أحدث الأخبار مع #عبداللهإسماعيل


اليمن الآن
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
إحياء الطبقية تحت غطاء الدين.. خطر يهدد مستقبل اليمن
في تحليل معمق لآخر التطورات المتعلقة بما يُعرف بـ"وثيقة الزواج العنصرية"، التي أثارت جدلًا واسعًا في الأوساط اليمنية، أكد الكاتب والباحث السياسي عبدالله إسماعيل أن هذه الوثيقة ليست مجرد تسريب عابر أو موقف فردي، بل هي "خلاصة المشروع الفكري والسياسي لجماعة الحوثيين"، الذي يسعى لإعادة إنتاج نظام طبقي عنصري دفنه اليمن بثورة السادس والعشرين من سبتمبر الخالدة. وقال إسماعيل إن الحديث عن ما يُسمى بـ"الهاشمية السلالية" لم يعد اتهامًا يمكن دحضه أو تجاهله، بل هو وصف واقعي لجماعة تعيد تشكيل المجتمع على أسس النسب والانتماء القبلي، مشيرًا إلى أن القيادات النافذة داخل الجماعة، من رأس الهرم إلى الصف الأول، تنحدر بشكل شبه حصري من ما يُعرف بـ"آل البيت"، وهو ما يُعد امتدادًا مباشرًا لنظام الامتيازات الزيدي الهادوية الذي سيطر على اليمن لقرون طويلة قبل الثورة الجمهورية. وأشار الكاتب إلى وجود استثناءات ضمن صفوف الجماعة، من شخصيات تنتمي لهذه الفئة وتنتقد بعض الممارسات، لكنه أوضح أن هذه الأصوات تظل قليلة وغير حاسمة في صنع القرار، مما يؤكد أن الفكر الطاغي داخل الجماعة هو الفكر السلالي المتطرف. واعتبر إسماعيل أن العنصرية التي تمارسها الجماعة الحوثية ليست ظاهرة جديدة أو وليدة اللحظة، بل هي نتاج تراكم تاريخي يمتد لأكثر من ألف عام، تم خلالها ترسيخ فكرة التفوق السلالي، وتجلى هذا النظام الطبقي بأبشع صوره في فترات حكم الأئمة، ويظهر اليوم بأدوات أكثر خطورة تحت غطاء الدين والولاء الطائفي. وفي تعليقه على "وثيقة الزواج العنصرية" التي تقسم المواطنين إلى "سيد" و"قبيلي" و"خادم"، رأى إسماعيل أنها انكشاف صارخ للعقلية الإمامية التي تسعى إلى إعادة تصنيف المجتمع اليمني على أساس النسب وليس المواطنة، مؤكدًا أن مثل هذه الممارسات كانت مستحيلة في عهد الجمهورية التي كسرت احتكار السلالة للسلطة والمكانة الاجتماعية. ورأى أن الجماعة الحوثية لا تمارس العنصرية كسلوك ثانوي، بل تحولتها إلى ركيزة مركزية في عقيدتها السياسية والدينية، حيث يستند زعيمها إلى ادعاء التفوق السلالي، ويستغل نسبه لاحتكار الخطاب الديني وتبرير سلطته السياسية، في محاولة لإعادة إنتاج الدولة الكهنوتية التي تختزل الحكم في مجموعة دون غيرها. وحذر الكاتب من أن هذا التوجه يضر بجميع اليمنيين، حتى أولئك المنتمين للسلالة نفسها، مؤكداً أن الصمت أمام هذه الكارثة الفكرية والاجتماعية يعني التورط التاريخي في إعادتهم إلى عصور الظلام. ودعا إسماعيل إلى ضرورة خروج صوت واضح وموقف جريء من داخل هذه الفئة الاجتماعية، يرفض مشروع الحوثي الانعزالي ويقف إلى جانب الجمهورية والمواطنة المتساوية، محذرًا من أن عدم القيام بذلك يُثبت أنهم جزء من المشكلة ولا ضحايا لها. واختتم إسماعيل مقاله بالتأكيد على أن اليمن اليوم أمام خيارين لا ثالث لهما: إما المساواة والجمهورية والمدنية، وإما العنصرية والكهنوت والمشروع السلالي الرجعي، داعيًا جميع الوطنيين الشرفاء إلى الوقوف ضد أي محاولة لإعادة المجتمع إلى زمن الإمامة والطبقية.


