logo
#

أحدث الأخبار مع #عبداللهبيرواين،

أزمة متصاعدة في الرجاء المغربي.. مطالب برحيل الرئيس المؤقت وانتظار لجلسة انتخابية حاسمة
أزمة متصاعدة في الرجاء المغربي.. مطالب برحيل الرئيس المؤقت وانتظار لجلسة انتخابية حاسمة

الصباح العربي

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الصباح العربي

أزمة متصاعدة في الرجاء المغربي.. مطالب برحيل الرئيس المؤقت وانتظار لجلسة انتخابية حاسمة

شهد نادي الرجاء البيضاوي المغربي تصاعداً في الأزمة بعد انتهاء الدوري هذا الموسم، حيث احتل الفريق، الحاصل على الثنائية العام الماضي، المركز الخامس فقط. انضم عدد كبير من اللاعبين ومنخرطي النادي للمطالبة برحيل الرئيس المؤقت عبدالله بيرواين، والدعوة لعقد جمع عام انتخابي لاختيار مجلس إدارة جديد للفترة المقبلة. خسر الرجاء هذا الموسم جميع البطولات التي شارك فيها، منها الدوري وكأس العرش ودوري أبطال إفريقيا، كما فشل في ضمان التأهل للمسابقات الإفريقية، في ظل حالة من الغموض الإداري بعد اعتقال الرئيس السابق محمد بودريقة في قضايا مالية. أبدى منخرطو النادي رفضاً شديداً لاستمرار بيرواين في رئاسة النادي، مشيرين إلى فشله في إدارة الشؤون الإدارية والرياضية، مما أدى إلى تفاقم الأزمة، ووصل هذا الرفض إلى اللاعبين الذين أعلنوا تمسكهم بعدم تجديد عقودهم ما لم يتم انتخاب إدارة جديدة. يراقب وكلاء أعمال اللاعبين التطورات قبل اتخاذ قرار بشأن تجديد عقود لاعبي الرجاء، وسط توقعات بدخول شركاء جدد لدعم النادي وتحقيق تطورات إيجابية عبر الجلسة الانتخابية المقبلة. يذكر أن عبدالله بيرواين تولى رئاسة النادي في فبراير 2025 خلفاً لعادل هالا، الذي استقال بعد وقت قصير من توليه المنصب إثر اعتقال الرئيس السابق محمد بودريقة في سبتمبر 2024.

إدارة الرجاء تصطدم بشروط مالية مرتفعة في مفاوضات تجديد العقود
إدارة الرجاء تصطدم بشروط مالية مرتفعة في مفاوضات تجديد العقود

الجريدة 24

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الجريدة 24

إدارة الرجاء تصطدم بشروط مالية مرتفعة في مفاوضات تجديد العقود

يواجه نادي الرجاء الرياضي لكرة القدم أزمة جديدة في ملف تجديد عقود عدد من ركائز الفريق، بعدما اصطدمت المفاوضات التي أطلقها المكتب المسير، بقيادة الرئيس المؤقت عبد الله بيرواين، بمطالب مالية اعتبرها مسؤولو النادي مرتفعة ولا تتماشى مع الوضعية الاقتصادية الحالية للفريق. ويسعى الرجاء إلى الحفاظ على استقراره التقني والبشري استعدادًا للموسم المقبل، غير أن المحادثات مع خمسة من أبرز لاعبيه تسير في اتجاه معقّد، وسط تباين واضح بين ما يطلبه اللاعبون وما تقترحه الإدارة. ودخل بيرواين، منذ أسابيع، في مفاوضات مباشرة مع اللاعبين المعنيين، في محاولة لتقريب وجهات النظر وإقناعهم بتجديد عقودهم التي تنتهي بنهاية الموسم الجاري. ويتعلق الأمر بكل من عبد الله خفيفي، محمد بولكسوت، آدم النفاتي، صابر بوغرين، ويوسف بلعمري، وهم من الأسماء التي يعتبرها الطاقم التقني ركائز أساسية ضمن مشروع الموسم المقبل، في حال التوصل إلى اتفاق يضمن استمرارهم. وبحسب المعطيات التي حصلت عليها "الجريدة 24"، فإن عبد الله خفيفي يشترط مبلغ 350 مليون سنتيم مقابل تمديد عقده، في حين يفضل آدم النفاتي التريث إلى حين انتخاب رئيس جديد للنادي، رغم أنه طالب سابقًا بأزيد من 200 مليون سنتيم. كما عبر باقي اللاعبين بدورهم عن رغبتهم في الحصول على مستحقاتهم العالقة، إلى جانب توقيع عقود بشروط مالية محسّنة. وفي الوقت الذي تحاول فيه الإدارة الحالية الحفاظ على توازنها المالي وعدم تجاوز السقف المحدد للإنفاق، تصرّ أطراف داخل الفريق على أولوية ضمان الاستقرار الرياضي، خاصة وأن الفريق مقبل على استحقاقات محلية وقارية تتطلب توفر مجموعة متجانسة وذات خبرة. ويعاني الرجاء أصلًا من تبعات مالية متراكمة، تجاوزت الديون حاجز مليار سنتيم، حيث فرضت على المكتب المؤقت اعتماد سياسة تقشفية، دون المساس بأركان الفريق الأساسية. وباشر عبد الله بيرواين، اتصالاته مع وكلاء اللاعبين من أجل مناقشة كافة التفاصيل المتعلقة بالتجديد، مشيرًا إلى أن الرغبة في الحفاظ على الاستمرارية قائمة، لكن لا يمكن تجاهل الواقع المالي الراهن. ومستعد الرجاء لتقديم عروض معقولة تتماشى مع إمكانياته، داعيًا اللاعبين إلى مراعاة الظروف الحالية ومساندة الفريق في هذه المرحلة الدقيقة. وتبقى الأيام المقبلة حاسمة في هذا الملف، خاصة مع اقتراب موعد نهاية الموسم، حيث سيكون على المكتب المسير اتخاذ قرارات حاسمة قد تشمل البحث عن بدائل في حال تعثر مفاوضات التجديد، وهو ما قد يعيد طرح إشكالية النزيف البشري في صفوف الفريق، الذي عاش موسمين متقلبين بين الطموح الرياضي والأزمات المالية.

