أحدث الأخبار مع #عبداللهبنناصرالرحبي


تحيا مصر
منذ 19 ساعات
- منوعات
- تحيا مصر
الرحبي وأعضاء سفارة سلطنة عُمان يقدمون التعازي لحرم السُلطان في وفاة والدتها
يتقدم سعادة السفير عبد الله بن ناصر الرحبي سفير سلطنة عُمان بالقاهرة والمندوب الدائم لدى جامعة الدول العربية، وأعضاء سفارة سلطنة عُمان في القاهرة، بخالص التعازي وصادق المواساة إلى السيدة الجليلة عهد بنت عبد الله البوسعيدية، حرم حضرة صاحب الجلالة السُلطان المعظم، في وفاة المغفور لها بإذن الله والدتها . سائلين المولى عز وجل أن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته، ويسكنها فسيح جناته، ويلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان. إنا للَّه وإنا إليه راجعون.


الشرق الأوسط
منذ يوم واحد
- منوعات
- الشرق الأوسط
وفاة والدة السيدة حرم سلطان عُمان
مسقط في 19 مايو /أ ش أ/ أُعلن، في مسقط، مساء اليوم /الإثنين/، عن وفاة والدة السيدة حرم سلطان عُمان هيثم بن طارق آل سعيد. وتقدم السفير عبد الله بن ناصر الرحبي سفير سلطنة عُمان بالقاهرة المندوب الدائم لدى جامعة الدول العربية، وأعضاء السفارة، بخالص التعازي وصادق المواساة إلى السيدة الجليلة عهد بنت عبد الله البوسعيدية، حرم سلطان عُمان، في وفاة والدتها.. سائلين الله -عز وجل- أن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته، ويسكنها فسيح جناته، ويلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان. ح م ز /أ ش أ/


الشرق الأوسط
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشرق الأوسط
"دار الهلال" تكرم سفير عُمان لدوره في تعزيز التعاون الإعلامي بين مصر والسلطنة
القاهرة في 18 فبراير /أ ش أ/ كرمت مؤسسة "دار الهلال"، السفير عبد الله بن ناصر الرحبي سفير سلطنة عُمان لدى مصر ومندوبها الدائم لدى جامعة الدول العربية، وذلك في احتفالية كبيرة أقامتها مجلة المصور أحد أهم الإصدارات الصحفية للمؤسسة بمناسبة مرور مائة عام على صدورها. جاء تكريم السفير عبد الله الرحبي كأبرز الشخصيات المؤثرة في دعم وتعزيز العلاقات العُمانية المصرية ودعم الصحافة المصرية بالأفكار بحكم خبرته الصحفية والإعلامية رئيسا لمجلس إدارة مؤسسة عُمان للصحافة والأنباء والنشر والإعلان فى مارس 2005، ورئيساً تنفيذياً لمؤسسة عُمان للصحافة والنشر والإعلان فى يوليو 2006، ورئيس تحرير صحيفة عُمان اليومية. وأكد سفير عُمان بالقاهرة عبدالله الرحبي، أن مجلة المصور العريقة وهي تحتفل بمرور مائة عام، لم تكن مجرد مطبوعة صحفية، بل سجلًا حافلًا يوثق تاريخ مصر، بل التاريخ العربي بأسره، بكل ما شهده من تحولات كبرى وأحداث مفصلية. وقال الرحبي: إنه لمن دواعي سروري أن أتواجد في هذا الصرح الإعلامي والثقافي، الذي كان شاهدًا على مراحل النهوض العربي، ونقل للعالم أصواتًا وأفكارًا ساهمت في تشكيل وعي الأجيال. وتابع: "أن تكريمي اليوم في هذا الحدث، للمرة الثانية، بعد أن تشرفت بنيل جائزة مصطفى أمين للصحافة، يجعلني أزداد يقينًا بأن مصر ليست مجرد بلدٍ في الجغرافيا، بل وطنٌ في وجداني، وحضنٌ للفكر والثقافة والإعلام. وأثنى السفير الرحبي على معرض الصور التاريخية لمجلة المصور، وأكد أنها لا تسرد مجرد وقائع، بل تحكي قصصًا مبهرة عن النضال العربي، والتحولات السياسية، والانتصارات الكبرى، والتي يأتي في طليعتها الدور القومي العربي لمصر العزيزة الذي لا يزال حاضرًا وفاعلًا، يثبت أن ريادة مصر لم تكن وليدة لحظة، بل هي مسؤولية حملتها عبر العقود، وستظل تؤديها بثبات. وأشار سفير عُمان بالقاهرة إلى أن استمرار هذه المجلة في العطاء لمئة عام ليس بالأمر العابر، بل هو دليل على عمق رسالتها، وقوة تأثيرها، وصدق التزامها بالمهنة الصحفية كمنبر حر ومسؤول. وهذا لم يكن ليتحقق لولا جهود القائمين عليها، من رؤساء تحرير، وصحفيين، ومصورين، وكُتّاب، ممن نذروا أنفسهم لخدمة الكلمة الصادقة. وقدم السفير الرحبي الشكر للمهندس عبد الصادق الشوربجي رئيس الهيئة الوطنية للصحافة على دعمه للمجلة كي تواصل رسالتها وتستمر في عطائها، إدراكًا منه لأهمية الصحافة كقوة ناعمة في صياغة الوعي وترسيخ الهوية. ك ف /أ ش أ/


