logo
#

أحدث الأخبار مع #عبدالعزيز_بن_سلمان

أدبي المنطقة الشرقية يُكرّم الأمير عبدالعزيز بن سلمان والسفير المعلمي بجائزة «الموقف الأدبي»
أدبي المنطقة الشرقية يُكرّم الأمير عبدالعزيز بن سلمان والسفير المعلمي بجائزة «الموقف الأدبي»

الرياض

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الرياض

أدبي المنطقة الشرقية يُكرّم الأمير عبدالعزيز بن سلمان والسفير المعلمي بجائزة «الموقف الأدبي»

أقام نادي المنطقة الشرقية الأدبي، حفل تسليم 'جائزة الموقف الأدبي' في قاعة الأميرة سحاب بنت عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود في مقره في حي المزروعية بمدينة الدمام، وذلك بحضور أعضاء المجلس الاستشاري للجائزة، إلى جانب نخبة من الأدباء والكُتّاب والمثقفين من مختلف مناطق المملكة ودول مجلس التعاون الخليجي. وكُرم خلال الحفل الفائزان بالجائزة وهما: صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - وزير الطاقة، ومعالي السفير المهندس عبدالله بن يحيى المعلمي - مندوب المملكة السابق لدى هيئة الأمم المتحدة في نيويورك، وذلك تقديرًا لمواقفهما الأدبية والإنسانية المؤثرة، التي عكست التزامًا رفيعًا بقيم الأدب والضمير الإنساني. وتُعنى الجائزة بتكريم المواقف الأدبية ذات الأثر العميق في مسيرة الأدب والمجتمع، تعزيزًا لقيم الحق والخير والجمال، وتحفيزًا لأصحاب الملكات الإبداعية على تقديم مواقف إنسانية وأدبية ملهمة. وفي تصريح له، أكد رئيس مجلس إدارة النادي والأمين العام للجائزة الدكتور محمد بودي، أن الجائزة تسعى إلى إبراز أثر الموقف الأدبي في المشهد الثقافي، واستحضار المواقف التي تنحاز إلى الضمير الإنساني والجمال الفني، مشيرًا إلى حرص النادي الدائم على رعاية الأدب والمواهب في المنطقة الشرقية وعبّر عن شكره وتقديره للجهود التي بذلتها الجامعات السعودية والأندية الأدبية والمؤسسات الثقافية والإعلامية والجمعيات الإنسانية التي شاركت في الترشيح وكذلك مابذلته لجان الجائزة والمحكمين والمجلس الاستشاري من جهود واهتمام وحرص لإتمام أعمال جائزة الموقف الأدبي في نسختها الأولى والإعلان عن الفائزين. كما رفع نيابة عن أصحاب المعالي والسعادة أعضاء المجلس الاستشاري وأمانة الجائزة صادق التهاني والتبريكات لصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ومعالي السفير المهندس عبدالله بن يحيى المعلِّمي لنيلهما هذه الجائزة واستحقاقهما هذا التقدير الذي مثل أهداف الجائزة خير تمثيل في الموقف والأثر. من جانبه، قدم معالي الأستاذ الدكتور عبدالله بن محمد الربيش رئيس جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل السابق وعضو المجلس الاستشاري للجائزة التهنئة للفائزين بالجائزة وبارك لهما استحقاقها وأضاف أن فكرة الجائزة مميزة وغير مسبوقة في تكريم الشخصيات أصحاب المواقف الأدبية المؤثرة وجهد لافت من نادي المنطقة الشرقية الأدبي عبر هذه الجائزة في تقييم المواقف وأثرها لأن