logo
#

أحدث الأخبار مع #عبداللهالعامري

رواية حقيقية من الزمن الماضي
رواية حقيقية من الزمن الماضي

الوطن

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الوطن

رواية حقيقية من الزمن الماضي

لفتت نظري مقالة كتبها أخي عبدالله العامري تحت عنوان «رواية الأعمى»، التي تدور حول المسلسل الدرامي الذي عُرض طيلة شهر رمضان المبارك الموسوم بـ«شارع الأعشى». كان مسلسلا مستوحى من رواية " غراميات شارع الأعشى" ، وقد أبدع ممثلوه في أدوارهم على أكمل وجه، وهذا دليل على تقدم أبناء الوطن في كل المجالات، ومن ضمنها كتابة الرواية والتمثيل. لكن هناك بعض الملاحظات، وهي ما ذكرها أخي في مقالته، منها المبالغة في تجاوز العادات والتقاليد، والنخوة والرجولة في آبائنا وأمهاتنا وبناتنا بتلك الحقبة، وكذلك التعتيم على الجانب المشرق الذي كان الحياء غطاء وسترا له، وكانت القيم هي الركيزة الأساسية في التربية والتوجيه، مع أن المجتمع في ذلك الزمن كان ليس مجتمعا ملائكيا، لا توجد لديه أخطاء، فالأخطاء واردة في كل زمان، والبشر ليسوا معصومين من الخطأ، ولكن المسلسل فيه إجحاف لدور الأب والأم في تربية أبنائهم على القيم والمبادئ. كما أن العشق والغزل موجودان على مر العصور، ولا يستطيع أحد أن ينكر ذلك، لكن كان في حدود الحشمة والأدب، وبنات ذلك الجيل، حتى وإن أجحف عليها أهلها، من الحجر عليها أو تزويجها بمن لا تريده، فإنها تلجأ إلى العقلاء من الأسرة أو القبيلة، لإنهاء المشكلة وإعطائها حقها. أما الهروب مع العشيق فلا يوجد في قاموسهن، ولا الخنوع لضعاف النفوس. لم نسمع من الواقع عن قصص كهذه التي عرضت في المسلسل، فكل أفراد الأسر لديهم شجاعة وعفة وشرف وصدق، لذلك على من يكتبون الروايات الرجوع إلى ثقافة المجتمع في ذلك الوقت، وأخذها من مصادرها، وعدم مزج هذه الروايات بما لا يليق بتاريخ آبائنا وأجدادنا المشرق. قد تكون هذه العادات موجودة في أماكن أخرى لا علاقة لها بتاريخنا العريق.. الآباء والأمهات كان دورهم عظيما في التربية وتوجيه أبنائهم. من المهم جدًا للأجيال الجديدة أن تتعرف على تلك المرحلة من تاريخ آبائهم وأجدادهم التي تكشف لهم عن وجه جديد عن ماضيهم الذي ليس كله كما يعتقدون تشددا فكريا، ونساء خاضعات، وفنونا محاربة، ومواهب مقموعة، ورجالا يتدخلون في خصوصيات الناس. حقيقة أن هناك جوانب إيجابية يجب أن تُعطى حقها، وأن يتعرف هذا الجيل عليها عن طريق الإعلام المقروء والمسموع والمُشاهد.. يجب على الكاتب أن يبحث في ملامح تلك الفترة وليس عن أُناسها وعرباتها وبيوتها وأحداثها المفصلية، بل عن كل شيء في تلك الفترة، لأن الكتابة عن صفحة من أعماق بعيدة لم نعشها تحتاج جهدًا بحثيًّا يضاهي جهد كتابة فصل كامل أو أكثر من رواية يومية واقعية، لذا لا بد أن نفرّق بين الرواية الحقيقية من الزمن الماضي والرواية التي من الخيال!!

الفارس السعودي مهند السالمي يتوج بلقب كأس خادم الحرمين الشريفين للقدرة والتحمل في العُلا
الفارس السعودي مهند السالمي يتوج بلقب كأس خادم الحرمين الشريفين للقدرة والتحمل في العُلا

سعورس

time١٠-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • سعورس

الفارس السعودي مهند السالمي يتوج بلقب كأس خادم الحرمين الشريفين للقدرة والتحمل في العُلا

وقد استضافت قرية الفرسان للفروسية الحدث المرموق، الذي يعد أحد أهم منافسات القدرة والتحمل العالمية، بجوائز مالية بلغ مجموعها 15 مليون ريال، وهي الأكبر عالمياً في منافسات القدرة والتحمل. وحقق السالمي المركز الأول بسرعة بلغت 23.6 كم/ساعة، مسجلًا زمنًا قدره 13 ساعة و9 دقائق و15 ثانية، متفوقًا على الفارس الإماراتي عبدالله العامري الذي حلّ في المركز الثاني بزمن قدره 13 ساعة و08 دقائق و43 ثانية، فيما جاء الفارس الإماراتي سيف المزروعي ثالثًا بزمن قدره 13 ساعة و9 دقائق و29 ثانية. وتتواصل منافسات البطولة يوم غدٍ الأحد، مع إقامة كأس المعتدل للقدرة والتحمل لمسافة 160 كيلومترًا من المستوى الثالث، بمشاركة 100 فارس وفارسة، وبمجموع جوائز يصل إلى 5 ملايين ريال. يذكر أن العلا ستستضيف بطولة العالم للقدرة والتحمل 2026، امتداداً للنجاحات التي حققتها المملكة في مجال الفروسية وقدرة محافظة العلا على استضافة الاحداث الرياضية الكبرى واستعدادات مرافق قرية الفرسان للفروسية بالعلا في إقامة مثل هذا الحدث الدولي. يعد كأس الفرسان للقدرة والتحمل 2025 إحدى الفعاليات الرياضية الكبرى ضمن تقويم لحظات العُلا، التي تضم العديد من الفعاليات البارزة مثل بطولة ريتشارد ميل العلا لبولو الصحراء، وطواف العُلا للدراجات، وسباق درب العُلا، وغيرها من الفعاليات التي تسلط الضوء على العُلا كوجهة رياضية وثقافية عالمية.

