#أحدث الأخبار مع #عبدالسلامعبدالله26 سبتمبر نيتمنذ يوم واحدسياسة26 سبتمبر نيتغزة إلى متىعبدالسلام عبدالله الطالبي/ إلى متى سيستمر العدو الإسرائيلي وهو يفتك بأبناء غزة! .. إلى متى وشلالات الدماء تتدفق وتسفك يوميآ على مرأى ومسمع ! ..إلى متى سيستمر الحصار والجوع وأبناء غزة يفتقرون للقمة العيش ورغيف الخبز ! عبدالسلام عبدالله الطالبي/ إلى متى سيستمر العدو الإسرائيلي وهو يفتك بأبناء غزة! .. إلى متى وشلالات الدماء تتدفق وتسفك يوميآ على مرأى ومسمع ! ..إلى متى سيستمر الحصار والجوع وأبناء غزة يفتقرون للقمة العيش ورغيف الخبز ! إلى متى سيطال أمتنا العربية والإسلامية كل هذا الصمت وكل هذا الخنوع وأحد أجسادها يمزق وينتهك على يد العدو الإسرائيلي ولامن صوت يدفع هذا الظلم وهذا الإجرام! وهل كل العرب والمسلمين معنيون بالانتظار حتى ينتهي المجرم الاسرائيلي من القضاء على فريسته التي قدمت له على طبق من ذهب وكأنها قدمت له مكافأة من أخوة يوسف الذي تركوه للذئب ليقضي عليه حتى لايشكل وجوده عليهم مصدر قلق والله المستعان! ماالذي أصاب هذه الأمة ولما بكل هذه البساطة تتخلى عن إنسانيتها وعروبتها وقيمها وأخلاقها! أي حياة كريمة ينتظرونها وقد منحوا العدو الإسرائيلي الذي يتحرك بغطاء امريكي وعربي للأسف كل هذة التنازلات وكل هذة المخاوف التي جعلت من مآسأة غزة ورقة فاضحة لهم حتى قيام الساعة وأخص هنا الحكام الخانعين الذين ستلاحقهم لعائن الله أبد الدهر ! إلى متى سنظل وتظل وسائل إعلامنا تتنافس على عرض المقاطع المؤسفة والمأساوية بحق أبناء واطفال ونساء غزة الذين يقتلون بالمئات في اليوم والليلة! لماذا غاب صوت المنظمات الحقوقية والإنسانية؟ أين هي العقوبات التي يفرضها مجلس الأمن الدولي على من تجاوز الحدود وتمادى في انتهاك الأعراض وسعى لإثارة القلاقل في البلدان! لم كل هذه المسميات والمصطلحات غابت وتلاشت أمام كل مايجري في غزة من ظلم قد يتجاوز كل الحدود في بشاعته؟ ماهو الذي حل على الضمائر لتبدو ضمائر ميتة لا إنسانية لها ؟ والاغرب من ذلك أنها قامت قيامتهم وتحالفوا وتآمروا على يمن الإيمان والحكمة بل شنوا حربهم وكادوا كيدهم عليه كل ذلك لأنه تصدر المشهد لمواجهة أولئك الطغاة والمجرمين وعز عليه أن يلزم الصمت حيال مايجري في غزة ويكون حاله حال أولئك الخانعين والاذلاء مستعينآ بالله ومتوكلآ عليه مسخرآ كل الطاقات والامكانات لمواجهة العدو الإسرائيلي وتلقينه الضربات تلو الضربات هو وكل من يقف في صفه حتى يأذن الله بالنصر وهو خير الناصرين مظلومية الشعب الفلسطيني في قطاع غزة كشفت بل وفضحت المجتمع الدولي بأكمله وأظهرته مجتمعآ متواطئا يكيل بمكيالين ووجد في الحقيقة لدعم واسناد ومناصرة قضايا أعداء الإسلام والمسلمين أما دفع الأخطار عنهم فذلك غير وارد في قاموسه بمعنى أن كل شعاراته زائفه ومشاريعه التي يتغنى بها جوفاء وعارية من الصحة والجدية وذلك كله هو ماتناوله الشهيد القائد السيد حسين بدرالدين الحوثي رضوان الله عليه في أغلب محاضراته وهو يتحدث عن خطورة اليهود والنصارى وأنهم لايودون لهذة الأمة الخير على الإطلاق ومن يتأمل كل مايجري في قطاع غزة من ظلم يجد بأن ذلك بمثابة مؤشر ومنذر بسقوط كل أولئك الظالمين والمجرمين والطغاة (أمريكا وإسرائيل) ومن لف لفيفهم وقد ظهر ذلك جليآ في القمتين المنعقدة في الرياض وبغداد خلال الأيام الماضية القريبة نعم هو نذير بهلاكهم وزوالهم بإذن الله تعالى كما هلك فرعون اللعين بعد كل ما مارسه من الطغيان والآجرام وغدآ لناظره قريب والله المستعان
