أحدث الأخبار مع #عبدالعزيزالسكران،


الوئام
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الوئام
المملكة والولايات المتحدة.. تبادل تجاري يتجاوز نصف تريليون دولار في 10 سنوات
أكد وكيل محافظ الهيئة العامة للتجارة الخارجية للعلاقات الدولية، عبدالعزيز السكران، أن حجم التبادل التجاري بين المملكة والولايات المتحدة الأمريكية، قد تجاوز حاجز الـ 500 مليار دولار خلال العقد الماضي. وأوضح السكران، في تصريحات لقناة 'الإخبارية'، أن هذه الأرقام الضخمة تجسد 'قوة ومتانة' العلاقات الاقتصادية الراسخة التي تربط البلدين الصديقين. وأشار إلى أن الشراكة السعودية الأمريكية تمتد لعقود طويلة وتشمل 'مجالات متعددة وحيوية'، يأتي في مقدمتها قطاعات الطاقة والصناعات الدفاعية والتقنية المتقدمة والاستثمار المباشر. وقال وكيل المحافظ إن المملكة تستضيف حاليًا نحو 140 شركة أمريكية تعمل في مختلف القطاعات الاقتصادية، مؤكدًا أن الولايات المتحدة تعتبر ثاني أكبر شريك تجاري للمملكة في حجم الواردات. ولفت إلى الدور الهام الذي يلعبه مجلس التجارة والاستثمار السعودي الأمريكي، واصفًا إياه بأنه 'منصة إستراتيجية' تهدف إلى تذليل العقبات التي قد تعترض مسار التعاون الثنائي وتعزيز الشراكة الاقتصادية بين البلدين. وبيّن أن القطاعات الأمريكية التي توليها المملكة أهمية خاصة في إطار تحقيق أهداف رؤية 2030 تشمل التقنية المتقدمة، والذكاء الاصطناعي، والابتكار، والصناعات المتنوعة.


الوئام
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الوئام
عصر الصفقات الكبرى .. التبادل التجاري بين السعودية وأمريكا قرابة 500 مليار دولار
الوئام – خاص تكتسب زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، الثانية إلى الرياض أهمية خاصة، ليس فقط لكونها تعيد إلى الأذهان زيارته الرسمية الأولى في مايو 2017 التي دشنت عهدًا من العلاقات الوثيقة والصفقات الاقتصادية الكبرى، بل لأنها تأتي في سياق عالمي وإقليمي مختلف، وفي ظل تحولات طرأت على اقتصادي البلدين وأولوياتهما. زيارة محورية تميزت فترة رئاسة ترمب الأولى بنهج برغماتي انعكس في علاقات اقتصادية ذات طابع واضح ومباشر مع العديد من دول العالم وفي مقدمتها السعودية، لهذا كانت زيارته للرياض في مايو 2017 محورية، حيث تم الإعلان عن حزمة ضخمة من الاتفاقيات والاستثمارات. حجم التبادل التجاري في عام 2016 وقبل زيارة ترمب الأولى بلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين 66 مليار ريال، وفي العام التالي للزيارة (2018) سجل حجم التبادل أقصى ارتفاع له عند قرابة 96 مليار ريال، وبنسبة نمو قرابة 39%. وخلال فترة ترمب الأولى شهد حجم التبادل التجاري بين البلدين استقرارًا نسبيًا مع ميل طفيف للنمو في بعض القطاعات غير النفطية، مدفوعًا جزئيًا بالانتعاش الاقتصادي العالمي قبل جائحة كورونا، وظلت الولايات المتحدة شريكًا تجاريًا مهمًا للسعودية، والعكس صحيح، خاصة في قطاعات الطاقة، المعدات الصناعية، والسيارات. وبحسب وكيل محافظ الهيئة العامة للتجارة الخارجية للعلاقات الدولية، عبدالعزيز السكران، فإن حجم التبادل التجاري بين المملكة والولايات المتحدة تجاوز 500 مليار دولار خلال السنوات العشر الماضية الاستثمارات المتبادلة وشهدت الفترة الماضية ضخ استثمارات سعودية كبيرة، في صندوق للبنية التحتية الأمريكية بالشراكة مع بلاكستون، كما اتجهت استثمارات صندوق الاستثمار السعودي لاحقًا بشكل متزايد نحو التكنولوجيا ورأس المال الجريء. بالتوازي مع ذلك أبدت الشركات الأمريكية اهتمامًا متزايدًا بالفرص الاستثمارية في القطاعات الواعدة بالسعودية والتي خلقتها رؤية 2030، خاصة في قطاعات الترفيه، السياحة، والتكنولوجيا، وإن كانت الاستثمارات الفعلية قد تسارعت بشكل أكبر في السنوات اللاحقة. ويوجد في المملكة أكثر من 140 شركة أمريكية، حيث تعد الولايات المتحدة ثاني أكبر شريك للمملكة، فيما تعد السعودية من أكبر الشركاء التجاريين لأمريكا على مستوى العالم. وزادت الاستثمارات الأمريكية الموجهة للاستفادة من مشاريع رؤية 2030، خاصة في مجالات التكنولوجيا، الحوسبة السحابية مثل إنشاء جوجل ومايكروسوفت وأوراكل لمناطق سحابية في المملكة، وكذلك قطاعات السياحة، والترفيه. أولويات متجددة وفرص محتملة قطعت رؤية السعودية 2030 شوطًا كبيرًا، في تحقيق المستهدفات مع تطور واضح في البيئة الاستثمارية، حيث أظهرت المملكة تركيزًا استراتيجيًا على التكنولوجيا المتقدمة، مثل الذكاء الاصطناعي، التكنولوجيا المالية، الأمن السيبراني، والتكنولوجيا الحيوية. كما عملت على تطوير المشاريع الكبرى مثل نيوم، القدية، البحر الأحمر، والعلا، بهدف جعل المملكة وجهة سياحية عالمية، فضلا عن الاستثمارات الضخمة التي نجحت في استقطاب الفعاليات الرياضية العالمية وتطوير الدوريات المحلية. وتمتلك السعودية مشاريع طموحة في مجال الطاقة الشمسية والهيدروجين الأخضر، تماشيًا مع أهداف التنويع وتقليل الاعتماد على النفط. وتتقاطع هذه المشروعات الطموحة مع الاهتمامات الأمريكية الحالية واهتمامات الرئيس ترمب، حيث لا تزال الشركات الأمريكية رائدة عالميًا في العديد من القطاعات التي تستهدفها السعودية خاصة التكنولوجيا، إدارة المشاريع الكبرى، الترفيه، الخدمات المالية، مما يوفر فرصًا كبيرة للشراكة. تعزيز المسارات القائمة ومن المؤكد أن يسعى ترمب خلال زيارته الثانية، إلى تأكيد أهمية العلاقات الاقتصادية القوية بين أمريكا والسعودية، خاصة في ظل التقدم الذي تم في العديد من الملفات التي بدأها، وساهمت في تعزيز التبادل التجاري بين البلدين.

