logo
#

أحدث الأخبار مع #عبدالحميددبيبة

ميدل إيست آي: مناقشات سرية بين الوحدة الوطنية وإدارة ترامب لتقاسم مليارات الدولارات من الأموال الليبية المجمدة وهذا ما ستحصل عليه الولايات المتحدة في المقابل.. إليكم التفاصيل
ميدل إيست آي: مناقشات سرية بين الوحدة الوطنية وإدارة ترامب لتقاسم مليارات الدولارات من الأموال الليبية المجمدة وهذا ما ستحصل عليه الولايات المتحدة في المقابل.. إليكم التفاصيل

أخبار ليبيا

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار ليبيا

ميدل إيست آي: مناقشات سرية بين الوحدة الوطنية وإدارة ترامب لتقاسم مليارات الدولارات من الأموال الليبية المجمدة وهذا ما ستحصل عليه الولايات المتحدة في المقابل.. إليكم التفاصيل

كشف موقع ميدل إيست آي اليوم الخميس أن حكومة الوحدة الوطنية أجرت مع الولايات المتحدة محادثات بشأن تقاسم مليارات الدولارات من الأصول الليبية المجمدة إذا ساعدت إدارة ترامب في تحرير الأموال وذلك بحسب ما قاله مصدران مطلعان على المناقشات السرية لموقع ميدل إيست آي. وقال مسؤول غربي ومصدر عربي مطلع على المحادثات لموقع 'ميدل إيست آي' إن إدارة ترامب ستساعد في إطلاق سراح نحو 30 مليار دولار والتي تم تجميدها منذ الإطاحة بمعمر القذافي. وأشار الموقع إلى أن في المقابل ستحصل الولايات المتحدة على نحو 10 مليارات دولار لإعادة استثمارها في ليبيا والتركيز على مشاريع البنية التحتية والطاقة بحسب المصادر التي طلبت عدم الكشف عن هويتها . وأعلنت شركتا هاليبرتون وهانيويل إنترناشونال الأمريكيتان عن مشاريع للطاقة في ليبيا في عام 2023 لكن وتيرة تطوير هذه المشاريع كانت بطيئة. وتابع الموقع بالقول أنه تم طرح هذا الاقتراح من قبل الحكومة التي يقع مقرها في طرابلس برئاسة رئيس الوزراء عبد الحميد دبيبة عندما زار وفد من المسؤولين الأميركيين ليبيا في أوائل عام 2025 وفقا للموقع .

ميلد إيست آي: مناقشات سرية بين الوحدة الوطنية وإدارة ترامب لتقاسم مليارات الدولارات من الأموال الليبية المجمدة وهذا ما ستحصل عليه الولايات المتحدة في المقابل.. إليكم التفاصيل
ميلد إيست آي: مناقشات سرية بين الوحدة الوطنية وإدارة ترامب لتقاسم مليارات الدولارات من الأموال الليبية المجمدة وهذا ما ستحصل عليه الولايات المتحدة في المقابل.. إليكم التفاصيل

أخبار ليبيا

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار ليبيا

ميلد إيست آي: مناقشات سرية بين الوحدة الوطنية وإدارة ترامب لتقاسم مليارات الدولارات من الأموال الليبية المجمدة وهذا ما ستحصل عليه الولايات المتحدة في المقابل.. إليكم التفاصيل

كشف موقع ميدل إيست آي اليوم الخميس أن حكومة الوحدة الوطنية أجرت مع الولايات المتحدة محادثات بشأن تقاسم مليارات الدولارات من الأصول الليبية المجمدة إذا ساعدت إدارة ترامب في تحرير الأموال وذلك بحسب ما قاله مصدران مطلعان على المناقشات السرية لموقع ميدل إيست آي. وقال مسؤول غربي ومصدر عربي مطلع على المحادثات لموقع 'ميدل إيست آي' إن إدارة ترامب ستساعد في إطلاق سراح نحو 30 مليار دولار والتي تم تجميدها منذ الإطاحة بمعمر القذافي. وأشار الموقع إلى أن في المقابل ستحصل الولايات المتحدة على نحو 10 مليارات دولار لإعادة استثمارها في ليبيا والتركيز على مشاريع البنية التحتية والطاقة بحسب المصادر التي طلبت عدم الكشف عن هويتها . وأعلنت شركتا هاليبرتون وهانيويل إنترناشونال الأمريكيتان عن مشاريع للطاقة في ليبيا في عام 2023 لكن وتيرة تطوير هذه المشاريع كانت بطيئة. وتابع الموقع بالقول أنه تم طرح هذا الاقتراح من قبل الحكومة التي يقع مقرها في طرابلس برئاسة رئيس الوزراء عبد الحميد دبيبة عندما زار وفد من المسؤولين الأميركيين ليبيا في أوائل عام 2025 وفقا للموقع .

