logo
#

أحدث الأخبار مع #عبدالحميددبيبة،

ليبيا.. دبيبة يصدر توجيهات بإزالة معسكر '77' من طرابلس
ليبيا.. دبيبة يصدر توجيهات بإزالة معسكر '77' من طرابلس

أخبار ليبيا

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • أخبار ليبيا

ليبيا.. دبيبة يصدر توجيهات بإزالة معسكر '77' من طرابلس

أصدر رئيس حكومة الوحدة الوطنية المنتهية ولايتها في ليبيا، عبد الحميد دبيبة، توجيهات بإزالة معسكر '77' من العاصمة طرابلس، على أن يتم ضمه إلى مشروع 'الحياة بارك'، ضمن خطة شاملة لإعادة تنظيم المدينة. وقال دبيبة، عبر صفحته على 'فيسبوك'، إنه أصدر التعليمات بتسلّم حديقة الحيوانات بالعاصمة، والبدء فورا في أعمال الصيانة والتأهيل لفتحها أمام العائلات خلال أسبوعين. ووجه أمين عام مجلس الوزراء، راشد أبوغفة، كتابا إلى الشركة العامة للخدمات طرابلس، طالبها فيه باتخاذ الإجراءات اللازمة لإزالة معسكر '77' وضمه للمشروع الأخضر باب العزيزية الحياة بارك، المشمول بخطة عودة الحياة، وكذلك إعادة تأهيل حديقة الحيوان وفتحها للجمهور خلال أسبوعين. ووفقا لتصريحات نقتلها منصة 'حكومتنا' عن 'أبوغفة' فإن تلك الخطوة تأتي ضمن سلسلة إجراءات رئيس الحكومة لفرض هيبة الدولة وبسط سلطة القانون. يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا

'دبيبة' يوجه بتسريع تنفيذ مشروع 'طرابلس بئر ترفاس' لتعزيز إمدادات المياه
'دبيبة' يوجه بتسريع تنفيذ مشروع 'طرابلس بئر ترفاس' لتعزيز إمدادات المياه

أخبار ليبيا

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار ليبيا

'دبيبة' يوجه بتسريع تنفيذ مشروع 'طرابلس بئر ترفاس' لتعزيز إمدادات المياه

عقد رئيس حكومة الوحدة الليبية عبد الحميد دبيبة، اليوم الثلاثاء، اجتماعاً موسعاً مع رئيس جهاز تنفيذ وإدارة مشروع النهر الصناعي، أحمد الذيب، ورئيس جهاز تنفيذ مشروعات الإسكان والمرافق، المهندس محمد إسماعيل، لمتابعة مستجدات مشروع 'طرابلس – بئر ترفاس'، واستعراض خطة الحكومة لتعزيز إمدادات المياه وتنفيذ المشاريع الجارية على مستوى البلديات. وأكد دبيبة، خلال الاجتماع أن ملف المياه يمثل أولوية وطنية ضمن برنامج عمل الحكومة، مشدداً على ضرورة تسريع وتيرة التنفيذ، واستكمال مكونات المشروع وفق أعلى المواصفات الفنية، بما يضمن تحسين الخدمات وتلبية احتياجات المواطنين. ويُعد مشروع 'طرابلس – بئر ترفاس' من المشاريع الاستراتيجية ضمن منظومة الحساونة / سهل الجفارة، ويمتد على مسافة 60 كيلومترًا من منطقة الساحل جنوب طرابلس إلى منطقة بئر ترفاس جنوب مدينة الزاوية. ويبدأ مسار الأنابيب بالمشروع من المحطة B/V 00+000 TAT بقطر 3.6 متر، وينتهي عند المحطة B/V 60+000 TAT بقطر 1.6 متر، حيث يتصل في نهايته بمنظومة غدامس/زوارة عبر محطة التحكم بالتدفق في بئر ترفاس. ويهدف المشروع إلى تزويد مدن ومناطق الشريط الساحلي بمياه النهر الصناعي، بقدرة تصميمية تصل إلى 976 ألف متر مكعب يوميًا، في حال استكمال الخزانات الزراعية السبعة الموزعة على طول المسار، والتي تبلغ سعتها التخزينية الإجمالية حوالي 86 ألف متر مكعب، مع الإشارة إلى أن أحد هذه الخزانات لا يزال غير مكتمل. وشهد المشروع تعديلات هندسية على فتحات التغذية، بما يلبّي احتياجات المناطق الواقعة على مساره، وتشمل العزيزية، والزيات، واسبيعة، والسيدة زينب، وبئر ترفاس. وحضر الاجتماع كل من وزير المواصلات والمستشار المالي لرئيس الوزراء، محمد الشهوبي، وأمين عام ديوان مجلس الوزراء، راشد أبوغفة، ورئيس الفريق التنفيذي لمبادرات الرئيس والمشروعات الاستراتيجية، مصطفى المانع، إلى جانب عدد من الفنيين والمختصين من الجهازين المعنيين. يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا

