أحدث الأخبار مع #عبداللهحمدانبندلموك


الإمارات اليوم
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
«من الغبشة لين المبيت» يرصد بلاغة أهل الإمارات في وصف الوقت
شهد ركن توقيع الكتب في معرض أبوظبي الدولي للكتاب بنسخته الـ34، توقيع كتاب «من الغبشة لين المبيت»، للرئيس التنفيذي لمركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، عبدالله حمدان بن دلموك. ويرصد الكتاب بلاغة أهل الإمارات الأولين ودقتهم في تحديد الزمن حسب معطياته الآنية، توافقاً مع حركة الشمس والقمر والليل والنهار، والتي ترتكز بشكل رئيس على مواقيت الصلاة ورفع الأذان، تجانساً مع فصلي الصيف والشتاء من خلال استخدام جمل دلالية سهلة، تضع القارئ أمام كم هائل من المهارة والإبداع والبلاغة اللغوية في اللهجة الإماراتية. وقال بن دلموك: «يمثل توقيع هذا الإصدار في معرض أبوظبي الدولي للكتاب 2025 محطة مهمة، فهو ليس مجرد توثيق لبلاغة أهل الإمارات في وصف الوقت، بل هو احتفاء بتراثنا الشفهي واللغوي، وإحياء للذاكرة الشعبية التي كانت تتكئ على النجوم، والشمس، والظلال، لتحديد تفاصيل اليوم والليلة بدقة تفوق التوقع». وأشار إلى أن التواجد في هذا الحدث الثقافي العريق يعكس التزام المركز بدوره الوطني في حفظ وصون الموروث، ويؤكد أن للتراث الإماراتي مكانة مرموقة ضمن الحركة الثقافية المعاصرة، لافتاً إلى أن مشاركة المركز في المعرض تأتي لتؤكد التلاحم الثقافي بين المؤسسات الوطنية، ودورها الحيوي في تعزيز الهوية، وإبراز ثراء اللهجة الإماراتية. عبدالله بن دلموك: . الكتاب إحياء لذاكرتنا التي كانت تتكئ على النجوم، والشمس، والظلال، لتحديد تفاصيل اليوم والليلة بدقة.


نافذة على العالم
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- نافذة على العالم
رياضة : ختام رائع لبطولة فزاع للغوص الحر «الحياري»
الاثنين 21 أبريل 2025 05:55 مساءً نافذة على العالم - ضمن أجواء مليئة بالتحدي وأداء استثنائي من نخبة الغواصين حول العالم، اختتمت بطولة فزاع للغوص الحر «الحياري» بنسختها الثامنة عشرة في «ديب دايف دبي»، أعمق حوض سباحة في العالم، بمشاركة قياسية لـ84 متسابقاً من 21 دولة، وشهد الحدث، الذي نظمته إدارة بطولات فزاع، في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، حضوراً لافتاً وتنافساً مثيراً بين المشاركين. وشهدت المنافسات نجاح الصربي برانكو بيتروفيتش بالاحتفاظ بلقب فئة المحترفين، بعدما حبس أنفاسه تحت الماء لزمن بلغ 8:41 دقيقة، وجاء بالمركز الثاني البولندي ماتيوس مالينا بزمن 8:18 دقيقة، وبالمركز الثالث الكرواتي جوران كولاك بزمن 8:15 دقيقة. وعلى صعيد فئة المواطنين ودول مجلس التعاون الخليجي، حقق العُماني إبراهيم سالم السليطني المركز الأول بزمن 7:21 دقيقة، يليه بالمركز الثاني الكويتي حسن علي الشراح بزمن 6:32 دقيقة، وبالمركز الثالث الإماراتي عبدالله سالم المنصوري بزمن 6:17 دقيقة. وشهدت فئة الناشئين للمواطنين ودول مجلس التعاون الخليجي، تفوقاً واضحاً لأبناء دولة الإمارات، بتحقيقها المراكز الثلاثة الأولى، حيث تمكن