logo
#

أحدث الأخبار مع #عبدالعزيزالمسلّم،

النخلة في الموروث الإماراتي بالعدد الجديد من مجلة "مراود"
النخلة في الموروث الإماراتي بالعدد الجديد من مجلة "مراود"

البلاد البحرينية

timeمنذ 5 أيام

  • ترفيه
  • البلاد البحرينية

النخلة في الموروث الإماراتي بالعدد الجديد من مجلة "مراود"

أصدر معهد الشارقة للتراث، العددد الـ 77 من مجلة "مراود" الشهرية المعنية بالتراث الإماراتي والخليجي والعربي والإنساني وتصدّرالعدد ملفاً بعنوان:"النخلة..الشجرة المباركة"، وأفردت المجلة مقاربات عدة، ودراسات متنوعة، استعرضت جوانب قيّمة من عناصر الفنون الشعبية بما يشمله من معارف وفنون. واشتمل العدد على موضوعات غنيّة وقراءات مهمة تحتفي في مجملها بالتراث العربي ورموزه ومكوناته وعناصره كافة، وهي وقفات مهمة لتسليط الضوء على جوانب خفية، وأخرى مطموسة أو منسية من تراثنا الشعبي العربي. وفي افتتاحية العدد، أكد الدكتور عبدالعزيز المسلّم، رئيس معهد الشارقة للتراث ورئيس التحرير، على المكانة الخاصة للنخلة باعتبارها "الشجرة المباركة" التي تحتل مكانة عميقة في وجدان الإماراتي منذ القدم. وأشار إلى أن النخلة كانت محور الحياة قبل اكتشاف النفط، حيث استخدمت ثمارها غذاءً أساسيًا، وسعفها وجذوعها في مواد البناء، بينما تحول خوصها إلى أدوات يومية ضرورية كالحصر والمكانس. وفي حديثه المؤثر، قال الدكتور المسلّم: "النخلة مدار الحياة وصنو البقاء، حملها غذاء، وسعفها ضياء، وليفها رشاء، وجذعها غماء، وهي شاهدٌ حي على ارتباط أبناء الإمارات بالأرض". كما أشاد بالرؤية الثاقبة للمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي أدرك قيمة هذه الشجرة المباركة وجعلها أساسًا لمشروعه الزراعي والبيئي، مما أثمر عن توسع كبير في المساحات الخضراء ووصول أعداد النخيل إلى أكثر من 42 مليون شجرة تنتج 73 نوعًا من التمور ذات الشهرة العالمية.

مقاربات جديدة حول ضرورة نقد التراث العربي  بمجلة "مراود"
مقاربات جديدة حول ضرورة نقد التراث العربي  بمجلة "مراود"

البوابة

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البوابة

مقاربات جديدة حول ضرورة نقد التراث العربي بمجلة "مراود"