غاية العمل ما يتركه من أثر، كما بارك معالي المهندس فهد بن محمد الجبير أمين المنطقة الشرقية لسمو الأمير عبدالعزيز بن سلمان ومعالي المهندس عبدالله المعلمي فوزهما بجائزة الموقف الأدبي وعبّر عن تقديره لمواقفهما الخطابية الوطنية البليغة وتمنياته لهما بالتوفيق والسداد، وهنأ الدكتور علي بن عبدالعزيز الخضيري وكيل وزارة الإعلام السابق الفائزين بالجائزة وأكد أن فوز سمو الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز جاء تثمينًا لمواقفه الخطابية السياسية في الدفاع عن المملكة وأن فوز معالي المهندس عبدالله المعلمي جاء تقديرًا لمواقفه في منبر الأمم المتحدة وكلماته المميزة وبلاغته فيها، كما قدم شكره لرئيس مجلس إدارة النادي الناقد د. محمد بودي وزملائه على تأسيس هذه الجائزة وتشجيع أصحاب المواقف الأدبية وتقديرهم، وعبر الدكتور عبدالله بن صادق دحلان رئيس مجلس أمناء جامعة الأعمال والتكنولوجيا عن امتنانه لرئيس وأعضاء مجلس إدارة نادي المنطقة الشرقية الأدبي لتقديم هذه الجائزة المميزة للرواد الذين أسهموا بفكرهم وعطائهم لإحداث أثر كبير على المستوى الدولي والإقليمي والمحلي وأضاف أن فوز سمو الأمير عبدالعزيز بن سلمان ومعالي السفير عبدالله المعلمي جاء ممثلًا لأهداف الجائزة خير تمثيل في الموقف والأثر، كما قدم الأستاذ عبدالعزيز بن علي التركي رئيس مجلس إدارة شركة روابي القابضة التهاني والتبريكات لنادي المنطقة الشرقية الأدبي لتبنيه هذه الجائزة المميزة والمختلفة ولصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة ومعالي المهندس عبد الله بن يحيى المعلّمي لفوزهما بالجائزة في نسختها الأولى ومواقفهما التي أحدثت صدى كبيرًا وتركت أثرًا على المستوى الدولي. من جهة ثانية، انطلق ملتقى الكُتّاب السعوديين الرابع الذي يقيمه نادي المنطقة الشرقية الأدبي، بمشاركة سبعين كاتبًا وكاتبة، كتقليد ثقافي للنادي في نسخته الرابعة والذي يقيمه بالتعاون مع شركة أرامكو السعودية بجناحها الثقافي مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) ضمن مشروع تاريخنا قصة الذي يرعاه سمو ولي العهد ورئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -وفقه الله- وتشرف عليه دارة الملك عبدالعزيز التي عقدت مع الأندية الأدبية عدة اجتماعات من أجل الإسهام في دعم هذا المشروع الثقافي المهم الذي يعزز حضور تاريخنا ومروياته وذاكرته في رواياتنا التاريخية بوصفها من أهم الكتابات الإبداعية في مجال الفن الروائي. وقال رئيس مجلس إدارة النادي د. محمد بن عبدالله بودي ورئيس الملتقى: إن هذه النسخة الرابعة من الملتقى تحت عنوان: "نحو رواية تاريخية في المملكة العربية السعودية" تأتي تفعيلًا لمشروع تاريخنا قصة، الذي يؤكد على أهمية وحضور الرواية التاريخية في الأدب السعودي المعاصر، وتستعرض مدى تأثيرها في المشهدين الأدبي والثقافي من خلال عدد من الجلسات العلمية التي يشارك فيها نخبة من النقاد والروائيين والمؤرخين.

