أحدث الأخبار مع #عبدالحقسايحي


التلفزيون الجزائري
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- التلفزيون الجزائري
وزير الصحة يترأس اجتماعًا تقييميا مع المديرين العامين للمؤسسات الصحية – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
ترأس وزير الصحة, عبد الحق سايحي, اجتماعا تقييميا, مع المديرين العامين للمؤسسات الصحية, وذلك في إطار المتابعة الدوريةلتنفيذ 'مخطط عمل المريض' بمختلف محاوره السبعة, الهادف إلى إحداث قفزة نوعية في مستوى الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين, حسب ما أورده, اليوم الثلاثاء, بيان للوزارة. وبالمناسبة, أكد الوزير, خلال هذا الاجتماع الذي جرى أمس الإثنين, على ضرورة'مضاعفة الجهود ومواصلة العمل الجماعي بوتيرة متسارعة' من أجل بلوغ الأهداف المنشودة والمتمثلة أساسا في 'ضمان خدمة صحية ذات جودة عالية تستجيب لتطلعات المرضى', مشيدا بـ'النتائج الإيجابية' المسجلة في العديد من الجوانب المتعلقة بتحقيق أهداف مخطط عمل المريض. وفي هذا السياق, أسدى سايحي مجموعة من التعليمات والتوجيهات, أهمهاتعزيز أداء مصالح علم الأوبئة والطب الوقائي, باعتبارها, –كما قال–, 'حجرالزاوية في الحفاظ على الصحة العمومية والتصدي للأخطار الصحية', مبرزا في نفس الوقت, ضرورة 'تعزيز' التنسيق بين الإدارة المركزية ممثلة في المديرية العامة للوقاية وبين المؤسسات الصحية تحت الوصاية, من خلال 'خلق ديناميكية فعالة تأخذ بعين الاعتبار خصوصيات كل منطقة واحتياجاتها, وضمان استجابة آنية للتحديات الصحية المطروحة'. وبخصوص الأدوية، شدد الوزير على ضرورة توفيرها بشكل دائم في جميع المؤسساتالصحية, مع التركيز, — حسب ذات البيان–, على 'العمل الاستباقي لتفادي أيتذبذب ممكن أن يحدث', آمرا بتعزيز التنسيق المحكم بين معهد باستور والصيدلية المركزية للمستشفيات, وتفعيل نظام يقظة صحية ثنائية لرصد الأمراض, خاصة في المناطق الحدودية التي قد تكون أكثر عرضة لانتقال الأوبئة. ولدى تطرقه إلى ملف مصالح الاستعجالات, أعرب سايحي عن تحسن الخدمة, غير أنه دعا في نفس الوقت إلى 'تسريع وتيرة الإصلاحات مقارنة بالوتيرة الحالية والرقي بها إلى المستوى المطلوب في مخطط التكفل بالمريض', وذلك بمنحها,داخليا, — كما قال–, 'استقلالية في التسيير وتحديد شروط عملها وأنشطتها والتنسيق مع المصالح الأخرى وتخصيص غلاف مالي خاص بها, يمكنها من تحسين نوعية الخدمات في هذه المصالح, بما يستجيب لتطلعات المرضى'. ودعا الوزير أيضا المديرة العامة للوكالة الوطنية للدم إلى 'تكثيف' الحملات التحسيسية والتوعوية على المستوى الوطني, وترسيخ ثقافة التبرع الطوعي لدى المواطنين, بما يضمن توفر هذه المادة الحيوية لإنقاذ الأرواح. وتطرق ذات المسؤول, خلال هذا الاجتماع, إلى الأقطاب الصحية, حيث أبرز أهميتها في تطوير المنظومة الصحية, داعيا إلى 'دعمها ومرافقتها عبر تعزيز برامج لاسيما عملية التوأمة والرعاية وتحديد طبوغرافيا أولية لإنشائها وتعزيز دورها بأطقم طبية وشبه طبية'. وفي هذا الإطار, أمر الوزير بـ'تنظيم لقاءات وطنية بمشاركة كافة المؤسسات تحت الوصاية حول الأقطاب الصحية وصيانة المعدات الطبية, لعرض الامتيازات والفرص في سبيل تطوير الخدمات الصحية'. ومن جهة أخرى, أبرز سايحي أهمية التكوين المتواصل للأطقم شبه الطبية,حيث شدد على 'ضرورة العمل على تكثيف الدورات التكوينية وإعداد برنامج سنوي يلبي الحاجيات التي ترفعها