logo
#

أحدث الأخبار مع #عبدالفتاح_السيسى

بدء الاجتياح البرى لغزة.. غدا فى اليوم السابع
بدء الاجتياح البرى لغزة.. غدا فى اليوم السابع

اليوم السابع

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • اليوم السابع

بدء الاجتياح البرى لغزة.. غدا فى اليوم السابع

تنشر اليوم السابع فى عددها الصادر غدا، تفاصيل هامة حول العديد من الأحداث الجارية على الساحتين الداخلية والخارجية: بدء الاجتياح البرى لغزة واقرأ أيضًا فى العدد الصادر غدًا: الرئيس عبدالفتاح السيسى فى القمة العربية فى بغداد: «حتى لو نجحت إسرائيل فى إبرام اتفاقيات تطبيع مع جميع الدول العربية، فإن السلام الدائم والعادل والشامل فى الشرق الأوسط، سيظل بعيد المنال، ما لم تقم الدولة الفلسطينية، وفق قرارات الشريعة الدولية» بدء الاجتياح البرى لغزة.. إسرائيل تطلق العملية العسكرية «عربات جدعون» لتهجير الفلسطينيين.. تل أبيب تنقل قواتها لاحتلال القطاع.. والغارات تجبر آلاف المدنيين على النزوح من جديد.. وجيش الاحتلال يسقط منشورات تهدد السكان اليوم.. غلق باب التظلمات بإعلان المبادرة الرئاسية «سكن لكل المصريين 5» «مدبولى»: الأتوبيس الترددى نقلة حضارية كبيرة داخل القاهرة الكبرى.. رئيس الوزراء عقب تفقده التشغيل التجريبى: بالإرادة السياسية للرئيس السيسى وإصراره على تنفيذ المشروعات تمكنا من العمل على خروج المشروع للنور مصر تتابع بقلق تطورات ليبيا وتدعو جميع الأطراف للالتزام بضبط النفس تخفيض سعر الدواجن المجمدة بمنافذ المجمعات الاستهلاكية للمرة الثالثة.. وزير التموين يوجه بزيادة ضخ اللحوم الطازجة لتلبية احتياجات المواطنين.. وطرح الخراف الحية للأضاحى اعتبارا من الثلاثاء المقبل بعد مناقشات ساخنة.. لجنة الإعلام بـ «النواب» تقر موازنة وزارة الثقافة.. نواب يعترضون على غلق 120 وحدة ثقافية.. الوزير يرد: بدون تأثير حقيقى ونعيد توجيه الموارد.. ومطالبات بتحقيق العدالة الثقافية إزالة 4161 حالة تعدٍ على الأراضى خلال أسبوع.. منال عوض: ما تحقق خلال الأسبوع الأول يعكس الحزم والجدية فى التعامل مع ملف التعديات

قرار جمهورى بتخصيص قطعة أرض بالبحر الأحمر لاستخدامها فى إنشاء محطات طاقة متجددة
قرار جمهورى بتخصيص قطعة أرض بالبحر الأحمر لاستخدامها فى إنشاء محطات طاقة متجددة

اليوم السابع

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليوم السابع

قرار جمهورى بتخصيص قطعة أرض بالبحر الأحمر لاستخدامها فى إنشاء محطات طاقة متجددة

(أ ش أ) أصدر السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى قرار رقم 232 لسنة 2025 بتخصيص مساحة 97357 ألفا و32 فدانا من الأراضى المملوكة للدولة ملكية خاصة ناحية محافظة البحر الأحمر، لصالح هيئة تنمية واستخدام الطاقة الجديدة والمتجددة لاستخدامها فى إنشاء محطات طاقة متجددة، وفقًا للقواعد والقوانين المعمول بها في هذا الشأن. نشر هذا القرار في الجريدة الرسمية.

