logo
#

أحدث الأخبار مع #عبدالصمدعرشان،

رئيس جماعة تيفلت في زيارة للطاقم الطبي الفرنسي لشكره وتوديع عناصره بعد مشاركة فعالة في الحملة الطبية لفائدة الفئات المعوزة.
رئيس جماعة تيفلت في زيارة للطاقم الطبي الفرنسي لشكره وتوديع عناصره بعد مشاركة فعالة في الحملة الطبية لفائدة الفئات المعوزة.

صوت العدالة

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • صوت العدالة

رئيس جماعة تيفلت في زيارة للطاقم الطبي الفرنسي لشكره وتوديع عناصره بعد مشاركة فعالة في الحملة الطبية لفائدة الفئات المعوزة.

صوت العدالة- عبد السلام اسريفي قام رئيس جماعة تيفلت، السيد عبد الصمد عرشان، يوم الجمعة 9 مايو 2025، بزيارة للطاقم الطبي الفرنسي بدار الطالبة ،بعد المشاركة الفعالة في الحملة الطبية والجراحية التي نظمتها المندوبية الإقليمية للصحة والحماية الاجتماعية بشراكة مع المجلس الجماعي لتيفلت وجمعية ENTRAIDES SANS FRONTIÈRES الفرنسية. رافق الرئيس نائبه المصطفى بومهدي والمستشاران حمادة الطوكي ومحمد سعد، بالإضافة إلى السيدة شمس الضحى باعلال، نائبة رئيس جمعية دار الطالبة التي يستقر بها الطاقم الطبي الفرنسي، والسيدة مريم عاشور مديرة دار الشباب عبد السلام المساري القريشي. وأشاد رئيس الجماعة بالمناسبة بالجهود الكبيرة للطاقم الطبي الفرنسي في تقديم الرعاية الصحية للمحتاجين خلال الفترة من 4 إلى 11 مايو 2025. من جهتهم، قدم الأطباء شكرهم لرئيس الجماعة على جهوده في تطوير البنية التحتية والمرافق الاجتماعية بمدينة تيفلت، كما قدموا الشكر لجمعية دار الطالبة على حسن الضيافة. وتُبرز هذه المبادرة التعاون بين المؤسسات المحلية والمنظمات الدولية لدعم الفئات الهشة، وتظهر التضامن الإنساني عبر الحدود. هذه الخطوة تعزز صورة تيفلت كمدينة منفتحة على المبادرات الإنسانية والتنموية، وتؤكد على أهمية الشراكة بين القطاعات العامة والجمعيات في تحسين الخدمات الاجتماعية والصحية. للإشارة تهدف هذه الحملة إلى تقريب الخدمات الصحية من المواطنين، حيث استفاد منها أزيد من 70 مستفيد ومستفيدة في مختلف التخصصات، مع توزيع الأدوية الضرورية للحالات التي استدعت ذلك، مما كان له أثر إيجابي على صحة المستفيدين، خاصة في ظل عدم قدرة بعض المواطنين على الولوج للمؤسسات الصحية البعيدة.وهذا ما خلف ارتياحاً واستحساناً كبيرين في صفوف المستفيدين، الذين ثمّنوا هذه المبادرة الاجتماعية والإنسانية

توتر في دورة ماي بجماعة تيفلت بسبب احتجاج للمعارضة على جدول الأعمال
توتر في دورة ماي بجماعة تيفلت بسبب احتجاج للمعارضة على جدول الأعمال