وول ستريت جورنال: حكومة دبيبة وافقت على ترحيل مهاجرين إلى ليبيا مقابل دعم سياسي
وول ستريت جورنال: حكومة دبيبة وافقت على ترحيل مهاجرين إلى ليبيا مقابل دعم سياسي

أخبار ليبيا

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبار ليبيا

وول ستريت جورنال: حكومة دبيبة وافقت على ترحيل مهاجرين إلى ليبيا مقابل دعم سياسي

كشفت صحيفة 'وول ستريت جورنال' الأمريكية، في تقرير حديث، عن تورط حكومة الوحدة برئاسة عبدالحميد دبيبة في مباحثات مع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تتعلق بترحيل مهاجرين من أصحاب السوابق إلى ليبيا. ووفقًا للتقرير، فإن مسؤولين في حكومة دبيبة تواصلوا مع ممثلين عن إدارة ترامب خلال شهري يناير وفبراير الماضيين، وأبدوا موافقتهم على استقبال المهاجرين المرحلين من الولايات المتحدة، مقابل الحصول على دعم سياسي يُعزز من موقف حكومة دبيبة التي وصفتها الصحيفة بـ'الهشة'، في ظل الضغوط الاقتصادية وتنافس الميليشيات المسلحة داخل البلاد. وأضافت الصحيفة أن حكومة دبيبة تسعى إلى استمالة الدعم الأمريكي لضمان استقرارها السياسي، في وقت تواجه فيه تحديات متزايدة على الصعيدين الأمني والاقتصادي. وأثارت المعلومات الواردة في تقرير 'وول ستريت جورنال'، موجة من التساؤلات حول التداعيات المحتملة لمثل هذه الخطوات على الوضع الأمني والإنساني في ليبيا. يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا

112 مليون دولار.. متى تسدد حكومة الوحدة ديون علاج الليبيين في تونس؟
112 مليون دولار.. متى تسدد حكومة الوحدة ديون علاج الليبيين في تونس؟

أخبار ليبيا

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبار ليبيا

112 مليون دولار.. متى تسدد حكومة الوحدة ديون علاج الليبيين في تونس؟

تواجه المصحات التونسية أزمة مالية خانقة بسبب تراكم الديون المستحقة على الحكومة الليبية، والتي تجاوزت 112 مليون دولار، ناتجة عن تكاليف علاج المرضى الليبيين في 60 مصحة خاصة تونسية. وتهدد هذه الديون المتراكمة استمرار تقديم الخدمات الصحية للمرضى الليبيين، وتدفع بعض المصحات إلى تقليص استقبال الليبيين أو فرض شروط أكثر صرامة على علاجهم. تعود أزمة ديون الحكومة الليبية للمصحات التونسية إلى ما بعد 2011، عندما أصبحت تونس الوجهة الرئيسية للعلاج لآلاف الليبيين بسبب انهيار المنظومة الصحية في بلادهم نتيجة الصراعات السياسية والأمنية. ومع تزايد أعداد المرضى، تراكمت الفواتير دون سداد، مما وضع المصحات التونسية في مأزق مالي. في 2018، تم التوصل إلى اتفاق جزئي بين الحكومتين لتسوية جزء من الديون، إلا أن التنفيذ كان متقطعًا وبطيئًا، ما دفع بعض المصحات إلى تعليق استقبال المرضى الليبيين مؤقتًا أو فرض إجراءات صارمة. في 2022، خلال زيارة رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد دبيبة إلى تونس، تعهدت حكومته بحل الإشكالية وتسديد المستحقات، لكن لم يتم تنفيذ ذلك حتى الآن. أكد رئيس الغرفة النقابية الوطنية للمصحات الخاصة في تونس، بوبكر زخامة، أن الديون المتراكمة تجاوزت 112 مليون دولار، مما وضع المصحات الخاصة أمام أزمة مالية خانقة. وأوضح أن هذه المؤسسات قدمت خدمات متواصلة للمرضى الليبيين منذ 2011، لكن عدم سداد المستحقات أدى إلى تعطيل عمل بعض المصحات وتهديد استمراريتها. وأشار زخامة، إلى أن الجانب الليبي قدم وعودًا متكررة بالسداد دون تنفيذ فعلي، مؤكدًا أن المصحات لم تعد قادرة على تحمل المزيد من التأخير، خصوصًا مع ارتفاع تكاليف التشغيل والتجهيزات الطبية. في المقابل، أعلن الجانب الليبي مؤخرًا عن تشكيل فريق عمل مشترك بين وزارتي الصحة في البلدين لمعالجة الأزمة وتسوية الديون، لكنه لم يحدد جدولًا زمنيًا واضحًا لتنفيذ ذلك، مما يثير تساؤلات حول مدى التزام حكومة الوحدة بتعهداتها السابقة. مع استمرار الأزمة، تزداد المخاوف من اتخاذ المصحات التونسية إجراءات أكثر صرامة، قد تصل إلى وقف استقبال المرضى الليبيين تمامًا. وفي ظل الوضع الاقتصادي الصعب الذي تعيشه ليبيا، يظل السؤال: هل ستتمكن حكومة الوحدة من تسديد هذه الديون قريبًا، أم ستتفاقم الأزمة أكثر؟ يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا

الجزائر تسعى لتعزيز الربط الكهربائي مع ليبيا ومصر
الجزائر تسعى لتعزيز الربط الكهربائي مع ليبيا ومصر

أخبار ليبيا

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار ليبيا

الجزائر تسعى لتعزيز الربط الكهربائي مع ليبيا ومصر

تسعى الجزائر إلى تحقيق الربط الكهربائي مع ليبيا ومصر، في إطار جهود إقليمية لإطلاق مشاريع 'ممرات كهربائية' تربط دول المنطقة بالاتحاد الأوروبي، مع التركيز على الطاقة الخضراء. وأكد كاتب الدولة لدى وزير الطاقة المكلف بالطاقات المتجددة، نورالدين ياسع، التزام بلاده بجعل الطاقات المتجددة ركيزة للتنمية الاقتصادية المستدامة، مشيراً إلى خطط تعزيز الربط الكهربائي مع دول الجوار، بما في ذلك ليبيا ومنطقة الساحل الإفريقي، وصولًا إلى مصر. وتحقق الجزائر مستويات متقدمة في تغطية الطاقة، حيث تتجاوز نسبة وصول الكهرباء 99%، فيما تبلغ تغطية شبكة الغاز 70%، مما يعزز مكانتها كمصدر رئيسي لدعم مشاريع التنمية المستدامة. وتبرز ليبيا كدولة محورية في تأمين الطاقة الكهربائية خلال السنوات الأخيرة، حيث يتفق رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد دبيبة مع نظيره المصري مصطفى مدبولي خلال زيارة الأخير إلى طرابلس في يوليو الماضي على دعم مصر كهربائياً لتحقيق استقرار الشبكة العامة، وتعزيز الربط الكهربائي بين البلدين. كما تناقش تونس والجزائر مشروع الربط الكهربائي الثلاثي مع ليبيا، بهدف مواجهة ذروة الاستهلاك الصيفي وتقليل الضغط على شبكات النقل والتوزيع. ووقعت وزارة الصناعة والطاقة التونسية مع شركة 'سونلغاز' الجزائرية اتفاقيات لتعزيز التبادل الكهربائي، مع دراسة إنشاء خط يتيح تبادل 1500 ميغاوات بين الدول الثلاث. ونجحت تجربة الربط الكهربائي التزامني بين الجزائر وتونس وليبيا في يونيو الماضي لمدة 24 ساعة، مع تبادل طاقة تتراوح بين 400 و500 ميغاوات في اللحظة، وسط تطلع لإنشاء سوق كهرباء مشتركة. وكشف موقع 'نيوز بوك' المالطي عن مباحثات تجريها فاليتا مع ليبيا ومصر لإبرام اتفاقيات منفصلة في مجال الطاقة، حيث توقع مذكرة تفاهم بين مالطا ومصر بشأن مشاريع الطاقة والهيدروجين. وأكدت الشركة العامة للكهرباء في ليبيا اهتمامها بإنشاء خطوط ربط مع مالطا وإيطاليا واليونان، حيث تناقش خلال اجتماع في طرابلس الجهود الرامية لتجاوز تحديات تنفيذ المشروع. وأنفقت الشركة العامة للكهرباء في ليبيا نحو 2.5 مليار دينار ليبي (ما يعادل 520 مليون دولار) على مشاريع التطوير حتى نهاية يوليو الماضي، إلا أن الانقطاعات الكهربائية تستمر خلال الصيف، في ظل استمرار دعم الدولة لأسعار تعرفة الكهرباء، وفق بيانات مصرف ليبيا المركزي. يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store