اليمن الآن
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
تحولات حوثية: هل اقتربت النهاية؟
نشر الكاتب عبدالله إسماعيل أثار نقاشاً واسعاً بتوقعاته حول مستقبل جماعة الحوثي في اليمن، مشيراً إلى مؤشرات واضحة على قلق الجماعة من القادم. في منشور عبر منصة 'إكس'، أشار إسماعيل إلى أن عناصر الجماعة بدأوا يتنكرون بأسماء مستعارة، في خطوة تعكس خوفهم من المستقبل. إسماعيل أوضح أن هذه الاستراتيجية ليست جديدة، حيث سبق أن استخدمتها الجماعة بعد ثورة 26 سبتمبر 1962، كوسيلة للتخفي من غضب الشعب اليمني. وكتب: 'القادم المرير ينتظرهم قريباً… أخفوا أسماءهم وتلقبوا بكنى، كما فعلوا بعد ثورة سبتمبر'. كما أكد إسماعيل أن الشعب اليمني عازم على إنهاء مشروع الحوثيين، مشدداً على أن 'التقيّة' التي اعتادوا استخدامها لن تحميهم هذه المرة. وأضاف: 'اليمنيون قرروا أن تكون هذه آخر معركة معهم، والنهاية الناجزة لشرورهم وفكرهم الطائفي'. جماعة الحوثي،المستقبل،اليمن شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق مصرع خبير حوثي بهجوم أمريكي


الإمارات اليوم
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
«يا وليدي هات المندوس».. عبدالله إسماعيل ينشر الفرحة على الهواء مباشرة
جمهور غفير من الأطفال حرص على الوجود والحضور مع ذويه لمتابعة الحلقات الخاصة من برنامج «المندوس»، على قناة سما دبي، التي بثت على الهواء مباشرة من مجلس الخوانيج الرمضاني التابع لهيئة تنمية المجتمع في دبي. حماسة الأطفال وفرحتهم باستقبال المذيع، عبدالله إسماعيل، بدت واضحة للجميع قبل ساعات قليلة من بث الحلقة في تمام الساعة 10 مساء، إذ غصت الساحة الرئيسة للمجلس الرمضاني بحضور عائلي موسع، صاحبته هتافات الأطفال ومرحهم، بانتظار إطلالة الإعلامي الإماراتي الذي أثار موجة عالية من التصفيق، وتدافع جمهور الصغار لإلقاء التحية والتقاط الصور التذكارية مع نجم «المندوس» الذي لم يخفِ حماسته بلقاء جمهوره، مبادراً بالتفاعل معهم عبر ترديد شارة البرنامج المعروفة «يا وليدي هات المندوس» مراراً وتكراراً، قبل أن تبدأ فقرات البرنامج الرمضاني، فتح «المناديس» والبدء بمفاوضة المشتركين بين اختيار مفاجآتهم وجوائزهم الخفية وبين العرض المالي الذي يقدمه مذيع البرنامج لهم. ولم يتأخر عبدالله إسماعيل في بث الحماسة بين الحضور الغفير الذي ضم فئات واسعة من شرائح المجتمع الإماراتي، عبر الحرص على النزول من على المسرح لمشاركتهم لحظات البرنامج الحاسمة، وطرح مختلف الأسئلة التراثية التي لم ينسَ فيها إشراك عدد من كبار المواطنين وأصحاب الهمم أيضاً، بعد أن قدم لهم التحية والشكر بلغة الإشارة، كما لم يتردد في تقديم الهدايا والجوائز القيّمة للجدات اللواتي شاركن إلى جانب أحفادهن، كتعبير عن متابعتهن لهذا البرنامج الناجح جماهيرياً. كثير من الألق وأكّد المذيع عبدالله إسماعيل لـ«الإمارات اليوم» أن نجاح برنامج «المندوس»، على مدار مواسمه الـ14، يعود بالدرجة الأولى إلى اقترابه من الجمهور، وبساطته في التعامل مع الأطفال الذين يشكلون الشريحة الأوسع من مشاهديه، مضيفاً: «لاشك أن (المندوس) نظر إلى كل منزل إماراتي واهتم بالأطفال الذين لهم حق علينا وليسوا بمعزل عن البرامج التراثية، مع أنني لا أحبذ إدراج البرنامج في إطار البرامج التراثية بقدر ما أراه برنامجاً شعبياً يستقي الكثير من ألقه، من روح البلد وذاكرته، باعتبار مخاطبته لعاطفة جيل الثمانينات والتسعينات من القرن الماضي». وأضاف إسماعيل: «ونحن نتحدث عن تفاصيل هذا البرنامج، سعيد بالتأكيد بأننا استطعنا كفريق عمل إبداعي متكامل، أن نكسب الطفل بالدرجة الأولى، وأن نسحبه من شاشات الهواتف والألواح الذكية والألعاب الإلكترونية، ونجعله يتعلق ببرنامج رمضاني بامتياز، يشعر معه أنه مهم وأنه عضو مشارك وفاعل». دعم متواصل وحول أسرار نجاح «المندوس»، أكّد الإعلامي الإماراتي أن فريق البرنامج سمح لشخصية عبدالله إسماعيل بالتعبير عن مكنوناتها، وتابع: «أنا سعيد ومحظوظ بالفعل بالدعم الكبير الذي تقدمه إدارة مؤسسة دبي للإعلام، وقناة سما دبي، إلى جانب جهود فريق عمل البرنامج الذي استطاع أن يقدم قصة نجاح حقيقية». واستطرد: «لابد لكل برنامج ناجح أن يرتبط بطريقة أو بأخرى بشخصية المذيع أو المقدم، لأن المشاهد التلفزيوني أو المستمع للإذاعة، سيتابع وينجذب للشخصية الإنسانية بكل تفاصيلها، وهذا بالضبط ما أقوم به، باعتبار طرحي لكل حالاتي من فرح وحزن وجنون وهزل وصراخ وبكاء». وفي ما يتعلق بالفقرات الجديدة التي أضيفت للموسم الرمضاني على قناة سما دبي، قال عبدالله إسماعيل «نعتمد على المكالمات وتفاعل الجمهور والقصص التي تقدم إلينا والتي نعتبرها جديدنا في كل موسم»، وحول فقرة «مندوس المجتمع» التي تقدم هذا العام برعاية هيئة تنمية المجتمع في دبي قال: «نجحت هذه الفقرة المستحدثة في تسليط الضوء على الأمهات الإماراتيات من فئة كبار السن والمرضى، إلى جانب الأيتام، الذين قمنا بزيارتهم كمبادرة مجتمعية جميلة آثرنا من خلالها التعبير لهم عن محبتنا ومودتنا عبر توزيع عدد من الهدايا والجوائز المتنوعة». وكشف إسماعيل عن بعض مفاجآت الحلقة الخاصة بعيد الفطر السعيد: «لدينا الكثير من المفاجآت والجوائز المالية الكبيرة التي أرجو أن يستمتع بها جمهور (المندوس) بعد موسم أتمنى أن يكون قد نجح في رسم الابتسامة والبهجة على وجوه الأطفال وذويهم وجميع متابعينا على قناة سما دبي التي أثبتت أنها الحصان الرابح خلال الماراثون الرمضاني في دولة الإمارات». شراكات متجددة توقف منتج برنامج «المندوس»، خالد حسن، عند الجهات الراعية، والشراكات المتجددة التي نجح البرنامج في إبرامها هذا العام، بداية من هيئة تنمية المجتمع، للعام الثاني على التوالي، ومن ثم القرية العالمية، مضيفاً: «لا ننسى الدعم الكبير الذي تقدمه مؤسسة دبي للإعلام لهذا البرنامج الناجح، حيث سخرت له كل الإمكانات الفنية واللوجستية، من معدات فنية وعربات نقل وطاقم تصوير وديكور وغيرها، ولابد في هذا الإطار أن نذكر دائماً الدعم الكبير الذي يقدمه المحامي الإماراتي، عيسى بن حيدر، الذي لم يتأخر في دعم البرامج عبر مواسمه المتعددة، والمبادرة هذا العام، بتقديم ثلاث سيارات هدية لجمهور (المندوس) الوفي لهذا البرنامج». عبدالله إسماعيل: . سعيد بأننا استطعنا أن نكسب الطفل، وأن نسحبه من شاشات الهواتف والألعاب الإلكترونية، ونجعله يتعلق ببرنامج رمضاني بامتياز. . لدينا الكثير من المفاجآت والجوائز الكبيرة، التي أرجو أن يستمتع بها جمهور «المندوس» في الحلقات الخاصة بالعيد.


