#أحدث الأخبار مع #عبداللهصلاحيالمدينة٠٨-٠٢-٢٠٢٥ترفيهالمدينةنهيان بن مبارك يتوج الإماراتي عبدالرحمن الحميري بلقب أمير الشعراءتوج معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح والتعايش الشاعر الإماراتي عبدالرحمن الحميري بلقب «أمير الشعراء» في الأمسية الختامية من الموسم الحادي عشر لبرنامج «أمير الشعراء» الذي تنتجه هيئة أبوظبي للتراث حضر الأمسية التي بثت مساء الخميس من مسرح شاطئ الراحة بأبوظبي معالي فارس خلف المزروعي رئيس هيئة أبوظبي للتراث وسعادة عبدالله مبارك المهيري مدير عام هيئة أبوظبي للتراث بالإنابة والمديرون التنفيذيون للقطاعات في الهيئة وعضوا اللجنة الاستشارية للبرنامج الدكتور عماد خلف والشاعر رعد بندر وجمهور من الشعراء والإعلاميين والأدباء والمثقفين ومحبي الشعر. وتقدم شعراء الحلقة الختامية كل من الشاعر الإماراتي عبدالرحمن الحميري وعبدالواحد عمران من اليمن ويزن عيسى من سوريا وعثمان الهيشو قرايشي من لمغرب والمختار عبدالله صلاحي من موريتانيا وأسماء الحمادي من الإمارات وقدموا نصوصهم الشعرية أمام لجنة التحكيم المكونة من كل من الدكتور علي بن تميم والدكتور محمد حجو والدكتور محمد أبو الفضل بدران وفي ختام الحلقة أعلنت النتائج النهائية للمنافسة بعد جمع درجات لجنة التحكيم وتمثل 60 درجة منها 30 منحت في الحلقة نصف النهائية ومثلها منحت في الحلقة النهائية ودرجات تصويت المشاهدين التي تمثل 40 درجة. وأسفرت النتيجة عن إحراز الشاعر عبدالرحمن الحميري المركز الأول ليفوز بجائزة قدرها مليون درهم بالإضافة إلى بردة الشعر وخاتمه بينما حل الشاعر عبدالواحد عمران في المركز الثاني وحاز جائزة قدرها 500 ألف درهم وفي المركز الثالث الشاعر يزن عيسى وجائزة 300 ألف درهم وجاء رابعاً الشاعر عثمان الهيشو قرابشي وجائزة قدرها 200 ألف درهم وفي المركز الخامس الشاعر المختار عبدالله صلاحي وجائزة قدرها 100 ألف درهم وفي المركز السادس الشاعرة أسماء الحمادي وجائزة قدرها 50 ألف درهم. وأكد معالي فارس خلف المزروعي، رئيس هيئة أبوظبي للتراث في حديث له في ختام الموسم الحادي عشر أن برنامج أمير الشعراء رسّخ ريادة العاصمة أبوظبي باعتبارها مركزاً فكرياً وأدبياً بارزاً في إحياء الموروث الحضاري العربي واكتشاف المواهب الشعرية من خلال برامجها ومبادراتها الداعمة للشعر والشعراء مشيراً إلى أن هذا النهج يأتي في إطار توجيهات القيادة الرشيدة التي تسعى إلى الحفاظ على الهوية العربية وصون الإرث المعرفي العريق للشعر العربي، باعتباره ديوان العرب وسجلاً لتاريخهم. وأوضح أن برنامج أمير الشعراء يجسد رؤية القائد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه الذي أولى اهتماماً بالغاً بالشعر العربي بمختلف ألوانه وأشكاله مؤكداً أن نجاحات البرنامج مستمرة بفضل دعم وتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، واهتمامه بالمشاريع الأدبية الهادفة التي تتبناها عاصمة الشعر أبوظبي في سبيل الحفاظ على التراث الثقافي وصونه للأجيال القادمة مهنئاً الشعراء الفائزين بالمراكز الأولى والمشاركين في الموسم الحادي عشر. وثمن المزروعي اهتمام سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي ومتابعته لهذه البرامج التي تبرز جهود الإمارة ودورها في الاهتمام بالشعر العربي وتوسيع قاعدته، ورفد مسيرته. وأشاد بالمستوى الذي قدمه 20 شاعراً من 14 دولة في الموسم الحادي عشر مؤكداً أن أمير الشعراء يواصل دوره في إبراز الشعر الفصيح وتعزيز مكانته في المشهد الأدبي في العالم العربي منوهاً بجهود هيئة أبوظبي للتراث في دعم استراتيجية الإمارة الهادفة إلى إبراز مكانة الشعر وترسيخ حضور أبوظبي كوجهة عالمية للآداب والفنون وحماية التراث الإماراتي واستدامته للأجيال القادمة. من جهته هنأ سعادة عبدالله مبارك المهيري مدير عام هيئة أبوظبي للتراث بالإنابة الشعراء الفائزين بوصولهم إلى نهائيات البرنامج في موسمه الحادي عشر معرباً عن اعتزاز وتقدير هيئة أبوظبي للتراث بكل الشعراء الذين شاركوا في البرنامج بمراحله ومواسمه المختلفة وأضاف أن الأمسية الختامية تعد تتويجاً لمسيرة حافلة خاضها الشعراء الستة تخطوا خلالها عدة مراحل. وقال إن البرنامج حقق جملة من الأهداف يأتي على رأسها ترسيخ مكانة العاصمة أبوظبي وتعزيز دورها في توطيد التفاعل والتواصل الشعري بين الشعوب وإحياء الاهتمام بالشعر العربي لدى الأجيال الجديدة وتقوية ارتباطهم بموروثهم الشعري، إلى جانب اكتشاف المواهب الشعرية، وتعزيز الاهتمام بالشعر بين المتلقين. وأكد أن كل هذه الأهداف ما كانت لتتحقق لولا الرؤية الثاقبة والدعم اللامحدود من القيادة الرشيدة وهي الرؤية الرامية إلى تحقيق النهوض والتقدم في مجالات الحياة كافة بما فيها الشعر العربي الذي يحمل في مضمونه رسالة السلام والتسامح إلى العالم أجمع.
المدينة٠٨-٠٢-٢٠٢٥ترفيهالمدينةنهيان بن مبارك يتوج الإماراتي عبدالرحمن الحميري بلقب أمير الشعراءتوج معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح والتعايش الشاعر الإماراتي عبدالرحمن الحميري بلقب «أمير الشعراء» في الأمسية الختامية من الموسم الحادي عشر لبرنامج «أمير الشعراء» الذي تنتجه هيئة أبوظبي للتراث حضر الأمسية التي بثت مساء الخميس من مسرح شاطئ الراحة بأبوظبي معالي فارس خلف المزروعي رئيس هيئة أبوظبي للتراث وسعادة عبدالله مبارك المهيري مدير عام هيئة أبوظبي للتراث بالإنابة والمديرون التنفيذيون للقطاعات في الهيئة وعضوا اللجنة الاستشارية للبرنامج الدكتور عماد خلف والشاعر رعد بندر وجمهور من الشعراء والإعلاميين والأدباء والمثقفين ومحبي الشعر. وتقدم شعراء الحلقة الختامية كل من الشاعر الإماراتي عبدالرحمن الحميري وعبدالواحد عمران من اليمن ويزن عيسى من سوريا وعثمان الهيشو قرايشي من لمغرب والمختار عبدالله صلاحي من موريتانيا وأسماء الحمادي من الإمارات وقدموا نصوصهم الشعرية أمام لجنة التحكيم المكونة من كل من الدكتور علي بن تميم والدكتور محمد حجو والدكتور محمد أبو الفضل بدران وفي ختام الحلقة أعلنت النتائج النهائية للمنافسة بعد جمع درجات لجنة التحكيم وتمثل 60 درجة منها 30 منحت في الحلقة نصف النهائية ومثلها منحت في الحلقة النهائية ودرجات تصويت المشاهدين التي تمثل 40 درجة. وأسفرت النتيجة عن إحراز الشاعر عبدالرحمن الحميري المركز الأول ليفوز بجائزة قدرها مليون درهم بالإضافة إلى بردة الشعر وخاتمه بينما