هبة بريس

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • هبة بريس

توتر في دورة ماي بجماعة تيفلت بسبب احتجاج للمعارضة على جدول الأعمال

هبة بريس – تيفلت شهدت الدورة العادية لشهر ماي، التي انعقدت يوم الثلاثاء 7 ماي 2025 بمقر جماعة تيفلت، حالة من التوتر بعد دخول بعض أعضاء المعارضة إلى القاعة وهم يحملون لافتات ورقية تتضمن شعارات تعبّر عن رفضهم لما اعتبروه إقصاءً لمقترحاتهم من جدول الأعمال. واعتبر أعضاء المعارضة أن عدداً من النقاط التي طالبوا بإدراجها تعكس تفاعلات الشارع المحلي ولقاءاتهم مع بعض فعاليات المجتمع المدني، معتبرين أن إغفالها لا ينسجم مع تطلعات الساكنة. من جهته، عبّر رئيس المجلس الجماعي، عبد الصمد عرشان، عن استغرابه من هذا الأسلوب في التعبير، مؤكداً أن المجلس ظل منفتحاً على جميع المقترحات، شريطة احترام المساطر القانونية والنظام الداخلي. وقد عرفت أشغال الدورة لحظات من الانسحاب والمقاطعة من طرف المعارضة، لا سيما عند مناقشة نقطة تتعلق بتفويت عقارين من ملك الدولة لإحداث مركب ثقافي وملعب رياضي، وهو ما حال دون استكمال بعض فقرات النقاش بشكل طبيعي. وتأتي هذه الدورة في سياق دينامية تنموية متواصلة تعرفها مدينة تيفلت، حيث تم خلال السنوات الأخيرة إطلاق عدد من المشاريع الهيكلية، من بينها تهيئة الفضاءات العمومية، تعزيز البنيات التحتية الطرقية، تطوير شبكة الإنارة العمومية، إلى جانب مشاريع اجتماعية وثقافية تستهدف تحسين جودة الحياة للمواطنين. كما أصبح مهرجان تيفلت السنوي يشكل محطة بارزة ضمن الأجندة الثقافية الوطنية، لما يشهده من تنوع في العروض الفنية والثقافية، واستقطابه لمشاركين من داخل المغرب وخارجه، مما ساهم في تعزيز إشعاع المدينة على المستويين الوطني والدولي.

اللقاء الوطني للحركة الديمقراطية الاجتماعية يعزز الاصطفاف حول الثوابت الوطنية
اللقاء الوطني للحركة الديمقراطية الاجتماعية يعزز الاصطفاف حول الثوابت الوطنية

هبة بريس

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • هبة بريس

اللقاء الوطني للحركة الديمقراطية الاجتماعية يعزز الاصطفاف حول الثوابت الوطنية

هبة بريس نظم حزب الحركة الديمقراطية الاجتماعية، المعروف بـ'حزب النخلة'، يوم السبت 19 أبريل 2025، لقاءه الوطني بمدينة تيفلت، بحضور مؤسس الحزب السيد محمود عرشان، والأمين العام السيد عبد الصمد عرشان، وأعضاء المكتب السياسي، إلى جانب مناضلي الحزب وممثلين عن مختلف فروعه من جهات المملكة. وقد شكّل هذا الحدث محطة تنظيمية وسياسية بارزة، تتزامن مع الاستعدادات المبكرة للاستحقاقات الانتخابية المقبلة. في كلمته الافتتاحية، دعا مؤسس الحزب محمود عرشان إلى ضرورة تجاوز الحسابات الحزبية الضيقة، مشدداً على أن الولاء الحقيقي يجب أن يكون للوطن، وأن الأحزاب مطالبة برؤية سياسية ناضجة تخدم المصلحة الوطنية وتساهم في ترسيخ الديمقراطية وتعزيز الثقة في المؤسسات. هذا الطرح وجد صداه في مداخلة الأمين العام عبد الصمد عرشان، الذي لم يتردد في التأكيد على الدور الحيوي الذي يجب أن تضطلع به النخب السياسية في الدفاع عن القضايا الوطنية الكبرى، وفي مقدمتها قضية الصحراء المغربية، التي وصفها بأنها 'محسومة ولا تقبل أي تشكيك'، بفضل القيادة الحكيمة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله. وخلال هذا اللقاء، تطرق الأمين العام إلى عدد من القضايا التنظيمية والسياسية التي تهم الحزب، مستعرضاً المسار النضالي الذي قطعه منذ تأسيسه سنة 1996 على يد محمود عرشان، بعد انشقاقه عن الحركة الوطنية الشعبية، حيث تمكن الحزب في أولى مشاركاته الانتخابية سنة 1997 من حصد 32 مقعداً برلمانياً، ثم واصل حضوره المتفاوت في الاستحقاقات اللاحقة، ليتراجع إلى مقعدين فقط سنة 2011، قبل أن يعزز موقعه مجدداً في انتخابات 2021 التي حصل فيها على خمسة مقاعد، محتلاً بذلك المرتبة التاسعة وطنياً. الأمين العام لم يُخفِ اعتزازه بما وصل إليه الحزب رغم الإكراهات، منوهاً بتضحيات مناضليه في مختلف المراحل، وداعياً شبيبة الحزب وقطاعاته الموازية، خاصة قطاع الطفل والنساء، إلى الافتخار بالانتماء لهذا الإطار السياسي الذي يواصل أداءه بثبات ومسؤولية. كما شدد على أهمية العمل المشترك والتحضير الجاد للاستحقاقات المقبلة، مؤكداً أن الحزب يملك من الكفاءات والطاقة التنظيمية ما يؤهله للعب أدوار أكبر مستقبلاً. وقد عبر عدد كبير من الحاضرين عن فخرهم بالانتماء لحزب النخلة، معتبرين أن هذا اللقاء الوطني لم يكن فقط محطة تنظيمية، بل لحظة قوية لتجديد العهد وتعزيز الانخراط الجماعي في المشروع السياسي للحزب، القائم على خدمة الوطن والمواطن.

