أحدث الأخبار مع #عبداللهالأنصاري،


العرب القطرية
منذ 3 أيام
- صحة
- العرب القطرية
خلال مؤتمر في لاس فيغاس بالولايات المتحدة.. وفد طبي يعرض التجربة القطرية الرائدة في المسالك البولية
الدوحة - العرب شارك وفد قطري من أطباء وجراحي المسالك البولية بتميّز في فعاليات المؤتمر السنوي لجمعية المسالك البولية الأمريكية، الذي استضافته مدينة لاس فيغاس خلال الشهر الماضي، من خلال تنظيم جلسة علمية مشتركة جمعت بين جمعية المسالك البولية القطرية، والجمعية الصينية العالمية للمسالك البولية ، في خطوة بارزة تعكس مستوى التعاون الدولي في المجال الطبي. وأقيمت الجلسة العلمية تحت شعار «ربط التميز، وإلهام الابتكار»، وضمت نخبة من الأطباء والخبراء من دولة قطر، الصين، تايوان، والولايات المتحدة، وناقشت أحدث التطورات في علوم وجراحة المسالك البولية. أدار الجلسة الدكتور خالد محمد الجلهم، رئيس الإدارة الطبية بمؤسسة حمد الطبية، والدكتور عبد الله الأنصاري، المستشار الطبي للمدير العام بالمؤسسة، إلى جانب عدد من كبار المتخصصين من الصين. وشهدت الجلسة نقاشات علمية متقدمة، قدمت خلالها أوراق عمل تناولت تقنيات علاجية حديثة، وتجارب سريرية نوعية. كما شارك في الجلسة العلمية من الجانب القطري، الدكتور خالد الرميحي، رئيس خدمات جراحة المسالك البولية في مؤسسة حمد الطبية وأستاذ جراحة المسالك البولية بجامعة قطر، بمحاضرة تناولت تجربة دولة قطر في استخدام العلاج بالتبريد لعلاج أورام الكلى، مستعرضًا ما توصلت إليه المؤسسات الطبية في الدولة من تطور في العلاجات التدخلية الدقيقة. كما قدّم الدكتور كريم خلف الله، استشاري جراحة المسالك البولية في مؤسسة حمد الطبية وأستاذ مشارك في جامعة قطر، عرضًا علميًا حول تأهيل الرجال بعد علاج السرطان، ركّز فيه على أهمية استعادة الوظائف الجنسية بعد العلاج، والممارسات الحديثة المبنية على الأدلة في هذا المجال الحيوي. وتُعد هذه المشاركة الطبية القطرية المتميزة تأكيدًا على التزام الدولة بتعزيز دورها في المنصات الطبية العالمية، ودعمها المستمر للأبحاث والابتكار في الرعاية الصحية. كما تعكس هذه الجلسة التعاونية الناجحة مكانة دولة قطر المتقدمة كمركز إقليمي للتميز الطبي والتدريب الأكاديمي في طب المسالك البولية.


العرب القطرية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- العرب القطرية
خلال مؤتمر في لاس فيغاس بالولايات المتحدة.. وفد طبي يعرض التجربة القطرية الرائدة في المسالك البولية
الدوحة - العرب شارك وفد قطري من أطباء وجراحي المسالك البولية بتميّز في فعاليات المؤتمر السنوي لجمعية المسالك البولية الأمريكية، الذي استضافته مدينة لاس فيغاس خلال الشهر الماضي، من خلال تنظيم جلسة علمية مشتركة جمعت بين جمعية المسالك البولية القطرية، والجمعية الصينية العالمية للمسالك البولية ، في خطوة بارزة تعكس مستوى التعاون الدولي في المجال الطبي. وأقيمت الجلسة العلمية تحت شعار «ربط التميز، وإلهام الابتكار»، وضمت نخبة من الأطباء والخبراء من دولة قطر، الصين، تايوان، والولايات المتحدة، وناقشت أحدث التطورات في علوم وجراحة المسالك البولية. أدار الجلسة الدكتور خالد محمد الجلهم، رئيس الإدارة الطبية بمؤسسة حمد الطبية، والدكتور عبد الله الأنصاري، المستشار الطبي للمدير العام بالمؤسسة، إلى جانب عدد من كبار المتخصصين من الصين. وشهدت الجلسة نقاشات علمية متقدمة، قدمت خلالها أوراق عمل تناولت تقنيات علاجية حديثة، وتجارب سريرية نوعية. كما شارك في الجلسة العلمية من الجانب القطري، الدكتور خالد الرميحي، رئيس خدمات جراحة المسالك البولية في مؤسسة حمد الطبية وأستاذ جراحة المسالك البولية بجامعة قطر، بمحاضرة تناولت تجربة دولة قطر في استخدام العلاج بالتبريد لعلاج أورام الكلى، مستعرضًا ما توصلت إليه المؤسسات الطبية في الدولة من تطور في العلاجات التدخلية الدقيقة. كما قدّم الدكتور كريم خلف الله، استشاري جراحة المسالك البولية في مؤسسة حمد الطبية وأستاذ مشارك في جامعة قطر، عرضًا علميًا حول تأهيل الرجال بعد علاج السرطان، ركّز فيه على أهمية استعادة الوظائف الجنسية بعد العلاج، والممارسات الحديثة المبنية على الأدلة في هذا المجال الحيوي. وتُعد هذه المشاركة الطبية القطرية المتميزة تأكيدًا على التزام الدولة بتعزيز دورها في المنصات الطبية العالمية، ودعمها المستمر للأبحاث والابتكار في الرعاية الصحية. كما تعكس هذه الجلسة التعاونية الناجحة مكانة دولة قطر المتقدمة كمركز إقليمي للتميز الطبي والتدريب الأكاديمي في طب المسالك البولية.


الإمارات اليوم
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
عبدالله الأنصاري: «لكل إنسان قصة» لامس المشاعر بمحتوى هادف
بعد تجربة «فارس المحتوى» - التي خاضها مقدم البرامج وصانع المحتوى الإماراتي، عبدالله الأنصاري، منذ انطلاقته الأولى في هذا المجال، وتمسك فيها بحلم ترْك أثر مجتمعي فاعل - واصل مشوار «الألف ميل»، لكن من بوابة مغايرة تصدى فيها لإنتاج برنامج اجتماعي يحمل عنوان «لكل إنسان قصة». يرفع الأنصاري سقف طموحاته مراهناً على صنع الفارق، وإنتاج محتوى ثري يزخر بالرسائل الاجتماعية والدروس الإنسانية، مستفيداً من خبرته الطويلة في صناعة المحتوى التحفيزي ودعم أكاديمية الإعلام الجديد التي تكفلت بعرض البرنامج على منصاتها الاجتماعية وقناتها على «يوتيوب»، في رمضان الماضي، ما أسهم في نشر رسائل هذا المشروع الطموح ورفع نسب مشاهداته إلى نحو 1.2 مليون مشاهدة. التفكير خارج الصندوق وعن فكرة البرنامج الجديد الذي تصدّى لإنتاجه، قال الأنصاري لـ«الإمارات اليوم»: «بعد تأسيس شركتي الخاصة، قررت التفكير خارج الصندوق وتنفيذ مشروعات محتويات إعلامية هادفة وثرية لبثّها على الفضاء الإلكتروني. وبعد تفكير وبحث معمقين، انطلقت في تنفيذ فكرة برنامج مجتمعي برسائل استثنائية يخرج عن المألوف، ليتناول نماذج إنسانية فريدة من الحياة، أطلقت عليه اسم (لكل إنسان قصة) لأنفّذه، بعد فترة من التحضير، والاستعانة بفريق فني متميز، في فترة قياسية لم تتجاوز ثلاثة أيام». وأضاف: «وقع الاختيار على مصر لتنفيذ هذا المشروع الذي ضم 16 حلقة، تكفلت أنا بصياغة فكرتها، فيما أشرف إيلي المهنا على إخراجها، أما التقديم فاقتسمت تجربته مع الزميل صانع المحتوى العماني مايد يوسف، الذي جمعتني به (كاريزما) جميلة، انعكست بوضوح على الشاشة، لتسهم في جذب اهتمام شريحة موسّعة من الجمهور الإماراتي والعماني». دوافع الاختيار وحول دوافع اختيار هذه النوعية من البرامج الاجتماعية، أوضح الأنصاري أن «لكل إنسان قصة» يجسد بامتياز جزءاً