logo
#

أحدث الأخبار مع #عبدالكريمنصرالله

تفاصيل تكشف للمرة الاولى.. والد السيد نصرالله: هكذا تلقيت نبأ استشهاده
تفاصيل تكشف للمرة الاولى.. والد السيد نصرالله: هكذا تلقيت نبأ استشهاده

القناة الثالثة والعشرون

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • القناة الثالثة والعشرون

تفاصيل تكشف للمرة الاولى.. والد السيد نصرالله: هكذا تلقيت نبأ استشهاده

في حديث نادر ومؤثر، كشف والد الأمين العام لحزب الله، السيد حسن نصرالله، عن تفاصيل شخصية وإنسانية عاشها مع نجله، مسلطًا الضوء على ملامح الطفولة والتنشئة الدينية، ومشيرًا إلى اللحظات العائلية التي جمعتهما قبيل انقطاع الاتصال بينهما إثر الأحداث الأخيرة في المنطقة. وفي لقاء مع قناة "العهد" العراقية، قال عبد الكريم نصر الله: "عادةً ما يكون الابن هو من يشكو لوالده، لكن في حالتي كنت أنا من يشكو، والسيد حسن كان يفرّج همّي، كان سندًا لي منذ صغره." روى الوالد جانبًا من طفولة نصرالله، فقال: "عندما كان في المدرسة كنت أعطيه ربع ليرة مصروفًا، وقيل لي لاحقًا إن هناك طالبًا يأخذها منه. فسألته عن الأمر، فضحك وقال لي: (أنا ما بخاف، وخرجيتي محدا بيشلحني ياها، بس التلميذ هيدا ما كان يجي معه مصاري، وأنا أعطيه الربع ليرة. وبما إنو بيي عندو دكان، كنت جيبله شوكولاته وعلكة وببسي)"، في إشارة إلى كرم أخلاقي مبكر وشخصية حازمة. وأضاف: "كانت عمته تعلّمه القرآن وهو في سنّ الرابعة، وقد نشأ في بيئة دينية ملتزمة رسّخت فيه القيم والمبادئ التي يعيش بها حتى اليوم." تطرّق والد السيد إلى آخر لقاء عائلي جمعهما، قائلاً: "قبل 7 تشرين الأول بخمسة أيام كنا جالسين مع السيد. وبعد 8 تشرين الأول انقطع الاتصال تمامًا، وصارت أخبارنا عنه تأتي من الناس." وأوضح أنهم كانوا يلتقون مرة واحدة في السنة خلال شهر رمضان في عشاء عائلي: "كنا نستغل وجوده للحديث كعائلة، ولم أكن أتحدث معه في السياسة قط." في لفتة شديدة التأثير، كشف الوالد أنه قبل الخطاب الأخير للسيد، حينما قال فيه: "إلى اللقاء في الشهادة.. إلى اللقاء في جوار الأحبة"، أخبره نصرالله مسبقًا بأنه سيستشهد، وقال له: "أنا سأستشهد، وخلي حزنك لله سبحانه وتعالى، وأبا عبدالله الحسين، واصبر كما صبر النبي أيوب". روى والد السيد أنه كان على يقين بأن ابنه استُشهد: "حين كنا مهجّرين وسمعنا أن المكان الذي كان فيه السيد قد قُصف، ذهبت إلى أبنائه وقلت لهم: العوض بسلامتكم. وعندما لم يعلنوا شيئًا رسميًا، قلت لهم: خلاص، استُشهد". وعن لحظة دفنه كـ"وديعة"، أضاف: "لم أزر قبره، السيد في قلبي. لا أريد أن أراه مدفونًا، أريده كما هو، حتى وإن كان شهيدًا، الله إذا أحبّ عبدًا حبّب الناس فيه، والله سبحانه وتعالى حبّب الناس بالسيد حسن نصرالله. نم قرير العين يا نصرالله، الراية لم تسقط". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

تفاصيل تكشف للمرة الاولى.. والد السيد نصرالله: هكذا تلقيت نبأ استشهاده
تفاصيل تكشف للمرة الاولى.. والد السيد نصرالله: هكذا تلقيت نبأ استشهاده