تشمل تعيينات وإعفاءات.. العاهل السعودي يصدر عددا من الأوامر الملكية
تشمل تعيينات وإعفاءات.. العاهل السعودي يصدر عددا من الأوامر الملكية

روسيا اليوم

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

تشمل تعيينات وإعفاءات.. العاهل السعودي يصدر عددا من الأوامر الملكية

وجاء في نصوص الأوامر الملكية الصادرة عن الملك سلمان بن عبد العزيز:المصدر: "واس" تزامنا مع العام التاسع لإطلاقها، قدم "التقرير السنوي لرؤية السعودية 2030 لعام 2024"، نظرة شاملة على الرؤية، مشيرا إلى المكتسبات التي تحققت والاستعدادات للمرحلة المقبلة. أصدر العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، أمرا ملكيا بتعيين وزير الطاقة الأمير عبد العزيز بن سلمان، رئيسا لمجلس أمناء جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية (كاوست). اعتمد رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل، تشكيل مجلس إدارة الاتحاد السعودي للملاكمة برئاسة المستشار تركي بن عبد المحسن آل الشيخ. أدى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز صلاة عيد الفطر فى قصر السلام بجدة صباح اليوم الأحد.

عبد العزيز بن سلمان رئيساً لمجلس أمناء «كاوست»
عبد العزيز بن سلمان رئيساً لمجلس أمناء «كاوست»

الشرق الأوسط

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • الشرق الأوسط

عبد العزيز بن سلمان رئيساً لمجلس أمناء «كاوست»

أصدر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، بناءً على ما عرضه الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، أمراً بتعيين الأمير عبد العزيز بن سلمان، رئيساً لمجلس أمناء جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية «كاوست». يأتي هذا التعيين تأكيداً للدور الاستراتيجي الذي تؤديه «كاوست»، في تعزيز منظومة البحث والتطوير والابتكار، لا سيما في المجالات الحيوية لمستقبل السعودية، مثل: الطاقة، والاستدامة، والتقدم التقني. وتستعد الجامعة، برئاسة الأمير عبد العزيز بن سلمان، لتعزيز مكانتها بوصفها مركزاً عالمياً للتميّز العلمي والابتكار التحويلي. ويتمتع الأمير عبد العزيز بن سلمان، بخبرة واسعة في قطاع الطاقة والاستدامة، حيث أدّى دوراً محورياً في صياغة وتنفيذ السياسات التي تدعم التحول نحو الطاقة النظيفة، وتعزيز الابتكار في هذا المجال. جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية (كاوست) وسيُشكل تعيينه خطوة مهمة لدفع استراتيجية «أثر متسارع» التي تتبناها «كاوست»؛ بهدف تسريع وتيرة البحث العلمي، وربط مخرجاته بالتطبيقات الصناعية والتقنية، بما يتماشى مع مستهدفات «رؤية السعودية 2030». كما يعكس هذا التعيين إبراز الجهود البحثية التي تقوم بها المملكة لمعالجة التحديات البيئية والمناخية، وتعزيز استخدامات الطاقة المتجددة، وتحقيق هدف الوصول إلى الحياد الصفري من خلال الأبحاث التي تعمل عليها الجامعة. وقال البروفسور إدوارد بيرن، رئيس الجامعة، إن «هذا التعيين يُمثِّل محطة مهمة في مسيرة الجامعة»، مؤكداً أن رؤية الأمير عبد العزيز بن سلمان وخبرته العميقة في مجالات الطاقة والاستدامة «ستسهم في تسريع تأثير (كاوست)، وتعزيز دورها في ربط البحث العلمي بالتنمية الاقتصادية والتقنية». وأعرب بيرن، في تصريح بعد صدور الأمر الملكي، عن تطلعهم إلى «تحقيق مزيد من الإنجازات، وتوسيع نطاق شراكاتنا الاستراتيجية، ودعم الجيل القادم من العلماء والمبتكرين».

تزامناً مع زيارة ترمب... الرياض تحتضن «منتدى الاستثمار السعودي الأميركي»
تزامناً مع زيارة ترمب... الرياض تحتضن «منتدى الاستثمار السعودي الأميركي»

الشرق الأوسط

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

تزامناً مع زيارة ترمب... الرياض تحتضن «منتدى الاستثمار السعودي الأميركي»

