أحدث الأخبار مع #عبداللهعبيدالله،


زاوية
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
معالي سعيد محمد الطاير يتفقد سير العمل في مبنى "الشراع"، المبنى الرئيس لهيئة كهرباء ومياه دبي
دبي، الإمارات العربية المتحدة: تفقد معالي سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، تقدم سير العمل في مشروع مبنى "الشراع"، المبنى الرئيس للهيئة بمنطقة الجداف في دبي، والذي يعد تحفة معمارية مستدامة تُصنّف كأعلى وأكبر وأذكى مبنى حكومي إيجابي الطاقة في العالم. وتزيد مساحة مبنى "الشراع" على مليوني قدم مربع، ووصلت قيمة المشروع حوالي 1.5 مليار درهم، ومن المقرر أن تنتهي الأعمال الإنشائية والهندسية والمشتريات والبناء بنسبة 100% في الربع الأخير من العام الجاري. وقد رافق معاليه في جولته كل من المهندس عبد الله عبيد الله، النائب التنفيذي للرئيس لقطاع المياه والهندسة المدنية، والمهندس وليد بن سلمان، النائب التنفيذي للرئيس لقطاع تطوير الأعمال والتميز، والمهندس مروان بن حيدر، النائب التنفيذي للرئيس لقطاع الابتكار والمستقبل بالهيئة، وفريق عمل المشروع. وقال معالي سعيد محمد الطاير:"نعمل على ترجمة رؤية وتوجيهات سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، لجعل دبي مركزاً عالمياً للطاقة النظيفة والاقتصاد الأخضر، ونسهم في تسريع التحول نحو المباني صفرية الطاقة، وتأسيس نموذج مستدام لتوفير الطاقة داعم للنمو الاقتصادي من دون الإضرار بالبيئة ومواردها. وتهدف الهيئة منه إلى إرساء نموذج عالمي للإنشاءات التي تبرز التوازن بين التنمية والبيئة، للحفاظ على حق الأجيال القادمة في العيش في بيئة نظيفة وصحية وآمنة". وأضاف معاليه: "يُبرز مبنى "الشراع" الدور الريادي لإمارة دبي والهيئة لتحفيز اعتماد أسلوب حياة مستدام، واستخدام أحدث التقنيات والحلول المبتكرة لدعم التنمية العمرانية المستدامة في دبي وتحقيق أهداف الهيئة في إطار استراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050 واستراتيجية الحياد الكربوني 2050 لإمارة دبي لتوفير 100% من القدرة الإنتاجية للطاقة من مصادر الطاقة النظيفة بحلول العام 2050 ". ويضم المبنى 15 طابقاً إضافة إلى سرداب و5 طوابق للمواقف، ويتسع لحوالي 3,000 موظف، وتم تصميمه للحصول على شهادة LEED البلاتينية «الريادة في الطاقة والتصميم البيئي»، ومعايير نظام «WELL» الذهبي العالمي للمباني الخضراء. ويعتمد المبنى على منظومة تقنية متطورة تشمل إنترنت الأشياء، وتحليل البيانات الضخمة، والذكاء الاصطناعي، إلى جانب حلول الطاقة المتجددة الحديثة التي تضفي كفاءة استثنائية. ومن المتوقع أن يقل استهلاك المياه في المبنى 50% عن المباني التقليدية، وسيتم ربط المبنى بمحطة مترو الجداف من خلال جسر مباشر، لتشجيع استخدام المواصلات العامة، وتقليل الازدحام المروري بما يسهم في خفض البصمة الكربونية. كما يضم المبنى قاعة للمؤتمرات تتسع لأكثر من 500 شخص، وقاعات تدريب، ومركزاً للابتكار ومساحات مخصصة للمعارض، وحضانة لأطفال الموظفات، وقاعات رياضية، وسيتم تركيب ألواح شمسية كهروضوئية على سطح المبنى على مساحة تزيد على 20,000 متر مربع، لتحقيق قدرة إنتاجية تزيد عن 4,000 كيلووات. ويتضمن المبنى أكثر من 1,000 متر مربع من الألواح الكهروضوئية المدمجة في واجهة المبنى، إضافةً إلى نحو 2,000 متر مربع من الجُنيحات الزجاجية ومُجّمِعات الألياف البصرية، والألواح الكهروضوئية المظللة والأشجار الشمسية، والتي ستصل قدرتها الإنتاجية مجتمعة عند الانتهاء من تنفيذها 5,000 كيلووات، مما سيضمن بلوغ المقر الجديد أهدافه الصفرية الصافية. ويبلغ مجمل الطاقة المتجددة التي سينتجها المبنى أكثر من 7,000 ميجاوات ساعة سنوياً. وستتولى روبوتات مهام تنظيف الألواح الشمسية الكهروضوئية والحراسة. -انتهى-