صيدا أون لاين

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صيدا أون لاين

تفاصيل تكشف للمرة الاولى.. والد السيد نصرالله: هكذا تلقيت نبأ استشهاده

في حديث نادر ومؤثر، كشف والد الأمين العام لحزب الله، السيد حسن نصرالله، عن تفاصيل شخصية وإنسانية عاشها مع نجله، مسلطًا الضوء على ملامح الطفولة والتنشئة الدينية، ومشيرًا إلى اللحظات العائلية التي جمعتهما قبيل انقطاع الاتصال بينهما إثر الأحداث الأخيرة في المنطقة. وفي لقاء مع قناة "العهد" العراقية، قال عبد الكريم نصر الله: "عادةً ما يكون الابن هو من يشكو لوالده، لكن في حالتي كنت أنا من يشكو، والسيد حسن كان يفرّج همّي، كان سندًا لي منذ صغره." روى الوالد جانبًا من طفولة نصرالله، فقال: "عندما كان في المدرسة كنت أعطيه ربع ليرة مصروفًا، وقيل لي لاحقًا إن هناك طالبًا يأخذها منه. فسألته عن الأمر، فضحك وقال لي: (أنا ما بخاف، وخرجيتي محدا بيشلحني ياها، بس التلميذ هيدا ما كان يجي معه مصاري، وأنا أعطيه الربع ليرة. وبما إنو بيي عندو دكان، كنت جيبله شوكولاته وعلكة وببسي)"، في إشارة إلى كرم أخلاقي مبكر وشخصية حازمة. وأضاف: "كانت عمته تعلّمه القرآن وهو في سنّ الرابعة، وقد نشأ في بيئة دينية ملتزمة رسّخت فيه القيم والمبادئ التي يعيش بها حتى اليوم." تطرّق والد السيد إلى آخر لقاء عائلي جمعهما، قائلاً: "قبل 7 تشرين الأول بخمسة أيام كنا جالسين مع السيد. وبعد 8 تشرين الأول انقطع الاتصال تمامًا، وصارت أخبارنا عنه تأتي من الناس." وأوضح أنهم كانوا يلتقون مرة واحدة في السنة خلال شهر رمضان في عشاء عائلي: "كنا نستغل وجوده للحديث كعائلة، ولم أكن أتحدث معه في السياسة قط." في لفتة شديدة التأثير، كشف الوالد أنه قبل الخطاب الأخير للسيد، حينما قال فيه: "إلى اللقاء في الشهادة.. إلى اللقاء في جوار الأحبة"، أخبره نصرالله مسبقًا بأنه سيستشهد، وقال له: "أنا سأستشهد، وخلي حزنك لله سبحانه وتعالى، وأبا عبدالله الحسين، واصبر كما صبر النبي أيوب". روى والد السيد أنه كان على يقين بأن ابنه استُشهد: "حين كنا مهجّرين وسمعنا أن المكان الذي كان فيه السيد قد قُصف، ذهبت إلى أبنائه وقلت لهم: العوض بسلامتكم. وعندما لم يعلنوا شيئًا رسميًا، قلت لهم: خلاص، استُشهد". وعن لحظة دفنه كـ"وديعة"، أضاف: "لم أزر قبره، السيد في قلبي. لا أريد أن أراه مدفونًا، أريده كما هو، حتى وإن كان شهيدًا، الله إذا أحبّ عبدًا حبّب الناس فيه، والله سبحانه وتعالى حبّب الناس بالسيد حسن نصرالله. نم قرير العين يا نصرالله، الراية لم تسقط

تفاصيل تكشف للمرة الاولى.. والد السيد نصرالله: هكذا تلقيت نبأ استشهاده
تفاصيل تكشف للمرة الاولى.. والد السيد نصرالله: هكذا تلقيت نبأ استشهاده