أصدر معهد الشارقة للتراث، بدولة الإمارات العربية المتحدة، العدد صدر رقم 76 من مجلة "مراود" التي تُعنى بالتراث الإماراتي والعربي والإنساني. نقد التراث الشعبي العربي وتصدّر العدد ملفاً بعنوان: "نقد التراث الشعبي العربي..بين تقديس الماضي وتدنيس الحاضر"، كما تضمن العدد مقاربات عدة، ودراسات ورؤى متنوعة، استعرضت جوانب قيّمة من عناصر الفنون الشعبية بما يشمله من معارف وفنون. الاحتفال بالتراث العربي ورموزه كما تضمن العدد موضوعات غنيّة و قراءات مهمة تحتفي في مجملها بالتراث العربي ورموزه ومكوناته وعناصره كافة، وهي وقفات مهمة لتسليط الضوء على جوانب خفية، وأخرى مطموسة أو منسية من تراثنا الشعبي العربي. مقاربات نقدية جادة وفي افتتاحية العدد، أكد الدكتور عبدالعزيز المسلّم، رئيس معهد الشارقة للتراث ورئيس التحرير، على الحاجة الملحة إلى نقد التراث الشعبي العربي بشكل موضوعي، لتمييز عناصره الإيجابية من السلبية، مشيراً إلى أن التراث يشكل "بحراً زاخراً بالمعارف الشعبية المتنوعة" وقال 'المسلّم': "نحتاج إلى مقاربات نقدية جادة تكشف ما في التراث من قيم نبيلة، مثل العدل والشجاعة والأمانة، كما ورد في الأمثال والسير الشعبية، وفي المقابل نزيل الصور المنفرة التي علقت في الذاكرة الجمعية، كالتعامل السلبي مع أصحاب العاهات أو بعض المهن والمعتقدات". وأشار إلى أن موضوع النقد التراثي "شائك ومعقد"، ويتطلب دراسات متعددة لمعالجة إشكالاته، خاصة في ظل تداخل تقديس الماضي مع رفض بعض ممارسات الحاضر. تناقض صارخ وفي كلمته على الصفحة الأخيرة من المجلة، أشار الدكتور منّي بونعامة، مدير إدارة المحتوى والنشر بمعهد الشارقة، ومدير التحرير، إلى وجود مفارقة عجيبة في التراث العربي تجاه قضية الغربة والاغتراب، حيث يجتمع المدح والذم في آن واحد، مؤكدا أن هذا التناقض يحتاج إلى إعادة قراءة نقدية. وقال بونعامة في مقاله الذي حمل عنوان "الغربة كربة": "ينطوي التراث على تناقض صارخ في نظرته للغريب، فبينما نجد في الأدب الكلاسيكي أشعاراً تمجد الغربة لطلب العلم والمجد، نرى الأمثال الشعبية تصورها كمحنة ومشقة، مثل: 'الغربة كربة' و'الغريب أعمى ولو كان بصيراً". وأضاف: "هذه النظرة السلبية للغريب، التي عززتها الثقافة الشعبية عبر أقوال مثل 'يا معمر في غير بلدك، لا هو الك ولا هو لولدك'، تحتاج إلى مراجعة نقدية لتنقية التراث من شوائبه"، مشيرا إلى أن الأمر لا يقتصر على الغربة، بل يشمل مواضيع أخرى كالإعاقة والأمراض. وأكد مدير التحرير أن "هذه المفارقات تجعل نقد الموروث الشعبي ضرورياً للكشف عن تناقضاته"، معتبرا أن بعض الصور النمطية في التراث "أصبحت عالقة في المخيال الجمعي العربي رغم تعارضها مع قيم التسامح". حكايات الجن وفي ملف العدد نقرأ: لفهد علي المعمري: "الموروث الشعبي..بين مطرقة الحاضر وسندان الماضي "، ويكتب دكتور سالم زايد الطنيجي: "نقد التراث الشعبي العربي:بين تقديس الماضي..وتشويه الحاضر "، وتسلط د.عائشة الغيص الضوء على: "التراث الشعبي بين تقديس الماضي..واسقاطاته السلبية"،مسلطة الضوء على "صورة الغريب في الأمثال الشعبية العربية"، وتكتب فاطمة سلطان المزروعي عن:"حكايات الجن..رموز وأساطير في الثقافة والحكاية الشعبية "، ويتسأل د.فهد حسين:"هل نقدس موروثنا الشعبي"؟، يبحث د. سمير الضامر عن:" الصورة الذهنية في : المخيلة الشعبية". وفي ملف العدد أيضاً، يسلط د.خالد متولي الضوء على :"الوشم بين الماضي والحاضر..والمقبول والمرفوض"، ويكتب د.اسعد عبد الرحمن عوض الله عن: "الطب الشعبي:في التراث الثقافي السوداني وأمراض "قوى فوق الطبيعة "، ونقرأ لدكتور:خالد صالح ملكاوي: "إصلاح التراث الشعبي:لتحرير الحاضر "، ويحلل د.مهدي الشموط: "نظرات في التراث.. بين نظرة صلح وحب ونظرة رفض وتشاؤم "، ويسلط سلطان المزروعي الضوء على: "المعتقدات الشعبية في الساحل الشرقي لدولة الإمارات العربية المتحدة..الصنم بين الخرافة والواقع"، ويختتم محمد نجيب قدوره ملف العدد بـ "تأملات في نقد التراث الشعبي..بين الماضي والحاضر". الناقة في الشعر النبطي وفي موضوعات العدد وفي باب "موسيقا الشعوب "يكتب علي العبدان :"الاستماع إلى الماضي..تاريخ علم الآثار والموسيقى وأهم مجالاته"، وفي باب "فنون شعبية " يسلط علي العشر الضوء على:"فن السورية او الصورية "، وفي باب "دراسة "نطالع :لمحمدعبد الله نور الدين بعنوان "سلطان بن علي العويس..الطواش في بحور الشعر النبطي، وفي باب "خواطر " يسلط طلال سعد الرميضي الضوء على "الجانب المظلم من مهنة الغوص على اللؤلؤ "، وفي باب "قراءة نقدية "نقرأ لخالد عمر بن ققة: "الناقة في الشعر النبطي بالإمارات..إبداع عياش بجياوي التراثي "، وفي باب "فضاءات "نقرأ للولوة المنصوري: "أسطورة الحب الأبدي بين اساف وناءلة"، وفي باب "فنون تراثية "تكتب: دكتورة وضحى حمدان الغريبي عن "الايكولوجيا في الفن ..استكشاف العلاقة بين البيئة والتراث الثقافي". وأما في باب "زاوية" فنقرأ للدكتور خالد بن محمد مبارك القاسمي عن "جانب من العادات والتقاليد في شبه الجزيرة العربية..في كتابات الرحالة الغربيين"، وفي باب "مقاربات" نطالع للدكتور:خليل السعداني "التاريخ الاقتصادي الجديد..النشأة والمسار"، وفي باب نقوش الذاكرة" يكتب دكتور احمد الشكري: "نبذة عن إمبراطورية سنغاي"، وفي باب "أفق" يناقش دكتور أحمد بهي الدين: "التراث الثقافي غير المادي..تقدير ام تقديس"، وفي باب "قصة التراث الشعبي " نقرأ للدكتور مصطفى جاد موضوع عن "تقبيل المقدسات وأشياء نحبها"، في باب "ضوء" تستعرض سارة إبراهيم: "مشروبات شكلت بصمة ثقافية لشعوبها". وفي حوار العدد تحاور عبير يونس "محمد الشيحي "رئيس جمعية المطاف للتراث حول التراث البحري وكيفية نقله للأجيال، وفي باب "عبق التاريخ" يستعرض دكتور محمد محمد عيسى: "الرحى..تاريخها ودلالاتها اللغوية والرمزية في شعر العرب"، وفي باب "رؤى" يسلط دكتور احمد سعد الدين عيطة الضوء على "مربعات فن الواو"، وفي باب "أمثال شعبية" يكتب دكتور شهاب غانم عن موضوع "الطعام في الأمثال العدنية"، وفي باب "الموروث الشعبي " يكتب د. خالد أبو الليل عن موضوع "الموروث الشعبي والتكنولوجيا"، وفي باب "واحة القراءة " نُطالع لحجاج سلامة "ادبيات النباتات في الأدب الشعبي"، وفي باب "تراث الشعوب" تستعرض أسماء بن موسى: "اللباس التقليدي المغربي". يُذكر أن "مراود" هي مجلة معنية بالتراث الإماراتي والعربي والعالمي، ويرأس تحريرها الدكتور عبد العزيز المسلّم، رئيس معهد الشارقة للتراث، ومستشار التحرير ماجد بوشليبي، الخبير الثقافي بمعهد الشارقة للتراث، ومدير التحرير الدكتور منَي بونعامة، مدير إدارة المحتوي والنشر بمعهد الشارقة للتراث، ويتكون مجلس التحرير من: على العبدان، وعتيج القبيسي، وعائشة الشامسي، وسارة إبراهيم، وسكرتير التحرير أحمد الشناوي، كما تضم هيئة التحرير منير حمود وبسام الفحل للإخراج الفني والمراجعة اللغوية، وتصدر المجلة شهريا عن معهد الشارقة للتراث.

