logo
#

أحدث الأخبار مع #عبداللهالعساف

جاهزية 17 مستشفى و121 مركزاً صحياً لتقديم أرقى الخدمات الصحية لحجاج بيت الله الحرام
جاهزية 17 مستشفى و121 مركزاً صحياً لتقديم أرقى الخدمات الصحية لحجاج بيت الله الحرام

الوئام

timeمنذ 6 أيام

  • صحة
  • الوئام

جاهزية 17 مستشفى و121 مركزاً صحياً لتقديم أرقى الخدمات الصحية لحجاج بيت الله الحرام

عبدالله العساف – الوئام أكمل تجمع مكة المكرمة الصحي جاهزيته لموسم حج هذا العام 1446هـ، باكتمال الخطط التشغيلية لجميع المستشفيات والمراكز الصحية التابعة له بالعاصمة المقدسة والمشاعر المقدسة، وذلك بإشراف ومتابعة مباشرة من وزارة الصحة، لتقديم الخدمات الطبية المتكاملة على أعلى مستوى، وفق خطط تنظيمية تشمل تجهيز 17 مستشفى و121 مركزًا صحيًا في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة. وأوضح تجمع مكة المكرمة الصحي أن المستشفيات والمراكز الصحية أنهت كافة الاستعدادات لتنفيذ الخطط المعدة، حيث يعمل مستشفى أجياد للطوارئ على مدار 24 ساعة لتقديم الرعاية الصحية لزوار وقاصدي المسجد الحرام، بالإضافة إلى ثلاثة مراكز طوارئ في أروقة الحرم، وجميعها مجهزة بأحدث التجهيزات للتعامل مع الحالات الطارئة، كما تم تشغيل مستشفى الحرم الموسمي في الساحات الشمالية للمسجد الحرام. وأضاف أنه تم تسخير جميع الإمكانات لتجهيز الكوادر المدربة والاحتياجات المطلوبة لضمان استمرار العمل في جميع العيادات الخارجية بجميع المستشفيات والمراكز، لاستقبال المستفيدين وتقديم الرعاية الصحية والخدمات والبرامج الطبية على أعلى مستوى. وقد جرى تخصيص 4.019 سريرًا في مختلف المرافق الصحية، منها 680 سريرًا للعناية المركزة. وبيّن التجمع الصحي أنه تم توفير 155 سيارة إسعاف مجهزة للعمل طوال الموسم، بالإضافة إلى دعم مستشفى نمرة بحافلات إسعافية متنقلة و13 فرقة إسعافية، إلى جانب توزيع 10 فرق إسعافية في مستشفى جبل الرحمة، و13 فرقة إسعافية بمنشأة الجمرات، و23 فرقة إسعافية ثابتة موزعة على المستشفيات. وأكد أن الخطط تركز على العمل بسلاسة وانسيابية عالية بين جميع المراكز والمستشفيات التابعة للتجمع الصحي بمكة المكرمة، لتقديم الخدمات الصحية بشكل متكامل، حيث يتم قبول الحالات ونقلها بين المستشفيات حسب ما تتطلبه الحالة الطبية بأسرع الطرق، لضمان تقديم الرعاية الصحية في الوقت المناسب. كما أوضح أن جميع مستشفيات مكة المكرمة تتعامل مع حالات الجلطات الدماغية وإنقاذ الحياة وفق المعايير العالمية. وأشار تجمع مكة الصحي إلى أن مستشفيات النور التخصصي، الملك فيصل، الملك عبدالعزيز، حراء العام، أجياد، ومستشفى الولادة والأطفال، تستقبل جميع الحالات من خلال أقسام الطوارئ المجهزة بالكامل. وتُعد مدينة الملك عبدالله الطبية المستشفى المرجعي والمتخصص في التعامل مع حالات الجلطات القلبية والدماغية، حيث يتم نقل الحالات لها وفق الوقت المحدد عالميًا للتعامل مع الجلطات، وبأسرع الطرق من خلال إدارة أهلية العلاج والتنسيق الطبي بتجمع مكة المكرمة الصحي. الجدير بالذكر أن تجمع مكة المكرمة الصحي يقدم خدمات الرعاية الصحية لضيوف الرحمن على مدار العام، بدعم لا محدود من حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، وبتوجيهات معالي وزير الصحة، لتقديم خدمات صحية بجودة وكفاءة عالية للمواطنين والمقيمين وزوار بيت الله الحرام من الحجاج والمعتمرين. وشملت أبرز التجهيزات: عدد المستشفيات: 17 مستشفى (9 في العاصمة المقدسة – 8 في المشاعر المقدسة) إجمالي الأسرة: 4.019 سريرًا أسرة العناية المركزة: 680 سريرًا المراكز الصحية: 121 مركزًا صحيًا (93 في المشاعر المقدسة – 25 في العاصمة المقدسة – 3 مراكز بالمسجد الحرام) إجمالي سيارات الإسعاف: 155 سيارة إسعاف مجهزة 13 فرقة إسعافية بمستشفى نمرة 10 فرق إسعافية بمستشفى جبل الرحمة 13 فرقة إسعافية بمنشأة الجمرات 23 فرقة إسعافية ثابتة موزعة على المستشفيات