منصور عبدالله اليعربي من الحصول على المركز الأول بزمن 2:44 دقيقة، وجاء ثانياً علي محمد المرزوقي بزمن 2:19 دقيقة، وبالمركز الثالث أحمد محمد المرزوقي بزمن 1:54 دقيقة. وأعلن عبدالله حمدان بن دلموك الرئيس التنفيذي لمركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، عن إقامة شوط خاص بمواطني دولة الإمارات في نسخة العام القادم، حيث أكد أن هذا الشوط إضافة نوعية تحمل بعداً اجتماعياً مهماً، يهدف إلى تعزيز الارتباط بالتراث المحلي والموروث الشعبي، وتشجيع أبناء الوطن على المشاركة الفاعلة في الرياضات التراثية التي تُجسد عمق حضارتنا وتقاليدنا الأصيلة. وأضاف الرئيس التنفيذي للمركز: «نحن في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث نؤمن بأن الحفاظ على الإرث الثقافي لا يقتصر على تنظيم الفعاليات، بل يتجسد في خلق فرص حقيقية للمشاركة المجتمعية، وتوسيع قاعدة الممارسين للرياضات التراثية، وهو ما نعمل عليه من خلال هذه المبادرة وغيرها من البرامج المعززة للهوية الوطنية». وأشار بن دلموك إلى أن أحد أبرز مكاسب هذه النسخة تمثل في النتائج اللافتة التي حققها ناشئو الإمارات، والتي تؤكد بما لا يدع مجالاً للشك قوة قاعدة الغواصين الصاعدين، وتُبرهن على استدامة هذه الرياضة التراثية العريقة، التي تُعد جزءاً أصيلاً من مكونات الهوية الإماراتية. وفي ختام المنافسات توّج راشد حارب الخاصوني مدير إدارة بطولات فزاع في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، وحمد أحمد الرحومي رئيس اللجنة المنظمة للبطولة، الحاصلين على المراكز الأولى، بحضور عبدالله حمدان بن دلموك الرئيس التنفيذي لمركز حمدان بن محمد لإحياء التراث. وأعرب راشد حارب الخاصوني مدير إدارة بطولات فزاع، عن سعادته بالنجاح الكبير الذي حققته النسخة الـ18 من بطولة فزاع للغوص الحر (الحياري)، سواء على مستوى التنظيم أو من حيث المشاركة الدولية الواسعة، التي تعكس المكانة المتقدمة التي باتت تحتلها البطولة على خارطة الرياضات التراثية العالمية. وفي ختام تصريحه، تقدم الخاصوني بالشكر والتقدير إلى كافة الجهات التي أسهمت في إنجاح الحدث، وفي مقدمتها شرطة دبي، ومؤسسة إسعاف دبي، وجميع الفرق التنظيمية، إلى جانب الغواصين الذين أبدعوا بأدائهم، وكانوا خير سفراء لبلدانهم في بطولة نعتز بأنها باتت من أبرز الفعاليات التراثية على المستوى العالمي. وأعرب الإماراتي سالم حميد المنصوري عن فرحته بالحصول على المركز الثالث من بطولة فزاع للغوص الحر «الحياري» بقوله: الحمد لله تمكنت من رفع علم بلدي الإمارات على منصة التتويج في هذه النسخة، بوجود أسماء كبيرة من دولة خليجية عدة، ولكن الإصرار على تحقيق نتيجة إيجابية لترك بصمة في هذه البطولة الغالية هو ما ساعدني في الحصول على المركز الثالث. بدوره اعتبر صاحب ذهبية المحترفين الصربي برانكو بيتروفيتش أن المستوى العالي للتنظيم باستخدام أحدث وسائل التكنولوجيا، وتوفير أعلى وسائل الأمن والسلامة للمشاركين أسهم بشكل كبير في ظهور البطولة بهذا الشكل الرائع، الأمر الذي يضعها على رأس بطولات الغوص في العالم.