26 سبتمبر نيتمنذ يوم واحدسياسة26 سبتمبر نيتغزة إلى متىعبدالسلام عبدالله الطالبي/ إلى متى سيستمر العدو الإسرائيلي وهو يفتك بأبناء غزة! .. إلى متى وشلالات الدماء تتدفق وتسفك يوميآ على مرأى ومسمع ! ..إلى متى سيستمر الحصار والجوع وأبناء غزة يفتقرون للقمة العيش ورغيف الخبز ! عبدالسلام عبدالله الطالبي/ إلى متى سيستمر العدو الإسرائيلي وهو يفتك بأبناء غزة! .. إلى متى وشلالات الدماء تتدفق وتسفك يوميآ على مرأى ومسمع ! ..إلى متى سيستمر الحصار والجوع وأبناء غزة يفتقرون للقمة العيش ورغيف الخبز ! إلى متى سيطال أمتنا العربية والإسلامية كل هذا الصمت وكل هذا الخنوع وأحد أجسادها يمزق وينتهك على يد العدو الإسرائيلي ولامن صوت يدفع هذا الظلم وهذا الإجرام! وهل كل العرب والمسلمين معنيون بالانتظار حتى ينتهي المجرم الاسرائيلي من القضاء على فريسته التي قدمت له على طبق من ذهب وكأنها قدمت له مكافأة من أخوة يوسف الذي تركوه للذئب ليقضي عليه حتى لايشكل وجوده عليهم مصدر قلق والله المستعان! ماالذي أصاب هذه الأمة ولما بكل هذه البساطة تتخلى عن إنسانيتها وعروبتها وقيمها وأخلاقها! أي حياة كريمة ينتظرونها وقد منحوا العدو الإسرائيلي الذي يتحرك بغطاء امريكي وعربي للأسف كل هذة التنازلات وكل هذة المخاوف التي جعلت من مآسأة غزة ورقة فاضحة لهم حتى قيام الساعة وأخص هنا الحكام الخانعين الذين ستلاحقهم لعائن الله أبد الدهر ! إلى متى سنظل وتظل وسائل إعلامنا تتنافس على عرض المقاطع المؤسفة والمأساوية بحق أبناء واطفال ونساء غزة الذين يقتلون بالمئات في اليوم والليلة! لماذا غاب صوت المنظمات الحقوقية والإنسانية؟ أين هي العقوبات التي يفرضها مجلس الأمن الدولي على من تجاوز الحدود وتمادى في انتهاك الأعراض وسعى لإثارة القلاقل في البلدان! لم كل هذه المسميات والمصطلحات غابت وتلاشت أمام كل مايجري في غزة من ظلم قد يتجاوز كل الحدود في بشاعته؟ ماهو الذي حل على الضمائر لتبدو ضمائر ميتة لا إنسانية لها ؟ والاغرب من ذلك أنها قامت قيامتهم وتحالفوا وتآمروا على يمن الإيمان والحكمة بل شنوا حربهم وكادوا كيدهم عليه كل ذلك لأنه تصدر المشهد لمواجهة أولئك الطغاة والمجرمين وعز عليه أن يلزم الصمت حيال مايجري في غزة ويكون حاله حال أولئك الخانعين والاذلاء مستعينآ بالله ومتوكلآ عليه مسخرآ كل الطاقات والامكانات لمواجهة العدو الإسرائيلي وتلقينه الضربات تلو الضربات هو وكل من يقف في صفه حتى يأذن الله بالنصر وهو خير الناصرين مظلومية الشعب الفلسطيني في قطاع غزة كشفت بل وفضحت المجتمع الدولي بأكمله وأظهرته مجتمعآ متواطئا يكيل بمكيالين ووجد في الحقيقة لدعم واسناد ومناصرة قضايا أعداء الإسلام والمسلمين أما دفع الأخطار عنهم فذلك غير وارد في قاموسه بمعنى أن كل شعاراته زائفه ومشاريعه التي يتغنى بها جوفاء وعارية من الصحة والجدية وذلك كله هو ماتناوله الشهيد القائد السيد حسين بدرالدين الحوثي رضوان الله عليه في أغلب محاضراته وهو يتحدث عن خطورة اليهود والنصارى وأنهم لايودون لهذة الأمة الخير على الإطلاق ومن يتأمل كل مايجري في قطاع غزة من ظلم يجد بأن ذلك بمثابة مؤشر ومنذر بسقوط كل أولئك الظالمين والمجرمين والطغاة (أمريكا وإسرائيل) ومن لف لفيفهم وقد ظهر ذلك جليآ في القمتين المنعقدة في الرياض وبغداد خلال الأيام الماضية القريبة نعم هو نذير بهلاكهم وزوالهم بإذن الله تعالى كما هلك فرعون اللعين بعد كل ما مارسه من الطغيان والآجرام وغدآ لناظره قريب والله المستعان