تزامناً مع الزيارة الرسمية، التي يقوم بها الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، إلى السعودية، في 13 مايو (أيار) الحالي، تستضيف العاصمة الرياض «منتدى الاستثمار السعودي الأميركي»، الذي يُعقَد في مركز الملك عبد العزيز الدولي للمؤتمرات، بحضورٍ رفيع المستوى يضم قادة المال والأعمال من الجانبين، في احتفاء بشراكة اقتصادية واستثمارية قاربت على إتمام قرنها الأول. يأتي هذا المنتدى في لحظةٍ رمزية تعيد إلى الأذهان اللقاء التاريخي بين الملك عبد العزيز آل سعود والرئيس الأميركي فرنكلين روزفلت، على متن «يو إس إس كوينسي» عام 1945، وهو اللقاء الذي مهّد لعقودٍ من الشراكة الاستراتيجية بين الرياض وواشنطن، ارتكزت على المصالح المشتركة في مجالات الطاقة، والأمن، والاستثمار. وتتجدد هذه الشراكة في قالب استثماري حديث، حيث تمثل الولايات المتحدة أكبر مصدر للاستثمار الأجنبي المباشر في المملكة، بحجم استثمارات يقدَّر بـ54 مليار دولار؛ أي نحو ربع إجمالي الاستثمار الأجنبي في البلاد. وفي المقابل، تستثمر السعودية في قطاعات حيوية داخل الاقتصاد الأميركي، تتراوح بين النفط والبتروكيميائيات والتكنولوجيا الناشئة. ويشهد المنتدى مشاركة أكثر من 125 متحدثاً و2000 مشارك، إلى جانب 12 جناحاً عرضياً، و15 جلسة متخصصة، و3 طاولات مستديرة، تُغطي قطاعات متنوعة؛ أبرزها الطاقة المستدامة، والذكاء الاصطناعي، والتصنيع المتقدم، والخدمات المالية، والصحة. ومن المقرر أن تشمل الفعاليات جلسات حوارية وزارية، ونقاشات بين الرؤساء التنفيذيين، بالإضافة إلى لقاءات مغلقة لصنّاع القرار. يشارك في المنتدى عدد من الشخصيات البارزة من الجانبين، من بينهم الأمير عبد العزيز بن سلمان وزير الطاقة، والمهندس خالد الفالح وزير الاستثمار، ووزير المالية محمد الجدعان، إلى جانب رؤساء تنفيذيين لعمالقة المال والتقنية، مثل رئيس «بلاك روك» لاري فينك، والرئيسة التنفيذية لـ«سيتي غروب» جاين فريزر، ورئيس «كوالكوم» كريستيانو آمون، ورئيس «آي بي إم»، آرفيند كريشنا، وستيفن شوارزمان، مؤسس ورئيس «بلاكستون»، ورئيسة الاستثمارات في «غوغل» و«ألفابت» روث بورات. ومن أهم القطاعات التي ستحظى بتركيز خاص في المنتدى الطاقة والاستدامة، حيث يعكس التعاون السعودي الأميركي توازناً بين ضمان أمن الطاقة العالمي، اليوم، ودفع الابتكار في مجال الطاقة النظيفة غداً، في ظل التوجه نحو تقنيات المعادن الحرجة وسلاسل الإمداد المستدامة. وفي قطاع الخدمات المالية، يتناول المنتدى آفاق الشراكة الجديدة بين صناديق الثروة السيادية ورؤوس الأموال المؤسسية من البلدين؛ لتعزيز تدفقات الاستثمار العالمية، وتسريع الابتكار في مجال التقنية المالية والنماذج التمويلية المبتكرة. أما في مجال الذكاء الاصطناعي والتقنية فتسعى الدولتان إلى تعزيز تحالف رقمي رائد يشمل الحوسبة السحابية، والأمن السيبراني، والروبوتات، في وقتٍ تُحقق فيه السعودية قفزات في مشاريع التحول الرقمي. وفي جانب الصناعة، يسعى التعاون المشترك إلى بناء سلاسل توريد مرنة وتطوير المواهب الوطنية، مع التركيز على الصناعات الدقيقة مثل الطيران والسيارات. ويمتد التعاون إلى الدفاع والأمن السيبراني، حيث تبرز فرص التصنيع المشترك، وتكامل تقنيات الذكاء الاصطناعي في مجال الدفاع. كما يُولي المنتدى اهتماماً كبيراً بقطاعي الصحة وعلوم الحياة، في ظل الجهود المتواصلة لتطوير نُظم الرعاية الصحية والاستثمار في الابتكار الطبي، بالتوازي مع دعم قطاع رأس المال الجريء الذي يُسهم في تمويل الشركات الناشئة، وبناء منظومات ابتكار ذات طابع عالمي. ويمثل المنتدى خطوة جديدة نحو ترسيخ الشراكة بين الرياض وواشنطن، من خلال منصة تفتح آفاقاً واسعة للاستثمارات ذات التأثير العالي، وتؤسس لمستقبل مشترك قوامه الابتكار والنمو المستدام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store