البيان
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
سعيد الطاير: «الشراع» يبرز دور دبي الريادي لاعتماد أسلوب حياة مستدام
تفقد معالي سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، تقدم سير العمل في مشروع مبنى «الشراع»، المبنى الرئيس للهيئة بمنطقة الجداف في دبي، والذي يعد تحفة معمارية مستدامة تصنف كأعلى وأكبر وأذكى مبنى حكومي إيجابي الطاقة في العالم. وتزيد مساحة مبنى «الشراع» على مليوني قدم مربعة، ووصلت قيمة المشروع حوالي 1.5 مليار درهم، ومن المقرر أن تنتهي الأعمال الإنشائية والهندسية والمشتريات والبناء بنسبة 100 % في الربع الأخير من العام الجاري. وقد رافق معاليه في جولته كل من المهندس عبدالله عبيد الله، النائب التنفيذي للرئيس لقطاع المياه والهندسة المدنية، والمهندس وليد بن سلمان، النائب التنفيذي للرئيس لقطاع تطوير الأعمال والتميز، والمهندس مروان بن حيدر، النائب التنفيذي للرئيس لقطاع الابتكار والمستقبل بالهيئة، وفريق عمل المشروع. وقال معالي سعيد الطاير: «تهدف الهيئة إلى إرساء نموذج عالمي للإنشاءات التي تبرز التوازن بين التنمية والبيئة، للحفاظ على حق الأجيال القادمة في العيش في بيئة نظيفة وصحية وآمنة». وأضاف معاليه: «يبرز مبنى «الشراع» الدور الريادي لإمارة دبي والهيئة لتحفيز اعتماد أسلوب حياة مستدام، واستخدام أحدث التقنيات والحلول المبتكرة لدعم التنمية العمرانية المستدامة في دبي، وتحقيق أهداف الهيئة في إطار استراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050 واستراتيجية الحياد الكربوني 2050 لإمارة دبي لتوفير 100 % من القدرة الإنتاجية للطاقة من مصادر الطاقة النظيفة بحلول العام 2050». ويضم المبنى 15 طابقاً إضافة إلى سرداب و5 طوابق للمواقف، ويتسع لحوالي 3000 موظف، وتم تصميمه للحصول على شهادة LEED البلاتينية «الريادة في الطاقة والتصميم البيئي»، ومعايير نظام «WELL» الذهبي العالمي للمباني الخضراء. ويعتمد المبنى على منظومة تقنية متطورة تشمل إنترنت الأشياء، وتحليل البيانات الضخمة، والذكاء الاصطناعي، إلى جانب حلول الطاقة المتجددة الحديثة التي تضفي كفاءة استثنائية. ومن المتوقع أن يقل استهلاك المياه في المبنى 50 % عن المباني التقليدية، وسيتم ربط المبنى بمحطة مترو الجداف من خلال جسر مباشر، لتشجيع استخدام المواصلات العامة، وتقليل الازدحام المروري بما يسهم في خفض البصمة الكربونية. كما يضم المبنى قاعة للمؤتمرات تتسع لأكثر من 500 شخص، وقاعات تدريب، ومركزاً للابتكار ومساحات مخصصة للمعارض، وحضانة لأطفال الموظفات، وقاعات رياضية، وسيتم تركيب ألواح شمسية كهروضوئية على سطح المبنى على مساحة تزيد على 20.000 متر مربع، لتحقيق قدرة إنتاجية تزيد على 4.000 كيلووات. ويتضمن المبنى أكثر من 1.000 متر مربع من الألواح الكهروضوئية المدمجة في واجهة المبنى، إضافة إلى نحو 2.000 متر مربع من الجُنيحات الزجاجية ومُجّمِعات الألياف البصرية، والألواح الكهروضوئية المظللة والأشجار الشمسية، والتي ستصل قدرتها الإنتاجية مجتمعة عند الانتهاء من تنفيذها 5.000 كيلووات، مما سيضمن بلوغ المقر الجديد أهدافه الصفرية الصافية. ويبلغ مجمل الطاقة المتجددة التي سينتجها المبنى أكثر من 7.000 ميجاوات ساعة سنوياً. وستتولى روبوتات مهام تنظيف الألواح الشمسية الكهروضوئية والحراسة.