حكماء الرجاء أمام معضلة كبيرة
حكماء الرجاء أمام معضلة كبيرة

المنتخب

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المنتخب

حكماء الرجاء أمام معضلة كبيرة

تواجه حكماء الرجاء الرياضي والمقربون من صناعة القرار داخل القلعة الخضراء، مجموعة من الصعوبات والإكراهات لإقناع مجموعة من فعاليات الفريق للترشح لرئاسة خلال الجمع العام المقبل. لخلافة الرئيس الحالي بالنيابة عبد الله بيرواين، وقيادة الرجاء الرياضي للخروج من حالة المؤقت التي يعيش في ظلها منذ تقديم الرئيس السابق عادل هلا لاستقالته. مجلس الحكماء إقترح منصب الرئاسة على مجموعة من الفعاليات التي تنتمي للفريق، غير أنهم فشلوا في إقناعهم بالموافقة على ركوب هذا التحدي. بعدما إعتذروا عن قبول هذه المهمة، وفضلوا عدم الإستجابة لطلبهم في ظل غياب ظروف العمل. والمشاكل التي تواجه الفريق بسبب مخلفات المكاتب السابقة، والتي مازال يدفع الفريق ثمنها غاليا وتصعب مهام المسؤولون عن الفريق لإخراجه لبر الأمان. وتبقى الأزمة المالية التي يعاني منها الفريق الأخضر وضغط الجماهير، من بين أهم العوامل التي تحول دون نجاح مجلس الحكماء في إقتاع الأسماء التي تم إقتراحها لمنصب الرئاسة الشاغر. ودفعت الأسماء المقترحة إلى عدم المجازفة لتحمل هذه المسؤولية، وتجنب الإصطدام مع الجماهير الرجاوية في ظل صعوبة المهمة التي تنتظرهم لترأس المكتب المديري للفريق الأخضر. ويبقى حكماء الفريق الذين سبق لهم رئاسة في مناسبات سابقة، أول الرافضين للعودة لخوض تجربة جديدة، لتجنب الضغوطات الكبيرة التي سبق لهم أن عاشوا تحتها خلال تجربتهم السابقة على رأس الفريق الأخضر، وعدم إستعدادهم لتكرار نفس التجربة في ظل الوضعية الصعبة التي يتواجد فيها الفريق. بإعتبار أنهم اكبر العارفين بخبايا الفريق، ويملكون تجربة كبيرة في عالم التسيير من شأنها أن تساعدهم على إخراج الفريق هذه الوضعية. ويذكر أن مكونات الرجاء الرياضي، تطالب من الحكماء وهيئة المنخرطين قطع الطريق على كل الراغبين للترشح للرئاسة من أجل إستغلال الفريق للوصول إلى مآرب شخصية. والبحث عن شخصية تنال إجماع مكونات الفريق، ويكون هدفها خدمة الفريق بالدرجة الأولى وليست المصلحة الخاصة. نجاح عبد الله ببرواين في مهامه كرئيس مؤقت، بعدما قاد الفريق لإستعادة توازنه الذي افتقده مع الرئيس السابق عادل هلا، وتغلبه على العوائق التي كانت تحول دون توهج النسور، بالرغم من الظرفية الصعبة التي كان يمر منها الفريق، يجعله مرشحا لمواصلة مهامه والتقدم لرئاسة الفريق بصفة رسمية خلال الجمع العام القادم، خصوصا إذا واصل العمل الذي يقوم به رفقة أعضاء المكتب المديري، وخفف من الأزمة المالية وأعاد ترتيب الفريق إداريا، واحتل إحدى المراكز المؤهلة للمشاركة في مسابقة خارجية. ويذكر أن الرجاء الرياضي، عانى خلال العقد الأخير من غياب الإستقرار على مستوى مكتبه المديري. في ظل العدد الكبير من الرؤساء الذين قادوا الفريق خلال الفترة الأخيرة، ولم ينجح أي رئيس في إنهاء ولايته الإنتخابية. وهكذا تناوب على رئاسة الفريق كل من محمد بودريقة في مناسبتين، سعيد حسبان، جواد الزيات، رشيد الأندلسي، محفوظ، عزيز البدراوي، عاد هلا والرئيس الحالي بالنيابة عبد الله ببرواين. Envoyé de mon iPhone

