أحدث الأخبار مع #عبدالرازقالشهاوي،


الدستور
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
الشهاوي.. أصغر قارئ معتمد يُبدع في تعليم المقامات القرآنية للأطفال (فيديو)
استضافت قناة "إكسترا لايف" المنشد عبد الرازق الشهاوي، أصغر قارئ معتمد في إذاعة القرآن الكريم الذي أبدع منذ صغره في قراءة وحفظ القرآن الكريم. برز الشهاوي، الذي بدأ مسيرته القرآنية منذ أن كان في الثامنة من عمره، بفوزه بجوائز دولية مرموقة احتل فيها المركز الأول على مستوى العالم، حيث تخرج في جامعة الأزهر الشريف وواصل رحلته ليصبح من أبرز القراء ومحفظي القرآن للأطفال، ويُركز على تعليمهم قراءة القرآن الصحيحة والمقامات. وأعرب الشهاوي عن امتنانه العميق لوالده، الذي كان له الدور الأكبر في تحفيزه منذ طفولته، قائلًا: "والدي كان دائمًا مصدر الشجاعة لي، وكان يكافئني عند تقليد قراء مشاهير، وأذكر أول شيخ قلدته كان الشيخ محمد أيوب حجازي، وهو الذي ألهمني في البداية".


الدستور
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
الشهاوي: المقامات القرآنية لها دور جليل في التعبير عن المعاني الروحية
تحدث المنشد عبد الرازق الشهاوي، أصغر قارئ معتمد في إذاعة القرآن الكريم عن أهمية تعليم المقامات القرآنية، قائلًا: "المقامات ليست مجرد نغمات، بل هي وسيلة لتصوير معاني آيات القرآن الكريم بما يناسب كل موقف، وعلى سبيل المثال، في العزاء لا يمكن استخدام نغمة مبهجة، بل يجب اختيار النغمة التي تعبر عن الحزن والوقار". وأكد الشهاوي، خلال لقائه بقناة "إكسترا لايف"، أن تعليم المقامات للأطفال يساعدهم على فهم عمق معاني القرآن، مشيرًا إلى أن هذا الأمر يسهم في تعزيز تجربة الاستماع للقرآن. وأشار إلى أن بعض الناس قد يربطون بين المقامات والأغاني، لكنه شدد على أن المقامات في القرآن لها دور جليل في تعزيز التعبير عن المعاني الروحية، مضيفًا: "التعامل مع المقامات كأداة لتوصيل المشاعر المناسبة لآيات القرآن يجعلها فنًا راقيًا يُظهر عظمة النصوص القرآنية". واختتم حديثه بمثال على مقام النهواند، الذي يُعتبر من المقامات المُحببة له، حيث يُستخدم للتعبير عن السلطنة والهيبة، قائلًا: "هذا المقام يُبرز جماليات الصوت ويجذب المستمعين لمعاني القرآن السامية".


الدستور
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- الدستور
الشهاوى يؤكد أهمية احترام قواعد التجويد كأساس للتلاوة الصحيحة (فيديو)
أكد المنشد عبد الرازق الشهاوي، أصغر قارئ معتمد في إذاعة القرآن الكريم، أهمية استخدام المقامات في تلاوة القرآن الكريم وتوضيح المعاني، موضحًا أن القرآن الكريم يشمل قصصًا وحوارات ودعوات ووعيدًا للكفار، مما يعكس تنوعًا في التلاوة والتعبير عن المعاني. أشار الشهاوي، خلال لقائه بقناة "إكسترا لايف"، إلى أن المقامات ليست مستحدثة، بل كانت موجودة حتى في زمن النبي (صلى الله عليه وسلم) والصحابة، مؤكدًا أن الحديث العادي للأفراد آنذاك كان يعتمد على التنغيم. وأضاف أن علم التجويد كان موجودًا في ذلك الوقت، وتم تطويره لاحقًا ليصبح علمًا مدونًا في الكتب لتسهيل تعلمه، قائلًا: "المقامات تشبه الكأس الذي يمكن أن نستخدمه بشكل جيد أو سيئ، ولكن إذا تم تطبيقها بشكل صحيح فهي تضيف عمقًا وإحساسًا لمعاني الآيات، دون الخروج عن أحكام التجويد". وبيّن أن المقامات الشرقية والغربية هي الأساس، حيث تبدأ التلاوة بترتيب معين يعزز الجانب التعليمي والتأثير النغمي، مؤكدًا على أن المقامات تمثل تصويرًا نغميًا لمعاني الآيات القرآنية. وشدد الشهاوي على أهمية احترام قواعد التجويد كأساس للتلاوة الصحيحة، مضيفًا أن بعض المعارضين يرون أن استخدام المقامات يخرج القارئ عن الأحكام، إلا أنه أكد أن الأمر يتوقف على كيفية التطبيق والالتزام بالضوابط.


الدستور
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
الشهاوي: قراءة القرآن تعتمد على الإحساس وليس قواعد المقامات (فيديو)
أكد المنشد عبد الرازق الشهاوي، أصغر قارئ معتمد في إذاعة القرآن الكريم أهمية التركيز على المعنى الشعوري للآيات القرآنية أثناء تلاوتها، موضحًا أن الالتزام بتطبيق أحكام التجويد هو الأساس في قراءة القرآن الكريم. وقال الشهاوي، خلال لقائه على قناة "إكسترا لايف": "هناك بعض الأخطاء المنتشرة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث يتم التركيز على إخراج الصوت بدقة موسيقية دون مراعاة أحكام التجويد، وهذا خطأ كبير يجب تجنبه". أضاف: "عند تلاوة آيات تحمل معاني الحزن أو العذاب، يجب أن ينقل القارئ الإحساس الملائم للمعنى، مما يتيح للمستمع التفاعل العاطفي والتأمل في الآيات بشكل طبيعي". وأوضح الشهاوي أنه يركز دائمًا على تغيير النغم بما يتماشى مع معنى الآية، مشيرًا إلى أن الهدف الأساسي هو إيصال المعنى وليس اتباع قواعد صارمة.