاظ على الأمن القومي المصري، مشددا على أن موقف القوات المسلحة ثابت من منطلق حرصها على أمن البلاد. وأشار إلى أن هناك نشاطا مكثفا لكل أفراد القوات المسلحة للاطمئنان على جاهزية القوات، مشددا على أن "الاصطفاف الوطني خلف القيادة السياسية خلال المرحلة الراهنة يعد هو الضمان الحقيقي لتجاوز كل التحديات التي تواجه الدولة المصرية". وحول القضية الفلسطينية، أكد أن موقف القيادة السياسية في هذا الشأن وقال "واضح وثابت ولم يتغيّر منذ عام 1948"، موضحا أن هذا الموقف يتمثل في ضرورة إقامة الدولة الفلسطينية على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، لضمان أمن واستقرار المنطقة. وشدد على أن تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه يعني تصفية القضية الفلسطينية.