logo
#

أحدث الأخبار مع #عبدالمالك

نائب رئيس جامعة الأزهر يهنئ الإخوة الاقباط بعيد القيامة المجيد
نائب رئيس جامعة الأزهر يهنئ الإخوة الاقباط بعيد القيامة المجيد

بوابة الفجر

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بوابة الفجر

نائب رئيس جامعة الأزهر يهنئ الإخوة الاقباط بعيد القيامة المجيد

تقدم الدكتور محمد عبدالمالك الخطيب نائب رئيس جامعة الأزهر للوجه القبلي بخالص التهاني للإخوة الاقباط بمناسبة عيد القيامة المجيد مثمنا روح المحبة السائدة بين قطبي الشعب المصري المسلم والمسيحي التي لا توجد إلا في مصر وهذا من نعم الله سبحانه وتعالى التي أنعمها على مصر من هذه الروح التي تعتبر درع مصر في مواجهة الفتن والصعاب كما أكد عبدالمالك على أن المصريين على مر التاريخ كانوا نسيجًا واحدًا وأمة متماسكة يشد بعضها بعضا دعا الله عز وجل أن ينعم على مصر دوما بالأمن والأمان وأن يحفظ قادة البلاد لما فيه الخير للجميع

الأمة تنال عزتها وكرامتها بتقويم الشباب وتهذيبهم
الأمة تنال عزتها وكرامتها بتقويم الشباب وتهذيبهم

الجمهورية

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الجمهورية

الأمة تنال عزتها وكرامتها بتقويم الشباب وتهذيبهم

أكّد الأستاذ الدكتور محمد عبد المالك، نائب رئيس جامعة الأزهر للوجه القبلي، أنّ الحديث عن عناية القرآن الكريم ب الشباب يحتل مكانة بالغة الأهمية، خاصة في ظل ما يتعرض له الشباب اليوم من محاولات منظمة لتغييبهم وتشكيكهم في عقيدتهم ودينهم. وأشار إلى أنّ مشاهد الانصراف عن منهج الله باتت ظاهرة بين بعض الشباب ، حيث يحاول بعضهم التماهي مع الثقافات الغربية وارتداء ثياب ليست من بيئتهم، وهو ما يعكس خطورة المرحلة ويدعو إلى مزيد من التركيز على هذه القضية الحيوية. وأضاف أنّ الشباب يمثّلون في جسد الأمة غرتها اللامعة، وقوتها الدافعة، وشمسها الساطعة، وهم الدم الحار الذي يتدفق في عروقها، فيمدّها بالحياة والقوة. وبيّن أنّ أطفال اليوم هم شباب الغد، وشباب الغد هم رجال المستقبل، وهم اللبنات الغالية التي يرتكز عليها بناء المجتمع. وبقدر ما يُبذل في تقويمهم وتهذيبهم، تنال الأمة عزتها وكرامتها، وبقدر ما يُهملون، تتمكن منهم وسائل الانحراف والتحلل، فتجني الأمة حينها ثمار التخلف والضعف. وفي معرض حديثه، استشهد الدكتور عبد المالك بما رُوي عن معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه، حين أرسل إلى الأحنف بن قيس وسأله: «يا أبا بحر، ما تقول في الولد؟»، فأجابه الأحنف قائلًا: «يا أمير المؤمنين، هم ثمار قلوبنا، وعماد ظهورنا، ونحن لهم أرضٌ ذليلةٌ، وسماءٌ ظليلةٌ، وبهم نصول على كل جليلة. فإن طلبوا فأعطهم، وإن غضبوا فارضهم، يمنحوك ودّهم، ويحبوك جهدهم، ولا تكن عليهم ثقيلًا، فيملّوا حياتك، ويودّوا وفاتك، ويكرهوا قربك»، مشيرًا إلى ما تحمله هذه الكلمات من حكمة دقيقة في فهم طبيعة الشباب وضرورة احتوائهم. من جانبه، قال الأستاذ الدكتور عبد الفتاح العواري، عميد كلية أصول الدين الأسبق، إنّ وصايا القرآن الكريم ب الشباب تتجلّى لكلّ ذي عينين، فمَن يستقرئ آيات الكتاب العزيز بتأمّلٍ صادقٍ وإدراكٍ واعٍ، يدرك حجم العناية الإلهية البالغة بهذه الفئة المهمّة، لأنّ الله تبارك وتعالى يعلم أنّ نهضة الأمم وعمارة الأرض لا تقوم إلا بسواعد الشباب ، وإن كانت هذه السواعد تحتاج دومًا إلى حكمة الشيوخ وخبرتهم ومشورتهم. وأضاف فضيلته أنّ الشباب لا يصيرون شبابًا نافعين إلا إذا نشأوا في حضن تربية رشيدة، ينهض بها الآباء والأجداد والمربّون والمعلمون والمصلحون، فالكبار يملكون الرأي والحكمة، والصغار يملكون الطاقة والقوة، وإذا اجتمع الجناحان: جناح الحكمة وجناح الفتوة، نهضَ المجتمع ، أما إذا فُقِد أحدُهما، اختلّ التوازن، وأصبح الشباب طائشين لا يقيمون وزنًا للرأي الرشيد. وأشار الدكتور العواري إلى أنّ كثيرًا من الشباب ممّن يجهلون سنن الحياة، يظنون أنّهم خُلقوا أقوياء من دون حاجة لأحد، فيُقدمون على أفعالٍ متهوّرة، فينقلب بأسهم وبالًا عليهم وعلى مجتمعاتهم، ويصير اندفاعهم طيشًا لا نفع فيه، ولهذا فإنّ الشباب الحقّ هو مَن يجمع بين قوة العزيمة، و حكمة الشيوخ ، وقد رأينا هذا التوازن في كثيرٍ من مواقف القرآن الكريم ، و سنة النبيّ ﷺ القولية والعملية. وفي ختام ملتقى الأزهر للقضايا المعاصرة، أكد الدكتور علاء عرابي أن إعداد الشباب يعد من أهم الأولويات في مواجهة التحديات التي تمر بها الأمة ، وأوضح أن القرآن الكريم هو المصدر الأساسي للتوجيه التربوي السليم، وأن غرس التوحيد والإيمان في نفوس الشباب هو الأساس الذي ينبني عليه بناء الأمة المستقرة. كما شدد على ضرورة تحصين الشباب من الأفكار المتطرفة التي تهدف إلى تدمير هويتهم الإسلامية، مؤكدًا أن العودة إلى تعاليم الشريعة الإسلامية هي السبيل الأمثل لبناء جيل قادر على مواجهة تحديات العصر بكل ثقة وثبات. Previous Next تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي

