logo
#

أحدث الأخبار مع #عبداللهعليبنزايدالفلاسي،

«تنمية الموارد البشرية»: تمكين الكفاءات الوطنية في القطاع الخاص
«تنمية الموارد البشرية»: تمكين الكفاءات الوطنية في القطاع الخاص

الاتحاد

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاتحاد

«تنمية الموارد البشرية»: تمكين الكفاءات الوطنية في القطاع الخاص

دبي (الاتحاد) أبرم مجلس تنمية الموارد البشرية الإماراتية مذكرة تفاهم مع شركة يونيليفر للتجارة العامة ش.ذ.م.م. تمتد لخمس سنوات، لتدشين شراكة استراتيجية تهدف إلى دعم وتمكين الكفاءات الإماراتية في القطاع الخاص، ووضع إطار استراتيجي للتعاون يستهدف فتح آفاق وظيفية واعدة للكفاءات الوطنية، إلى جانب تعزيز مهاراتهم المهنية، وإطلاق طاقاتهم الإبداعية، تماشياً مع رؤية دبي الطموحة لتنمية رأس المال البشري. وتشكل الاتفاقية رافداً أساسياً للأهداف الاستراتيجية الوطنية المتمثلة في مئوية الإمارات 2071 وأجندة دبي الاقتصادية «D33»، حيث تعطي هاتان المبادرتان الاستراتيجيتان الأولوية للنمو الاقتصادي المستدام وتمكين الشباب، وتعزيز مساهمة القطاع الخاص في مسيرة التنمية الوطنية، كما تدعم الاتفاقية الاستراتيجية الوطنية للتوطين، من خلال استحداث فرص وظيفية للكفاءات الإماراتية ضمن المؤسسات العالمية المرموقة. وبموجب إطار مذكرة التفاهم، سيعمل الطرفان معاً بشكل استراتيجي على تعزيز تنمية وتوظيف المواهب الإماراتية، من خلال إطلاق مبادرات مشتركة تستهدف استقطاب الكفاءات الوطنية، وتطوير البرامج التدريبية، وتسهيل عمليات نقل المعرفة والخبرات. وقال عبدالله علي بن زايد الفلاسي، نائب رئيس مجلس تنمية الموارد البشرية الإماراتية: «تُجسّد هذه الشراكة الاستراتيجية مع مؤسسة عالمية مرموقة بحجم (يونيليفر) نقلة نوعية في مسيرة تطوير مواهبنا الوطنية، وتترجم عمق التزامنا بتمكين الكفاءات الإماراتية وصقل مهاراتها الأساسية للإبداع في بيئات العمل المتجددة والقائمة على الابتكار. فهذه الاتفاقية لا ترسم مسارات وظيفية واعدة فحسب، بل تعزز رؤية دبي الطموحة لبناء قوى عاملة مرنة وجاهزة للمستقبل». من جانبها، قالت شازيا سيد، المديرة العامة- يونيليفر العربية ويونيليفر باكستان وبنغلاديش وتركيا ورئيسة قسم العناية الشخصية: «نفخر بالشراكة مع مجلس تنمية الموارد البشرية الإماراتية ودعم أجندة دبي الاقتصادية (D33)، من خلال تعزيز حضور الكفاءات الإماراتية في القطاع الخاص وبناء قاعدة متينة ومرنة من المواهب المحلية القادرة على التكيف مع متطلبات سوق العمل المتغيرة. وتأتي مذكرة التفاهم هذه لتؤكد التزامنا الراسخ بالتنمية المستدامة للكفاءات الوطنية الذي يتجسد في برنامجنا المستمر للخريجين (U4YOU)، والذي يهدف إلى تأهيل المواهب المحلية لتولي أدوار قيادية مستقبلية، ويعزز هذا التوجه توظيفنا لعدد متزايد من المواطنين الإماراتيين في مختلف المجالات الوظيفية بالشركة».

«دبي الإسلامي» يتبرع بـ 28 مليون درهم لـ «دار البر»
«دبي الإسلامي» يتبرع بـ 28 مليون درهم لـ «دار البر»

الإمارات اليوم

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الإمارات اليوم

«دبي الإسلامي» يتبرع بـ 28 مليون درهم لـ «دار البر»

