أحدث الأخبار مع #عبداللهالنجار


فيتو
منذ 15 ساعات
- علوم
- فيتو
البحوث الإسلامية يعلق على تنبؤات حدوث زلازل وانفجارات غدا (فيديو)
علق الدكتور عبد الله النجار عضو مجمع البحوث الإسلامية، على ما يتردد ويشاع بشأن تنبؤات بحدوث انفجارات وزلازل وحرائق واختفاء أشياء وانتشار الطاقة السلبية بين الناس غدًا الأحد 25 مايو. خلل عقلي وراء تكهنات المنجمين وقال عضو البحوث الإسلامية خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "حضرة المواطن" الذي يقدمه الكاتب الصحفي سيد علي بقناة "الحدث اليوم": "نأسف لوجود هذا الخلل العقلي والفكري في عقول بعض من يتلاعبون في آذان الناس وعقولهم لحركة تلك الظواهر الكونية، وهي آيات من آيات الله يجب على الإنسان العاقل أن يتدبرها، وأن يؤمن بالله عز وجل عملا بقوله الله تعالى 'سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ'. حديث القراَن الكريم عن الظواهر الكونية وتابع: "القران الكريم لما تحدث عن الظواهر الكونية تحدث عنها باعتبار انها أدوات تقوي إيمان من يقرأ عن هذه الكائنات ويعلم أن الله هو المدبر لحركات هذه الكائنات كما يدبر حركة الإنسان ورزقه وما قدر له وبالتالي يجب عليهم أن يزدادوا إيمانا بالله". ولفت: "الذين يعرفون بهذه التوقعات عقولهم فارغة وأعجب أن يستمع إليهم الناس مع أن ما يقولولنه مخالف تماما وبعيد عن الحق والصواب والقراءة الصحيحة للظواهر الكونية، ولا أعرف ما اذا كان يستخفوا بعقول الناس أم يعانون من نقص يريدون أن يكملوه بمثل هذه المعلومات الطريفة التي تدخل في باب الأساطير والتي يحب كثير من النساء أن يسمعها". واختتم: "أدعو كل إنسان عاقل ألا يعير هذه المقولات اهتماما وأن يعلم أن أي حركة تصدر في كون الله إنما هي آية كونية تدعو الإنسان أن يفكر فيه ثم ينطلق مه هذا التفكير إلي الإيمان بقدر الله عز وجل، وما يقال أنها ستهلك البلاد والعباد وعلامة على قيامة الساعة نؤكد أن الله قد استأثر بعلم الساعة ولا يمكن لبشر أن يطلع عليها حتى أن النبي صلى الله عليه وسلم عندما سأل عن الساعة أجاب قائلا ما المسئول عنها بأعلم من السائل، والله يطلب منا أن نعمل عملا صالحا يعمر الكون ويكرم الحياة ويدفع كل إنسان أن يدبر أموره بما يجعله إنسانا عزيزا". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الجمهورية
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- الجمهورية
ملتقى الأزهر للقضايا المعاصرة: مرحلة الشباب هي فترة القوة
أكد الدكتور عبد الله النجار أن مرحلة الشباب هي أهم مرحلة في حياة الإنسان ، لأنها المرحلة التي يبدأ فيها التعامل المباشر مع الله عز وجل، حيث يصبح الإنسان مكلفًا مسؤولًا عن أفعاله، ويتلقى أوامر التكليف الإلهي مباشرة. وأوضح فضيلته أن هذا التحول شرف عظيم لا يدانيه شرف، حيث يصبح الشاب مخاطبًا من الله بتكاليف الشرع، قادرًا على حمل المسؤولية ، واستثمار قوَّته فيما ينفعه في الدنيا والآخرة. وأضاف: «لو أدرك الشاب هذه المكانة، لشعر بسعادة غامرة، لأنه صار يتخاطب مع الله عز وجل، ويتلقى عنه أوامر التكليف مباشرة». وأشار الدكتور النجار إلى أن مرحلة الشباب هي فترة الفتوة والقوة، وهي الأداة التي منحها الله للإنسان ليحقق بها المستحيل، ويصنع الإنجازات العظيمة. من جانبه، أوضح الدكتور عبد الفتاح العواري أن الشباب هم مرتكز الحياة، والطاقة المحركة للمجتمع، فهم القادرون على العمل والبناء في كل المجالات، سواء في التعليم أو الطب أو الهندسة أو الزراعة أو الدفاع عن الأوطان. وأشار فضيلته إلى أن القرآن الكريم أثنى على الشباب في أكثر من موضع، مستشهدًا بقوله تعالى: ﴿إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ آمَنُوا بِرَبِّهِمْ وَزِدْنَاهُمْ هُدًى﴾، وقوله على لسان ابنة الرجل الصالح عندما وصفت نبي الله موسى: ﴿إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الْأَمِينُ﴾، مما يبرز قيمة القوة والأمانة في الشباب. وأشار فضيلته إلى أن النبي ﷺ كان يولّي الشباب المهام العظيمة ، مثل تكليف مصعب بن عمير بنشر الإسلام وتعليمه للناس في