افتتاح أول عيادة تخصصية لعلاج الداء النشواني القلبي بتجمع مكة المكرمة الصحي
افتتاح أول عيادة تخصصية لعلاج الداء النشواني القلبي بتجمع مكة المكرمة الصحي

الوئام

timeمنذ 6 أيام

  • صحة
  • الوئام

افتتاح أول عيادة تخصصية لعلاج الداء النشواني القلبي بتجمع مكة المكرمة الصحي

عبدالله العساف – الوئام بتوفيق من الله سبحانه وفي خطوة تعكس التزام تجمع مكة المكرمة الصحي بتعزيز جودة الرعاية الصحية وتوفير أحدث العلاجات المتخصصة، تم بحمد الله افتتاح العيادة التخصصية للداء النشواني القلبي (Cardiac Amyloidosis) بمدينة الملك عبدالله الطبية بمكة المكرمة، بالتعاون مع مستشفى النور التخصصي عضوي تجمع مكة المكرمة الصحي. لتكون بذلك إحدى المبادرات النوعية التي تهدف إلى تقديم خدمات علاجية متقدمة لمرضى هذا الداء النادر على مستوى المملكة. وأوضح تجمع مكة المكرمة الصحي بأنه يُعرف الداء النشواني القلبي بأنه مرض ناتج عن ترسب بروتينات شاذة تُعرف بالأميلويد (Amyloid) خارج خلايا عضلة القلب، مما يؤدي إلى تضخم جدران القلب وإضعاف كفاءته الوظيفية. ومع تراكم هذه البروتينات، يعاني المريض من قصور في عضلة القلب واضطرابات في النظام الكهربائي القلبي، أبرزها الرجفان الأذيني، مما يفاقم خطر الإصابة بفشل القلب. ورغم أن هذا المرض كان يُعتبر نادراً في السابق نظراً لضعف وسائل التشخيص والعلاج، إلا أن تطور الإمكانيات الطبية أسهم في رفع معدلات اكتشافه، حيث تُشخَّص سنوياً أكثر من 4000 حالة جديدة في الولايات المتحدة وحدها، وقد شهدت مكة المكرمة مؤخراً تشخيص 30 حالة إصابة بالداء النشواني القلبي، ما يعكس الحاجة الملحة لوجود عيادات تخصصية متقدمة. وأضاف، بأنه جاء افتتاح هذه العيادة المتخصصة استجابةً لهذه الحاجة، حيث تهدف إلى تعزيز الوعي الطبي لدى الممارسين الصحيين والمجتمع، وتحقيق التشخيص المبكر، وتقديم العناية المتخصصة لتحسين جودة حياة المرضى، بالإضافة إلى دعم المرضى وأسرهم في مواجهة تحديات المرض. وتُعد العيادة منصة مهمة للإسهام الفعّال في الأبحاث والمؤتمرات الطبية المحلية والدولية، بما يعزز من مكانة تجمع مكة الصحي كمركز مرجعي متخصص في هذا المجال محلياً وإقليمياً وعالمياً. وبين التجمع الصحي، ستُحدث هذه المبادرة النوعية نقلة حقيقية في مسار التشخيص والعلاج، عبر رفع نسب التشخيص المبكر وتقليل المضاعفات الصحية، فضلاً عن دعم جهود البحث العلمي في مجال الداء النشواني القلبي. وتجسد هذه الخطوة رؤية حكومتنا الرشيدة وحرصها المستمر على توفير أحدث ما توصل إليه الطب العالمي لمواطنيها والمقيمين على أرضها، تأكيداً على رسالتها الإنسانية في رعاية المريض وتقديم أفضل جودة حياة ممكنة.

