logo
#

أحدث الأخبار مع #عبدالرحمانمكاوي

اختراق مخابراتي مغربي يحبط خطة جزائرية جديدة؟
اختراق مخابراتي مغربي يحبط خطة جزائرية جديدة؟

أريفينو.نت

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أريفينو.نت

اختراق مخابراتي مغربي يحبط خطة جزائرية جديدة؟

أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية عن موافقتها على صفقة عسكرية مع المغرب لبيع صواريخ FIM-92K Stinger Block I والمعدات المصاحبة، بقيمة تقدر بحوالي 825 مليون دولار أمريكي. وأوضحت وكالة التعاون الأمني الدفاعي الأمريكية بالأمس أن الكونغرس أعطى الضوء الأخضر لهذه الصفقة المحتملة. تتضمن الصفقة طلب المغرب لشراء ما يصل إلى 600 صاروخ من نوع FIM-92K Stinger Block I، بالإضافة إلى خدمات الدعم الهندسي واللوجستي والفني من الولايات المتحدة، وعناصر الدعم اللوجستي وبرامج أخرى ذات صلة. صرحت وكالة التعاون الأمني الدفاعي أن هذه الصفقة ستساهم في تعزيز السياسة الخارجية والأمن القومي للولايات المتحدة من خلال دعم أمن حليف غير عضو في حلف الناتو، الذي يلعب دورًا هامًا في الاستقرار السياسي والنمو الاقتصادي في شمال أفريقيا. وفي السياق ذاته، أوضح الخبير العسكري المغربي عبد الرحمان مكاوي أن صواريخ FIM-92K Stinger Block I دخلت الخدمة في الولايات المتحدة منذ عام 1981، ويتم تصنيعها بواسطة مجمع رومبون الصناعي العسكري. هذه الصواريخ قصيرة المدى مصممة لمواجهة الطائرات المروحية والمسيرة والتعامل مع الصواريخ على ارتفاعات منخفضة. إقرأ ايضاً وأضاف مكاوي أن هذه الصواريخ تحمل تاريخًا حافلاً في الحروب الأمريكية، لا سيما في أفغانستان والعراق، حيث تميزت بقدرتها على تحييد التهديدات الجوية المنخفضة. وأشار إلى أن المغرب اشترى 600 وحدة بقيمة إجمالية تصل إلى 825 مليون دولار، وتُعرف بكونها محمولة على الكتف أو مركبات رباعية الدفع أو تطلق من منصات ثابتة. كما ذكر الخبير العسكري أن المغرب قرر شراء الصواريخ بناءً على معلومات استخباراتية تشير إلى قيام الجيش الجزائري بشراء صواريخ سام 7 الروسية لنشرها في قاعدة عسكرية جديدة قرب الحدود المغربية. كما أورد معلومات تفيد بحصول جماعات إرهابية على هذه الصواريخ. ونوه إلى أن صواريخ ستينجر تتفوق على سام 7 من حيث السرعة والدقة وقوة المتفجرات. وأشار مكاوي إلى أن اقتناء المغرب لهذه الصواريخ سيساهم في تعزيز الأمن القومي المغربي وحماية الأراضي الوطنية من التهديدات المحتملة تحت ارتفاع 10 آلاف متر، كما سيعمق الشراكة الاستراتيجية بين الولايات المتحدة والقوات المسلحة المغربية.

تركيا ترسل المغاربة بعيدا عن الجزائر في 2025؟
تركيا ترسل المغاربة بعيدا عن الجزائر في 2025؟

أريفينو.نت

time٢٩-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • أريفينو.نت

تركيا ترسل المغاربة بعيدا عن الجزائر في 2025؟

تسلم المغرب أول دفعة من الطائرات المسيرة الثقيلة من طراز 'أقنجي'، كما أفاد مرصد متخصص في شؤون التسليح. وفقاً لما أعلنه 'المرصد الأطلسي للدفاع والتسليح' عبر منصة 'إكس' يوم الجمعة 28 مارس، وصلت مجموعة الطائرات القتالية هذه إلى المغرب بعد تصنيعها بشكل خاص لتلبية احتياجاته. وأشار المرصد إلى أن النسخة التي حصل عليها المغرب تتميز بتطويرات إضافية مقارنة بنسخ بيعت لدول أخرى في السابق. على مدار العامين الماضيين، تلقى طيارون مغاربة تدريباً متخصصاً للتأقلم مع تشغيل هذه الطائرات المتقدمة. ورغم أن الموعد المبدئي لوصول الدفعة كان مقررًا الشهر الماضي، إلا أن تسليمها شهد تأخيرًا نتيجة مسائل لوجستية. وفي إطار تعزيز قدراته الدفاعية الجوية، اعتمد المغرب في السنوات الأخيرة على تطوير وتصنيع واقتناء الطائرات المسيرة من مصادر عالمية متنوعة، منها الطائرات التركية الثقيلة من طراز 'أقنجي AKINCI' التي تصنعها شركة 'بايكار'. ومن جانبها، أوضحت منصة 'فار ماروك'، المهتمة بأخبار الجيش المغربي، أن هذه الطائرات ستمثل نقلة نوعية في الدفاع الوطني، وفقاً للخبير العسكري المغربي عبد الرحمان مكاوي. الخبير أشار إلى الخصائص المميزة للطائرات الجديدة واعتبرها إضافة كبيرة للقوات الجوية الملكية المغربية. إقرأ ايضاً لكن هذا التوجه أثار قلقاً في إسبانيا، حيث أعرب بعض العسكريين الإسبان عن مخاوفهم تجاه القدرات المتقدمة لهذه المسيرات، التي يعتقد أنها قادرة على الوصول إلى المناطق الجنوبية الإسبانية. وسائل إعلام إسبانية سلطت الضوء على الخصائص التقنية للطائرات من حيث استقلاليتها ومدى طيرانها وسعة تحميلها، إلى جانب قدرتها على إطلاق صواريخ موجهة بدقة عالية وتنفيذ عمليات قصف انتقائي، ما يجعلها أداة فعالة في العمليات العسكرية. وفي أحد المقالات بصحيفة 'الدبلوماسي' الإسبانية، وصف الضابط والمحلل العسكري أوسكار رويز الطائرة بأنها أول مسيرة قادرة على إطلاق صواريخ كروز من الجو. وأكد أن امتلاك المغرب لهذه التكنولوجيا يمثل تحدياً لإسبانيا في مناطق استراتيجية مثل مضيق جبل طارق، سبتة، ومليلية، ما سيجبر الجانب الإسباني على تعزيز المراقبة والدفاع في المنطقة الجنوبية بشكل أكبر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store