#أحدث الأخبار مع #عبدالرحمنبنشديدالفهميالوئام١٤-٠٥-٢٠٢٥أعمالالوئامترمب في الرياض.. تحالف اقتصادي ودفاعي جديد في المنطقةالكاتب/ عبدالرحمن بن شديد الفهمي شهدت زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إلى المملكة العربية السعودية في مايو 2025 تحولًا كبيرًا في العلاقات الثنائية، حيث تم توقيع اتفاقيات استراتيجية بقيمة تجاوزت 600 مليار دولار، شملت مجالات الدفاع، الطاقة، الذكاء الاصطناعي، والصناعات التحويلية، مما يعكس التزامًا مشتركًا بتعزيز الشراكة الاقتصادية والأمنية بين البلدين. أبرز الملفات التي تم معالجتها خلال الزيارة: التعاون الدفاعي والعسكري تم توقيع صفقات دفاعية بقيمة 142 مليار دولار، تضمنت شراء وتطوير أنظمة عسكرية متقدمة، مثل بطاريات صواريخ 'ثاد' و'باتريوت'، وطائرات مروحية من طراز 'بلاك هوك'، بالإضافة إلى تعزيز القدرات الدفاعية المحلية من خلال شراكات مع شركات أمريكية مثل 'لوكهيد مارتن' و'رايثيون' لتوطين الصناعات العسكرية داخل المملكة، دعمًا لرؤية السعودية 2030. الاستثمارات في الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا أعلنت شركة Nvidia عن شراكة مع شركة Humain المدعومة سعوديًا لإنشاء منشآت ذكاء اصطناعي تعتمد على الرقائق الأمريكية، مما يعكس تحولًا في السياسات الأمريكية السابقة التي كانت تقيد تصدير التكنولوجيا المتقدمة إلى الشرق الأوسط. الطاقة والبنية التحتية وقّعت شركة 'جنرال إلكتريك' صفقات بقيمة 15 مليار دولار في مجالات الطاقة والرعاية الصحية والنفط والغاز، بما في ذلك مذكرة تفاهم مع 'أرامكو' لتحسين الإنتاجية السنوية بواقع 4 مليارات دولار. السياسة الخارجية والتقارب الإقليمي أعلن ترمب عن رفع العقوبات الأمريكية عن سوريا، بطلب من سمو سيدي ولي العهد وتشجيع من القادة الأتراك، وأعرب عن استعداده للتفاوض مع إيران بشأن برنامجها النووي، مع إمكانية تخفيف العقوبات الاقتصادية مقابل تقليص أنشطتها النووية. الاستثمارات المتبادلة بين البلدين الاستثمارات السعودية في الولايات المتحدة التزام سعودي باستثمار 600 مليار دولار في الاقتصاد الأمريكي، تشمل قطاعات الدفاع، الطاقة، الذكاء الاصطناعي، والبنية التحتية. صندوق الاستثمارات العامة السعودي استثمر 20 مليار دولار في صندوق للبنية التحتية تديره مجموعة 'بلاكستون'، ضمن خطة لتطوير مشروعات البنية التحتية الأمريكية. الاستثمارات الأمريكية في المملكة شركات أمريكية مثل 'جنرال إلكتريك' و'سيتي جروب حصلت على تراخيص للاستثمار في قطاعات متنوعة داخل المملكة، بما في ذلك الصناعات التحويلية والنقل والخدمات اللوجستية. شراكات في مجال الذكاء الاصطناعي، مثل تعاون 'Nvidia' مع 'Humain'، تهدف إلى تطوير البنية التحتية التكنولوجية في السعودية. وتأتي زيارة الرئيس ترمب إلى السعودية التي مثّلت نقطة تحول في العلاقات الثنائية، حيث تم توقيع اتفاقيات استراتيجية تعزز التعاون في مجالات الدفاع، الاقتصاد، والتكنولوجيا، مع التركيز على توطين الصناعات ودعم رؤية السعودية 2030. كما أظهرت الزيارة التزامًا مشتركًا بتعزيز الاستقرار الإقليمي من خلال مبادرات دبلوماسية واقتصادية.
