logo
#

أحدث الأخبار مع #عبدالرحمنالخريجي

رحلة الدراما السعودية.. من البدايات إلى الريادة
رحلة الدراما السعودية.. من البدايات إلى الريادة

الوئام

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الوئام

رحلة الدراما السعودية.. من البدايات إلى الريادة

شهدت الدراما السعودية تطورًا ملحوظًا منذ انطلاقها في ستينيات القرن الماضي، بالتزامن مع تأسيس التلفزيون السعودي، حيث كان مسلسل الفارس الحمداني عام 1969م أول إنتاج درامي محلي بمشاركة نجوم مثل عبد الرحمن الخريجي وخالد بوتاري. ومنذ ذلك الحين، تنوّعت الأعمال الدرامية لتشمل محتوى اجتماعيًا وثقافيًا يعكس هوية المجتمع السعودي، مثل عودة عصويد عام 1985م، الذي أنتجته شركة سعودية، وحقق نجاحًا لافتًا في ذلك الوقت. وفي عام 1993م، قدّم التلفزيون السعودي واحدًا من أنجح المسلسلات السعودية والخليجية طاش ما طاش، الذي استمر عرضه حتى عام 2010م، واشتهر بقدرته على معالجة قضايا اجتماعية بأسلوب كوميدي ساخر، مما جعله جزءًا من الذاكرة الجماعية للمشاهدين في المملكة والخليج. إلى جانب الدراما، برزت العديد من البرامج التلفزيونية التي تركت بصمة في الإعلام السعودي، مثل حروف، وسباق المشاهدين، وعلى مائدة الإفطار، إضافة إلى المسلسل التربوي الأشهر بابا فرحان، الذي قدم محتوى تعليميًا وترفيهيًا للأطفال. تواصل هيئة الإذاعة والتلفزيون في رمضان الجاري تقديم محتوى درامي مبتكر يعكس الهوية الوطنية السعودية، حيث تعرض القناة السعودية مسلسل 'ليالي الشميسي'، الذي يأخذ المشاهدين إلى حقبة السبعينيات الميلادية، مستعرضًا جوانب من الحياة الاجتماعية في أحد أقدم أحياء الرياض. بينما يسلط مسلسل 'الزافر' الضوء على التحديات التي يواجهها مزارع بسيط بعد فقدانه مصدر رزقه، في عمل درامي يجسد صراعات الإنسان مع الظروف الحياتية. وتسعى هيئة الإذاعة والتلفزيون إلى تقديم أعمال درامية وبرامج تلبي اهتمامات المشاهدين، مع التركيز على الجودة والابتكار، وبما يتماشى مع رؤية المملكة 2030 التي تهدف إلى تطوير القطاع الثقافي والإعلامي. ويُتوقع أن تسهم هذه الأعمال الرمضانية في تعزيز مكانة الدراما السعودية إقليميًا، من خلال إبراز التنوع الثقافي والاجتماعي للمملكة، مع المحافظة على الهوية الوطنية، مما يعزز ارتباط الجمهور بالأعمال المحلية، ويدعم تطور الإنتاج الدرامي السعودي نحو آفاق جديدة.

الدراما السعودية.. تطور مستمر يعزز الهوية الوطنية في رمضان
الدراما السعودية.. تطور مستمر يعزز الهوية الوطنية في رمضان

