logo
#

أحدث الأخبار مع #عبداللهاللافي،

رغم تأكيد اللافي.. 'الكوني' ينفي إصدار بيان ينتقد فيه مراسيم المجلس الرئاسي
رغم تأكيد اللافي.. 'الكوني' ينفي إصدار بيان ينتقد فيه مراسيم المجلس الرئاسي

أخبار ليبيا

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبار ليبيا

رغم تأكيد اللافي.. 'الكوني' ينفي إصدار بيان ينتقد فيه مراسيم المجلس الرئاسي

نفى عضو المجلس الرئاسي الليبي، موسى الكوني، ما تم تداوله عبر وسائل الإعلام المختلفة، حول مشاركته في إصدار بيان، انتقد خلاله مراسيم المجلس الرئاسي. وكان عضو المجلس الرئاسي الليبي، عبد الله اللافي، نشر عبر صفحته على 'فيسبوك' بيانا، وقع عليه، هو و'الكوني'، انتقدا خلاله المراسيم التي أصدرها رئيس المجلس الرئاسي، محمد المنفي. وقال 'الكوني' في رد نشره عبر صفحته على 'فيسبوك'، إن القرارات أو البيانات الرسمية للمجلس الرئاسى، أو لأعضائه، تُنشر على الصفحة الرسمية للمجلس. وأكد عضو المجلس الرئاسي، أن المجلس سيعقد اجتماعا قريبا، لمناقشة المخاطر والتهديدات التي يتعرض لها الوطن. وانتقد البيان ما وصفه بالقرارات الأحادية الصادرة من المجلس الرئاسي، والتي تُتخذ لأغراض سياسية أو خارج الأطر المتفق عليها، مشيرا إلى أن إصدار القرارات داخل المجلس يجب أن تكون بالإجماع. يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا

اللافي يشارك في إحياء ذكرى «معركة سيدي السائح» ويدعو للمصالحة الوطنية
اللافي يشارك في إحياء ذكرى «معركة سيدي السائح» ويدعو للمصالحة الوطنية

عين ليبيا

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • عين ليبيا

اللافي يشارك في إحياء ذكرى «معركة سيدي السائح» ويدعو للمصالحة الوطنية

شارك النائب بالمجلس الرئاسي، عبد الله اللافي، بلدية سيدي السائح وأهاليها، اليوم السبت، في إحياء الذكرى الـ103 لـ'معركة سيدي السائح' التي خاضها الليبيون ضد جحافل الاحتلال الإيطالي عام 1922، وسطر فيها الأجداد ملاحم بطولية في سبيل الدفاع عن الأرض والعِرض. وجرى إحياء الذكرى في موقع النصب التذكاري للمعركة، بحضور عدد من أعضاء مجلس النواب، والمحامي العام، ووزير الشباب بحكومة الوحدة الوطنية، ورئيس وأعضاء المجلس الاجتماعي لقبائل العلاونة، وأهالي وأعيان وحكماء المنطقة. وفي كلمته خلال الاحتفال، أكد اللافي، أن في إحيائنا اليوم للذكرى الثالثة بعد المائة لمعركة سيدي السائح، نقف بخشوع أمام ملحمة خلدها التاريخ بمداد الدم والبطولة، يوم انتفض أجدادنا في وجه الظلم والطغيان، وكتبوا بدمائهم الطاهرة فصلاً من أمجاد هذا الوطن الذي يأبى إلا أن يكون حرًّا، مستقلاً. وقال اللافي: لقد سطّر المجاهدون في تلك المعركة، ومعهم رجال ونساء ليبيا من كل المدن والمناطق، ملحمة وحدة وصمود، توحدت فيها الإرادات وتلاقت فيها التضحيات، رغم قسوة الظروف وهول المحنة، وما مشاركتهم جميعًا في تلك المعركة الخالدة، قبل أكثر من قرن، إلا درس خالد يدعونا اليوم، بل يُلزمنا، أن نعضّ على وحدتنا بالنواجذ، وأن نعمل بكل عزيمة وإخلاص من أجل جمع الصف وصون وحدة الوطن واستقراره. وأشار اللافي إلى أن المجلس الرئاسي، وهو يستحضر اليوم هذه القيم والمبادئ الخالدة، يجدد أمامكم العهد بأن نواصل العمل دون كلل من أجل تحقيق المصالحة الوطنية الشاملة، وبناء الدولة المدنية الحديثة التي تحتضن الجميع، وتحفظ كرامة كل ليبي وليبية، وتصون دماء شهدائنا التي لن تذهب هدرًا. وفي ختام الحفل، قام الحاضرون، وفي مقدمتهم النائب بالمجلس الرئاسي، السيد عبد الله اللافي، بوضع أكاليل من الزهور على النصب التذكاري للمعركة، وقراءة سورة الفاتحة على أرواح أبطالها الذين سطروا بدمائهم الطاهرة تاريخًا مشرفًا لليبيا. ومعركة 'سيدي السائح' هي واحدة من المعارك الوطنية البارزة التي خاضها الليبيون ضد الاحتلال الإيطالي، ووقعت في 3 مايو 1922 بمنطقة سيدي السائح الواقعة جنوب العاصمة طرابلس، وجاءت المعركة في سياق تصاعد المقاومة الليبية ضد الغزو الإيطالي الذي بدأ عام 1911، واستمرت مواجهاته في عدة مناطق من البلاد. وتميزت معركة سيدي السائح بمشاركة كبيرة من المجاهدين من مختلف القبائل والمناطق الليبية، حيث اتحدوا في وجه قوات الاحتلال التي كانت تحاول فرض سيطرتها الكاملة على البلاد، خاصة على المناطق الغربية، ورغم الفارق في العتاد والعدد، أظهر المجاهدون بسالة نادرة وتكتيكًا ميدانيًا فعالاً أربك القوات الإيطالية. وأسفرت المعركة عن خسائر كبيرة في صفوف القوات الإيطالية، وكانت دليلاً جديدًا على صمود الليبيين وعزيمتهم في الدفاع عن الأرض والكرامة. وقد تحولت هذه المعركة لاحقًا إلى رمز للوحدة الوطنية والتضحية، لما جسدته من تلاحم شعبي ومقاومة مشتركة رغم قسوة الظروف. واليوم، تُخلّد ذكرى المعركة تقديرًا لتضحيات الأجداد، وتذكيرًا بأهمية الوحدة الوطنية لمواجهة التحديات وبناء مستقبل الدولة الليبية.

