#أحدث الأخبار مع #عبداللهاوجلانحزب الإتحاد الديمقراطي١٤-٠٣-٢٠٢٥سياسةحزب الإتحاد الديمقراطيحقيقة 15 آذار من عام 2011محمد خلف بعام 2004 أصدر القائد عبدالله اوجلان كتاب تحت اسم 'الدفاع عن شعب' وذكر بنهاية الكتاب بأنه ستحصل فوضى عارمة في الشرق الأوسط بعد كسر حاجز الخوف لدى الشعوب أمام حكامها الدكتاتوريين ،،وسماها القائد عبدالله اوجلان بـ 'ربيع الشعوب وقال: 'وستتمركز الفوضى العارمة بسوريا'، أي سوريا ستصبح مركز الحرب العالمية الثالثة، وهذا يعني القوة المنتصرة بسوريا ستربح الحرب العالمية الثالثة، ونفس القوة المنتصرة ستضع اللبنة الأساسية للنظام العالمي الجديد، وبما أن الشعب الكردي جزء من سوريا سيكون الحمل الأثقل على الشعب الكردي في ايجاد حل عادل لجميع السوريين وحتى الشرق الأوسط وباستطاعته تطبيق الكونفدرالية الديمقراطية الشرق أوسطية،والسبب في ذلك يعود لـ: بهروب بشار الأسد قد سقطت آخر معاقل الدولة القومية، ومعه سقطت اتفاقية سايكس بيكو وسقطت لوزان، إذاً نحن بحاجة الى نظام عالمي جديد بديل للدول القومية، وهذا يعني أن الشعب الكردي في سوريا سيكون بوابة النظام الجديد والتغيير لأنه يمتلك القدرة على ايجاد نظام بديل كونه لم يمارس الدولتية وعاش خارج مؤوسساتها ،ولأنه الشعب الوحيد الذي لم يتأثر بالنظام القديم وهو الشعب الوحيد الذي يبحث عن الحل لقضاياه، وما تسلسل الأحداث التي مرت بها سوريا منذ عام 2011 وذلك بـ 15 اذار تثبت ما ذكرناه آنفاً. فمنذ انطلاقة أولى أحداث سوريا أخذ الشعب الكردي منحى 'الخط الثالث'،وما ادراك ما الخط الثالث ؟ الخط الثالث: إن الصراعات الذي عشناها بجميع تفاصيلها في سوريا لها وجه واحد وهي الصراع على السلطة والنفوذ وهناك من يحاول باستمرارية الدولة القومية وبأشكال مختلفة، ،،وهذه الاستمرارية مستحيلة والسبب :ان الدولة القومية اصبحت مرض كأنه سرطان يأكل من الداخل لانها وصلت لذروة من العفن،، فالخط الثالث يعني ان لا تعادي أي طرف من المتصارعين ولا أن تكون حليفاً لأي طرف بل أن تكون من الشعب ومع الشعب لأن الصراعات دائماً تكون على حساب الشعب، وفي تاريخ الصراعات أن من يأخذ الشعب أساساً لحراكه يكون حتما هو المنتصر، هذا هو الخط الثالث . ثورة روج آفا منذ البداية أخذت الخط الثالث أساساً لحراكها وما بروز قوات سوريا الديمقراطية في الساحة السورية منذ تأسيسها والى الآن إلا نتاجاً لهذه الذهنية، وفي الساياق ذاته أخذت قوات سوريا الديمقراطية الخط الثالث أساساً لنضالها وبذلك أصبحت القوة المؤثرة في الساحة السورية والساحة الاقليمة والدولية بالرغم من وجود القوى العظمى في الصراع لكنها أصبحت المؤثر الأقوى لأنها عاصرت الماضي والحاضر والمستقبل واخذت مصالح الشعزب أساساً. وما الاتفاق الأخير بين قوات سوريا الديمقراطية والحكومة المؤقتة في دمشق والترحيب العالمي بهذا الاتفاق الا دليلاً على ان قوات سوريا الديمقراطية هي صمام الأمان لكل سوريا والسوريين، وبما أن سوريا هي مركز الصراع فستكون سوريا نموذجاً للنظام الجديد في الشرق الاوسط.