بلد نيوز
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- بلد نيوز
ختام رائع لبطولة فزاع للغوص الحر «الحياري»
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: ختام رائع لبطولة فزاع للغوص الحر «الحياري» - بلد نيوز, اليوم الاثنين 21 أبريل 2025 02:48 مساءً ضمن أجواء مليئة بالتحدي وأداء استثنائي من نخبة الغواصين حول العالم، اختتمت بطولة فزاع للغوص الحر «الحياري» بنسختها الثامنة عشرة في «ديب دايف دبي»، أعمق حوض سباحة في العالم، بمشاركة قياسية لـ84 متسابقاً من 21 دولة، وشهد الحدث، الذي نظمته إدارة بطولات فزاع، في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، حضوراً لافتاً وتنافساً مثيراً بين المشاركين. وشهدت المنافسات نجاح الصربي برانكو بيتروفيتش بالاحتفاظ بلقب فئة المحترفين، بعدما حبس أنفاسه تحت الماء لزمن بلغ 8:41 دقيقة، وجاء بالمركز الثاني البولندي ماتيوس مالينا بزمن 8:18 دقيقة، وبالمركز الثالث الكرواتي جوران كولاك بزمن 8:15 دقيقة. وعلى صعيد فئة المواطنين ودول مجلس التعاون الخليجي، حقق العُماني إبراهيم سالم السليطني المركز الأول بزمن 7:21 دقيقة، يليه بالمركز الثاني الكويتي حسن علي الشراح بزمن 6:32 دقيقة، وبالمركز الثالث الإماراتي عبدالله سالم المنصوري بزمن 6:17 دقيقة. وشهدت فئة الناشئين للمواطنين ودول مجلس التعاون الخليجي، تفوقاً واضحاً لأبناء دولة الإمارات، بتحقيقها المراكز الثلاثة الأولى، حيث تمكن منصور عبدالله اليعربي من الحصول على المركز الأول بزمن 2:44 دقيقة، وجاء ثانياً علي محمد المرزوقي بزمن 2:19 دقيقة، وبالمركز الثالث أحمد محمد المرزوقي بزمن 1:54 دقيقة. وأعلن عبدالله حمدان بن دلموك الرئيس التنفيذي لمركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، عن إقامة شوط خاص بمواطني دولة الإمارات في نسخة العام القادم، حيث أكد أن هذا الشوط إضافة نوعية تحمل بعداً اجتماعياً مهماً، يهدف إلى تعزيز الارتباط بالتراث المحلي والموروث الشعبي، وتشجيع أبناء الوطن على المشاركة الفاعلة في الرياضات التراثية التي تُجسد عمق حضارتنا وتقاليدنا الأصيلة. وأضاف الرئيس التنفيذي للمركز: «نحن في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث نؤمن بأن الحفاظ على الإرث الثقافي لا يقتصر على تنظيم الفعاليات، بل يتجسد في خلق فرص حقيقية للمشاركة المجتمعية، وتوسيع قاعدة الممارسين للرياضات التراثية، وهو ما نعمل عليه من خلال هذه المبادرة وغيرها من البرامج المعززة للهوية الوطنية». وأشار بن دلموك إلى أن أحد أبرز مكاسب هذه النسخة تمثل في النتائج اللافتة التي حققها ناشئو الإمارات، والتي تؤكد بما لا يدع مجالاً للشك قوة قاعدة الغواصين الصاعدين، وتُبرهن على استدامة هذه الرياضة التراثية العريقة، التي تُعد جزءاً أصيلاً من مكونات الهوية الإماراتية. وفي ختام المنافسات توّج راشد حارب الخاصوني مدير إدارة بطولات فزاع في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، وحمد أحمد الرحومي رئيس اللجنة المنظمة للبطولة، الحاصلين على المراكز الأولى، بحضور عبدالله حمدان بن دلموك الرئيس التنفيذي لمركز حمدان بن محمد لإحياء التراث. وأعرب راشد حارب الخاصوني مدير إدارة بطولات فزاع، عن سعادته بالنجاح الكبير الذي حققته النسخة الـ18 من بطولة فزاع للغوص الحر (الحياري)، سواء على مستوى التنظيم أو من حيث المشاركة الدولية الواسعة، التي تعكس المكانة المتقدمة التي باتت تحتلها البطولة على خارطة الرياضات التراثية العالمية. وفي ختام تصريحه، تقدم الخاصوني بالشكر والتقدير إلى كافة الجهات التي أسهمت في إنجاح الحدث، وفي مقدمتها شرطة دبي، ومؤسسة إسعاف دبي، وجميع الفرق التنظيمية، إلى جانب الغواصين الذين أبدعوا بأدائهم، وكانوا خير سفراء لبلدانهم في بطولة نعتز بأنها باتت من أبرز الفعاليات التراثية على المستوى العالمي. وأعرب الإماراتي سالم حميد المنصوري عن فرحته بالحصول على المركز الثالث من بطولة فزاع للغوص الحر «الحياري» بقوله: الحمد لله تمكنت من رفع علم بلدي الإمارات على منصة التتويج في هذه النسخة، بوجود أسماء كبيرة من دولة خليجية عدة، ولكن الإصرار على تحقيق نتيجة إيجابية لترك بصمة في هذه البطولة الغالية هو ما ساعدني في الحصول على المركز الثالث. بدوره اعتبر صاحب ذهبية المحترفين الصربي برانكو بيتروفيتش أن المستوى العالي للتنظيم باستخدام أحدث وسائل التكنولوجيا، وتوفير أعلى وسائل الأمن والسلامة للمشاركين أسهم بشكل كبير في ظهور البطولة بهذا الشكل الرائع، الأمر الذي يضعها على رأس بطولات الغوص في العالم.