مختلف المؤسسات الصحية'. كما شدد على أهمية إشراك الشركاء الاجتماعيين, عبر 'إنشاء خلايا استماع دائمة تعمل على رصد الانشغالات المهنية والاجتماعية لمستخدمي قطاع الصحة, وتقديم مقترحات عملية لتحسين ظروف العمل والتكفل بالمشاكل المطروحة ميدانيا'. ومن ناحية التسيير,تحدث الوزير مجددا عن ورقة طريق الوزارة المستندة على اللامركزية وتشجيع المبادرات المحلية في حدود ما يسمح به القانون والتنظيم الحالي, مؤكدا على ضرورة 'الابتعاد عن البيروقراطية التي تعرقل المهمة النبيلة لقطاع الصحة وهو خدمة المريض وتحسين شروط التكفل به', وقفا لذات البيان.


الشروق
١١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الشروق
سايحي يدعو الى تسيير المستشفيات الجديدة بنظام إستشفائي ضمن شبكة متعددة التخصصات
ترأس وزير الصحة, عبد الحق سايحي, إجتماعا بمقر دائرته الوزارية خصص لإستعراض مدى تقدم إنجاز و تهيئة المؤسسات الصحية الجديدة المقرر إفتتاحها في الصائفة القادمة, مؤكدا على ضرورة تسيير المصالح الطبية لهذه المستشفيات بنظام إستشفائي في إطار شبكة متعددة التخصصات, حسب ما أفاد به, يوم الجمعة, بيان للوزارة. وأوضح ذات المصدر أنه 'في إطار مساعي الدولة الجزائرية لتعزيز المنظومة الصحية و تحسين جودة الخدمات الطبية المقدمة للمواطنين, ترأس وزير الصحة, السيد عبد الحق سايحي, إجتماعا هاما بمقر الوزارة, بحضور إطارات من الإدارة المركزية, خصص لإستعراض مدى تقدم إنجاز و تهيئة المؤسسات الصحية الجديدة المقرر إفتتاحها و دخولها حيز الخدمة يوم 5 جويلية 2025, تزامنا مع الإحتفال بعيد الإستقلال'. و أستهل الإجتماع -يضيف البيان- بعرض شامل و مفصل حول عدد المستشفيات و الهياكل الصحية الجديدة التي يجري إستكمال تجهيزها بأحدث المعدات الطبية و التقنية, إلى جانب العمل على تزويدها بالموارد البشرية بما يضمن جاهزيتها الكاملة لإستقبال المرضى و تقديم خدمات صحية نوعية'. وتمت الإشارة في هذا الصدد إلى أن هذه العملية تهدف إلى 'تقريب الخدمات الصحية من المواطن والتقليل من معاناة تنقل المرضى إلى ولايات أخرى, وذلك من خلال فتح مستشفيات جديدة على مستوى كافة التراب الوطني, مع الأخذ بعين الاعتبار خصوصيات وإحتياجات كل منطقة مع التركيز على توفير المصالح الطبية المتخصصة الطبية التي تحتاجها الساكنة'. وبالمناسبة, شدد الوزير على 'ضرورة تسيير المصالح الطبية لهذه المستشفيات بنظام إستشفائي في إطار شبكة متعددة التخصصات, بما فيها مستشفيات العاصمة ومستشفى بومرداس بطاقة 240 سرير (التي ستدخل حيز الخدمة في شهر جويلية المقبل) ما يسمح بتأطير وتكوين طلبة الطب وتطوير البحث العلمي كهدف أساسي, إلى جانب تلبية الحاجيات الصحية للمواطنين'. كما تم خلال هذا اللقاء 'دراسة التخصصات الطبية ذات الأولوية التي ستكون في هذه المستشفيات, من بينها جراحة العظام, أمراض القلب, طب الأطفال, طب النساء والتوليد, الإنعاش وغيرها من التخصصات الضرورية التي يحتاجها المواطن بكثرة'. وهنا, أكد السيد سايحي على 'أهمية تعزيز و تدعيم مصالح الصحة العمومية مع الحفاظ على النظام المعمول به وضمان إستمراريتها, من أجل إستجابة أفضل لتطلعات المرضى', وفق ما أورده بيان وزارة الصحة. و أكدت الوزارة أن هذه الهياكل الجديدة 'من المنتظر أن تساهم في تحسين مؤشرات الرعاية الصحية على المستوى الوطني تماشيا مع مخطط عمل المريض الذي أقره وزير الصحة و الذي يضع المريض في صلب إهتماماته'.


