logo
#

أحدث الأخبار مع #عبدالله_الطلحي

رقي طرح الشاعر يرفع مكانته اجتماعياًالعلوم اللي تغث الناس جنب عنها       منت وحدك فـالمجال العِدْ له وراده
رقي طرح الشاعر يرفع مكانته اجتماعياًالعلوم اللي تغث الناس جنب عنها       منت وحدك فـالمجال العِدْ له وراده

الرياض

timeمنذ 3 أيام

  • ترفيه
  • الرياض

رقي طرح الشاعر يرفع مكانته اجتماعياًالعلوم اللي تغث الناس جنب عنها منت وحدك فـالمجال العِدْ له وراده

يحرص كثير من الرواة وهواة الشعر ومتذوقوه على تتبع الشعر الجيد الراقي والقصائد التي تشرف قائلها وناقها. فبما أن الشعر تعبير عن الشعور وترجمة للإحساس وما قيل إلا من أجل هدف فيفترض أن تكون مضامينه تعزيز القيم وترسيخها وتقديم كل ما ينتفع به من فكاهة وأنس وتسلية وفخر ومدح وإرشاد ونصح وبوح.. الخ. والشاعر مستجيب في شعره وقصيدته لنداء داخلي وهاجس حفزه على أن يقول للمتلقي شيئا، فمن غير المعقول أن يفرز هذا الإحساس شعرا هابطا أو قصيدة هزيلة، بل يؤمل المتلقي في منتج يعكس قدر قائله، ومن جانب آخر يكون هذا المنتج مسالما محايدا وسالما من التعدي على الآخرين غير ملحق ضررا بالقيم والمثل والأشخاص والجماعات، ولا حتى اللغة ومفرداتها ولا يستخدم فيه العبارة الهابطة ولا الكلمة البذيئة ولا النشاز، وأن لا يكون شعرا فقاعة يصفق لها ثم يخبو توهجه ويخفت بريقه ثم ينطفئ انطفاء الفناء. والشعر الجيد مساحته خضراء ممتدة واسعة، والقصائد ذات المضامين الراقية كثيرة و متلقوها كثر، نأخذ شيئا منها والبحر واسع. اسمع رزيز الرعد والبرق قبله يـلـوح والغيم غطى السماء والجو وصفه خيال أعيش لحظة صفا ذهني وفكري سموح أهجر ضجيج المدينة شفّي الارتـحـال من راح مني زعل مسموح جعله يروح روحة مقيط المسمّى في قديم الليال يا روح يفداك من يزعل و مليون روح غير اعتزازي بنفسي ما بقى راس مال ما بين موت الهقاوي والزمان اللحوح أشوف موج السراب اللي حسبته زلال أصـد واخفي بقلبي داميات الجروح واصبر على ضيم بقعا مثل صبر الجمال أنا اتعامل بصدق ومنهجي بالوضوح بالحق ما والله أدرى ناقصين الرجال ويقول الشاعر عبد الله الطلحي: قد إيـش تخدعنـي المظاهـر ولا أتــوب مــــا كـنــهــا مـــــرت عــلـــي الـتـجـاريــب الفـرق بيـن النـاس فـي عقـول وقلـوب وأسـرارهــم يـعـلـم بـهــا عــالــم الـغـيــب العيـن ما تكشـف لـك اللـي ورا الـثـوب كـل يـظــن ويـخـطـي الـظــن ويـصـيـب كــم واحــد يعطيـنـي الـهـرج مقـلـوب وأنـــا اعتـبـرتـه مـــن خـيــار الأصـاحـيـب الـلــي يـــودك مـا يــرى فـيــك عـــذروب والـلـي شـنـاك يـحــط فـيــك الـعـذاريـب إن كان شفت انك من العقل موهـوب لا تـســتــمــع لـمــروجــيــن الأكـــاذيــــب كـم مـن حـديـث قــد لقيـنـاه مـكـذوب عـــن الـنـبـي الـلــي مـنــزه عـــن الـعـيـب الـعـبـد فـــي دنـيــاه غـالــب ومـغـلـوب والـعـمــر جــــاري والـلـيـالــي دوالــيـــب يجـمـع مــع الأيـــام حـسـنـات وذنـــوب والستـر ضافـي والعـبـر فــي العواقـيـب اصبر على الدنيـا تـرى الصبـر مطلـوب واستخـدم الحكمـة وحـسـن الأسالـيـب واحـذر تلـج عــواك فــي كــل عـرقـوب مـا أحـد بقـايـل: وش مـسـريـك يـا ذيــب لا يعـتـريـك الــهــم والــــرزق مـكـتــوب مـضـمـون لـــك مـا فـيـه شــــك ولاريــــب كثـر الطمـع يدفعـك راضـي ومغصـوب للـبـخـل والـعـزلــة وتــــرك الـمـواجـيـب والنـفـس لا تــارد عـلـى كـــل مـشــروب حــتــى تــوردهـــا لـصــافــي الـمـشـاريــب لا تـنـدفـع مـعـهــا ورى كــــل مـحـبــوب وتـعـلـقــك بـحــبــال الآمـــــال وتـخــيــب الـنـاس قـالــوا كـــل مـمـنـوع مـرغــوب والعاقـل الـلـي يشـغـل النـفـس بالطـيـب وليا امتطيت امن الجهل كل مركـوب ضاعـت سنيـن العمـر مـن غيـر ترتـيـب إن كان ما تحسب ترى العمر محسوب فــي كــل يــوم تطـلـع الشـمـس وتغـيـب لا بـــد يـطـلـع فـيــك مــيــزات وعــيــوب واقبح عيـوب الرجـل عيب علـى شيـب ويقول الشاعر إلهاب بدر المطيري: أبوك لا منه تعدى الثمانين خلك معه كنه من اصغر عيالك لو ما شكى لك من عنى الوقت والبين يمكن يحس بشي ما هوب ابالك خلك معه اقرب من الخشم والعين وارخص له الغالي بحالك ومالك عد في شريط الذاكرة وارجع سنين شف عاد من غيره على المتن شالك ويقول الشاعر صهيب السلمي: من يبي شعر المعاني كلمته يوزنها لا لفاه الهاجس اللي حل في ميعاده العلوم اللي تغث الناس جنب عنها ما أنت وحدك فالمجال العِدْ له وراده كم قصايد فالتواصل والزمن كفنها بعد سيّر في طرفها مجلس النقادة اللي يبي يرضي جميع المخاليق مثل الذي يتبع سراب القوايل هي غاية لكن بدون أي تحقيق خسران لو يبذل جميع الوسايل وضعه مثل من وده يحرك طويق ما يفهم ان طويق ما هو بزايل ويقول أيضا: احلامنا هبت عليها العواصيف وراحت و لا باقي لها غير ذكرى كنا نحسب ان الليالي على الكيف لكن لقينا سود الايام قشرا آهات من بين الضلوع المهاديف وجروح طول العمر ما ظن تبرا..

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store