«السالمي» يتوَّج بكأس خادم الحرمين الشريفين للقدرة والتحمل
«السالمي» يتوَّج بكأس خادم الحرمين الشريفين للقدرة والتحمل

سعورس

time٠٨-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • سعورس

«السالمي» يتوَّج بكأس خادم الحرمين الشريفين للقدرة والتحمل

وأقيمت البطولة في قرية الفرسان للفروسية، التي احتضنت هذا الحدث العالمي المرموق، وسط أجواء من التنافس القوي، والذي يُعد من أبرز منافسات القدرة والتحمل على مستوى العالم، بمجموع جوائز مالية بلغت 15 مليون ريال، لتكون الأكبر عالمياً في هذه الفئة. وتمكن السالمي من تحقيق المركز الأول بسرعة بلغت 23.6 كم/ساعة، مسجلاً زمناً قدره 13 ساعة و9 دقائق و15 ثانية، متفوقًا على الفارس الإماراتي عبدالله العامري الذي حلّ في المركز الثاني بزمن 13 ساعة و08 دقائق و43 ثانية، فيما جاء الفارس الإماراتي سيف المزروعي في المركز الثالث بزمن 13 ساعة و9 دقائق و29 ثانية. وتستمر منافسات البطولة غداً الأحد بإقامة كأس المعتدل للقدرة والتحمل لمسافة 160 كيلومتراً من المستوى الثالث، بمشاركة 100 فارس وفارسة، وبمجموع جوائز يصل إلى 5 ملايين ريال. يذكر أن العُلا ستستضيف بطولة العالم للقدرة والتحمل 2026، امتداداً للنجاحات التي حققتها المملكة في مجال الفروسية وقدرة محافظة العلا على استضافة الأحداث الرياضية الكبرى واستعدادات مرافق قرية الفرسان للفروسية بالعلا في إقامة مثل هذا الحدث الدولي. ويُعد كأس الفرسان للقدرة والتحمل 2025 إحدى الفعاليات الرياضية الكبرى ضمن تقويم لحظات العُلا، والتي تضم العديد من الفعاليات البارزة مثل بطولة ريتشارد ميل العلا لبولو الصحراء، وطواف العُلا للدراجات، وسباق درب العُلا، وغيرها من الفعاليات التي تسلط الضوء على العُلا كوجهة رياضية وثقافية عالمية.

السالمي بطلا لكأس خادم الحرمين للقدرة والتحمل بالعُلا
السالمي بطلا لكأس خادم الحرمين للقدرة والتحمل بالعُلا

سعورس

time٠٨-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • سعورس

السالمي بطلا لكأس خادم الحرمين للقدرة والتحمل بالعُلا

وأقيمت البطولة في قرية الفرسان للفروسية، التي احتضنت هذا الحدث العالمي المرموق، وسط أجواء من التنافس القوي، والذي يُعد من أبرز منافسات القدرة والتحمل على مستوى العالم، بمجموع جوائز مالية بلغت 15 مليون ريال، لتكون الأكبر عالميًا في هذه الفئة. وتمكن السالمي من تحقيق المركز الأول بسرعة بلغت 23.6 كم/ساعة، مسجلًا زمنًا قدره 13 ساعة و9 دقائق و15 ثانية، متفوقًا على الفارس الإماراتي عبدالله العامري الذي حلّ في المركز الثاني بزمن 13 ساعة و08 دقائق و43 ثانية، فيما جاء الفارس الإماراتي سيف المزروعي في المركز الثالث بزمن 13 ساعة و9 دقائق و29 ثانية. وتستمر منافسات البطولة غدًا الأحد بإقامة كأس المعتدل للقدرة والتحمل لمسافة 160 كيلومترًا من المستوى الثالث، بمشاركة 100 فارس وفارسة، وبمجموع جوائز يصل إلى 5 ملايين ريال. يذكر أن العُلا ستستضيف بطولة العالم للقدرة والتحمل 2026، امتدادًا للنجاحات التي حققتها المملكة في مجال الفروسية وقدرة محافظة العلا على استضافة الاحداث الرياضية الكبرى واستعدادات مرافق قرية الفرسان للفروسية بالعلا في إقامة مثل هذا الحدث الدولي. ويُعد كأس الفرسان للقدرة والتحمل 2025 إحدى الفعاليات الرياضية الكبرى ضمن تقويم لحظات العُلا، والتي تضم العديد من الفعاليات البارزة مثل بطولة ريتشارد ميل العلا لبولو الصحراء، وطواف العُلا للدراجات، وسباق درب العُلا، وغيرها من الفعاليات التي تسلط الضوء على العُلا كوجهة رياضية وثقافية عالمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store