صحيفة الخليج
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- صحيفة الخليج
ختام رائع لبطولة فزاع للغوص الحر «الحياري»
ضمن أجواء مليئة بالتحدي وأداء استثنائي من نخبة الغواصين حول العالم، اختتمت بطولة فزاع للغوص الحر «الحياري» بنسختها الثامنة عشرة في «ديب دايف دبي»، أعمق حوض سباحة في العالم، بمشاركة قياسية لـ84 متسابقاً من 21 دولة، وشهد الحدث، الذي نظمته إدارة بطولات فزاع، في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، حضوراً لافتاً وتنافساً مثيراً بين المشاركين. وشهدت المنافسات نجاح الصربي برانكو بيتروفيتش بالاحتفاظ بلقب فئة المحترفين، بعدما حبس أنفاسه تحت الماء لزمن بلغ 8:41 دقيقة، وجاء بالمركز الثاني البولندي ماتيوس مالينا بزمن 8:18 دقيقة، وبالمركز الثالث الكرواتي جوران كولاك بزمن 8:15 دقيقة. وعلى صعيد فئة المواطنين ودول مجلس التعاون الخليجي، حقق العُماني إبراهيم سالم السليطني المركز الأول بزمن 7:21 دقيقة، يليه بالمركز الثاني الكويتي حسن علي الشراح بزمن 6:32 دقيقة، وبالمركز الثالث الإماراتي عبدالله سالم المنصوري بزمن 6:17 دقيقة. وشهدت فئة الناشئين للمواطنين ودول مجلس التعاون الخليجي، تفوقاً واضحاً لأبناء دولة الإمارات، بتحقيقها المراكز الثلاثة الأولى، حيث تمكن منصور عبدالله اليعربي من الحصول على المركز الأول بزمن 2:44 دقيقة، وجاء ثانياً علي محمد المرزوقي بزمن 2:19 دقيقة، وبالمركز الثالث أحمد محمد المرزوقي بزمن 1:54 دقيقة. وأعلن عبدالله حمدان بن دلموك الرئيس التنفيذي لمركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، عن إقامة شوط خاص بمواطني دولة الإمارات في نسخة العام القادم، حيث أكد أن هذا الشوط إضافة نوعية تحمل بعداً اجتماعياً مهماً، يهدف إلى تعزيز الارتباط بالتراث المحلي والموروث الشعبي، وتشجيع أبناء الوطن على المشاركة الفاعلة في الرياضات التراثية التي تُجسد عمق حضارتنا وتقاليدنا الأصيلة. وأضاف الرئيس التنفيذي للمركز: «نحن في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث نؤمن بأن الحفاظ على الإرث الثقافي لا يقتصر على تنظيم الفعاليات، بل يتجسد في خلق فرص حقيقية للمشاركة المجتمعية، وتوسيع قاعدة الممارسين للرياضات التراثية، وهو ما نعمل عليه من خلال هذه المبادرة وغيرها من البرامج المعززة للهوية الوطنية». وأشار بن دلموك إلى أن أحد أبرز مكاسب هذه النسخة تمثل في النتائج اللافتة التي حققها ناشئو الإمارات، والتي تؤكد بما لا يدع مجالاً للشك قوة قاعدة الغواصين الصاعدين، وتُبرهن على استدامة هذه الرياضة التراثية العريقة، التي تُعد جزءاً أصيلاً من مكونات الهوية الإماراتية. وفي ختام المنافسات توّج راشد حارب الخاصوني مدير إدارة بطولات فزاع في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، وحمد أحمد الرحومي رئيس اللجنة المنظمة للبطولة، الحاصلين على المراكز الأولى، بحضور عبدالله حمدان بن دلموك الرئيس التنفيذي لمركز حمدان بن محمد لإحياء التراث. وأعرب راشد حارب الخاصوني مدير إدارة بطولات فزاع، عن سعادته بالنجاح الكبير الذي حققته النسخة الـ18 من بطولة فزاع للغوص الحر (الحياري)، سواء على مستوى التنظيم أو من حيث المشاركة الدولية الواسعة، التي تعكس المكانة المتقدمة التي باتت تحتلها البطولة على خارطة الرياضات التراثية