بودريقة ما يزال بالاحتجاز منتظرا إجراءات تسليمه إلى الرباط وفق النيابة العامة في هامبروغ
بودريقة ما يزال بالاحتجاز منتظرا إجراءات تسليمه إلى الرباط وفق النيابة العامة في هامبروغ

اليوم 24

time٠٧-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليوم 24

بودريقة ما يزال بالاحتجاز منتظرا إجراءات تسليمه إلى الرباط وفق النيابة العامة في هامبروغ

أوضح مكتب النيابة العامة بمدينة هامبروغ الألمانية، في جواب على أسئلة بعثها إليه موقع « اليوم 24″، أن إجراءات تسليم محمد بودريقة، الرئيس السابق للرجاء الرياضي، للمغرب، ما زالت مستمرة. وأوضح المصدر ذاته، أن الشخص المعني « بودريقة »، لا يزال رهن الاعتقال هناك في ألمانيا، في انتظار تسليمه، حيث لم يتم تحديد موعد لاتخاذ قرار بشأن التسليم حتى الآن، ولا يمكن التنبؤ به حاليًا. وعاش الرجاء الرياضي عدة تقلبات منذ اعتقال محمد بودريقة. حيث تقلد نائبه عادل هالا مهام الرئاسة، قبل أن يقدم استقالته لأسباب شخصية، بعدما فشل في لملمة الجراح، إذ أقصي الفريق من دور مجموعات دوري أبطال إفريقيا، ناهيك عن تدبدب نتائجه محليا، خلال منافسات البطولة الاحترافية في قسمها الأول. وكان المكتب المديري للرجاء الرياضي، قد أعلن عن إلغاء الجمع العام الغير عادي، الذي كان مقررا انعقاده في الخامس من فبراير الجاري، بغية انتخاب رئيس جديد، خلفا لعادل هالا، الذي قدم استقالته لأسباب شخصية، حسبما جاء في بلاغ الفريق المنشور عبر صفحته الرسمية منذ الأسبوع الماضي. وأسند المكتب المديري، مهمة الرئاسة إلى النائب الثاني عبد الله بيرواين، حتى نهاية الموسم، ما يعني تفعيل بند المنصب الشاغر، في ظل عدم وجود مرشحين للرئاسة خلال الفترة الحالية، ناهيك عن التخبطات الكثيرة التي يعيشها الفريق منذ تولي عادل هالا الرئاسة. وكان الاتجاه في الأول، هو أن يقوم المكتب المديري الحالي بتقديم استقالته خلال الجمع العام الغير عادي المقبل، ومن ثم تعيين لجنة لتصريف الأعمال، إلى غاية أفرب جمع عام عادي لانتخاب رئيس جديد، قبل أن تتغير المعطيات، ويقررون تفعيل بند المنصب الشاغر، وتعيين عبد الله بيرواين، رئيسا مؤقتا حتى نهاية الموسم. وتناوب على تدريب الرجاء الرياضي خلال فترة عادل هالا، 3 مدربين، لم يفلح أيا منهم في تحقيق النتائج المرجوة، حيث بدأ روسمير سفيكو المشوار، قبل أن تتم إقالته، وتعيين ريكاردو سابينتو، الذي تم فك الاتباط معه هو الآخر، بسبب النتائج السلبية، ليتم الاستنجاد بابن الدار حفيظ عبد الصادق، الذي لم تسعفه النتائج هو الآخر، بعدما فشل في تجاوز دور مجموعات دوري أبطال إفريقيا، ناهيك عن تواضع النتائج خلال منافسات البطولة الاحترافية، ليتم الاستغناء معه هو الآخر بسبب سوء النتائج وأعلن الرجاء الرياضي، يوم الأربعاء 5 فبراير الجاري، تعاقده مع التونسي لسعد جردة الشابي، لتدريب الفريق خلال الفترة المقبلة، خلفا لحفيظ عبد الصادق، الذي تقلد المهمة بشكل مؤقت، منذ فك الارتباط مع سابينتو، بسبب سوء النتائج. وسبق للتونسي لسعد جردة الشابي، أن درب الرجاء الرياضي، محققا معه لقبي كأس الكونفدرالية الإفريقية، وكأس محمد السادس للأندية الأبطال، واحتلال الرتبة الثانية في البطولة الاحترافية، حيث يمني النفس في أن تكون هذه الفترة كذلك ناجحة رفقة الخضر، بالرغم من المشاكل الكثيرة التي يمر منها الفريق في الآونة الأخيرة.