تلقت جمعية دار البر تبرعاً من بنك دبي الإسلامي بقيمة 28 مليون درهم، لمصلحة مشروعات الخير والإحسان، والمبادرات المجتمعية، ودعم شريحة المحتاجين ومحدودي الدخل، وتعزيز التنمية والاستدامة داخل الدولة. ويأتي هذا التبرع في إطار رؤية البنك التي تركز على «الاستثمار في الإنسان»، من خلال دعم مشروعات محلية حيوية، تشمل توفير الرعاية الصحية للمرضى غير القادرين، ودعم التعليم للطلبة من الأسر ذات الدخل المحدود، إضافة إلى تمكين الأسر المتعففة وتعزيز استقرارها الاجتماعي. وأكّد البنك في بيان صحافي أمس، أن هذا التبرع مخصص بالكامل لمشروعات داخل الدولة، التزاماً بتوجيه أموال الزكاة إلى مستحقيها ضمن نطاق المجتمع المحلي. وأشاد الرئيس التنفيذي لجمعية دار البر، عبدالله علي بن زايد الفلاسي، بهذه المبادرة، قائلاً: «نشكر بنك دبي الإسلامي على هذا الإسهام القيّم من أموال الزكاة، والذي يعكس القيم الإنسانية الرفيعة، ويعزز أواصر التعاون بين المؤسسات المالية والخيرية، بما يخدم المجتمع الإماراتي»، وأوضح الفلاسي أن جمعية دار البر وبنك دبي الإسلامي تجمعهما علاقة شراكة استراتيجية وطنية، تمتد عبر سنوات من التعاون في ميادين العمل الخيري والإنساني، ومشروعات التنمية والاستدامة. وأكّد أن الجانبين يحرصان على ترسيخ هذه الشراكة وتعزيزها في السنوات المقبلة، بما يخدم المصلحة الوطنية، ويعود بالنفع على الفئات المحتاجة والمعوزة. وأضاف أن جمعية دار البر تُسخّر الدعم السنوي المستمر من بنك دبي الإسلامي لتنفيذ البرامج والمبادرات الخيرية الأكثر إلحاحاً، بما يسهم في تلبية الاحتياجات الإنسانية المُلحة.

28 مليون درهم من «دبي الإسلامي» لـ «دار البر»
28 مليون درهم من «دبي الإسلامي» لـ «دار البر»

الاتحاد

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاتحاد

28 مليون درهم من «دبي الإسلامي» لـ «دار البر»

دبي (الاتحاد) أعلنت جمعية دار البر تلقيها تبرعاً ضخماً ودعماً سخياً من قبل بنك دبي الإسلامي، بقيمة 28 مليون درهم، لتصُب في مشاريع الخير والإحسان، والمبادرات المجتمعية، ودعم شريحة المحتاجين ومحدودي الدخل، وتعزيز التنمية والاستدامة، داخل الدولة. ويأتي هذا التبرع في إطار رؤية البنك التي تركز على «الاستثمار في الإنسان»، من خلال دعم مشاريع محلية حيوية تشمل توفير الرعاية الصحية للمرضى غير القادرين، ودعم التعليم للطلبة من الأسر ذات الدخل المحدود، بالإضافة إلى تمكين الأسر المتعففة وتعزيز استقرارها الاجتماعي. وأكد البنك أن هذا التبرع مخصص بالكامل لمشاريع داخل الدولة، التزاماً بتوجيه أموال الزكاة إلى مستحقيها ضمن نطاق المجتمع المحلي. وأشاد عبدالله علي بن زايد الفلاسي، الرئيس التنفيذي لجمعية دار البر، بهذه المبادرة، قائلاً: نشكر بنك دبي الإسلامي على هذه المساهمة القيمة من أموال الزكاة، والتي تعكس القيم الإنسانية الرفيعة وتعزز أواصر التعاون بين المؤسسات المالية والخيرية بما يخدم المجتمع الإماراتي.

12 ألف وجبة يومياً من «دار البر» للصائمين
12 ألف وجبة يومياً من «دار البر» للصائمين