"شدو الحروف".. رحلة شيقة في عالم الشعر الشعبي على تلفزيون الشارقة
"شدو الحروف".. رحلة شيقة في عالم الشعر الشعبي على تلفزيون الشارقة

الشارقة 24

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشارقة 24

"شدو الحروف".. رحلة شيقة في عالم الشعر الشعبي على تلفزيون الشارقة

الشارقة 24: في موسمه الثالث، يواصل برنامج "شدو الحروف" حضوره المميز على شاشة تلفزيون الشارقة خلال شهر رمضان المبارك، مقدماً للمشاهدين تجربة ثقافية تثري معرفتهم بالشعر الشعبي الإماراتي والخليجي، البرنامج الذي يقدّمه سعادة الدكتور عبد العزيز المسلّم، رئيس معهد الشارقة للتراث، يفتح نافذة على هذا الفن العريق، مستعرضاً جمالياته وأساليبه، ومساهماً في إحياء التراث الشعري. بداية من راكان بن حثلين ومحمد بن مسلم والشاعر الكويتي عبد الله الفرج ونمر العدوان وسعيد البديد المناعي، يقدم البرنامج للمشاهدين هذا الموسم في فترة ما بعد الإفطار وعلى مدار حولي 20 دقيقة، وجبة غنية بالمعلومات الثقافية والأدبية. ويتخلله إلقاء لأهم الأبيات التي ألفها الشاعر الذي تتناوله الحلقة مع تسليط الضوء على جوانب مهمة في حياته، ولا يقتصر الدكتور عبد العزيز المسلًم على الحديث على قصائد الشعراء فقط، بل يضعها ضمن سياقها التاريخي والاجتماعي ليستخرج مجموعة من القيم التي ركز عليها الشعراء مثل الشجاعة، الكرم، والانتماء للوطن وغيرها. وبأسلوبه السلس وطرحه العميق، استطاع "شدو الحروف" أن يكون أكثر من مجرد برنامج للشعر الشعبي وشعرائه، بل تجربة فكرية تستكشف حياة الناس في الماضي والظروف التاريخية التي رافقت هؤلاء الشعراء والأبعاد الإنسانية والاجتماعية التي شكلت شخصياتهم وأثرت في إنتاجهم الأدبي. يتميز برنامج "شدو الحروف" بأسلوب بصري جذاب يعزز تجربة المشاهد، حيث يستعين برسوم أو صور متحركة بسيطة تضع المشاهد في سياق الأحداث والمواضيع التي يتم التطرق اليها مما يضفي طابعا حيويا ومؤثرا على الشرح الذي يستفيض فيه مقدم البرنامج.

