logo
#

أحدث الأخبار مع #عبدالقادرأورالأوغلو

تركيا: لم نتخلَ عن مشروع قناة إسطنبول
تركيا: لم نتخلَ عن مشروع قناة إسطنبول

صوت بيروت

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صوت بيروت

تركيا: لم نتخلَ عن مشروع قناة إسطنبول

قال وزير النقل والبنية التحتية التركي عبد القادر أورال أوغلو الخميس إن تركيا عازمة على بناء مشروع قناة يهدف إلى تخفيف الضغط على مضيق البوسفور المزدحم، بعد الحصول على التأمين اللازم، وذلك رغم انتقادات واسعة بشأن تأثيره البيئي المحتمل. ووضع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان حجر الأساس للقناة عام 2021، بهدف ربط البحر الأسود شمال إسطنبول ببحر مرمرة جنوبا ومنع الحوادث في مضيق البوسفور. وقدر تكلفة هذه المبادرة، التي وصفها أردوغان 'بمشروعه المجنون' عندما كشف عنها قبل أكثر من عقد، بنحو 75 مليار ليرة (1.95 مليار دولار). وشكك ناقدون في جدوى ممر مائي يمتد لمسافة 45 كيلومترا عبر مستنقعات ومزارع على الطرف الغربي لإسطنبول، قائلين إنه سيدمر البيئة والنظام البيئي البحري ويعرض إمدادات المياه العذبة لأكبر مدن البلاد للخطر. وجرى تعليق الخطة في السنوات القليلة الماضية إلى حد كبير بسبب الاضطرابات الاقتصادية ونقص التمويل والمعارضة الشعبية. وقال أورال أوغلو 'لم نتخلَ عن مشروع قناة إسطنبول. ليس على جدول أعمالنا اليوم، ولكن عندما يحين الوقت المناسب، ونجد التمويل المناسب، سننفذه بالتأكيد'. وجاءت تصريحات الوزير بعد يوم من تصريح وزير البيئة والتطوير العمراني مراد قوروم بأن المشروع ليس ولم يكن على جدول أعمال الحكومة منذ فترة. وتأتي تعليقات أورال أوغلو في خضم حملة قانونية متصاعدة تستهدف أعضاء المعارضة في بلدية إسطنبول، بمن فيهم كبار المسؤولين الذين يقول حزب الشعب الجمهوري، حزب المعارضة الرئيسي، إنهم مسؤولون عن قضايا بيئية من بين قضايا أخرى. ويدير حزب الشعب الجمهوري بلدية إسطنبول.

إصابة 150 شخصاً قفزوا ذعراً من المباني أثناء زلزال إسطنبول
إصابة 150 شخصاً قفزوا ذعراً من المباني أثناء زلزال إسطنبول