صحيفة الخليج

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • صحيفة الخليج

12 ألف وجبة يومياً من «دار البر» للصائمين

أعلنت جمعية دار البر تقديم 12 ألف وجبة إفطار يومياً للصائمين والمحتاجين داخل الدولة، على مدار أيام شهر رمضان المُبارك، في إطار مشروع إفطار الصائمين «محلياً»، ضمن الموسم الرمضاني الحالي. وأوضحت «دار البر» أن المشروع الرمضاني يُغطي هذا العام 24 موقعاً مختلفاً، في ثلاث من إمارات الدولة، هي دبي وعجمان ورأس الخيمة، حيث وقع اختيار الجمعية على مناطق ومواقع مدروسة بعناية، عبر الامتداد الجغرافي للإمارات الثلاث، بحيث تتوزع المبادرة على المناطق الأكثر حاجة، ومن ضمنها مناطق تجمعات وسكنات شريحة العُمال والشرائح الأقل دخلاً. وأكد عبدالله علي بن زايد الفلاسي، الرئيس التنفيذي لجمعية دار البر، أن الجمعية تُواصل احتفاءها بشهر رمضان وسياستها القاضية بالتركيز على العمل الخيري والمبادرات الإنسانية خلال الشهر الفضيل، وهو نهج سنوي أصيل ومُتجذر، تُحافظ عليه «دار البر» منذ نشأتها قبل نحو 46 عاماً. وقال «الفلاسي»: إن حزمة المبادرات والمشاريع الرمضانية لجمعية دار البر، خلال الموسم الرمضاني الحالي (1446 هجرية - 2025 ميلادية)، ومنها مشروع «إفطار الصائم»، تعكس ثقافة شعب الإمارات في العمل الخيري وحسه الإنساني وروح العطاء الفطري لدى أبناء الدولة، وحبه لمساعدة الناس ومد أيادي العون للمحتاجين وذوي الدخل المحدود، من مختلف الأعراق والهويات الثقافية، وتؤكد التزام الجمعية بقيم المسؤولية المجتمعية. وشدد عبد الله الفلاسي على أن «دار البر» تُجسد في باقتها الرمضانية هذا العام، سواءً داخل الإمارات أو خارجها، سياسة الدولة ورؤية قيادتنا الرشيدة في تعزيز العمل الخيري ودعم المشاريع الإنسانية ومساعدة الفقراء ومحدودي الدخل المحدود، عبر توفير احتياجاتهم والتخفيف من معاناتهم، نحو إسعاد الناس جميعاً، وهي من القيم والأهداف الرئيسية في منظومة قيم دولة الإمارات وشعبها الطيب والمقيمين على أرضها، مع الاهتمام الخاص بالعمل الخيري والمحتاجين داخل الدولة. ودعا الرئيس التنفيذي لجمعية دار البر المُحسنين وأهل الخير ورجال الأعمال ومؤسسات القطاعين العام والخاص إلى المبادرة للتبرع وتقديم الصدقات، ودعم حملة الجمعية المُتواصلة لشهر رمضان الحالي، في سبيل تحقيق أهدافها الدينية والخيرية والإنسانية الخالصة، وتعزيز قيم التلاحم المجتمعي والتضافر الوطني، في إطار تقيد كامل من جانب الجمعية بمبادئ الحوكمة والشفافية المالية وأقصى درجات الدقة، لضمان وصول التبرعات والدعم للمُستحقين، وفق الضوابط الشرعية والإجراءات القانونية.

12.000 وجبة يومياً من «دار البر» إلى الصائمين في الدولة
12.000 وجبة يومياً من «دار البر» إلى الصائمين في الدولة

الاتحاد

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الاتحاد

12.000 وجبة يومياً من «دار البر» إلى الصائمين في الدولة

دبي (الاتحاد) أعلنت جمعية دار البر تقديم 12 ألف وجبة إفطار يومياً للصائمين والمحتاجين داخل الدولة، على مدار أيام شهر رمضان المُبارك، في إطار مشروع إفطار الصائمين «محلياً»، ضمن الموسم الرمضاني الحالي. وأوضحت «دار البر» أن المشروع الرمضاني يُغطي هذا العام 24 موقعاً مختلفاً، في ثلاث من إمارات الدولة، هي دبي وعجمان ورأس الخيمة، حيث وقع اختيار الجمعية على مناطق ومواقع مدروسة بعناية، عبر الامتداد الجغرافي للإمارات الثلاث، بحيث تتوزع المبادرة على المناطق الأكثر حاجة، ومن ضمنها مناطق تجمعات وسكنات شريحة العُمال والشرائح الأقل دخلاً. وأكد عبدالله علي بن زايد الفلاسي، الرئيس التنفيذي لجمعية دار البر، أن الجمعية تُواصل احتفاءها بشهر رمضان وسياستها القاضية بالتركيز على العمل الخيري والمبادرات الإنسانية خلال الشهر الفضيل، وهو نهج سنوي أصيل ومُتجذر، تُحافظ عليه «دار البر» منذ نشأتها قبل نحو 46 عاماً. وقال الفلاسي: إن حزمة المبادرات والمشاريع الرمضانية لجمعية دار البر، خلال الموسم الرمضاني الحالي (1446 هجرية - 2025 ميلادية)، ومنها مشروع «إفطار الصائم»، تعكس ثقافة شعب الإمارات في العمل الخيري وحسه الإنساني وروح العطاء الفطري لدى أبناء الدولة، وحبه لمساعدة الناس ومد أيادي العون للمحتاجين وذوي الدخل المحدود، من مختلف الأعراق والهويات الثقافية، وتؤكد التزام الجمعية بقيم المسؤولية المجتمعية. وشدد عبدالله الفلاسي على أن «دار البر» تُجسد في باقتها الرمضانية هذا العام، سواء داخل الإمارات أو خارجها، سياسة الدولة ورؤية قيادتنا الرشيدة في تعزيز العمل الخيري ودعم المشاريع الإنسانية ومساعدة الفقراء ومحدودي الدخل، عبر توفير احتياجاتهم والتخفيف من معاناتهم، نحو إسعاد الناس جميعاً، وهي من القيم والأهداف الرئيسة في منظومة قيم الإمارات وشعبها الطيب والمقيمين على أرضها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store