صحيفة عاجل
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة عاجل
مسؤول: التبادل التجاري بين المملكة وأمريكا تجاوز 500 مليار دولار خلال 10 سنوات
قال وكيل محافظ الهيئة العامة للتجارة الخارجية للعلاقات الدولية عبد العزيز السكران، إن حجم التبادل التجاري بين المملكة وأميركا تجاوز 500 مليار دولار خلال عشر سنوات. وأضاف، خلال لقائه المذاع على قناة الإخبارية، أن 140 شركة أمريكية تعمل في المملكة وتتخذها مقرا إقليميا، كما أن الولايات المتحدة ثاني أكبر شريك للرياض في الواردات، فضلا عن وجود عمل مستدام بهذا الشأن مؤسس على قواعد تجارية مهمة وحراك تجاري بشكل مستمر يعود بالنفع للجانبين. وتابع، أن مجلس التجارة والاستثمار السعودي الأميركي الذي تأسس عام 2003م تم تطويره ليكون منصة استراتيجية لمعالجة العوائق وتعزيز التعاون الثنائي، مشيرا إلى أن القطاعات الأميركية الداعمة لرؤية 2030 تشمل التقنية والذكاء الاصطناعي والابتكار والصناعة. وأكمل وكيل محافظ الهيئة، أن الجانب الأمريكي لديه باع طويل العديد من القطاعات التي ترتكز إليها رؤية المملكة، ويؤدي التبادل التجاري لشراكة ثنائية للتعاون مع الجانب الأمريكي عبر القطاعين العام والخاص. وكيل محافظ الهيئة العامة للتجارة الخارجية للعلاقات الدولية عبد العزيز السكران لـ #الإخبارية: - حجم التبادل التجاري بين المملكة وأميركا تجاوز 500 مليار دولار خلال 10 سنوات - 140 شركة أميركية تعمل في المملكة.. وأميركا ثاني أكبر شريك للمملكة في الواردات - مجلس التجارة والاستثمار… — الإخبارية - اقتصاد (@alekhbariyaECO) May 12, 2025


رواتب السعودية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- رواتب السعودية
مسؤول: التبادل التجاري بين المملكة وأمريكا تجاوز 500 مليار دولار خلال 10 سنوات
نشر في: 12 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي قال وكيل محافظ الهيئة العامة للتجارة الخارجية للعلاقات الدولية عبد العزيز السكران، إن حجم التبادل التجاري بين المملكة وأميركا تجاوز 500 مليار دولار خلال عشر سنوات. وأضاف، خلال لقائه المذاع على قناة الإخبارية، أن 140 شركة أمريكية تعمل في المملكة وتتخذها مقرا إقليميا، كما أن الولايات المتحدة ثاني أكبر شريك للرياض في الواردات، فضلا عن وجود عمل مستدام بهذا الشأن مؤسس على قواعد تجارية مهمة وحراك تجاري بشكل مستمر يعود بالنفع للجانبين. وتابع، أن مجلس التجارة والاستثمار السعودي الأميركي الذي تأسس عام 2003م تم تطويره ليكون منصة استراتيجية لمعالجة العوائق وتعزيز التعاون الثنائي، مشيرا إلى أن القطاعات الأميركية الداعمة لرؤية 2030 تشمل التقنية والذكاء الاصطناعي والابتكار والصناعة. وأكمل وكيل محافظ الهيئة، أن الجانب الأمريكي لديه باع طويل العديد من القطاعات التي ترتكز إليها رؤية المملكة، ويؤدي التبادل التجاري لشراكة ثنائية للتعاون مع الجانب الأمريكي عبر القطاعين العام والخاص. وكيل محافظ الهيئة العامة للتجارة الخارجية للعلاقات الدولية عبد العزيز السكران لـ ..الإخبارية: .. حجم التبادل التجاري بين المملكة وأميركا تجاوز 500 مليار دولار خلال 10 سنوات .. 140 شركة أميركية تعمل في المملكة.. وأميركا ثاني أكبر شريك للمملكة في الواردات .. مجلس التجارة والاستثمار… الإخبارية .. اقتصاد (@alekhbariyaECO) May 12, 2025 المصدر: عاجل