بلد نيوز

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • بلد نيوز

إصابة 150 شخصاً قفزوا ذعراً من المباني أثناء زلزال إسطنبول

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: إصابة 150 شخصاً قفزوا ذعراً من المباني أثناء زلزال إسطنبول - بلد نيوز, اليوم الأربعاء 23 أبريل 2025 06:37 مساءً إسطنبول ـ (رويترز) أُصيب أكثر من 150 شخصاً عندما قفزوا من المباني، بعد أن هز زلزال قوته 6.2 درجة إسطنبول الأربعاء، وهو أحد أقوى الزلازل التي شهدتها المدينة في السنوات القليلة الماضية. وتجمع كثيرون في متنزهات، وجلس آخرون خارج البنايات والمنازل في وسط إسطنبول مع توالي الهزات الارتدادية. وقال مكتب رئيس بلدية إسطنبول إن 151 شخصاً أصيبوا وتلقوا العلاج في المستشفيات بعد أن قفزوا من المباني ذعراً خلال الزلزال لكن أياً منهم لا يعاني حالة حرجة. وأفاد المكتب بأن مبنى خالياً في وسط إسطنبول انهار دون إصابة أي أشخاص بأذى في محيطه، ولم تلحق أي أضرار بالبنية التحتية للطاقة أو المياه في المدينة التي يبلغ عدد سكانها 16 مليوناً والواقعة على الضفتين الأوروبية والآسيوية لمضيق البوسفور. وأغلقت بعض المتاجر أبوابها. وشهدت تركيا في فبراير/ شباط 2023 أعنف زلزال في تاريخها الحديث، إذ كانت قوته 7.8 درجة ما تسبب في دمار واسع وأودى بحياة أكثر من 55 ألفاً وإصابة أكثر من 107 آلاف في جنوب تركيا وشمال سوريا. ولا يزال مئات الآلاف من المتضررين من ذلك الزلزال مشردين ويعيش الكثير منهم في إيواء مؤقت. وأعاد الزلزال الجديد إلى الذاكرة زلزالاً وقع قرب إسطنبول في 1999 وأودى بحياة نحو 17 ألفاً. وقع الزلزال الساعة 1249 بالتوقيت المحلي (0949 بتوقيت جرينتش) ومركزه في منطقة سيليفري على بعد 80 كيلومتراً إلى الغرب من إسطنبول. وذكرت إدارة الكوارث والطوارئ التركية أن مركز الزلزال كان على عمق 6.92 كيلومتر. وقال عبد القادر أورال أوغلو وزير النقل والبنى التحتية إن عمليات المسح والتفقد الأولية لم تكشف حتى الآن عن أي أضرار لحقت بالطرق السريعة والمطارات والقطارات وقطارات الأنفاق. وقال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عبر منصة إكس إنه يتابع الموقف، وأصدر مكتبه إرشادات للسكان في حالة وقوع المزيد من الزلازل.

150 مصابا بعد "القفز ذعرا" من زلزال إسطنبول
150 مصابا بعد "القفز ذعرا" من زلزال إسطنبول

Independent عربية

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • Independent عربية

150 مصابا بعد "القفز ذعرا" من زلزال إسطنبول

أصيب أكثر من 150 شخصاً عندما قفزوا من المباني إثر زلزال هز إسطنبول بقوة 6.2 درجة اليوم الأربعاء وهو أحد أقوى الزلازل التي شهدتها المدينة خلال الأعوام الأخيرة. وتجمع عدد كبير من الأشخاص في متنزهات وجلس آخرون خارج البنايات والمنازل في وسط إسطنبول مع توالي الهزات الارتدادية. وقال مكتب رئيس بلدية إسطنبول إن 151 شخصاً أصيبوا وتلقوا العلاج في المستشفيات بعد أن قفزوا من المباني ذعراً خلال الزلزال لكن أيّاً منهم لا يعاني حالاً حرجة. وأفاد المكتب بأن مبنى خالياً في وسط إسطنبول انهار من دون تسجيل أية إصابات في محيطه، ولم تلحق أضرار بالبنية التحتية للطاقة أو المياه في المدينة التي يبلغ عدد سكانها 16 مليوناً والواقعة على الضفتين الأوروبية والآسيوية لمضيق البوسفور، فيما أغلقت بعض المتاجر أبوابها. وشهدت تركيا في فبراير (شباط) عام 2023 أعنف زلزال في تاريخها الحديث بلغت قوته 7.8 درجة، مما تسبب في دمار واسع وأدى إلى وفاة أكثر من 55 ألف شخص وإصابة نحو 107 آلاف آخرين في جنوب تركيا وشمال سوريا. ولا يزال مئات آلاف المتضررين من ذلك الزلزال مشردين ويعيش كثير منهم في إيواء موقت. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأعاد الزلزال الجديد إلى الذاكرة زلزالاً وقع قرب إسطنبول عام 1999 وأودى بحياة نحو 17 ألفاً. وذكرت إدارة الكوارث والطوارئ التركية أن مركز الزلزال كان على عمق 6.92 كيلومتر، وقال وزير النقل والبنى التحتية عبدالقادر أورال أوغلو إن عمليات المسح والتفقد الأولية لم تكشف حتى الآن عن أية أضرار لحقت بالطرق السريعة والمطارات والقطارات وقطارات الأنفاق. وأكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عبر منصة "إكس" أنه يتابع الموقف وأصدر مكتبه إرشادات للسكان في حال وقوع مزيد من الزلازل. وجرى تسجيل أكثر من 10 هزات ارتدادية في الساعتين التاليتين، وفقاً لهيئة إدارة الكوارث. والـ23 من أبريل (نيسان) هو عطلة رسمية في تركيا، لذلك فإن المؤسسات والمدارس وكثيراً من الشركات مغلقة. وتقع تركيا فوق صدعين أسفرا عن مآسٍ عدة في الماضي، وتعيش إسطنبول خصوصاً في خوف من "الزلزال الكبير" لأنها تقع على مسافة 20 كيلومتراً من صدع شمال الأناضول، ويتوقع المتخصصون الأكثر تشاؤماً وقوع زلزال بقوة سبع درجات في الأقل بحلول عام 2030، من الممكن أن يتسبب بانهيار جزئي أو كلي لمئات آلاف المباني.