رواتب السعودية

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • رواتب السعودية

الدراما السعودية.. تطور مستمر يعزز الهوية الوطنية في رمضان

نشر في: 19 مارس، 2025 - بواسطة: خالد العلي شهدت الدراما السعودية تطورًا ملحوظًا منذ انطلاقها في ستينيات القرن الماضي، بالتزامن مع تأسيس التلفزيون السعودي، حيث كان مسلسل الفارس الحمداني عام 1969م أول إنتاج درامي محلي بمشاركة نجوم مثل عبد الرحمن الخريجي وخالد بوتاري. ومنذ ذلك الحين، تنوّعت الأعمال الدرامية لتشمل محتوى اجتماعيًا وثقافيًا يعكس هوية المجتمع السعودي، مثل عودة عصويد عام 1985م، الذي أنتجته شركة سعودية، وحقق نجاحًا لافتًا في ذلك الوقت. وفي عام 1993م، قدّم التلفزيون السعودي واحدًا من أنجح المسلسلات السعودية والخليجية طاش ما طاش، الذي استمر عرضه حتى عام 2010م، واشتهر بقدرته على معالجة قضايا اجتماعية بأسلوب كوميدي ساخر، مما جعله جزءًا من الذاكرة الجماعية للمشاهدين في المملكة والخليج. إلى جانب الدراما، برزت العديد من البرامج التلفزيونية التي تركت بصمة في الإعلام السعودي، مثل حروف، وسباق المشاهدين، وعلى مائدة الإفطار، إضافة إلى المسلسل التربوي الأشهر بابا فرحان، الذي قدم محتوى تعليميًا وترفيهيًا للأطفال. تواصل هيئة الإذاعة والتلفزيون في رمضان الجاري تقديم محتوى درامي مبتكر يعكس الهوية الوطنية السعودية، حيث تعرض القناة السعودية مسلسل ..ليالي الشميسي..، الذي يأخذ المشاهدين إلى حقبة السبعينيات الميلادية، مستعرضًا جوانب من الحياة الاجتماعية في أحد أقدم أحياء الرياض. بينما يسلط مسلسل ..الزافر.. الضوء على التحديات التي يواجهها مزارع بسيط بعد فقدانه مصدر رزقه، في عمل درامي يجسد صراعات الإنسان مع الظروف الحياتية. تسعى هيئة الإذاعة والتلفزيون إلى تقديم أعمال درامية وبرامج تلبي اهتمامات المشاهدين، مع التركيز على الجودة والابتكار، وبما يتماشى مع رؤية المملكة 2030 التي تهدف إلى تطوير القطاع الثقافي والإعلامي. ويُتوقع أن تسهم هذه الأعمال الرمضانية في تعزيز مكانة الدراما السعودية إقليميًا، من خلال إبراز التنوع الثقافي والاجتماعي للمملكة، مع المحافظة على الهوية الوطنية، مما يعزز ارتباط الجمهور بالأعمال المحلية، ويدعم تطور الإنتاج الدرامي السعودي نحو آفاق جديدة. المصدر: عاجل

الدراما السعودية.. تطور مستمر يعزز الهوية الوطنية في رمضان
الدراما السعودية.. تطور مستمر يعزز الهوية الوطنية في رمضان