ليبانون 24

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون 24

تفاصيل تكشف للمرة الاولى.. والد السيد نصرالله: هكذا تلقيت نبأ استشهاده

في حديث نادر ومؤثر، كشف والد الأمين العام لحزب الله، السيد حسن نصرالله ، عن تفاصيل شخصية وإنسانية عاشها مع نجله، مسلطًا الضوء على ملامح الطفولة والتنشئة الدينية ، ومشيرًا إلى اللحظات العائلية التي جمعتهما قبيل انقطاع الاتصال بينهما إثر الأحداث الأخيرة في المنطقة. وفي لقاء مع قناة " العهد" العراقية ، قال عبد الكريم نصر الله: "عادةً ما يكون الابن هو من يشكو لوالده، لكن في حالتي كنت أنا من يشكو، والسيد حسن كان يفرّج همّي، كان سندًا لي منذ صغره." روى الوالد جانبًا من طفولة نصرالله ، فقال: "عندما كان في المدرسة كنت أعطيه ربع ليرة مصروفًا، وقيل لي لاحقًا إن هناك طالبًا يأخذها منه. فسألته عن الأمر، فضحك وقال لي: (أنا ما بخاف، وخرجيتي محدا بيشلحني ياها، بس التلميذ هيدا ما كان يجي معه مصاري، وأنا أعطيه الربع ليرة. وبما إنو بيي عندو دكان، كنت جيبله شوكولاته وعلكة وببسي)"، في إشارة إلى كرم أخلاقي مبكر وشخصية حازمة. وأضاف: "كانت عمته تعلّمه القرآن وهو في سنّ الرابعة، وقد نشأ في بيئة دينية ملتزمة رسّخت فيه القيم والمبادئ التي يعيش بها حتى اليوم." تطرّق والد السيد إلى آخر لقاء عائلي جمعهما، قائلاً: "قبل 7 تشرين الأول بخمسة أيام كنا جالسين مع السيد. وبعد 8 تشرين الأول انقطع الاتصال تمامًا، وصارت أخبارنا عنه تأتي من الناس." وأوضح أنهم كانوا يلتقون مرة واحدة في السنة خلال شهر رمضان في عشاء عائلي: "كنا نستغل وجوده للحديث كعائلة، ولم أكن أتحدث معه في السياسة قط." في لفتة شديدة التأثير، كشف الوالد أنه قبل الخطاب الأخير للسيد، حينما قال فيه: "إلى اللقاء في الشهادة.. إلى اللقاء في جوار الأحبة"، أخبره نصرالله مسبقًا بأنه سيستشهد، وقال له: "أنا سأستشهد، وخلي حزنك لله سبحانه وتعالى، وأبا عبدالله الحسين، واصبر كما صبر النبي أيوب". روى والد السيد أنه كان على يقين بأن ابنه استُشهد: "حين كنا مهجّرين وسمعنا أن المكان الذي كان فيه السيد قد قُصف، ذهبت إلى أبنائه وقلت لهم: العوض بسلامتكم. وعندما لم يعلنوا شيئًا رسميًا، قلت لهم: خلاص، استُشهد". وعن لحظة دفنه كـ"وديعة"، أضاف: "لم أزر قبره، السيد في قلبي. لا أريد أن أراه مدفونًا، أريده كما هو، حتى وإن كان شهيدًا، الله إذا أحبّ عبدًا حبّب الناس فيه، والله سبحانه وتعالى حبّب الناس بالسيد حسن نصرالله. نم قرير العين يا نصرالله، الراية لم تسقط".

تفاصيل تكشف للمرة الاولى.. والد الشهيد السيد نصرالله: هكذا تلقيت نبأ استشهاده
تفاصيل تكشف للمرة الاولى.. والد الشهيد السيد نصرالله: هكذا تلقيت نبأ استشهاده

ليبانون 24

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون 24

تفاصيل تكشف للمرة الاولى.. والد الشهيد السيد نصرالله: هكذا تلقيت نبأ استشهاده

في حديث نادر ومؤثر، كشف والد الأمين العام لحزب الله، السيد حسن نصرالله ، عن تفاصيل شخصية وإنسانية عاشها مع نجله، مسلطًا الضوء على ملامح الطفولة والتنشئة الدينية ، ومشيرًا إلى اللحظات العائلية التي جمعتهما قبيل انقطاع الاتصال بينهما إثر الأحداث الأخيرة في المنطقة. وفي لقاء مع قناة " العهد" العراقية ، قال عبد الكريم نصر الله: "عادةً ما يكون الابن هو من يشكو لوالده، لكن في حالتي كنت أنا من يشكو، والسيد حسن كان يفرّج همّي، كان سندًا لي منذ صغره." روى الوالد جانبًا من طفولة نصرالله ، فقال: "عندما كان في المدرسة كنت أعطيه ربع ليرة مصروفًا، وقيل لي لاحقًا إن هناك طالبًا يأخذها منه. فسألته عن الأمر، فضحك وقال لي: (أنا ما بخاف، وخرجيتي محدا بيشلحني ياها، بس التلميذ هيدا ما كان يجي معه مصاري، وأنا أعطيه الربع ليرة. وبما إنو بيي عندو دكان، كنت جيبله شوكولاته وعلكة وببسي)"، في إشارة إلى كرم أخلاقي مبكر وشخصية حازمة. وأضاف: "كانت عمته تعلّمه القرآن وهو في سنّ الرابعة، وقد نشأ في بيئة دينية ملتزمة رسّخت فيه القيم والمبادئ التي يعيش بها حتى اليوم." تطرّق والد السيد إلى آخر لقاء عائلي جمعهما، قائلاً: "قبل 7 تشرين الأول بخمسة أيام كنا جالسين مع السيد. وبعد 8 تشرين الأول انقطع الاتصال تمامًا، وصارت أخبارنا عنه تأتي من الناس." وأوضح أنهم كانوا يلتقون مرة واحدة في السنة خلال شهر رمضان في عشاء عائلي: "كنا نستغل وجوده للحديث كعائلة، ولم أكن أتحدث معه في السياسة قط." في لفتة شديدة التأثير، كشف الوالد أنه قبل الخطاب الأخير للسيد، حينما قال فيه: "إلى اللقاء في الشهادة.. إلى اللقاء في جوار الأحبة"، أخبره نصرالله مسبقًا بأنه سيستشهد، وقال له: "أنا سأستشهد، وخلي حزنك لله سبحانه وتعالى، وأبا عبدالله الحسين، واصبر كما صبر النبي أيوب". روى والد السيد أنه كان على يقين بأن ابنه استُشهد: "حين كنا مهجّرين وسمعنا أن المكان الذي كان فيه السيد قد قُصف، ذهبت إلى أبنائه وقلت لهم: العوض بسلامتكم. وعندما لم يعلنوا شيئًا رسميًا، قلت لهم: خلاص، استُشهد". وعن لحظة دفنه كـ"وديعة"، أضاف: "لم أزر قبره، السيد في قلبي. لا أريد أن أراه مدفونًا، أريده كما هو، حتى وإن كان شهيدًا، الله إذا أحبّ عبدًا حبّب الناس فيه، والله سبحانه وتعالى حبّب الناس بالسيد حسن نصرالله. نم قرير العين يا نصرالله، الراية لم تسقط".