150 مصابا بزلزال إسطنبول وتعليق الدراسة يومين
150 مصابا بزلزال إسطنبول وتعليق الدراسة يومين

الجزيرة

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

150 مصابا بزلزال إسطنبول وتعليق الدراسة يومين

أُصيب أكثر من 150 شخصا جراء القفز من المباني بعد أن هز زلزال قوته 6.2 درجات إسطنبول اليوم الأربعاء، في حين أعلنت السلطات تعليق الدراسة في المدينة اليومين المقبلين، في ظل المخاوف من تبعات الزلزال وارتداداته. وقال مكتب رئيس بلدية إسطنبول إن 151 شخصا أصيبوا وتلقوا العلاج في المستشفيات بعد أن قفزوا من المباني ذعرا خلال الزلزال، لكن أيا منهم لا يعاني من حالة حرجة. وأفاد المكتب بأن مبنى خاليا في وسط إسطنبول انهار دون إصابة أي أشخاص بأذى في محيطه، ولم تلحق أي أضرار بالبنية التحتية للطاقة أو المياه في المدينة التي يبلغ عدد سكانها 16 مليونا، والواقعة على الضفتين الأوروبية والآسيوية لمضيق البوسفور. وقد أغلقت بعض المتاجر أبوابها، إثر زلزال اليوم الذي يعد أحد أقوى الزلازل التي شهدتها المدينة في السنوات القليلة الماضية، في حين تجمّع كثيرون في متنزهات وجلس آخرون خارج البنايات والمنازل في وسط إسطنبول مع توالي الهزات الارتدادية. وعند الساعة 12:49 بالتوقيت المحلي (9:49 بتوقيت غرينتش) ضرب زلزال بقوة 6.2 درجات، ومركزه في منطقة سيليفري على بعد 80 كيلومترا إلى الغرب من إسطنبول على عمق 6.92 كيلومترات، وفق إدارة الكوارث والطوارئ التركية. وقال عبد القادر أورال أوغلو وزير النقل والبنى التحتية إن عمليات المسح والتفقد الأولية لم تكشف حتى الآن عن أي أضرار لحقت بالطرق السريعة والمطارات والقطارات وقطارات الأنفاق. كما قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عبر منصة إكس إنه يتابع الموقف، وأصدر مكتبه إرشادات للسكان في حالة وقوع المزيد من الزلازل. تعليق التعليم وأعلنت تركيا تعليق الدراسة في المدارس والجامعات الحكومية والوقفية بإسطنبول الخميس والجمعة، بسبب تبعات الزلزال الذي شهدته المدينة الأربعاء. وأوضح وزير التعليم التركي يوسف تكين، في منشور على منصة إكس، أن المدارس لم تشهد أي حوادث أو آثار سلبية نتيجة الزلزال، قائلا "تماشيا مع الحاجة إلى مساحات آمنة، فإن حدائق مدارسنا مفتوحة لجميع المواطنين". وتابع تكين: قررنا بالتعاون مع المؤسسات الأخرى ذات الصلة، تعليق الدراسة في مدارسنا بإسطنبول يومي الخميس والجمعة. من جهته، أعلن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش تضامنه الكامل مع تركيا وشعبها بسبب الزلزال الذي شهدته مدينة إسطنبول الأربعاء. وقال غوتيريش، في مؤتمر صحفي بمقر الأمم المتحدة في نيويورك ، إنه "في هذه الأوقات الصعبة نقف متضامنين بشكل كامل مع الدولة التركية وشعبها". وكانت تركيا شهدت في فبراير/شباط 2023 أعنف زلزال في تاريخها الحديث، إذ كانت قوته 7.8 درجات مما تسبب في دمار واسع وأودى بحياة أكثر من 55 ألفا، وإصابة أكثر من 107 آلاف في جنوب تركيا وشمالي سوريا. ولا يزال مئات الآلاف من المتضررين من ذلك الزلزال مشردين ويعيش الكثير منهم في إيواء مؤقت، ليعيد ذلك إلى الذاكرة زلزالا وقع قرب إسطنبول في 1999 وأودى بحياة نحو 17 ألفا.