صحيفة عاجل

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صحيفة عاجل

الدراما السعودية.. تطور مستمر يعزز الهوية الوطنية في رمضان

تم النشر في: شهدت الدراما السعودية تطورًا ملحوظًا منذ انطلاقها في ستينيات القرن الماضي، بالتزامن مع تأسيس التلفزيون السعودي، حيث كان مسلسل الفارس الحمداني عام 1969م أول إنتاج درامي محلي بمشاركة نجوم مثل عبد الرحمن الخريجي وخالد بوتاري. ومنذ ذلك الحين، تنوّعت الأعمال الدرامية لتشمل محتوى اجتماعيًا وثقافيًا يعكس هوية المجتمع السعودي، مثل عودة عصويد عام 1985م، الذي أنتجته شركة سعودية، وحقق نجاحًا لافتًا في ذلك الوقت. وفي عام 1993م، قدّم التلفزيون السعودي واحدًا من أنجح المسلسلات السعودية والخليجية طاش ما طاش، الذي استمر عرضه حتى عام 2010م، واشتهر بقدرته على معالجة قضايا اجتماعية بأسلوب كوميدي ساخر، مما جعله جزءًا من الذاكرة الجماعية للمشاهدين في المملكة والخليج. إلى جانب الدراما، برزت العديد من البرامج التلفزيونية التي تركت بصمة في الإعلام السعودي، مثل حروف، وسباق المشاهدين، وعلى مائدة الإفطار، إضافة إلى المسلسل التربوي الأشهر بابا فرحان، الذي قدم محتوى تعليميًا وترفيهيًا للأطفال. تواصل هيئة الإذاعة والتلفزيون في رمضان الجاري تقديم محتوى درامي مبتكر يعكس الهوية الوطنية السعودية، حيث تعرض القناة السعودية مسلسل "ليالي الشميسي"، الذي يأخذ المشاهدين إلى حقبة السبعينيات الميلادية، مستعرضًا جوانب من الحياة الاجتماعية في أحد أقدم أحياء الرياض. بينما يسلط مسلسل "الزافر" الضوء على التحديات التي يواجهها مزارع بسيط بعد فقدانه مصدر رزقه، في عمل درامي يجسد صراعات الإنسان مع الظروف الحياتية. تسعى هيئة الإذاعة والتلفزيون إلى تقديم أعمال درامية وبرامج تلبي اهتمامات المشاهدين، مع التركيز على الجودة والابتكار، وبما يتماشى مع رؤية المملكة 2030 التي تهدف إلى تطوير القطاع الثقافي والإعلامي. ويُتوقع أن تسهم هذه الأعمال الرمضانية في تعزيز مكانة الدراما السعودية إقليميًا، من خلال إبراز التنوع الثقافي والاجتماعي للمملكة، مع المحافظة على الهوية الوطنية، مما يعزز ارتباط الجمهور بالأعمال المحلية، ويدعم تطور الإنتاج الدرامي السعودي نحو آفاق جديدة.

"ابصار" تحتفي بمرور 20 عاماً على تأسيسها
"ابصار" تحتفي بمرور 20 عاماً على تأسيسها

المدينة

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المدينة

"ابصار" تحتفي بمرور 20 عاماً على تأسيسها

احتفت جمعية ابصار الخيرية بمرور 20 عاماً على تأسيسها؛ بعد أن شكّلت خلال الفترة الماضية إنجازاتٍ متلاحقة صنعت الأثر البارز نحو تأهيل المعوقين بصرياً وتسخير التكنولوجيا لضعاف البصر مع الدعم والمساندة التدريبية، بالإضافة إلى مكافحة العمى وتوعية المجتمع عن أسباب الإعاقة البصرية وطرق الوقاية منها . وافتتح رئيس مجلس إدارة الجمعية المهندس عبدالرحمن الخريجي الحفل ، مرحباً بضيوف الجمعية وسفرائها ، مثمناً في كلمته الدعم السخي لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود يحفظهما الله على دعمهما السخي للحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الخامسة، مشيراً إلى أن هذا الدعم يأتي امتداداً لما تقدمه حكومتنا الرشيدة لدعم العمل الخيري والانساني ، وتجسيد أسمى معاني التكاتف المجتمعي والتكافل بين أبناء المجتمع . وأوضحت الرئيس التنفيذي لجمعية إبصار ، الأستاذة أمل بنت حمدان الحنيطي في كلمتها أن عدد مستفيدي جمعية إبصار قد قفز إلى خلال فترة المجلس الحالي إلى 5143 مستفيد تقوم الجمعية على متابعتهم أولاً بأول صحياً ونفسياً واجتماعياً وتلمس حاجاتهم المعيشية فضلاً عن تقديم الخدمات والأدوات اللتي تتماشى مع إعاقتهم البصرية.

جمعية "إبصار" تحتفل بمرور 20 عامًا على تأسيسها
جمعية "إبصار" تحتفل بمرور 20 عامًا على تأسيسها