حل الشاعر عبدالواحد عمران في المركز الثاني وحاز جائزة قدرها 500 ألف درهم وفي المركز الثالث الشاعر يزن عيسى وجائزة 300 ألف درهم وجاء رابعاً الشاعر عثمان الهيشو قرابشي وجائزة قدرها 200 ألف درهم وفي المركز الخامس الشاعر المختار عبدالله صلاحي وجائزة قدرها 100 ألف درهم وفي المركز السادس الشاعرة أسماء الحمادي وجائزة قدرها 50 ألف درهم. وأكد معالي فارس خلف المزروعي، رئيس هيئة أبوظبي للتراث في حديث له في ختام الموسم الحادي عشر أن برنامج أمير الشعراء رسّخ ريادة العاصمة أبوظبي باعتبارها مركزاً فكرياً وأدبياً بارزاً في إحياء الموروث الحضاري العربي واكتشاف المواهب الشعرية من خلال برامجها ومبادراتها الداعمة للشعر والشعراء مشيراً إلى أن هذا النهج يأتي في إطار توجيهات القيادة الرشيدة التي تسعى إلى الحفاظ على الهوية العربية وصون الإرث المعرفي العريق للشعر العربي، باعتباره ديوان العرب وسجلاً لتاريخهم. وأوضح أن برنامج أمير الشعراء يجسد رؤية القائد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه الذي أولى اهتماماً بالغاً بالشعر العربي بمختلف ألوانه وأشكاله مؤكداً أن نجاحات البرنامج مستمرة بفضل دعم وتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، واهتمامه بالمشاريع الأدبية الهادفة التي تتبناها عاصمة الشعر أبوظبي في سبيل الحفاظ على التراث الثقافي وصونه للأجيال القادمة مهنئاً الشعراء الفائزين بالمراكز الأولى والمشاركين في الموسم الحادي عشر. وثمن المزروعي اهتمام سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي ومتابعته لهذه البرامج التي تبرز جهود الإمارة ودورها في الاهتمام بالشعر العربي وتوسيع قاعدته، ورفد مسيرته. وأشاد بالمستوى الذي قدمه 20 شاعراً من 14 دولة في الموسم الحادي عشر مؤكداً أن أمير الشعراء يواصل دوره في إبراز الشعر الفصيح وتعزيز مكانته في المشهد الأدبي في العالم العربي منوهاً بجهود هيئة أبوظبي للتراث في دعم استراتيجية الإمارة الهادفة إلى إبراز مكانة الشعر وترسيخ حضور أبوظبي كوجهة عالمية للآداب والفنون وحماية التراث الإماراتي واستدامته للأجيال القادمة. من جهته هنأ سعادة عبدالله مبارك المهيري مدير عام هيئة أبوظبي للتراث بالإنابة الشعراء الفائزين بوصولهم إلى نهائيات البرنامج في موسمه الحادي عشر معرباً عن اعتزاز وتقدير هيئة أبوظبي للتراث بكل الشعراء الذين شاركوا في البرنامج بمراحله ومواسمه المختلفة وأضاف أن الأمسية الختامية تعد تتويجاً لمسيرة حافلة خاضها الشعراء الستة تخطوا خلالها عدة مراحل. وقال إن البرنامج حقق جملة من الأهداف يأتي على رأسها ترسيخ مكانة العاصمة أبوظبي وتعزيز دورها في توطيد التفاعل والتواصل الشعري بين الشعوب وإحياء الاهتمام بالشعر العربي لدى الأجيال الجديدة وتقوية ارتباطهم بموروثهم الشعري، إلى جانب اكتشاف المواهب الشعرية، وتعزيز الاهتمام بالشعر بين المتلقين. وأكد أن كل هذه الأهداف ما كانت لتتحقق لولا الرؤية الثاقبة والدعم اللامحدود من القيادة الرشيدة وهي الرؤية الرامية إلى تحقيق النهوض والتقدم في مجالات الحياة كافة بما فيها الشعر العربي الذي يحمل في مضمونه رسالة السلام والتسامح إلى العالم أجمع.