الإمارات اليوم
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
«دبي الخيرية» ترسم البسمة على وجوه أيتام في «فرحة رمضان»
نظّمت جمعية دبي الخيرية حفلاً للأطفال الأيتام في إطار مبادرتها الرمضانية «فرحة رمضان»، بالتعاون مع فندق «أمواج روتانا»، وشركة «ليوس للتطوير»، و«دبي للإعلام»، ممثلة في برنامج «المندوس»، الذي يقدمه الإعلامي الإماراتي عبدالله إسماعيل. وشهد الحفل، الذي أقيم في قاعة «صدف» بفندق «أمواج روتانا – جميرا»، حضور عدد كبير من الأطفال الأيتام وأسرهم، إضافة إلى ممثلين عن الجهات الراعية والداعمة، وتضمن فقرات ترفيهية وتثقيفية، وتوزيع بطاقات المير الرمضاني وهدايا وجوائز على الأطفال، إضافة إلى تناول الإفطار. وهنّأ المدير التنفيذي لجمعية دبي الخيرية، أحمد السويدي، الحضور بحلول شهر رمضان المبارك، سائلاً المولى، عزّ وجلّ، أن يعيده على الجميع، وعلى دولتنا الحبيبة الإمارات قيادةً رشيدة وشعباً كريماً، وأُمتنا العربية والإسلامية بالخير والازدهار، والأمن والسلام. وقال أحمد السويدي: «إن (دبي الخيرية) تولي الأيتام اهتماماً خاصاً ورعاية استثنائية، منذ نشأتها قبل 45 عاماً، وهو ما تواصل دون انقطاع على مدار العقود الماضية، امتثالاً لتعاليم وقيم ديننا الحنيف، وترجمة لسياسة الدولة ونهجها الراسخ في المجال الإنساني، ورؤية وتوجيهات قيادتنا الرشيدة، وتعبيراً عن منظومة قيم وموروث شعب الإمارات الطيب الأصيل، المحب لعمل الخير والعطاء». وأضاف: «ترعى دبي الخيرية الآن 14 ألفاً من الأطفال الأيتام داخل الإمارات وفي 16 دولة حول العالم، في إطار برامجها الإنسانية ومشاريعها الخيرية الشاملة والمتنوعة، بمستحقات مالية بلغت 13 مليوناً و500 ألف درهم في عام 2024، إضافة إلى الخدمات الموسمية والبرامج الترفيهية والثقافية التي تهدف إلى توفير حياة كريمة لهم ولأسرهم، وتعزيز روح التضامن والتكافل بين أفراد المجتمع». وشهد الحفل تسجيل حلقة خاصة من برنامج «المندوس»، الذي يبث على قناة سما دبي، حيث شارك الأطفال في المسابقات الترفيهية والجوائز التي قدمها البرنامج، وقد أدخل تسجيل الحلقة البهجة والسرور إلى قلوب الأطفال، حيث عبّروا عن سعادتهم بالمشاركة في البرنامج، والتفاعل مع مقدمه. • 14 ألفاً من الأطفال الأيتام داخل الإمارات، وفي 16 دولة حول العالم، تحت رعاية «الجمعية».


البيان
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
"دبي الخيرية" ترسم البسمة على وجوه الأطفال الأيتام وأسرهم
نظمت جمعية دبي الخيرية حفلًا للأطفال الأيتام في إطار مبادرتها الرمضانية "فرحة رمضان" بالتعاون مع فندق "أمواج روتانا" وشركة 'ليوس للتطوير" و"دبي للإعلام" ممثلة في برنامج "المندوس" الذي يقدمه الإعلامي الإماراتي "عبدالله إسماعيل". وشهد الحفل الذي أقيم في قاعة "صدف" بفندق أمواج روتانا – جميرا حضور عدد كبير من الأطفال الأيتام وأسرهم بالإضافة إلى ممثلين عن الجهات الراعية والداعمة. وتضمن الحفل العديد من الفقرات الترفيهية والتثقيفية وتوزيع بطاقات المير الرمضاني والهدايا والجوائز على الأطفال إضافة إلى تناول الإفطار. وقال سعادة أحمد السويدي المدير التنفيذي لجمعية دبي الخيرية "إن دبي الخيرية تولي الأيتام اهتماما خاصا ورعاية استثنائية منذ نشأتها قبل /45/ عامًا وهو ما تواصل دون انقطاع على مدار العقود الماضية امتثالًا لتعاليم وقيم ديننا الحنيف وترجمة لسياسة الدولة ونهجها الراسخ بالمجال الإنساني ورؤية وتوجيهات قيادتنا الرشيدة وتعبيرًا عن منظومة قيم وموروث شعب الإمارات الطيب الأصيل المحب لعمل الخير والعطاء". وأضاف المدير التنفيذي لجمعية دبي الخيرية أن دبي الخيرية ترعى الآن "14" ألفا من الأطفال الأيتام داخل الإمارات إضافة إلى /16/ دولة حول العالم في إطار برامجها الإنسانية ومشاريعها الخيرية الشاملة والمتنوعة بمستحقات مالية بلغت /13/ مليون و/500/ ألف درهم في عام 2024 إضافة إلى الخدمات الموسمية والبرامج الترفيهية والثقافية التي تهدف إلى توفير حياة كريمة لهم وأسرهم وتعزيز روح التضامن والتكافل بين أفراد المجتمع".