إصابة أكثر من 150 شخصا في إسطنبول جراء زلزال قوته 6.2 درجات
إصابة أكثر من 150 شخصا في إسطنبول جراء زلزال قوته 6.2 درجات

إذاعة المنستير

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • إذاعة المنستير

إصابة أكثر من 150 شخصا في إسطنبول جراء زلزال قوته 6.2 درجات

أصيب أكثر من 150 شخصا عندما قفزوا من المباني بسبب زلزال بقوة 6.2 درجات هز إسطنبول اليوم الأربعاء، وهو أحد أقوى الزلازل التي شهدتها المدينة في السنوات القليلة الماضية. وتجمع كثيرون في متنزهات وجلس آخرون خارج البنايات والمنازل في وسط إسطنبول مع توالي الهزات الارتدادية. وقال مكتب رئيس بلدية إسطنبول، إن 151 شخصا أصيبوا وتلقوا العلاج في المستشفيات بعد أن قفزوا من المباني ذعرا خلال الزلزال لكن أيا منهم لا يعاني من حالة حرجة. وأفاد المكتب بأن مبنى خاليا في وسط إسطنبول انهار دون إصابة أي أشخاص بأذى في محيطه، ولم تلحق أي أضرار بالبنية التحتية للطاقة أو المياه في المدينة التي يبلغ عدد سكانها 16 مليونا والواقعة على الضفتين الأوروبية والآسيوية لمضيق البوسفور. وأغلقت بعض المتاجر أبوابها. وشهدت تركيا في فيفري 2023 أعنف زلزال في تاريخها الحديث، إذ كانت قوته 7.8 درجات مما تسبب في دمار واسع وأودى بحياة أكثر من 55 ألفا وإصابة أكثر من 107 آلاف في جنوب تركيا وشمال سوريا. ولا يزال مئات الآلاف من المتضررين من ذلك الزلزال مشردين ويعيش الكثير منهم في إيواء مؤقت. وأعاد الزلزال الجديد إلى الذاكرة زلزالا وقع قرب إسطنبول في 1999 وأودى بحياة نحو 17 ألفا. وقع الزلزال الساعة 1249 بالتوقيت المحلي (0949 بتوقيت غرينيتش ) ومركزه في منطقة سيليفري، على بعد 80 كيلومترا إلى الغرب من إسطنبول، وذكرت إدارة الكوارث والطوارئ التركية أن مركز الزلزال كان على عمق 6.92 كيلومتر. وقال عبد القادر أورال أوغلو وزير النقل والبنى التحتية، إن عمليات المسح والتفقد الأولية لم تكشف حتى الآن عن أي أضرار لحقت بالطرقات السريعة والمطارات والقطارات وقطارات الأنفاق. وقال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عبر منصة إكس إنه يتابع الموقف وأصدر مكتبه إرشادات للسكان في حالة وقوع المزيد من الزلازل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store