حزب الإتحاد الديمقراطي١٤-٠٣-٢٠٢٥سياسةحزب الإتحاد الديمقراطيحقيقة 15 آذار من عام 2011محمد خلف بعام 2004 أصدر القائد عبدالله اوجلان كتاب تحت اسم 'الدفاع عن شعب' وذكر بنهاية الكتاب بأنه ستحصل فوضى عارمة في الشرق الأوسط بعد كسر حاجز الخوف لدى الشعوب أمام حكامها الدكتاتوريين ،،وسماها القائد عبدالله اوجلان بـ 'ربيع الشعوب وقال: 'وستتمركز الفوضى العارمة بسوريا'، أي سوريا ستصبح مركز الحرب العالمية الثالثة، وهذا يعني القوة المنتصرة بسوريا ستربح الحرب العالمية الثالثة، ونفس القوة المنتصرة ستضع اللبنة الأساسية للنظام العالمي الجديد، وبما أن الشعب الكردي جزء من سوريا سيكون الحمل الأثقل على الشعب الكردي في ايجاد حل عادل لجميع السوريين وحتى الشرق الأوسط وباستطاعته تطبيق الكونفدرالية الديمقراطية الشرق أوسطية،والسبب في ذلك يعود لـ: بهروب بشار الأسد قد سقطت آخر معاقل الدولة القومية، ومعه سقطت اتفاقية سايكس بيكو وسقطت لوزان، إذاً نحن بحاجة الى نظام عالمي جديد بديل للدول القومية، وهذا يعني أن الشعب الكردي في سوريا سيكون بوابة النظام الجديد والتغيير لأنه يمتلك القدرة على ايجاد نظام بديل كونه لم يمارس الدولتية وعاش خارج مؤوسساتها ،ولأنه الشعب الوحيد الذي لم يتأثر بالنظام القديم وهو الشعب الوحيد الذي يبحث عن الحل لقضاياه، وما تسلسل الأحداث التي مرت بها سوريا منذ عام 2011 وذلك بـ 15 اذار تثبت ما ذكرناه آنفاً. فمنذ انطلاقة أولى أحداث سوريا أخذ الشعب الكردي منحى 'الخط الثالث'،وما ادراك ما الخط الثالث ؟ الخط الثالث: إن الصراعات الذي عشناها بجميع تفاصيلها في سوريا لها وجه واحد وهي الصراع على السلطة والنفوذ وهناك من يحاول باستمرارية الدولة القومية وبأشكال مختلفة، ،،وهذه الاستمرارية مستحيلة والسبب :ان الدولة القومية اصبحت مرض كأنه سرطان يأكل من الداخل لانها وصلت لذروة من العفن،، فالخط الثالث يعني ان لا تعادي أي طرف من المتصارعين ولا أن تكون حليفاً لأي طرف بل أن تكون من الشعب ومع الشعب لأن الصراعات دائماً تكون على حساب الشعب، وفي تاريخ الصراعات أن من يأخذ الشعب أساساً لحراكه يكون حتما هو المنتصر، هذا هو الخط الثالث . ثورة روج آفا منذ البداية أخذت الخط الثالث أساساً لحراكها وما بروز قوات سوريا الديمقراطية في الساحة السورية منذ تأسيسها والى الآن إلا نتاجاً لهذه الذهنية، وفي الساياق ذاته أخذت قوات سوريا الديمقراطية الخط الثالث أساساً لنضالها وبذلك أصبحت القوة المؤثرة في الساحة السورية والساحة الاقليمة والدولية بالرغم من وجود القوى العظمى في الصراع لكنها أصبحت المؤثر الأقوى لأنها عاصرت الماضي والحاضر والمستقبل واخذت مصالح الشعزب أساساً. وما الاتفاق الأخير بين قوات سوريا الديمقراطية والحكومة المؤقتة في دمشق والترحيب العالمي بهذا الاتفاق الا دليلاً على ان قوات سوريا الديمقراطية هي صمام الأمان لكل سوريا والسوريين، وبما أن سوريا هي مركز الصراع فستكون سوريا نموذجاً للنظام الجديد في الشرق الاوسط.