جوتيريش يرحب بجهود إعادة الإعمار
جوتيريش يرحب بجهود إعادة الإعمار

بوابة الأهرام

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بوابة الأهرام

جوتيريش يرحب بجهود إعادة الإعمار

وجه أنطونيو جوتيريش، الأمين العام للأمم المتحدة، الشكر للسيد الرئيس عبدالفتاح السيسى، على جمع القادة من مختلف أنحاء العالم العربى للتوحد فى هذه القمة العربية الاستثنائية المخصصة لفلسطين وإعادة إعمار غزة. وأضاف أنه منذ الهجمات التى شنتها حماس على إسرائيل فى 7 أكتوبر، أحدثت العمليات العسكرية الإسرائيلية التى أعقبت ذلك مستوى غير مسبوق من الموت والدمار فى غزة و لقد عانى الفلسطينيون فى غزة معاناة تفوق الوصف وهم مهددون الآن بالتعرض لمستوى أفدح من الدمار. وأشار إلى أن انعقاد هذه القمة يمثل دلالة هامة على أن العالم تقع عليه مسئولية جماعية لدعم الجهود الرامية إلى إنهاء هذه الحرب وتخفيف المعاناة الإنسانية الهائلة والتوصل إلى سلام دائم وقد شهدنا فى الأسابيع القليلة الماضية تحسنا ملموسا مع وقف إطلاق النار وصفقة الرهائن. وأضاف أنه منذ بدء تنفيذ المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار، شهد المدنيون الفلسطينيون فى غزة انفراجا فى الأوضاع وتم الإفراج عن رهائن وزادت المساعدات الإنسانية بشكل كبير. وحث جوتيريش الأطراف على التمسك بالتزاماتها وتنفيذها بالكامل، كما حث الدول الأعضاء على استخدام كل ما لديها من نفوذ لدعم ذلك، خاصة ونحن نستهل شهر رمضان المبارك. وأضاف يجب علينا أن نتجنب بأى ثمن استئناف الأعمال العدائية التى من شأنها أن تغرق الملايين مرة أخرى فى هاوية المعاناة وتزيد من زعزعة الاستقرار فى المنطقة، وفى الوقت نفسه، يجب احترام وحدة أراضى لبنان وسوريا و يجب استئناف المفاوضات الجادة لوقف إطلاق النار بجميع جوانبه دون تأخير و يجب إطلاق سراح جميع الرهائن - فورا ودون شروط وبطريقة كريمة والإفراج عن المعتقلين الفلسطينيين وفقا لشروط الصفقة وبطريقة كريمة أيضا ويجب على الأطراف ضمان المعاملة الإنسانية لجميع المحتجزين الخاضعين لسلطتهم وإزالة جميع العقبات التى تحول دون إيصال المساعدات المنقذة للحياة بشكل فعال وأن المساعدات الإنسانية غير قابلة للتفاوض ويجب أن تتدفق دون عوائق وضرورة تمويل الاستجابة بشكل كافٍ، ويجب حماية المدنيين ــ بمن فيهم العاملون فى المجال الإنسانى. وأوضح أن الأمم المتحدة أثبتت، بالتعاون مع شركائها وعلى وجه الخصوص الهلال الأحمر الفلسطينى، أن الاستجابة التى تتم بتنسيق منها يمكنها، إذا أتيح لها الوصول، أن توفر المساعدة التى يحتاجها الناس. وقال: إن إنهاء الأزمة الحالية لا يكفى، فنحن بحاجة إلى إطار سياسى واضح يرسى الأساس لتعافى غزة وإعادة إعمارها واستقرارها الدائم و يجب أن يستند هذا الإطار إلى مبادئ القانون الدولى واحترامه وضرورة معالجة مخاوف إسرائيل الأمنية المشروعة، لكن ينبغى ألا يكون ذلك عبر وجود عسكرى إسرائيلى طويل الأمد فى غزة. وشدد جوتيريش على ضرورة أن تظل غزة جزءا لا يتجزأ من دولة فلسطينية مستقلة وديمقراطية وذات سيادة ــ دون أى تقليص لأراضيها أو ترحيل قسرى لسكانها وأن تكون غزة والضفة الغربية ــ بما فيها القدس الشرقية ــ موحدة سياسيا واقتصاديا وإداريا من قبل السلطة الفلسطينية التى تحظى بقبول الشعب الفلسطينى ودعمه وأن تكون أى ترتيبات انتقالية مصممة لتحقيق حكم فلسطينى موحد ضمن إطار زمنى محدود ومتفق عليه. لبنان: فلسطين قضية حق عربى ولا سلام دون تحرير كل شبر السودان: الدعم الكامل للمبادرة المصرية العربية.. وإعادة إعمار غزة أولوية الجزائر: إدانة مناورات ضم الضفة الغربية وانتزاعها من فلسطين العراق: يجب إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف الكويت: ضرورة محاسبة المسئولين عن الانتهاكات ضد الفلسطينيين ليبيا: التهجير تحت مسمى «الإعمار» يتناقض مع الأديان أكد الرئيس اللبنانى جوزيف عون أن لبنان و فلسطين قضية واحدة وتتمثل فى حق الشعوب فى الدفاع عن نفسها، وأضاف فى كلمته أن فلسطين قضية حق عربى وقومى وانسانى، وأنه كلما نجحنا فى إظهار هذه الابعاد الثلاثة كلما ازددنا قوة وفى المقابل كلما أصبحنا منقسمون كلما خسرنا المعركة. وقال إن الدول العربية يجب أن تكون قوية باستقرارها ونموها. وأضاف أن سيادة لبنان تتحصن بالتعافى الكامل فى سوريا والاستقرار فى فلسطين. وأكد الرئيس العراقى عبداللطيف جمال رشيد فى كلمته أن العراق ومن هذا المنبر، يجدد موقفه الثابت والداعى لتحقيق آمال الشعب الفلسطينى فى إقامة الدولة الفلسطينية المعترف بها دوليا وعاصمتها القدس الشريف ويرفض سياسات التصفية العرقية التى ينتهجها الكيان المحتل بحق الشعب الفلسطينى والتى تمثل خرقا جليا للقوانين الدولية والانسانية والتى ترقى لجرائم الحرب والابادة الجماعية. كما أدان وبشدة قرار إسرائيل بحظر عمل وكالة الأمم المتحدة لإغاثة اللاجئين الفلسطينيين «أونروا» على الأراضى المحتلة، والدعوة لتهجير مليونى فلسطينى من أراضيهم فى غزة الى أراضى دول اخرى والتى تعد جميعها جرائم حرب مكتملة الاركان. وأكد دعم العراق الكامل للحق الفلسطينى الأصيل ولصمود الشعب الفلسطينى فى مواجهة تلك الاعتداءات المستمرة التى يقترفها «الكيان الغاصب» ضد المدنيين العزل والمؤسسات المدنية والأماكن المقدسة. أكد الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان، رئيس مجلس السيادة الانتقالى السودانى، أن القضية الفلسطينية تظل القضية المركزية الأولى للدول العربية، مشددًا على أن الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطينى ودعم حقوقه المشروعة واجب عربى لا يمكن التنازل عنه. وأضاف البرهان ــ فى كلمته خلال القمة العربية غير العادية ــ أن السودان يؤكد موقفه الثابت والداعم للشعب الفلسطينى، مشيرًا إلى أن الطريق إلى السلام والاستقرار فى المنطقة يبدأ بإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وفق قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية. وشدد على أن أى مخططات تهدف إلى تهجير الفلسطينيين من أرضهم تمثل تهديدًا خطيرًا للأمن القومى العربى، مؤكدًا رفض السودان القاطع لأى محاولات لفرض واقع جديد من خلال سياسات القمع والتهجير القسرى، التى تتنافى مع كل القوانين والمواثيق الدولية. وأشار البرهان إلى أن القمة العربية الطارئة تنعقد فى لحظة تاريخية فارقة، حيث يجتمع القادة العرب لتوحيد موقفهم فى مواجهة الانتهاكات الإسرائيلية، وإرسال رسالة واضحة للمجتمع الدولى بأن الحق الفلسطينى لن يسقط بالتقادم، وأن الأمة العربية لن تسمح باستمرار العدوان والظلم. وأعلن البرهان، دعم السودان الكامل للمبادرة المصرية العربية الرامية إلى إعادة إعمار قطاع غزة دون تهجير سكانه، مشددًا على أن إعادة الإعمار يجب أن تكون أولوية عربية ودولية، بما يعزز صمود الفلسطينيين على أرضهم، ويؤمن لهم حياة كريمة بعيدًا عن ويلات الدمار والعدوان. كما أكد البرهان أهمية التنفيذ الفورى والكامل لبنود اتفاق وقف إطلاق النار، محذرًا من أن استمرار العدوان الإسرائيلى على قطاع غزة والضفة الغربية لن يؤدى إلا إلى مزيد من التصعيد والتوتر فى المنطقة، وهو ما يتطلب تحركًا دوليًا جادًا لوقف الجرائم بحق الشعب الفلسطينى. ودعا المجتمع الدولى إلى تحمل مسؤولياته القانونية والإنسانية تجاه ما يحدث فى فلسطين، مؤكدًا أن الصمت على الانتهاكات الإسرائيلية يجعل العالم شريكًا فى هذه الجرائم، مشيرًا إلى أن تحقيق السلام