رسميا التونسي لسعد جردة الشابي مدربا جديدا للرجاء البيضاوي خلفا لحفيظ عبد الصادق
رسميا التونسي لسعد جردة الشابي مدربا جديدا للرجاء البيضاوي خلفا لحفيظ عبد الصادق

اليوم 24

time٠٥-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • اليوم 24

رسميا التونسي لسعد جردة الشابي مدربا جديدا للرجاء البيضاوي خلفا لحفيظ عبد الصادق

أعلن الرجاء الرياضي، قبل لحظات من يومه الأربعاء، تعاقده مع التونسي لسعد جردة الشابي، لتدريب الفريق خلال الفترة المقبلة، خلفا لحفيظ عبد الصادق، الذي تقلد المهمة بشكل مؤقت، منذ فك الارتباط مع سابينتو، بسبب سوء النتائج. وسبق للتونسي لسعد جردة الشابي، أن درب الرجاء الرياضي، محققا معه لقبي كأس الكونفدرالية الإفريقية، وكأس محمد السادس للأندية الأبطال، واحتلال الرتبة الثانية في البطولة الاحترافية، حيث يمني النفس في أن تكون هذه الفترة كذلك ناجحة رفقة الخضر، بالرغم من المشاكل الكثيرة التي يمر منها الفريق في الآونة الأخيرة. وكان المكتب المديري للرجاء الرياضي، قد أعلن عن إلغاء الجمع العام غير العادي، الذي كان مقررا انعقاده في الخامس من فبراير الجاري، بغية انتخاب رئيس جديد، خلفا لعادل هالا، الذي قدم استقالته لأسباب شخصية، حسبما جاء في بلاغ الفريق المنشور عبر صفحته الرسمية منذ الأسبوع الماضي. وأسند المكتب المديري، مهمة الرئاسة إلى النائب الثاني عبد الله بيرواين، حتى نهاية الموسم، ما يعني تفعيل بند المنصب الشاغر، في ظل عدم وجود مرشحين للرئاسة خلال الفترة الحالية، ناهيك عن التخبطات الكثيرة التي يعيشها الفريق منذ تولي عادل هالا الرئاسة. وكان الاتجاه في الأول، هو أن يقوم المكتب المديري الحالي بتقديم استقالته خلال الجمع العام غير العادي المقبل، ومن ثم تعيين لجنة لتصريف الأعمال، إلى غاية أقرب جمع عام عادي لانتخاب رئيس جديد، قبل أن تتغير المعطيات، ويقررون تفعيل بند المنصب الشاغر، وتعيين عبد الله بيرواين، رئيسا مؤقتا حتى نهاية الموسم. وشهدت فترة رئاسة عادل هالا، تذبذبا من ناحية النتائج، سواء على المستوى المحلي والقاري، حيث خرج من دور مجموعات دوري أبطال إفريقيا، بعد إنهائه الدور الأول في المركز الثالث ضمن المجموعة الثانية، فاشلا بذلك في مواصلة المشوار قاريا، وهو ما انعكس عليه سلبا في منافسات البطولة الاحترافية في قسمها الأول. وتناوب على تدريب الرجاء الرياضي خلال فترة عادل هالا، 3 مدربين، لم يفلح أيٌّ منهم في تحقيق النتائج المرجوة، حيث بدأ روسمير سفيكو المشوار، قبل أن تتم إقالته، وتعيين ريكاردو سابينتو، الذي تم فك الارتباط معه هو الآخر، بسبب النتائج السلبية، ليتم الاستنجاد بابن الدار حفيظ عبد الصادق، الذي لم تسعفه النتائج هو الآخر، بعدما فشل في تجاوز دور مجموعات دوري أبطال إفريقيا، ناهيك عن تواضع النتائج خلال منافسات البطولة الاحترافية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store