مسؤلون بحكومة الوحدة يلتقون بالوفد الأمريكي على متن السفينة 'يو إس إس ماونت ويتني'
مسؤلون بحكومة الوحدة يلتقون بالوفد الأمريكي على متن السفينة 'يو إس إس ماونت ويتني'

أخبار ليبيا

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبار ليبيا

مسؤلون بحكومة الوحدة يلتقون بالوفد الأمريكي على متن السفينة 'يو إس إس ماونت ويتني'

التقى عدد من القيادات السياسية والعسكرية بحكومة الوحدة الوطنية المنتهية ولايتها في ليبيا، مع الوفد الأميركي، الذي زار العاصمة على متن السفينة التابعة للأسطول السادس 'يو إس إس ماونت ويتني' التي رست بميناء المدينة، صباح اليوم الأحد. شارك في اللقاء كل من رئيس الأركان بحكومة الوحدة، محمد الحداد، وعضو المجلس الرئاسي عبدالله اللافي، والمكلَّف بتسيير شؤون وزارة الخارجية، الطاهر الباعور، ووكيل وزارة الدفاع عبدالسلام الزوبي، ورئيس ديوان المحاسبة خالد شكشك. وضم الوفد الأميركي، قائد الأسطول السادس للبحرية الأميركية، نائب الأدميرال جيه. تي. أندرسون، والمبعوث الخاص للولايات المتحدة إلى ليبيا السفير ريتشارد نورلاند، والقائم بالأعمال جيريمي برنت. وقالت سفارة الولايات المتحدة لدى ليبيا، إن لقاء الوفد الأميركي مع المسؤولين الليبيين ركز على سُبل تعزيز العلاقات العسكرية بين الولايات المتحدة وليبيا، ودعم الجهود الليبية الرامية إلى تحقيق التكامل العسكري. وأضافت أن اللقاء يأتي في إطار تأكيد الولايات المتحدة التزامها بشراكة قوية مع الشعب الليبي في المجالات الأمنية والاقتصادية والسياسية، دعمًا للاستقرار والازدهار في ليبيا. يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا

بعد 14 عامًا من الصراع.. هل تحل مبادرة «الرئاسي الليبي» الأزمة؟
بعد 14 عامًا من الصراع.. هل تحل مبادرة «الرئاسي الليبي» الأزمة؟

العين الإخبارية

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

بعد 14 عامًا من الصراع.. هل تحل مبادرة «الرئاسي الليبي» الأزمة؟

في خطوة جديدة لتحريك المشهد السياسي الليبي، أعلن نائب رئيس المجلس الرئاسي، عبد الله اللافي، عن مبادرة لحل الأزمة المستمرة منذ أكثر من عقد. تأتي هذه الخطوة بعد أيام من طرح عضو المجلس، موسى الكوني، ملامح مبادرة مشابهة تقوم على العمل بنظام الأقاليم الثلاثة، لكنه لم يكشف تفاصيلها بالكامل. أبرز ملامح المبادرة تتضمن المبادرة التي طرحها اللافي عدة بنود رئيسية، أبرزها: تقسيم ليبيا إلى 13 محافظة، تُمنح صلاحيات واسعة في إطار نظام لا مركزي. توزيع الميزانية بشكل متساوٍ بين المحافظات، مع تقليص صلاحيات الحكومة المركزية. انتخاب مجلس رئاسي جديد ضمن قاعدة دستورية واضحة، مع تحديد دقيق لصلاحيات الرئيس والأعضاء. إطلاق حوار وطني شامل لمناقشة المبادرة مع الأطراف المختلفة. ردود فعل متباينة ويرى الصحفي والمحلل السياسي الليبي، سالم سويري، أن المجلس الرئاسي، باعتباره أحد أطراف الأزمة، لم يعد قادرًا على لعب دور الوسيط. وقال في حديث خاص لـ«العين الإخبارية»: «هذه المبادرة لن تنجح، لأنها لم تحصل حتى على توافق داخل المجلس نفسه، فضلًا عن افتقارها للدعم الدولي والإقليمي». أولوية الملف الأمني من جانبه، أكد أستاذ العلوم السياسية في جامعة بنغازي، دكتور يوسف الفارسي، أن الحل لا يمكن أن يقتصر على الانتخابات أو إعادة توزيع السلطة فقط، بل يجب أن يسبقه تفكيك المليشيات المسلحة وبسط سيطرة القوات المسلحة على كامل البلاد. وأضاف: «حينها فقط يمكن الحديث عن حلول سياسية دائمة». التعقيد المتزايد للأزمة بدوره، اعتبر المحلل السياسي أيوب الأوجلي أن الأزمة الليبية أعمق من مجرد تعديلات إدارية. وقال: «هناك ملفات معقدة مثل توحيد المؤسسات، ومحاربة الفساد، والتوزيع العادل للثروات، وكلها تحتاج إلى معالجة متكاملة، وليس مجرد حلول جزئية». aXA6IDE4NS4yMTIuMTYyLjQ1IA== جزيرة ام اند امز FR

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store