صحيفة سبق

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة سبق

جمعية "إبصار" تحتفل بمرور 20 عامًا على تأسيسها

احتفلت جمعية "إبصار" الخيرية بمرور 20 عاماً على تأسيسها، بعد أن شكّلت خلال الفترة الماضية إنجازاتٍ متلاحقة صنعت الأثر البارز نحو تأهيل المعوقين بصرياً وتسخير التكنولوجيا لضعاف البصر مع الدعم والمساندة التدريبية، بالإضافة إلى مكافحة العمى وتوعية المجتمع عن أسباب الإعاقة البصرية وطرق الوقاية منها. وافتتح رئيس مجلس إدارة الجمعية المهندس عبدالرحمن الخريجي الحفل، مرحباً بضيوف الجمعية وسفرائها، مثمناً في كلمته الدعم السخي لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود يحفظهما الله على دعمهما السخي للحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الخامسة، مشيراً إلى أن هذا الدعم يأتي امتداداً لما تقدمه حكومتنا الرشيدة لدعم العمل الخيري والإنساني، وتجسيد أسمى معاني التكاتف المجتمعي والتكافل بين أبناء المجتمع. من جانبها أوضحت الرئيس التنفيذي لجمعية "إبصار"، أمل بنت حمدان الحنيطي في كلمتها أن عدد مستفيدي جمعية إبصار قد قفز خلال فترة المجلس الحالي إلى 5143 مستفيدًا تقوم الجمعية على متابعتهم أولاً بأول صحياً ونفسياً واجتماعياً وتلمس حاجاتهم المعيشية، فضلاً عن تقديم الخدمات والأدوات اللتي تتماشى مع إعاقتهم البصرية. وكشفت "الحنيطي" عن تدشين حملة "عيونك غالية علينا الثانية" بمقرها بحي الروضة ضمن برامجها لمكافحة العمى للكشف المجاني لمرضى العيون للجنسين خلال الفترة من 11 وحتى 15 في الشهر الفضيل، منوهة بنجاح مشروع "ضياء 1" عبر المنصة الوطنية للعمل الخيري "إحسان" والذي تم فيه إجراء 178 عملية جراحية دقيقة، منها 42 عملية سحب مياه بيضاء بينما تخضع 573 حالة للتدقيق والدراسة. وفي سياق الاحتفال الذي نظمه نخبة من ذوي الإعاقة البصرية، وقدمه الكفيف خالد الحربي، فقد شهد ومضة وفاء بتكريم رؤساء الجمعية على مدى العشرين عاماً الماضية، حيث تم تكريم الأمير طلال بن عبدالعزيز آل سعود رحمه الله الذي كان داعماً ومؤسساً ورئيساً فخرياً للجمعية، والمستشار أحمد بن عبدالعزيز الحمدان ، رئيس مجلس إدارة "إبصار" الخيرية رحمه الله، كما تم تسليم درع تكريم ووفاء للدكتور أحمد محمد علي، أول رئيس مجلس إدارة للجمعية. كما كرمت الجمعية داعميها خلال الفترة الحالية وهم: منصة إحسان، ووقف عبدالله طه بخش، ووقف عبدالرحمن بن عبدالعزيز الجميح، وشركة الزيت العربية "أرامكو"، والمركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي، ولوزارة الصحة، ممثلة بالوحدة الإشرافية للمنظمات الصحية غير الربحية. كما شهد الحفل أوبريتاً فنياً من تنفيذ عدد من أبناء وبنات الجمعية ذوي الإعاقة، وقصيدة شعرية وفيلماً وثائقياً عن الجمعية، ومعرضاً مصاحباً شارك فيه كل من الكفيف عمر السحيباني الذي تحدى الإعاقة وأبدع باستخدام "برايل" استطاع أن يصور لأقرانه المكفوفين المناظر والمعالم التي تمنوا رؤيتها، ورسامة الظلام الفنانة التشكيلية الكفيفة نورة حمود، وعدد من المشاركين في مجال طباعة برايل. يذكر أن جمعية "إبصار" الخيرية تأسست في 10 رمضان 1424هـ كأول جمعية سعودية وعربية متخصصة في مجال خدمات الإعاقة البصرية وإعادة التأهيل لتساهم في ترسيخ ثقافة الاهتمام بأصحاب الإعاقة البصرية وإخراجهم من دائرة الظلام، والالتفات لتأهيلهم على كافة المستويات، وتوفير الأدوات اللازمة للمكفوفين مثل (المعينات البصرية، والعصا الإلكترونية، وكتب وألواح برايل وغيرها).

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store