الخبر
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الخبر
بشرى لموظفي كل أسلاك الصحة
أمرت وزارة الصحة، مصالحها عبر الوطن، بإحصاء وضبط قائمة مستخدمي مختلف الأسلاك، من الراغبين في اقتناء سكنات في إطار اتفاق مع وزارة السكن، لتمكين القطاع، من حصص سكنية، لتحسين وضعياتهم الاجتماعية، والتكفل بانشغالاتهم لاسيما المتعلقة بالسكن. وضبطت مصالح الوزير سايحي، حسب المراسلة رقم 214، الصادرة في 8 أفريل الجاري، شروط الاستفادة من هذه الكوطة، على رأسها، عدم استفادة الموظفين المعنيين، من سكن أو دعم من طرف الدولة من أجل إنجاز أو تهيئة سكن، الزوجين معا، وألا يتعدى راتبهم الشهري 120الف دينار، للزوجين معا. وأمرت الوزارة بموافاتها بقائمة مستخدمي كل مؤسسة، من الذين تتوفر فيهم هذه الشروط والمعايير، قبل آجال 20 ماي المقبل، بالتشاور مع لجان الخدمات الاجتماعية كأقصى أجل. وأشارت المراسلة إلى أن وزير الصحة عبد الحق سايحي هو من بادر بالعملية ويتابعها بـ"أهمية قصوى"، حيث تتطلب، حسبها، الحرص والاهتمام، من قبل كل مدراء الصحة والمدراء العامين ومدراء المؤسسات العمومية للصحة، وموافاتها بكل مسألة تتعلق بهذا الموضوع، والتي من شأنها تسهيل إعداد القوائم الخاصة بمستخدمي الصحة، حيث سيتم عرضها على الوزارة بداية من شهر جوان المقبل.


التلفزيون الجزائري
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- التلفزيون الجزائري
القمة العالمية الثالثة للإعاقة: وزير الصحة يؤكد التزام الدولة الجزائرية بتلبية المتطلبات التي يفرضها التطور المتواصل في مجال الصحة – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
أكد وزير الصحة, السيد عبد الحق سايحي, في القمة العالمية الثالثة للإعاقة التي تحتضنها العاصمة الألمانية برلين, التزام الدولة الجزائرية بتلبية المتطلبات التي يفرضها التطور المستمر في مجال الصحة ومسايرة الاحتياجات الضرورية لكافة فئات المجتمع دون استثناء, حسب ما أفاد به, اليوم الجمعة, بيان للوزارة. وأوضح المصدر ذاته أن وزير الصحة قدم في مداخلته أمام الورشة المخصصة للأنظمة الصحية وتطويرها لضمان التكفل الأمثل بالاحتياجات الصحية لذوي الهمم والاحتياجات الخاصة, عرضا شاملا تناول من خلاله 'الأسس التي يقوم عليها النظام الصحي الجزائري ومدى قدرته على التأقلم مع المستجدات وتطويره بما يتماشى مع الاحتياجات الضرورية لكل فئات المجتمع دون استثناء'. كما شمل العرض أيضا التنظيم العام للمنظومة الصحية في الجزائر وآليات تسييرها, يضيف البيان الذي أشار إلى أن وزير الصحة أكد 'التزام الدولة التام بتلبية المتطلبات التي يفرضها التطور المستمر, خاصة فيما يتعلق بتطوير الهياكل الصحية'. كما أبرز, بالمناسبة, مجهودات الدولة الجزائرية فيما يخص تشييد مستشفيات جديدة, بهدف 