العالمية. وفي ختام تصريحه، تقدم الخاصوني بالشكر والتقدير إلى كافة الجهات التي أسهمت في إنجاح الحدث، وفي مقدمتها شرطة دبي، ومؤسسة إسعاف دبي، وجميع الفرق التنظيمية، إلى جانب الغواصين الذين أبدعوا بأدائهم، وكانوا خير سفراء لبلدانهم في بطولة نعتز بأنها باتت من أبرز الفعاليات التراثية على المستوى العالمي. وأعرب الإماراتي سالم حميد المنصوري عن فرحته بالحصول على المركز الثالث من بطولة فزاع للغوص الحر «الحياري» بقوله: الحمد لله تمكنت من رفع علم بلدي الإمارات على منصة التتويج في هذه النسخة، بوجود أسماء كبيرة من دولة خليجية عدة، ولكن الإصرار على تحقيق نتيجة إيجابية لترك بصمة في هذه البطولة الغالية هو ما ساعدني في الحصول على المركز الثالث. بدوره اعتبر صاحب ذهبية المحترفين الصربي برانكو بيتروفيتش أن المستوى العالي للتنظيم باستخدام أحدث وسائل التكنولوجيا، وتوفير أعلى وسائل الأمن والسلامة للمشاركين أسهم بشكل كبير في ظهور البطولة بهذا الشكل الرائع، الأمر الذي يضعها على رأس بطولات الغوص في العالم.


البيان
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- البيان
عبدالله بن دلموك يحاضر عن مكانة السنع في العلاقات الاجتماعية
في إطار حرص مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث على تعزيز الوعي المجتمعي، قدّم عبد الله حمدان بن دلموك، الرئيس التنفيذي للمركز، محاضرة توعوية في مجلس الخوانيج، ضمن مبادرة «خدمة أعراس دبي» التابعة لهيئة تنمية المجتمع بدبي بعنوان «السنع في العلاقات الاجتماعية». تناولت المحاضرة مجموعة من المواضيع التي تُعنى بالموروث الشعبي المستمد من السنع وأخلاقيات الأسرة الإماراتية وروابطها المتينة، إلى جانب مفاهيم الهوية الوطنية والانتماء، وذلك في سبيل غرس روح المسؤولية والانتماء في نفوسهم، لبناء مجتمع متماسك ومترابط. واستعرض عبد الله حمدان بن دلموك خلال المحاضرة مفهوم «السنع» باعتباره من الركائز الأساسية التي يقوم عليها المجتمع الإماراتي، موضحاً أن هذه القيم ليست فقط من الموروث الشعبي، بل هي منظومة أخلاقية متجذّرة تسهم في تشكيل الهوية الوطنية وتعزز الترابط الاجتماعي. وقدّم عبد الله حمدان بن دلموك مجموعة من النصائح الموجّهة إلى الشباب المقبلين على الزواج، مؤكداً على أهمية تحلّي رب الأسرة بالحكمة والقيادة الواعية داخل منزله، باعتبار أن الأسرة المتماسكة هي اللبنة الأولى في بناء مجتمع قوي قادر على مواجهة التحديات، مضيفاً: «تماسك الأسرة تماسك للمجتمع، ومنه تُبنى الأوطان الراسخة والمزدهرة». ولفت إلى ضرورة الحذر من بعض السلوكيات والعادات الدخيلة التي قد تؤثر سلباً على أصالة المجتمع وهويته، داعياً إلى تعزيز التمسك بالعادات الإماراتية الأصيلة التي تُعبّر عن الروح الحقيقية لمجتمع الإمارات، مشيراً إلى أن الحفاظ على هذه القيم ليس فقط مسؤولية فردية، بل واجب وطني. واختتم حديثه بالإشارة إلى أهمية القيم المشتركة في نجاح العلاقات الأسرية، وقال: «الزوجة قد تنشأ في كنف أهل مختلفين عن بيئة الزوج، لكن القيم الإماراتية الموحدة هي ما يجمع بين الطرفين، ويجعل التفاهم والانطلاق في بناء حياة مستقرة أمراً طبيعياً». وأكد أن هذه القيم كانت وما زالت سبباً في تواجد دولة الإمارات العربية المتحدة بين مصاف الدول المتقدمة من حيث التلاحم المجتمعي والتطور الحضاري.