تحيا مصر
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- تحيا مصر
نص كلمة الرحبي أثناء حفل ختام معرض القاهرة الدُولي للكتاب في دورته ٥٦ و تسليم راية ضيف الشرف سلطنة عمان
قال السفير عبدالله بن ناصر الرحبي سفير سلطنة عمان بالقاهرة ومندوبها الدائم لدى جامعة الدول العربية فى كلمته التى ألقاها أثناء حفل ختام معرض القاهرة الدُولي للكتاب في دورته ٥٦ و تسليم راية ضيف الشرف سلطنة عمان: أنه في هذا اليوم الذي نختتم فيه فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته السادسة والخمسين، والذي تشرفت فيه سلطنة عُمان بأن تكون ضيف الشرف، نستحضر بكل اعتزاز ما مثّلته هذه المشاركة من قيمٍ ثقافية راسخة، حيث أُتيح لنا أن نجسّد روح التواصل الحضاري والمعرفي الذي يربط الشعوب، ويعزز أواصر التفاهم والحوار الإنساني . لقد كانت مشاركتنا فرصةً لاستعراض المشهد الثقافي العُماني بكل ما يحمله من تنوع وإبداع وأصالة، سواء عبر الإصدارات الأدبية، والندوات الفكرية، والعروض الفنية، أو من خلال المحاضرات وحلقات النقاش التي جمعت نخبةً من المفكرين والأدباء من عُمان ومصر، فكانت جسراً ممتداً بين ثقافتين عريقتين، وأثرت الحوار حول قضايا الفكر والإبداع. كما لفتت الفرقة العُمانية للفنون التقليدية أنظار جمهور المعرض، مقدمةً مشهداً حياً من التراث العُماني الأصيل، يعكس ثراء المخزون الفني والشعبي لسلطنتنا الحبيبة. وفي هذا المقام، يطيب لي أن أتوجه بخالص الشكر والتقدير إلى جمهورية مصر العربية، قيادةً وحكومةً وشعباً، على كرم الضيافة وحفاوة الاستقبال، وعلى التعاون المثمر الذي أسهم في إنجاح هذه المشاركة، مؤكدين عمق العلاقات العُمانية-المصرية التي تتجاوز الأبعاد الرسمية، لتجسد روابط أخوية وثقافية متينة. كما أتقدم بوافر الامتنان إلى وزارة الثقافة المصرية، وعلى رأسها معالي الأستاذ الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، لما قدموه من دعم وتعاون لإنجاح هذه التظاهرة الثقافية الكبيرة. والشكر موصول إلى الدكتور أحمد بهاء الدين، رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب، ومعاونيه، وجميع العاملين في المعرض، الذين بذلوا جهوداً جبارة ليكون هذا الحدث بالصورة التي تليق بمكانته وتاريخه . ولا يفوتني أن أشيد بالدور المحوري لوسائل الإعلام المصرية ورجالاتها، الذين كانوا كخلية نحل في نشاطهم وتغطياتهم، وقدموا نموذجاً مهنياً مشرفاً يعكس ريادة الإعلام الثقافي المصري، فكانوا بحق شركاء في نجاح هذا الحدث. وأتوجه أيضاً بجزيل الشكر إلى وزارة الثقافة والرياضة والشباب في سلطنة عُمان، وعلى رأسها صاحب السمو السيد ذي يزن بن طارق آل سعيد، وزير الثقافة والرياضة والشباب، على دعمهم لهذه المشاركة. والشكر موصول لكل الزملاء والجهات العُمانية التي أسهمت في إبراز الصورة المشرّفة التي تليق بحجم العلاقات التاريخية بين بلدينا الشقيقين. إننا نغادر هذا المعرض بزخم ثقافي كبير، وبتجربة ثرية أكدت لنا أن الثقافة كانت وستظل سفيراً للحوار والتفاهم والسلام. فالكلمة كانت وستظل أداةً قوية في بناء الوعي، وترسيخ القيم الإنسانية المشتركة، خاصةً في هذا الزمن الذي تواجه فيه أمتنا تحدياتٍ كبرى، ما يجعلنا أكثر إيماناً بأن الكتاب والمعرفة هما السبيل لبناء الإنسان وتعزيز الأمل بالمستقبل. ختاماً، نشكر كل من أسهم في إنجاح هذه التجربة، ونتطلع إلى أن تتجدد لقاءاتنا في محافل ثقافية قادمة، نواصل فيها تعزيز جسور الحوار والتعاون، لما فيه خير أمتنا ومستقبلها المشرق. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.