أحدث الأخبار مع #عبدالسلامبنمشيش


العرائش أنفو
منذ 11 ساعات
- ترفيه
- العرائش أنفو
العرائش : انطلاق فعاليات مهرجان ماطا الدولي في دورته الثالثة عشر بحضور عدد من المسؤولين الكبار و سفراء الدول الأفريقية
العرائش : انطلاق فعاليات مهرجان ماطا الدولي في دورته الثالثة عشر بحضور عدد من المسؤولين الكبار و سفراء الدول الأفريقية العرائش أنفو انطلقت مساء اليوم الجمعة أل 23 من ماي الجاري فعاليات مهرجان ماطا الدولي للفروسية في دورته الثالثة عشرة ، المنظم تحت الرعاية السامية للملك محمد السادس نصره الله ، وقد اختير لهذه الدورة شعار 'احتفائية ماطا بربع قرن من الازدهار والتنمية في العهد الميمون لصاحب الجلالة والمهابة الملك محمد السادس نصره الله وأيده ، بمدشر زنيد جماعة أربعاء عياشة دائرة مولاي عبد السلام ابن مشيش بإقليم العرائش وذلك احتفاءً بالتراث الشعبي للفروسية الذي تشتهر به قبائل بني عروس المحيطة بضريح مولاي عبد السلام بن مشيش في إقليم العرائش. الدورة الثالثة عشرة من المهرجان، والتي تنظمها الجمعية العلمية العروسية للعمل الاجتماعي والثقافي إلى غاية 25 ماي الجاري، بمشاركة حوالي 300 فارس موزعين على 30 فرقة، حيث ستجرى المنافسات الاقصائية ثم النهائية لاختيار الفريق الفائز بدمية 'ماطا'. وبعد استقبال المدعوين الوطنيين والدوليين و الوفود الرسمية لعدد من الدول الإفريقية ، ثم تنظيم ندوة أطرها عدد من الأكاديميين والأساتدة الباحثين والمهتمين حول مدونة الأسرة ،وكدا أهم المنجزات التي تحققت في العصر الزاهر للملك محمد السادس نصره الله في أل 25 سنة من حكمه للملكة المغربية الشريفة ، تلاها افتتاح معرض المنتجات المجالية و الصناعة التقليدية . والذي حضره على الخصوص وزير التجهيز والنقل السيد نزار بركة ، والسيد عامل إقليم العرائش، العالمين بوعاصم، وعدد كبير من سفراء الدول الأفريقية وممثلو بعض البعثات الدبلوماسية بالرباط….. الافتتاح ابتدأ بالنشيد الوطني و بتلاوة آيات بينات من القرأن الكريم وكلمة لرئيس المهرجان الدولي للفروسية ماطا السيد نبيل بركة الذي أبرز فيها ، أن دورة هذه السنة من المهرجان تأتي وكالعادة في سياق خاص يتمثل في إدراج التراث اللامادي ماطا ضمن قائمة منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة 'الإيسيسكو' باسم المملكة المغربية، معتبرا أن هذا الإنجاز جاء بفضل المكانة التي أصبحت تحتلها فروسية ماطا بفضل الرعاية الملكية السامية، كما أنه تتويج للعبة ماطا، التي تمتاز بها هذه المناطق الجبلية المحتضنة للموروث الثقافي والروحي الغني والمتنوع. وتتميز الدورة 13 ببرنامج غني ومتنوع ذي طابع تراثي أصيل ينهل من ثقافة الآباء والأجداد، يربط حاضر الأمة العريق وبماضيها المجيد يتم من خلالها التعبير عن الإحساس بإعادة التأهيل والشعور بالإيمان المتجذر والوطنية كمدرسة صوفية، وقيم روحية وعالمية، جمعت الإرث الإنساني المشترك وفقا لتعاليم القطب الكبير عبد السلام بن مشيش مؤسس الطريقة الشاذلية المشيشية، تحت التوجيهات الملكية السامية في العهد الزاهر المحتفى به. ولهذه الغاية ثم إحداث خيمة ثقافية، وفق الصيغة الجديدة للمهرجان، تنظم فيها ندوات ومنتديات حول أهم المنجزات والأوراش الكبرى في عهد جلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده، وأخرى حول ازدهار الخطاب الروحي ارتباطا بمقام القطب مولاي عبد السلام ابن مشيش، وبمختلف المجالات الفكرية، والسياسة، والتنموية، والاقتصادية، والتضامنية، الهدف منها ابراز ملامح الازدهار لربع قرن من تربع صاحب الجلالة أعزه الله على عرش اسلافه الميامين و موازاتا مع هذه الاحتفائية سيفتتح معرض خاص من منتوجات فلاحية و صناعة تقليدية للتعريف بما تزخر به المملكة المغربية من تنوع يربط شمال المملكة بأقصى أقاليم الصحراء المغربية تشارك فيها تعاونيات من داخل أرض الوطن و خارجه حيث و ككل سنة