الوئام١٤-٠٥-٢٠٢٥أعمالالوئامترمب في الرياض.. تحالف اقتصادي ودفاعي جديد في المنطقةالكاتب/ عبدالرحمن بن شديد الفهمي شهدت زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إلى المملكة العربية السعودية في مايو 2025 تحولًا كبيرًا في العلاقات الثنائية، حيث تم توقيع اتفاقيات استراتيجية بقيمة تجاوزت 600 مليار دولار، شملت مجالات الدفاع، الطاقة، الذكاء الاصطناعي، والصناعات التحويلية، مما يعكس التزامًا مشتركًا بتعزيز الشراكة الاقتصادية والأمنية بين البلدين. أبرز الملفات التي تم معالجتها خلال الزيارة: التعاون الدفاعي والعسكري تم توقيع صفقات دفاعية بقيمة 142 مليار دولار، تضمنت شراء وتطوير أنظمة عسكرية متقدمة، مثل بطاريات صواريخ 'ثاد' و'باتريوت'، وطائرات مروحية من طراز 'بلاك هوك'، بالإضافة إلى تعزيز القدرات الدفاعية المحلية من خلال شراكات مع شركات أمريكية مثل 'لوكهيد مارتن' و'رايثيون' لتوطين الصناعات العسكرية داخل المملكة، دعمًا لرؤية السعودية 2030. الاستثمارات في الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا أعلنت شركة Nvidia عن شراكة مع شركة Humain المدعومة سعوديًا لإنشاء منشآت ذكاء اصطناعي تعتمد على الرقائق الأمريكية، مما يعكس تحولًا في السياسات الأمريكية السابقة التي كانت تقيد تصدير التكنولوجيا المتقدمة إلى الشرق الأوسط. الطاقة والبنية التحتية وقّعت شركة 'جنرال إلكتريك' صفقات بقيمة 15 مليار دولار في مجالات الطاقة والرعاية الصحية والنفط والغاز، بما في ذلك مذكرة تفاهم مع 'أرامكو' لتحسين الإنتاجية السنوية بواقع 4 مليارات دولار. السياسة الخارجية والتقارب الإقليمي أعلن ترمب عن رفع العقوبات الأمريكية عن سوريا، بطلب من سمو سيدي ولي العهد وتشجيع من القادة الأتراك، وأعرب عن استعداده للتفاوض مع إيران بشأن برنامجها النووي، مع إمكانية تخفيف العقوبات الاقتصادية مقابل تقليص أنشطتها النووية. الاستثمارات المتبادلة بين البلدين الاستثمارات السعودية في الولايات المتحدة التزام سعودي باستثمار 600 مليار دولار في الاقتصاد الأمريكي، تشمل قطاعات الدفاع، الطاقة، الذكاء الاصطناعي، والبنية التحتية. صندوق الاستثمارات العامة السعودي استثمر 20 مليار دولار في صندوق للبنية التحتية تديره مجموعة 'بلاكستون'، ضمن خطة لتطوير مشروعات البنية التحتية الأمريكية. الاستثمارات الأمريكية في المملكة شركات أمريكية مثل 'جنرال إلكتريك' و'سيتي جروب حصلت على تراخيص للاستثمار في قطاعات متنوعة داخل المملكة، بما في ذلك الصناعات التحويلية والنقل والخدمات اللوجستية. شراكات في مجال الذكاء الاصطناعي، مثل تعاون 'Nvidia' مع 'Humain'، تهدف إلى تطوير البنية التحتية التكنولوجية في السعودية. وتأتي زيارة الرئيس ترمب إلى السعودية التي مثّلت نقطة تحول في العلاقات الثنائية، حيث تم توقيع اتفاقيات استراتيجية تعزز التعاون في مجالات الدفاع، الاقتصاد، والتكنولوجيا، مع التركيز على توطين الصناعات ودعم رؤية السعودية 2030. كما أظهرت الزيارة التزامًا مشتركًا بتعزيز الاستقرار الإقليمي من خلال مبادرات دبلوماسية واقتصادية.