تيفلت تستعد لاحتضان إقصائيات جائزة الحسن الثاني للتبوريدة
تيفلت تستعد لاحتضان إقصائيات جائزة الحسن الثاني للتبوريدة

هبة بريس

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • هبة بريس

تيفلت تستعد لاحتضان إقصائيات جائزة الحسن الثاني للتبوريدة

هبة بريس – تيفلت تستعد مدينة تيفلت نهاية هذا الأسبوع لاحتضان الإقصائيات الجهوية المؤهلة لجائزة الحسن الثاني للتبوريدة، وذلك يومي السبت والأحد 5 و6 أبريل الجاري، في أول تجربة لها مع هذا الحدث التراثي الكبير، الذي يعتبر محطة أساسية في مسار الفرق المتنافسة على بلوغ نهائيات دار السلام. وستعرف هذه الإقصائيات مشاركة 30 سربة تمثل ثلاثة أقاليم، حيث ستتنافس 10 سربات من إقليم القنيطرة على مقعدين في الدور المقبل، فيما ستتنافس 4 سربات من إقليم سيدي قاسم على مقعد واحد، أما إقليم الخميسات، فسيكون ممثلاً بـ16 سربة، ستتأهل منها أربع سربات إلى الإقصائيات الموالية التي ستحتضنها مدينة بوزنيقة، والتي تشكل آخر محطة قبل التأهل إلى النهائيات الوطنية بدار السلام. احتضان تيفلت لهذا الحدث التراثي البارز يأتي في سياق تحولها إلى وجهة رئيسية لاحتضان التظاهرات الثقافية والرياضية، في ظل المجهودات المبذولة من طرف السلطات المحلية والمجلس الجماعي لتعزيز البنية التحتية للمدينة، وجعلها قادرة على استضافة فعاليات وطنية كبرى. وفي هذا السياق، أكد عبد الصمد عرشان، رئيس المجلس الجماعي لتيفلت، أن المدينة على أتم الاستعداد لاستقبال الفرق والجماهير في أجواء تنظيمية تليق بمستوى هذه المنافسة، مشيرًا إلى أن البنية التحتية واللوجستية التي تتوفر عليها تيفلت تجعلها قادرة على احتضان أكبر التظاهرات الوطنية. ولا تُعد هذه الإقصائيات الفعالية الوحيدة التي تعكس الحركية الثقافية والرياضية بالمدينة، إذ تستعد تيفلت خلال الأشهر المقبلة لتنظيم 'مهرجان تيفلت الوطني'، الذي أضحى موعدًا سنويًا يستقطب عددًا من الفعاليات الفنية والفكرية، إلى جانب مسابقات الفروسية والتبوريدة، ما يعزز إشعاع المدينة كقطب ثقافي متنامٍ داخل جهة الرباط – سلا – القنيطرة. أجواء الاستعدادات لهذه الإقصائيات تسير في ظروف جيدة، حيث أشاد مقدمو السربات المشاركة بجودة التنظيم الذي يشرف عليه عامل إقليم الخميسات بتنسيق مع جماعة تيفلت، كما نوهوا بالمجهودات التي تبذلها مختلف الجهات المنظمة، وعلى رأسها الشركة الملكية لتشجيع الفرس (لاسوريك)، لضمان مرور المنافسات في أفضل الظروف. ومن المرتقب أن يحظى الحدث بمتابعة جماهيرية كبيرة، إذ يُعرف الإقليم بشغفه الكبير بالتبوريدة، التي تشكل جزءًا أصيلًا من التراث المغربي، وتعكس مهارات الفرسان وقدرتهم على التحكم في الخيول وفق طقوس متوارثة عبر الأجيال. وتجدر الإشارة إلى أن تيفلت، التي كانت تُعرف تاريخيًا كمحطة عبور رئيسية، نجحت خلال السنوات الأخيرة في ترسيخ موقعها كمدينة ذات دينامية اقتصادية وثقافية متنامية، مستفيدة من موقعها الاستراتيجي قرب محور الرباط – مكناس، ومن برامج تنموية ساهمت في تطوير بنيتها التحتية وتعزيز إشعاعها الجهوي. ويشكل احتضانها لهذه الإقصائيات الجهوية اعترافًا بمكانتها في المشهد التراثي والفروسي الوطني، وخطوة جديدة نحو تعزيز حضورها ضمن المدن المغربية القادرة على استضافة تظاهرات كبرى في مختلف المجالات

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store