الإمارات اليوم
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الإمارات اليوم
«ديوا»: 12 مليون درهم وفورات «الكرة الذكية» في 2024
نجحت تقنية «الكرة الذكية» في تحقيق وفورات مالية لهيئة كهرباء ومياه دبي (ديوا) تصل إلى 12 مليون درهم، خلال العام الماضي، ومنع هدر 1.34 مليون متر مكعب من المياه، من خلال كشف التسريبات في خطوط نقل المياه تحت الأرض، التي يصعب عادةً اكتشافها باستخدام التقنيات التقليدية. وأفادت الهيئة، في بيان، أمس، بأن التقنية المبتكرة أسهمت في الكشف عن 180 تسريباً في شبكة نقل المياه في دبي منذ إطلاقها في أبريل 2021 وحتى نهاية عام 2024، مشيرة إلى أن هذه التقنية تعمل على تقليل النفقات التشغيلية، حيث تتم معالجة التشققات الصغيرة في أنابيب نقل المياه قبل أن يزداد حجمها وتتسبب في هدر كميات أكبر من المياه. وقال العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، سعيد محمد الطاير: «في إطار الاستراتيجية المتكاملة لإدارة الموارد المائية في دبي 2030، نعتمد الابتكار وأحدث التقنيات والأنظمة الذكية والرقمية لتطوير تجارب مبتكرة لرفع كفاءة واعتمادية شبكات المياه وتلبية النمو المتسارع في دبي». وأضاف: «أثمرت جهودنا عن ترسيخ تميز الهيئة على مستوى العالم في نسبة الفاقد، فقد تجاوزت إنجازات الهيئة نتائج الشركات الأوروبية والأميركية، حيث انخفضت نسبة الفاقد في شبكات المياه إلى 4.5% خلال عام 2024». من جهته، قال النائب التنفيذي للرئيس لقطاع المياه والهندسة المدنية في هيئة كهرباء ومياه دبي، المهندس عبدالله عبيدالله، إن «كوادر الهيئة طورت أنظمة مبتكرة ومؤتمتة لمراقبة الشبكة على مدار الساعة، ونواصل من خلال الشبكة الذكية تطوير بنيتنا التحتية المتقدمة لإدارة المرافق والخدمات عبر أنظمة ذكية ومترابطة تعتمد على التقنيات الإحلالية وأحدث تقنيات الثورة الصناعية الرابعة». وتتكون تقنية «الكرة الذكية» من كرة صغيرة، بداخلها جهاز استشعار صوتي عالي الحساسية، يتم إدخالها في شبكة المياه وتسير بسرعة تدفق المياه نفسها، حيث تلتقط الأصوات الصادرة عن تسريبات المياه أو جيوب الغاز، أو أي خلل في أنابيب المياه، التي يتميّز كل منها بخصائص فريدة. وبعد استخراج الكرة يتولى برنامج خاص معالجة المعلومات التي تم الحصول عليها، باستخدام خوارزميات رياضية توضح الموقع الدقيق للتسريبات، أو جيوب الغاز أو حالات الخلل، خلال مرور الكرة داخل الأنابيب. وتتدحرج الكرة داخل أنابيب المياه بسرعة تصل إلى أكثر من ثلاثة كيلومترات في الساعة، أي يمكنها فحص أكثر من 35 كيلومتراً من الأنابيب في اليوم الواحد من دون التأثير في تدفق المياه.