سيتم الاحتفاء بالمنتوج الصحراوي المغربي و المنتوج الافريقي الأوروبي ممثلا في دول موريتانيا، الكوت ديفوار، السنغال، بوركينا فاسو و اسبانيا. وتهدف إدارة المهرجان من خلال هده المشاركات في التعاونيات أو في الخيمة التفافية عبر المنتديات المقامة بفضاءات المهرجان أو بقصر الثقافة والفنون بمدينة طنجة إلى تعزيز الروابط الحضارية بين قارتين إفريقيا وأوروبا وسائر دول العالم التي تشهد بالعهد الزاهر الذي شهده المغرب طيلة ربع قرن من التنمية والازدهار. كما سيتم إشراك مغاربة العالم للتعرف على مغرب الحضارات ومغرب الثقافات المختلفة والمتنوعة والموحدة بهوية وطنية صادقة تحت قيادة صاحب الجلالة المهابة الملك محمد السادس نصره الله وأيده، ويتم كل هذا بحضور لافت وبارز لمنظمات وهيئات ديبلوماسية وثقافية وسياسية واقتصادية وإعلامية كبرى يتم الترحيب بيها كل سنة لإشعاع ما يسخر به المغرب من تقافة الانفتاح والمحبة والسلام وفقا للتوجيهات الملكية السامية في كل مجالات الحياة. كما أن هذه الدورة ستخصص نصيبا هاما من فقراتها للموسيقى المغربية الأصيلة بمختلف أنواعها، وذلك في إطار تثمين التراث الفني الوطني العريق. وبهذه المناسبة عبر الأستاذ نبيل بركة رئيس المهرجان الدولي لفروسية ماطا عن امتنانه الكبير للسدة العالية بالله لصاحب الجلالة والمهابة الملك محمد السادس نصره الله على إطفاء الرعاية المولوية السامية لمهرجان 'ماطا'، وهو ما يحفز المنظمين على المزيد من العطاء والبذل والاجتهاد لإنجاح هذا الموعد السنوي المتميز. وأضاف الأستاذ بركة أن المهرجان مناسبة جديدة لاستحضار أهمية الحفاظ على موروث 'ماطا' سيرا على خطى عميد الشرفاء العلميين الحاج محمد بركة، ونقيب الشرفاء العلميين سيدي عبد الهادي بركة، رحمة الله عليهما وجازاهما كل خير على ما قدماه من بذل وعطاء. وذكر بأن إدراج موروث ماطا اللامادي باسم المغرب في قائمة الإيسيسكو، سنة 2023، يعد حدثا تاريخيا كبيرا، وتتويج مستحق لخيالة ماطا على اعتبار أن هذا المحفل الثقافي يعد احتفاء كذلك بالمناطق الجبلية المحتضنة للموروث الروحي والثقافي الغني والمتنوع. مستحضرا في ذات السياق الدعم الكبير الذي يقدمه الشركاء الداعمين لدورات المهرجان بمختلف فضاءاته وتلاوينه الثقافية، والتنموية والاقتصادية والاجتماعية. وزاد قائلا إن التشبث بالجانب الروحي الذي يمثله المهرجان للشرفاء العلميين ولمنتسبي المشيشية الشاذلية، يتجلى خاصة في توافد عدد من رجال الفكر والدين والثقافة والفن والسياسة، وبالتالي الحاجة أكيدة إلى العمل على نشر قيم دعوة القطب مولانا عبد السلام ابن مشيش بين كافة الخلائق، راجيا من الجميع أن يتوجه بالدعاء بأن يعم السلم والأمن والأمان في مناطق النزاع والحروب. وفي ذات السياق أشادت السيدة نبيلة بركة رئيسة الجمعية العلمية العروسية للعمل الاجتماعي والثقافي بالإشعار الوطني الدولي الاستثنائي للمهرجان مشيرة إلى تجاوزه 100 مليون مشاهدة عبر وسائل الإعلام وقنوات التلفزة وأكثر من 40 مليون مشاهدة على المنصات الرقمية وهو ما يعكس شغف الجمهور المغربي والعالمي بهذا الحدث الثقافي الهام. تجدر الإشارة إلى أن دورة 'ماطا' هذه السنة تُعد دورة استثنائية لما ترمز إليه من احتفائية خاصة للعهد الزاهر لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده، في شتى المجالات: ثقافياً، روحياً، اقتصادياً، تنموياً، واجتماعياً. وستعرف حضوراً دولياً بارزاً لإفريقيا، وأوروبا، وأمريكا، ودول أمريكا اللاتينية، وممثلين للدول العربية وهيئات مختلفة من سائر أقطار العالم. كما ستعرف مشاركة أزيد من 80 عارض من داخل أرض الوطن وخارجه يتم فيها إبراز ما تزخر به المملكة من تنوع جميل للمنتوجات المجالية والصناعة التقليدية، كما سيتم إحياء سهرة فنية لرواد الفن المغربي الأصيل ليلة السبت يحييها كل من الفنان رضا الطلياني، والفنان Draganov، والفنانة رشيدة طلال، وفرقة جهجوكة برئاسة الفنان البشير عطار، والفنان عبدو السلاوي، والفنانة سارة الطيارة، والفنانة خديجة الورزازية…. كادم بوطيب