'تعزيز الشبكة الصحية الوطنية', مشيرا إلى 'استلام عدة مشاريع صحية ووضعها حيز الخدمة مع نهاية السنة الجارية, ما سيساهم حتما في تحسين الخدمات الصحية وتقريبها أكثر من المواطنين', يتابع نفس المصدر. وفي سياق ذي صلة, لفت وزير الصحة إلى أن 'جهود الدولة لا تقتصر فقط على تعزيز البنية التحتية, بل تشمل أيضا ضمان توفير الأدوية, إضافة إلى تكوين الأطقم الطبية وشبه الطبية في مختلف التخصصات, لضمان تقديم خدمات صحية ذات جودة عالية تتماشى مع الاحتياجات الوطنية', وفقا لما جاء في البيان. للتذكير, شارك وزير الصحة ووزير المجاهدين وذوي الحقوق, السيد العيد ربيقة, وبتكليف من رئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون, في القمة العالمية الثالثة للإعاقة التي انطلقت أشغالها الأربعاء الفارط.

جزايرس
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- جزايرس
تأكيد على حرص الجزائر على إقامة علاقات متينة مع الدول الإفريقية
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. استقبل وزير الصحة, السيد عبد الحق سايحي, سفير جمهورية زيمبابوي بالجزائر, السيد فوسوموزي انتونجا, حسب ما أفاد به يوم أمس السبت بيان للوزارة. وخلال هذا اللقاء, الذي جرى بمقر الوزارة و بحضور إطارات من الإدارة المركزية, هنأ سفير جمهورية زيمبابوي, السيد سايحي على "الإنجازات التي تحققها الجزائر على الصعيد الدبلوماسي", مشيدا ب"انتخاب السيدة سلمى مليكة حدادي لمنصب نائب رئيس مفوضية الإتحاد الإفريقي", يضيف المصدر ذاته. وأكد السيد انتونجا في ذات السياق, على "أهمية التعاون بين جمهورية زيمبابوي والجزائر في المجال الصحي وذلك في ظل الخبرة التي تتميز بها الجزائر على مستوى القارة الإفريقية", حيث ذكر بالمناسبة ب"السياسة المنتهجة من قبل الحكومة الجزائرية لمجابهة جائحة كوفيد-19″.كما أعرب السفير عن أمله في أن يعرف التعاون في المجال الصحي بين البلدين "دفعا قويا مستقبلا من خلال تبادل الخبرات و المعارف و التكوين الأولي والمتواصل للمستخدمين الطبيين والشبه طبيين والمسيرين وكذا في مجال الصناعة الصيدلانية", حسب البيان. من جهته, أكد السيد سايحي على "حرص الجزائر الدائم على إقامة علاقات متينة مع الدول الإفريقية و دعمها على غرار جمهورية زيمبابوي, وكذا تعزيز التعاون بين البلدين في عدة مجالات". وبخصوص مجال صناعة الأدوية, أكد الوزير أن "نسبة الانتاج وصلت الى 76 بالمائة , لتضمن بذلك تغطية الاحتياجات الوطنية للأدوية". وفي ختام اللقاء, اتفق الطرفان على "مواصلة العمل التنسيقي بتحضير مسودة مذكرة تفاهم بين البلدين للاتفاق عليها و توقيعها بهدف تعزيز التعاون الثنائي و توسيع آفاقه في مختلف المجالات لتحقيق المصالح المشتركة بما يخدم مصلحة البلدين والشعبين", وفق ما جاء في البيان.