صحيفة الخليج
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- صحيفة الخليج
«الكرة الذكية» تكشف أصغر تشققات خطوط المياه
دبي: «الخليج» نجحت تقنية «الكرة الذكية» في تحقيق وفورات مالية لهيئة كهرباء ومياه دبي تصل إلى 12 مليون درهم خلال عام 2024، ومنع هدر 1.34 مليون متر مكعب من المياه، من خلال كشف التسريبات في خطوط نقل المياه المدفونة تحت الأرض، والتي يصعب عادةً اكتشافها باستخدام التقنيات التقليدية. وأسهمت التقنية المبتكرة في الكشف عن 180 تسريباً في شبكة نقل المياه في دبي منذ إطلاقها في إبريل 2021 وحتى نهاية 2024. وتعمل التقنية على تقليل النفقات التشغيلية حيث يتم معالجة التشققات الصغيرة في أنابيب نقل المياه قبل أن يزداد حجمها وتتسبب في هدر كميات أكبر من المياه. وقال سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي للهيئة: «نعتمد الابتكار وأحدث التقنيات والأنظمة الذكية والرقمية لتطوير تجارب مبتكرة لرفع كفاءة واعتمادية شبكات المياه وتلبية النمو المتسارع في دبي، وقد أثمرت جهودنا عن ترسيخ تميز الهيئة على مستوى العالم في نسبة الفاقد». وقال المهندس عبدالله عبيدالله، النائب التنفيذي للرئيس لقطاع المياه والهندسة المدنية في الهيئة: «طورت كوادر الهيئة أنظمة مبتكرة ومؤتمتة لمراقبة الشبكة على مدار الساعة، ونواصل من خلال الشبكة الذكية تطوير بنيتنا التحتية المتقدمة لإدارة المرافق والخدمات عبر أنظمة ذكية ومترابطة تعتمد على التقنيات الإحلالية وأحدث تقنيات الثورة الصناعية الرابعة». وتتكون تقنية «الكرة الذكية» من كرة صغيرة، بداخلها جهاز استشعار صوتي عالي الحساسية، يتم إدخالها في شبكة المياه وتسير بنفس سرعة تدفق المياه، حيث تلتقط الأصوات الصادرة عن تسريبات المياه أو جيوب الغاز أو أي خلل في أنابيب المياه والتي يتميز كل منها بخصائص فريدة.


زاوية
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- زاوية
تقنية "الكرة الذكية" من هيئة كهرباء ومياه دبي تكشف أصغر تشققات وتسريبات خطوط نقل المياه تحت الأرض
دبي، الإمارات العربية المتحدة، نجحت تقنية "الكرة الذكية" في تحقيق وفورات مالية لهيئة كهرباء ومياه دبي تصل إلى 12 مليون درهم خلال العام 2024، ومنع هدر 1.34 مليون متر مكعب من المياه، من خلال كشف التسريبات في خطوط نقل المياه المدفونة تحت الأرض، والتي يصعب عادةً اكتشافها باستخدام التقنيات التقليدية. وأسهمت التقنية المبتكرة في الكشف عن 180 تسريباً في شبكة نقل المياه في دبي منذ إطلاقها في إبريل 2021 وحتى نهاية 2024. وتعمل التقنية على تقليل النفقات التشغيلية حيث يتم معالجة التشققات الصغيرة في أنابيب نقل المياه قبل أن يزداد حجمها وتتسبب في هدر كميات أكبر من المياه. وقال معالي سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي: "في إطار الاستراتيجية المتكاملة لإدارة الموارد المائية في دبي 2030، نعتمد الابتكار وأحدث التقنيات والأنظمة الذكية والرقمية لتطوير تجارب مبتكرة لرفع كفاءة واعتمادية شبكات المياه وتلبية النمو المتسارع في دبي. وقد أثمرت جهودنا عن ترسيخ تميز الهيئة على مستوى العالم في نسبة الفاقد، فقد تجاوزت إنجازات الهيئة نتائج الشركات الأوروبية والأمريكية، حيث انخفضت نسبة الفاقد في شبكات المياه إلى 4.5% خلال العام 2024." من جهته، قال المهندس عبدالله عبيدالله، النائب التنفيذي للرئيس لقطاع المياه والهندسة المدنية في هيئة كهرباء ومياه دبي: "طورت كوادر الهيئة أنظمة مبتكرة ومؤتمتة لمراقبة الشبكة على مدار الساعة. ونواصل من خلال الشبكة الذكية تطوير بنيتنا التحتية المتقدمة لإدارة المرافق والخدمات عبر أنظمة ذكية ومترابطة تعتمد على التقنيات الإحلالية وأحدث تقنيات الثورة الصناعية الرابعة." وتتكون تقنية "الكرة الذكية" من كرة صغيرة، بداخلها جهاز استشعار صوتي عالي الحساسية، يتم إدخالها في شبكة المياه وتسير بنفس سرعة تدفق المياه، حيث تلتقط الأصوات الصادرة عن تسريبات المياه أو جيوب الغاز أو أي خلل في أنابيب المياه والتي يتميز كل منها بخصائص فريدة. وبعد استخراج الكرة، يتولى برنامج خاص معالجة المعلومات التي تم الحصول عليها باستخدام خوارزميات رياضية توضح الموقع الدقيق للتسريبات أو جيوب الغاز أو حالات الخلل خلال مرور الكرة داخل الأنابيب. وتسير الكرة داخل أنابيب المياه بسرعة تصل إلى أكثر من 3 كيلومترات في الساعة، أي إنه يمكنها فحص أكثر من 35 كيلومتراً من الأنابيب في اليوم الواحد دون التأثير على تدفق المياه. -انتهى-