أكادير 24
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أكادير 24
فاس: تلميذ يعتدي على أستاذه رفقة مُجرم خارج المؤسسة بسلاح أبيض.. ونقله في حالة حرجة للمستشفى
agadir24 – أكادير24 تعرّض أستاذ لمادة التربية البدنية بثانوية مولاي عبد السلام بنمشيش التأهيلية بفاس، مساء الجمعة 2 ماي 2025، لاعتداء خطير خارج أسوار المؤسسة، نفذه تلميذه بمشاركة شخص معروف بسوابقه العدلية. الاعتداء، الذي تم باستعمال أسلحة بيضاء، أسفر عن إصابات بليغة على مستوى الرأس والوجه، استدعت نقله على وجه السرعة إلى المستشفى الجهوي غساني، قبل أن يتم تحويله إلى مستشفى عمر الدريسي لإجراء عمليات ترميم للجروح الغائرة التي لحقت به. وقد خلف هذا الحادث صدمة قوية في صفوف نساء ورجال التعليم وساكنة المدينة، الذين عبروا عن استنكارهم الشديد لتكرار مثل هذه السلوكات الخطيرة، مطالبين بتوقيف الجناة اللذين ما زالا في حالة فرار، وتشديد العقوبات لضمان حماية الأطر التربوية داخل وخارج أسوار المؤسسات التعليمية. كما عبّر عدد من الفاعلين التربويين عن تضامنهم مع الأستاذ المعتدى عليه، مؤكدين أن مثل هذه الوقائع تعكس أزمة عميقة في المنظومة التربوية، وتُضعف هيبة المدرسة إن لم يتم التصدي لها بحزم. وتتواصل الدعوات إلى عائلة الضحية بعدم التنازل عن المتابعة القضائية، حتى تأخذ العدالة مجراها ويُقدَّم المعتدون للعدالة ليكونوا عبرة لغيرهم، في وقت تتصاعد فيه المطالب بإقرار تدابير حماية عاجلة لضمان الأمن التربوي.

مصرس
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- منوعات
- مصرس
الشيخ أحمد الطلحى لقناة الناس: كل العلوم والمعارف نزلت على رسول الله
قال الشيخ أحمد الطلحى، الداعية الإسلامى، إن الصلاة المشيشية: "اللهم صل وسلم وبارك على من منه انشقت الأسرار، ومنه ارتقت الحقائق وتضاءلت الفهوم أمامه"، لافتا إلى أن هذه الصلاة التى دعا بها الإمام عبد السلام بن مشيش رضى الله عنه، هى دعاء عميق ينبع من محبة رسول الله صلى الله عليه وسلم ويُعبر عن حقيقة العلاقة الخاصة بين الخلق والخالق. وأضاف الداعية الإسلامى، خلال حلقة برنامج "مع الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس: "هذه الصلاة تحمل كلمات عميقة، منها: 'ولا شيء إلا وهو به منوط'، المقصود هنا أن كل شيء فى هذه الدنيا مرتبط بالعلوم والمعارف التى نزلت على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، فمن خلاله صلى الله عليه وسلم، انفتح باب العلم للإنسانية، وكل العلوم والمعارف التى نزلت من الله سبحانه وتعالى إلى البشر كانت عبر وسيلة النبى صلى الله عليه وسلم".وأوضح: "كما قال الإمام عبد السلام بن مشيش: 'تنزلت علوم آدم عليه السلام'، هذه هى العلوم المباركة التى نزلت منذ بدء الخليقة، والتى كان النبى صلى الله عليه وسلم هو واسطتها فى الأرض، فكل علم أو معرفة لا بد أن تكون متصلة بحب النبى صلى الله عليه وسلم، فكل هداية وكل نور يمر عبره".وتابع: "قال الإمام مشيش: 'لولا الواسطة لذهب'، وهذه الجملة تشير إلى أن النبى صلى الله عليه وسلم هو الوسيط الذى نقل لنا هداية الله سبحانه وتعالى، لولا وساطته ما كان للإنسانية أن تتلقى هذه الأنوار العظيمة، وهذا يبرز أهمية الصلاة على النبى صلى الله عليه وسلم، لأنها تتضمن شكرًا لله سبحانه وتعالى على هذه الهدية العظيمة".وختم حديثه قائلًا: "فلنحرص دائمًا على الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم، لأن ذلك يجلب لنا البركات والمعارف التى لا تُحصى، فكلما أكثرنا من الصلاة عليه، كلما زادت رحمة الله علينا. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد، صلاة تكون شفاء لنا، وتفتح لنا أبواب الهداية والنور".