المدينة، وإسناد قيادة الجيوش إلى أسامة بن زيد وهو في السابعة عشرة من عمره، مما يعكس ثقة الإسلام في الشباب وقدرتهم على تحمل المسؤوليات العظيمة. أما الدكتور أحمد الهادي، فقد ركّز حديثه على أهمية الوقت وقيمته في الإسلام، مشيرًا إلى أن الله سبحانه وتعالى أقسم بأجزاء الزمن في آيات عديدة، مثل: ﴿وَالْعَصْرِ﴾، ﴿وَالضُّحَى﴾، ﴿وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى﴾، مما يدل على أهمية الزمن في حياة الإنسان. وأضاف أن النبي ﷺ أكّد هذه القيمة في حديثه: «نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس: الصحة والفراغ»، موضحًا أن الشباب يجمع بين هاتين النعمتين، ولذلك عليهم استغلال أوقاتهم فيما ينفعهم، حتى لا يكونوا من الخاسرين. واستشهد فضيلته بقول الصحابي ابن مسعود رضي الله عنه: «ما ندمت على شيء ندمي على يوم غربت شمسه، ونقص فيه أجلي، ولم يزد فيه عملي»، مشيرًا إلى أن إدراك قيمة الوقت نعمة عظيمة يجب شكرها بالعمل الصالح والاجتهاد في الطاعات. في ختام ال ملتقى ، أكد الدكتور مصطفى شيشي، مدير إدارة الأروقة بالجامع الأزهر ، أن هذا اللقاء رسالة للشباب لاستنهاض الهمم وإدراك مكانتهم الحقيقية، مشيرًا إلى أن جيل الصحابة الشباب هو الذي حمل راية الإسلام، وقاد مسيرة الأمة ، ونقل لنا هذا الدين الحنيف. وأضاف أن الوقت هو رأس مال الإنسان ، وهو النعمة التي سيُسأل عنها كل شخص يوم القيامة، مستشهدًا بحديث النبي ﷺ: «إن لله في أيام دهركم لنفحات، ألا فتعرضوا لها»، داعيًا الشباب إلى اغتنام الفرص، واستثمار أوقاتهم فيما يعود عليهم وعلى أمتهم بالنفع والخير. وقد شهد ال ملتقى تفاعلًا كبيرًا من الحضور، الذين طرحوا العديد من الأسئلة حول كيفية استثمار الوقت بفعالية، ودور الشباب في نهضة الأمة، وأهمية التخطيط الجيد للحياة، فيما أجاب العلماء على تساؤلاتهم، مؤكدين ضرورة التوازن بين العمل والعبادة، واستغلال الوقت في طلب العلم والتطوير الذاتي، والتخطيط للمستقبل برؤية واضحة وطموحة.


جو 24
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- جو 24
مصر.. عضو لجنة الفتوى بالأزهر يعلق على إنتاج مسلسل "معاوية"
جو 24 : علق عضو لجنة الفتوى بالأزهر الشريف في مصر عبد الله النجار، على إنتاج مسلسل "معاوية"، وسط جدل أثاره على مواقع التواصل الاجتماعي مع الله النجار، أوضح أن هناك ثوابت لا تتغير مع الزمن، وينبغي تديين العصر مهما تغيرت الأمور والأزمنة، لافتا إلىأنه لا يمكن تجسيد الأنبياء أو أمهات المؤمنين أو بنات النبي وآل البيت أو العشرة المبشرين بالجنة. وتعليقا على مسلسل "معاوية"، قال عبد الله النجار: "العقيدة الخاصة بالمسلمين لا يمكن أن تقبل أن يؤديها ممثل ظهر في أدوار سكر أو رقص في الأفلام والمسلسلات وكذا، ثم يمثل دور أحد الصحابة". وأضاف النجار: "من الناحية الشرعية أن الأمة الإسلامية عليها الالتزام برأي الأزهر الشريف، وكل الدول تحرم تجسيد الممثلين لشخصيات الأنبياء والصحابة"، مشددا على أن "التجسيد يفتح باب الفتنة في الأمة". واختتم قائلا: "الفنانون يؤدون بعض الحبكات الدرامية غير الحقيقية ولا علاقة لها بالواقع". وأثار المسلسل التاريخي "معاوية"، الذي أعلنت عنه مجموعة قنوات "إم بي سي" (MBC) ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي مع اقتراب عرضه في موسم رمضان 2025، فعلى الرغم من الترقب الكبير للعمل، أثار الإعلان موجة من الجدل بين مؤيدين يرون فيه إضافة مهمة للأعمال التاريخية العربية، ومعارضين يعتبرون تناول شخصية مثيرة للجدل مثل معاوية بن أبي سفيان أمرا حساسا، خاصة في ظل الخلافات التاريخية والمذهبية حول هذه الحقبة. كما أثار توقيت الإعلان المفاجئ، دون تسويق مسبق، تساؤلات حول سبب التأخير في الكشف عن العمل. ويتناول المسلسل قصة الصحابي معاوية بن أبي سفيان، الذي تحول من أحد كتاب الوحي إلى مؤسس الخلافة الأموية، وأول ملك في الإسلام، ويروي الأحداث التي تلت مقتل الخليفة الثالث عثمان بن عفان، وتولي علي بن أبي طالب الخلافة، وصولا إلى قيام الدولة الأموية. المصدر: "القاهرة 24" + RT تابعو الأردن 24 على