ما حقيقة صورة توديع والد حسن نصرالله له بالتزامن مع تشييع جنازته؟
ما حقيقة صورة توديع والد حسن نصرالله له بالتزامن مع تشييع جنازته؟

المصري اليوم

time٢٣-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المصري اليوم

ما حقيقة صورة توديع والد حسن نصرالله له بالتزامن مع تشييع جنازته؟

تداول رواد موقع التواصل الاجتماعي «إكس» في الساعات القليلة الماضية صورة ادعوا أنها توثق مشهد وداع عبد الكريم نصر الله لابنه حسن نصر الله الأمين العام السابق لحزب الله اللبناني قبيل تشييع جنازته. السيد عبد الكريم نصر الله السيد عبد الكريم نصر الله والد سيد شهداء الامة السيد حسن نصر الله يودع ابنه. ما اصعب هذه اللحظة ربط الله على قلبك ايها الاب العزيز. — Faysal Abdelsaterفيصل عبد الساتر (@faysalabdlsater) February 22, 2025 وحقق الادعاء المتداول تفاعلا وانتشارا واسعين إذ رصد فريق تدقيق المعلومات بالمصري اليوم 10 حسابات مشاركين للصورة بالادعاء ذاته بمجموع مشاهدات بلغت 252 ألف مشاهدة ونحو 7732 إعجابا و1116مشاركة. حقيقة الصورة المتداولة تحقق فريق تدقيق المعلومات من الصورة المتداولة ووجد أنها مضللة، فمن خلال البحث العكسي تبين أنها لا تعود إلى وداع عبد الكريم نصر الله لأبنه حسن نصر الله الأمين العام السابق لحزب الله اللبناني قبيل تشييع جنازته. ووجد الفريق أن الصورة تعود إلى نوفمبر 2024 لنعش أحد مقاتلي حزب الله اللبناني الذي لقي مصرعه خلال مواجهات حزب الله ضد قوات الاحتلال في نوفمبر 2024. ونشرت الصورة لأول مرة من قِبل حساب باسم «زينب عواضة»، عبر موقع التواصل الاجتماعي «إكس» بهدف رثاء المتوفي الذي تربطه صلة قرابة بمالكة الحساب حسب وصفها. تشييع جثمان حسن نصرالله وجاء تداول هذ الادعاء بالتزامن مع تشييع جثمان حسن نصرالله الأمين العام السابق لحزب الله اللبناني الأحد 23 فبراير 2025 بعد قرابة 5 أشهر من وفاته في غارة جوية إسرائيلية ضخمة على الضاحية الجنوبية لبيروت. وفي الوقت ذاته تدفق عشرات الآلاف من المعزين على أكبر ملعب في بيروت للمشاركة في مراسم التشييع وسط اكتظاظ الشوارع المحيطة بالعديد من المشيعين، وخرج جثمانه رفقة جثمان هشام صفي الدين رئيس الهيئة التنفيذية للحزب -الذي تولى قيادة الحزب بضعة أيام فقط بعد وفاة نصرالله ثم استهدف بغارة- في موكب كبير نحو أضرحتهم في جنوب بيروت. كما خاطب الأمين العام الحالي للحزب نعيم قاسم المشيعين أثناء مراسم التشييع وتعهد بمواصلة السير على طريق نصرالله . وقال قاسم خلال المراسم: «معركة إسناد غزة هي جزء من إيماننا بتحرير فلسطين، وواجهنا الكيان "الإسرائيلي" والطاغوت الأكبر أميركا التي حشدت كل إمكاناتها لمواجهة محور المقاومة الذي التفّ حول غزة وفلسطين».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store