أيام الشارقة التراثية تستقطب 388 ألف زائر في ختام فعالياتها
أيام الشارقة التراثية تستقطب 388 ألف زائر في ختام فعالياتها

الاتحاد

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الاتحاد

أيام الشارقة التراثية تستقطب 388 ألف زائر في ختام فعالياتها

الشارقة (وام) اختتمت فعاليات أيام الشارقة التراثية التي أقيمت تحت شعار «جذور»، بعد 11 يوماً متواصلاً من الأنشطة الفنية الثقافية والتراثية المنوعة التي زارها 388 ألفاً و851 زائراً، شاهدوا خلالها أكثر من 12 ألف فعالية أقيمت في 7 مدن في الإمارة، هي الشارقة وخورفكان ومليحة والذيد وكلباء والحمرية ودبا الحصن. وتم، خلال الحفل الختامي، الذي أقيم على مسرح ساحة القصبة بمنطقة قلب الشارقة، عرض فيلم تعريفي توثيقي بالجهود المبذولة لإقامة ونجاح المهرجان، إضافة لعرض أوبريت سمفونية «النخلة» ومجموعة منوعة من الفقرات الفنية التراثية. كما تم تكريم أكثر من 46 جهة داعمة من الرعاة والجهات الحكومية والخاصة، وأكثر من 27 لجنة عاملة في الفعاليات، وأكثر من 100 موظف من معهد الشارقة للتراث لدورهم اللافت والمتميز في نجاح الدورة الحالية. تجاوز عدد ضيوف أيام الشارقة التراثية أكثر من 100 ضيف قدموا من 25 دولة عربية وعالمية، إضافة إلى دولة الإمارات، هي سلطنة عمان، والسعودية، وقطر، والكويت، والبحرين، والمغرب، ومصر، والأردن، وسوريا، والعراق، وفلسطين، وتونس، والجزائر، ولبنان، إلى جانب الصين، والهند، وليتوانيا، وجورجيا، وفرنسا، ومقدونيا، وروسيا، ومونتنيغرو، وإسبانيا، وألمانيا. وقال الدكتور عبد العزيز المسلّم، رئيس معهد الشارقة للتراث: "كانت دورة هذا العام استثنائية بكل المقاييس، فهناك توسع وإضافة مساحات جديدة لمنطقة الفعاليات وفقرات كبيرة وإصدارات ثقافية متميزة، وما كان هذا النجاح الباهر ليتم لولا دعم صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، وتوجيهاته بأهمية إثراء المشهد التراثي للإمارة وتذليل كافة العقبات التي تحول دون ذلك". وقال أبو بكر محمد الكندي، المنسق العام لأيام الشارقة التراثية "إن سعادتنا بهذه النجاحات المتحققة في الفعاليات مسؤولية مضاعفة على عواتقنا لتقديم المزيد والأفضل، وقد بدأنا منذ الآن التخطيط للدورة الجديدة وجمع المعلومات والأفكار التي تلبي طموحنا في جعل الإمارة وجهة تراثية متميزة، كما هي وجهة سياحية وقبلة للثقافة والكتاب والمثقفين". تضمن اليوم الختامي العديد من الفعاليات والفقرات الفنية والتراثية المنوعة التي أقيمت في وقت واحد في 3 مدن في الإمارة، هي الشارقة وخورفكان ودبا الحصن، وتضمنت الجلسة الختامية للفعاليات الثقافية ندوة نقاشية بعنوان «تجارب ملهمة في حماية التراث الثقافي»، شارك فيها متخصصون في شؤون الفن والتاريخ والتراث من البحرين والسعودية وقطر والكويت وتركيا. تلا ذلك إقامة حفل توقيع جماعي لكتاب «جذور»، وهو من إصدارات معهد الشارقة للتراث شارك في تأليفه 14 باحثاً وأكاديمياً متخصصاً، وتضمن مجموعة من الموضوعات، منها التقاليد الإماراتية في المجالس بين الثبات والتحول، والمثل عند الشعوب بين التأصيل والجذور، والأسواق الشعبية القديمة في الشارقة، وحفظ وصون الذاكرة الإماراتية، وغيرها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store