دبيبة مشيدا بمراسيم المنفي: 'خطوة نحو استعادة قوة ليبيا وسننفذها'
دبيبة مشيدا بمراسيم المنفي: 'خطوة نحو استعادة قوة ليبيا وسننفذها'

أخبار ليبيا

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبار ليبيا

دبيبة مشيدا بمراسيم المنفي: 'خطوة نحو استعادة قوة ليبيا وسننفذها'

أشاد رئيس حكومة الوحدة الوطنية المنتهية ولايتها في ليبيا، عبدالحميد دبيبة، بالمراسيم الرئاسية التي أصدرها المجلس الرئاسي، مؤكدا أنها خطوة نحو استعادة قوة ليبيا ووحدتها، وأن حكومته عازمة على تنفيذها. وقال دبيبة في تصريحات له: 'إن شاء الله سننفذ المراسيم التي أصدرها المنفي رغم محاولة بعض الجهات عرقلتها'. وأكد رئيس حكومة الوحدة، على أنه لا يمكن التفريط في وحدة ليبيا ولا السماح بانقسامها، مشيرا إلى أن هذه المراسيم هي لاستعادة قوة ليبيا ووحدتها، مشيرا إلى أن العديد من الجهات تريد استغلال هذه الإجراءات التي هي لدعم ليبيا ووحدتها وقوتها. وكان رئيس المجلس الرئاسي الليبي، محمد المنفي، أصدر في 29 أبريل الماضي، ثلاثة مراسيم رئاسية، قضى الأول بوقف العمل بقانون المحكمة الدستورية الذي أصدره مجلس النواب، كما حدد المرسوم الثاني آليات وشروط انتخاب المؤتمر العام للمصالحة الوطنية، ونص الثالث على تشكيل المفوضية الوطنية للاستفتاء والاستعلام الوطني. يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا

حكومة الوحدة توقع مذكرة تفاهم مع البنك الدولي لدعم الإصلاحات المالية في ليبيا
حكومة الوحدة توقع مذكرة تفاهم مع البنك الدولي لدعم الإصلاحات المالية في ليبيا

أخبار ليبيا

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار ليبيا

حكومة الوحدة توقع مذكرة تفاهم مع البنك الدولي لدعم الإصلاحات المالية في ليبيا

وقعت حكومة الوحدة الليبية مذكرة تفاهم مع البنك الدولي في العاصمة الأمريكية واشنطن، تهدف تعزيز الدعم الفني والاستشاري وبناء القدرات المؤسسية في ليبيا. وتأتي هذه المذكرة تتويجًا للاجتماع الذي جمع رئيس حكومة الوحدة، عبد الحميد دبيبة، مع نائب رئيس البنك الدولي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، عثمان ديون، في فبراير 2025، والتي تعد خطوة بارزة نحو استئناف التعاون المباشر بين ليبيا والبنك الدولي بعد أكثر من عقد من التوقف. وتستهدف دعم ليبيا في مجالات إصلاح المالية العامة، التحول الرقمي، وتعزيز القطاع الخاص، وتحسين بيئة الأعمال، بالإضافة إلى تمكين الشباب الليبي من خلال برامج تدريب وتأهيل وتوفير فرص توظيف داخل مؤسسات البنك الدولي. ووقع المذكرة رئيس الفريق التنفيذي لمبادرات الرئيس والمشروعات الاستراتيجية وعضو مجلس إدارة المؤسسة الليبية للاستثمار، مصطفى المانع، بحضور عدد من المسؤولين، بينهم وزير النفط والغاز المكلف خليفة عبدالصادق، ومدير إدارة المؤسسات المالية بوزارة المالية ونائب محافظ ليبيا في البنك الدولي، ووكيل وزارة الاقتصاد والتجارة، ورئيس مجلس إدارة الشركة القابضة للطاقات المتجددة، بالإضافة إلى عدد من ممثلي وزارات المالية والاقتصاد والنفط والمجلس الوطني للتطوير الاقتصادي والاجتماعي. ومن جانب البنك الدولي، حضر نائب الرئيس عثمان ديون، إلى جانب عدد من المدراء الإقليميين المختصين في مجالات التنمية البشرية، التنمية المستدامة، التحول الرقمي، ومؤسسة التمويل الدولية (IFC). وفي كلمته خلال اللقاء، عبر ديون، عن سعادته بإعادة افتتاح مكتب البنك الدولي في ليبيا، مؤكدًا أن البنك يسعى لدعم ليبيا في انتقالها إلى التنمية المستدامة. يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا

بين الوعود والواقع: دبيبة يروج لاستقرار الاقتصاد والليبيون يعانون من ارتفاع الأسعار
بين الوعود والواقع: دبيبة يروج لاستقرار الاقتصاد والليبيون يعانون من ارتفاع الأسعار