من قناعاته المتأصلة بقيمة العطاء الاجتماعي، وأهمية ترك أثر إيجابي من حوله، لافتاً إلى استفادته من تجربته الطويلة في صناعة المحتوى التحفيزي الذي نجح من خلاله في رسم ملامح تجربة مجتمعية مميزة، حاول مواصلة مشوارها في هذا البرنامج الجديد. وأكد قدرة هذا النوع من المحتوى، على استهداف شرائح واسعة من الجمهور، بما يطرحه من تجارب إنسانية فريدة قادرة على ملامسة مشاعر الناس، والتعمق في اكتشاف تفاصيلهم، وصولاً إلى إلهام من حولهم. وبشأن اختيار مصر لتصوير البرنامج، أضاف الأنصاري: «أحب مصر وأرى أن مجتمعها يعج بالثراء والتنوع والقصص الإنسانية اللافتة التي يمكن أن تترك عميق الأثر في المشاهدين، وكان هدفي في هذا الاتجاه تناول قصص مختلفة، والإضاءة على نماذج إنسانية ومهنية متنوعة، قد تكون بسيطة في الظاهر، لكن تأثيرها واسع وممتد ويسجّل بصمة فارقة في محيطهم، مثل حلقة (عامل النظافة) الذي يشتغل منذ سنوات في حي ما، حتى أصبح جزءاً من ذاكرة المكان فيه، وحلقة (بائع غزل البنات) الذي دأب على إسعاد القلوب وجاد بالحلوى لمن لا يقدر على دفع ثمنها، وصولاً إلى قصص نزلاء دار المسنين وحكايا جحود الأبناء المؤلمة للنفوس، وغيرها من الأمور التي تعكس ملامح تجارب فردية مؤثرة لأشخاص قد نراهم ولا نبصرهم، نعرفهم ولا نقدّر قيمة حضورهم بيننا». دروس جملة من الاكتشافات الجديدة، والتجارب الإنسانية والانعكاسات المغايرة على الصعيدين الشخصي والمهني، حملها الأنصاري من تجربة «لكل إنسان قصة». وقال: «لقد كان لهذه التجربة التي عشتها في البرنامج، عميق الأثر النفسي عليّ، فقد أسهمت كواليسها الملأى بالتفاصيل والاكتشافات، في إعادة تشكيل وعيي بقيمة الناس وأهميتهم في حياتنا، فيما علمتني هذه المغامرة الجديدة التي استمتعت بخوضها، درساً قيمياً لن أنساه، يتعلق بنظرتنا للعائلة والآخرين والمجتمع وروابطنا داخله، وحتى نظرتنا إلى بعضنا بعضاً التي قد نغفل فيها أحياناً، عن تقدير أهمية أشخاص لهم بصمة فارقة في حياتنا، مهما كانت أدوارهم صغيرة». وتابع: «كما زادتني هذه التجربة وعياً وإدراكاً إضافيين بقيمة رواية الواقع والإبحار في قصص الشوارع وشخوصها، وصولاً إلى تطوير هذه الفكرة، والارتقاء بمحتوياتها بطريقة أكثر ابتكاراً في المستقبل». أما عن إمكانية استمراريته في فكرة البرنامج والمكان نفسهما، فنوّه الأنصاري باهتمامه بالتجديد والتغيير، كاشفاً نيته الارتحال إلى بلد آخر في السنة المقبلة لرواية قصص أخرى. «بودكاست سيارة».. في شوارع دبي أكد صانع المحتوى، عبدالله الأنصاري، أن «مكسب لإنتاج المحتوى الرقمي» ستستمر في الفترة المقبلة في إنتاج محتويات إعلامية رقمية جديدة ومبتكرة، تُرضي ذائقة الباحثين عن التميز، مشيراً إلى انشغاله في الفترة الحالية بالعمل على برنامج «بودكاست سيارة»، سيعرض خلال الصيف، ليتجول بضيوفه من المشاهير والإعلاميين وحتى الأشخاص العاديين، في شوارع دبي، ليروي تفاصيل استثنائية عن تجاربهم الحياتية. عبدالله الأنصاري: . زادتني التجربة وعياً وإدراكاً إضافيين بقيمة رواية الواقع والإبحار في قصص الشوارع وشخوصها. . هدفي تناول قصص مختلفة والإضاءة على نماذج متنوعة، قد تكون بسيطة في الظاهر، لكن تأثيرها واسع. . 16 حلقة ضمّها البرنامج، الذي عُرض في رمضان الماضي، وحظي بمشاهدات عالية.