تدخل جراحي دقيق ينهي معاناة مقيمة أردنية من تسرب السائل النخاعي بمستشفى النور التخصصي
تدخل جراحي دقيق ينهي معاناة مقيمة أردنية من تسرب السائل النخاعي بمستشفى النور التخصصي

الوئام

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوئام

تدخل جراحي دقيق ينهي معاناة مقيمة أردنية من تسرب السائل النخاعي بمستشفى النور التخصصي

عبدالله العساف – الوئام تمكن فريق طبي بمستشفى النور التخصصي، عضو تجمع مكة المكرمة الصحي، من إنهاء معاناة مقيمة أردنية تبلغ من العمر 45 عامًا، كانت تعاني من تسرب للسائل النخاعي من الجهة اليسرى للأنف، مماتسبب لها في مضاعفات صحية شديدة. وأوضح تجمع مكة الصحي أن المريضة وصلت إلى قسم الطوارئ وهي تعاني من حمى شديدة، وصداعمزمن، وارتفاع في درجة الحرارة، إلى جانب تسرب واضح للسائل النخاعي. وبعد إجراء الفحوصات الشخصية الدقيقة باستخدام الأشعة المقطعية والرنين المغناطيسي، تبيّن وجود ثقب في قاع الجمجمة تسبب في التهاب السحايا. وقد تقرر التدخل الجراحي العاجل باستخدام تقنية المنظار الجراحي المدعوم بالجهاز الملاحي، وأضاف بأن العملية استغرقت نحو ست ساعات، جرى خلالها تركيب قسطرة دقيقة في منطقة تجمع السائل الدماغي، وحقن صبغة خاصة ساعدت في اكتشاف الثقب الذي بلغ حجمه ما بين 1 إلى 2 ملم،وهو حجم دقيق يصعب رصده بالأشعة التقليدية. من جانبه، أوضح الدكتور نايف الفتني، استشاري جراحة الجيوب الأنفية وقاع الجمجمة، أن الفريق الطبيتعامل مع الحالة بدقة عالية نظراً لحساسية موقع التسرب وأهمية التدخل السريع لتفادي المضاعافات العصبية. وبيّن الدكتور الفتني أن العملية اعتمدت على تقنية المنظار الجراحي المدعوم بالجهاز الملاحي، ماساعد في تحديد موضع الثقب بدقة متناهية وتحقيق نتائج ممتازة دون الحاجة إلى تدخل جراحي تقليدي وقد تماثلت المريضة للشفاء وغادرت المستشفى دون تسجيل أي مضاعفات، وبعد مراجعتها للعيادةومتابعة حالتها لوحظ تحسن كبير واختفاء الأعراض تمامًا. ويؤكد تجمع مكة المكرمة الصحي أن هذا النجاح يأتي ضمن سلسلة من الإنجازات التي تحققها مستشفيات التجمع في مجال العمليات الجراحية المتقدمة باستخدام أحدث تقنيات المناظير، بما يساهم في تعزيز جودة الرعاية الصحية المقدمة لكافة فئات المجتمع من مواطنين ومقيمين وزوار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store