أخبار ليبيا

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار ليبيا

بين الوعود والواقع: دبيبة يروج لاستقرار الاقتصاد والليبيون يعانون من ارتفاع الأسعار

تتزايد وتيرة التصريحات الرسمية التي تروج لاستقرار الاقتصاد الليبي وتحقيق مؤشرات نمو واعدة، إلا أن الواقع المعيشي للمواطنين يظل بعيداً عن هذه الوعود، حيث يعاني الكثيرون من ارتفاع حاد في الأسعار وتدهور مستمر في قدرتهم الشرائية. وفي ظل هذه التناقضات بين الأرقام المعلنة والحياة اليومية، تبرز التساؤلات حول مدى صحة ما يُقال عن استقرار الاقتصاد الليبي، وما إذا كانت هذه الادعاءات تعكس حقيقة الوضع أم أنها مجرد مساعٍ لتحسين الصورة في وقت تزداد فيه التحديات الاقتصادية. وقال رئيس حكومة الوحدة الوطنية، عبدالحميد دبيبة، إن احتياطي ليبيا من النقد الأجنبي استقر بين 84 و94 مليار دولار، مقارنة بـ79 مليار دولار خلال عام 2021، مضيفاً أن ليبيا سجلت أعلى نسبة نمو للناتج المحلي في العالم العربي بنسبة تفوق 12%، مع بقاء معدل التضخم تحت 2.5%. وعلى الرغم من هذه التصريحات، فإن الوضع الاقتصادي على أرض الواقع يعكس صورة مغايرة تماماً، فالمواطن الليبي يعاني من تدهور القدرة الشرائية بسبب ارتفاع الأسعار بشكل كبير، خاصة بعد قرار مصرف ليبيا المركزي برفع سعر الدينار أمام الدولار من 4.48 إلى 5.56، ما أدى إلى زيادات غير مسبوقة في أسعار العديد من السلع الأساسية. وعلى سبيل المثال، ارتفعت أسعار اللحوم والدواجن بشكل حاد، حيث سجلت أسعار الدواجن زيادة بنسبة 33%، وارتفعت أسعار اللحوم بنسب تتراوح بين 6 و8%، كما ارتفعت أسعار الدقيق المستخدم في المخابز بنسبة 24%، إضافة إلى زيادات في أسعار معجون الطماطم وزيت الطهي والعديد من السلع الأخرى. وتعكس هذه الزيادات بشكل واضح أن الوضع الاقتصادي يتدهور بشكل مستمر، رغم الأرقام التي يتم الإعلان عنها في المؤتمرات الرسمية. على صعيد آخر، تحدث ددبيبة عن 'الإنفاق الموازي' الذي يعد من العوامل الرئيسية التي تؤثر سلبًا على الاستقرار المالي في البلاد. حيث كشف المصرف المركزي أن الإنفاق العام المزدوج من حكومة الوحدة والحكومة المكلفة من مجلس النواب أدى إلى اتساع الفجوة بين العرض والطلب على العملات الأجنبية، مما أسهم في اختلال استقرار سعر الصرف، بالإضافة إلى تأثيره على قيمة الدينار. وقد بلغ حجم الإنفاق العام المزدوج خلال عام 2024 نحو 224 مليار دينار، ما يعكس سوء إدارة المال العام والآثار السلبية لهذا الإنفاق على الاقتصاد الوطني. وطالب الدبيبة النائب العام بالتحقيق في صرف 59 مليار دينار نتيجة للإنفاق الحكومي الموازي، مما يسلط الضوء على تدهور الشفافية في التعاملات المالية داخل الحكومة. وفي الوقت الذي يحاول الدبيبة أن يظهر التفاؤل بشأن مؤشرات اقتصادية مشجعة، فإن الواقع يشير إلى تأثيرات سلبية واضحة على المواطنين، فبينما يستمر ارتفاع الأسعار، تتزايد المخاوف بشأن انخفاض القدرة الشرائية مع تزايد التضخم، بالإضافة إلى تراجع قيمة العملة الليبية. وحذرت شبكة ليبيا للتجارة من تداعيات تخفيض قيمة الدينار، مشيرة إلى أن ذلك سيؤدي إلى زيادة أسعار السلع المستوردة بنسبة قد تصل إلى 25%، مع زيادة نسبية في أسعار المنتجات المحلية، وهذا التراجع في القدرة الشرائية يعكس الواقع الذي يعيشه المواطن الليبي، ويؤكد أن التصريحات الحكومية لا تعكس حقيقة الوضع المعيشي للمواطنين. وبناءً على ذلك، بينما قد تظهر بعض الأرقام والمؤشرات الاقتصادية إيجابية على الورق، فإن الحقيقة تكشف عن معاناة حقيقية يعيشها المواطن الليبي، مما يبرز التباين الكبير بين التصريحات الرسمية والواقع الاقتصادي الصعب. يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store