العادل والشامل لن يكون ممكنًا إلا بإنهاء الاحتلال وضمان حقوق الفلسطينيين المشروعة. وأكد ولى العهد الكويتى، الشيخ صباح خالد الحمد الصباح، أن السلام لا يمكن أن يتحقق عبر القهر والإجبار، ولن يُفرض من خلال القوة أو التهجير. وجدد ولى العهد الكويتى موقف بلاده الثابت بأن الطريق الوحيد للمضى قدمًا هو من خلال سلام دائم وعادل؛ يستند إلى ما تم الاتفاق عليه، ويؤدى إلى إقامة دولة فلسطين ذات السيادة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. وأبرز أهمية اتخاذ خطوات ملموسة على أرض الواقع لدعم القضية الفلسطينية، مشيرًا إلى ضرورة رفع الصوت العربى الرافض لأى محاولة لتهجير الشعب الفلسطينى، ورفض تحميل دول المنطقة، خاصة مصر والأردن والسعودية، أى تبعات جراء دعوات التهجير. وشدد على أن «المحاسبة هى أهم عناصر العدالة»، مشيرًا إلى أن استمرار هذه الأعمال العدوانية يعود إلى غياب المحاسبة، مؤكدا ضرورة تطبيق القانون الدولى والقانون الدولى الإنسانى وقرارات الجمعية العامة للأمم المتحدة وقرارات مجلس الأمن الدولى لضمان محاسبة المسئولين عن هذه الانتهاكات. وقال أحمد عطاف، وزير الدولة الجزائرى وزير الشئون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشئون الإفريقية، أن الشعب الفلسطينى واجه شتى التحديات، وتحمل أكثر المعاناة شدة وقساوة، وقدم من التضحيات ما لا يعد ولا يحصى ولا يوصف، وأضاف «ان الخطر اليوم هو خطر إخراج شعب من التاريخ، وهو الشعب الفلسطينى، ومنع دولة من دخول الفضاء الجيوسياسى المعاصر، وهى الدولة الفلسطينية». وأكد أن الجزائر تضم صوتَها اليوم لأصوات أشقائها العرب و رفضَها القاطع لمخططات تهجير الفلسطينيين من أرضهم، وَتُندد بالمحاولاتِ اليائسة لفصل غزة عن باقى الأراضى الفلسطينية، وتدين جميعَ المناورات الحثيثة لضم الضفة الغربية وانتزاعها من حُضْنِها الفلسطينى الأصيل. وأعرب رئيس الوزراء الصومالى، حمزة عبدى برى، عن رفض بلاده القاطع لأى محاولات تهدف إلى تهجير الفلسطينيين، مؤكدًا أن هذه الممارسات تشكل انتهاكًا صارخًا للقوانين الدولية وحقوق الإنسان، وتهدد الأمن والسلم على المستويين الإقليمى والدولى. وأكد برى - فى كلمته خلال القمة العربية غير العادية - أن هذا الاجتماع يعقد فى ظل تحديات إقليمية ودولية غير مسبوقة، مما يستوجب تعزيز التنسيق والتعاون العربى المشترك لمواجهة الأوضاع الراهنة، مشددًا على أهمية توحيد الجهود للحفاظ على الاستقرار والأمن الإقليمى، والتعامل مع المستجدات بحكمة وتخطيط مشترك. وشدد على الحق المشروع للشعب الفلسطينى فى تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة، لافتًا إلى أن هذا الحق غير قابل للتفاوض أو المساومة، وأن جمهورية الصومال الفيدرالية ستظل ثابتة فى دعمها للقضية الفلسطينية فى مختلف المحافل الدولية، حتى ينال الشعب الفلسطينى حريته وحقوقه المشروعة. ومن جانبه أكد رئيس المجلس الرئاسى الليبى محمد المنفى، الرفض القاطع للمخططات الهادفة إلى نزع الشعب الفلسطينى من ترابه أودفعه للنزوح وعدم القبول بفكرة إخلاء قطاع غزة من سكانها، مشيرًا إلى أن مسألة تهجير الفلسطينيين من غزة تحت مسمى «الإعمار» تتناقض مع جميع الأديان والقيم الإنسانية، وتخالف مبادئ الشرعية الدولية. وأعرب عن دعم ليبيا للجهود التى تبذلها كل من مصر وقطر فى رعاية المفاوضات التى أدت إلى التوصل لوقف العدوان على غزة، داعيًا إلى مواصلة هذه الجهود لتحقيق الانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق. وأكد أن قضية فلسطين هى قضية وجدانية فى ليبيا، مشيرا إلى أن الشعب الليبى يرتبط تاريخيًا بالقضية الفلسطينية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store