رحمك الله تعالى ياشيخ القراء
رحمك الله تعالى ياشيخ القراء

غرب الإخبارية

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • منوعات
  • غرب الإخبارية

رحمك الله تعالى ياشيخ القراء

الحمد لله على كل حال وهذه سنة الله تعالى (إنك ميت وإنهم ميتون)نعم (كل نفس ذائقة الموت..) فلقد رحل علم من أعلام القراءات في مكة المكرمة بل في العالم الإسلامي الشيخ المقريء عبدالمالك سلطان عن عمر يناهز الثمانين عاما فأسأل الله تعالى له الرحمة والمغفرة وأن يجعل القرآن نورا له في قبره وشفيعا له إنه ولي ذلك والقادر عليه. لقد تشرفت بالتتلمذ على يدي شيخنا عبدالمالك رحمة الله تعالى عليه في جامعة أم القرى وفي مسجده الذي كان يقريء فيه واستفدت كثيرا منه في القراءة والتجويد ونلت شرف ثنائه على قراءتي عليه ولله الحمد من قبل ومن بعد ولا أنسى تشجيعه وحرصه رحمه الله تعالى لي بالاهتمام بالمراجعة وكثرة القراءة والحرص على الورد وكان من لطائفه رحمه الله تعالى معي خاصة أنني كنت أناقشه مستفيداً في بعض مسائل التجويد ومخارج الحروف فكان يقول لي رحمه الله تعالى : أنت شيخ صغير وأنا شيخ كبير وكان ذلك تعبير منه رحمه الله تعالى على عدم الإكثار من تفريعات المسائل في علم التجويد، وكان رحمه الله تعالى- على كبر سنه وغزارة علمه فهو عالم بالقراءات ويمنح عليها الإجازات - متواضعا فهذه أخلاق أهل القرآن ولا شك يسمع للكبير والصغير والحافظ وغير الحافظ كل وقته يعطيه للقرآن وأهل القرآن ومن حرصه وحبه لمجالس القرآن لم يكن يغيب يوما عن مجالس القرآن ويحثنا دائما على التواضع وعدم العُجب بأننا حفظة لكتاب الله تعالى وأننا نؤم بالمصلين دون خطأ أو تعتعة وإنما يذكرنا بأن ذلك من توفيق الله تعالى لحافظ القرآن فليس العُجب من أخلاق أهل القرآن، وذكر لنا مرة قصة فيها عبرة ودرس لنا عن أحد القراء من قراء العالم الإسلامي والمتقنين في الحفظ وأنه صلى بالناس في تراويح رمضان ختمة عن ظهر قلب حتى وصل سورة الضحى (من قصار السور) ومن أول القرآن لم يخطأ خطأ واحدا ولم يتعتع تعتعة واحدة يقول الشيخ رحمه الله تعالى نقلا عن هذا القاريء المتقن وكأن العجب دب إلى قلبه ولا أي خطأ أو تعتعة وكأنه يقرأ من المصحف يقول الشيخ رحمه الله تعالى فأخطأ في سورة الضحى وتتعتع فيها والله المستعان! فلست أنسى ياحفظة القرآن ذلكم الدرس من قصة الشيخ التي قصها علينا حافظ ومتقن يخطأ في سورة الضحى. فكم هو محبط ذلك العُجب لكثير من الأعمال الصالحة ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم فرحم الله تعالى الحافظ المقريء الشيخ عبدالمالك رحمة واسعة وغفر له وعفا عنه وألهم أهله وذويه ومحبيه الصبر والسلوان وجزاه الله خير ماجزى معلما عن طلابه وأستاذا عن تلاميذه إنه جواد كريم وبالاجابة جدير وصلى الله تعالى وسلم على نبينا محمد وعلى آله وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين والحمد لله في الأولى والآخرة... عضو هيئة تدريس بجامعة أم القرى.

الجثامين "الضائعة".. معاناة إضافية في قلب مأساة غزة
الجثامين "الضائعة".. معاناة إضافية في قلب مأساة غزة

سكاي نيوز عربية

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • سكاي نيوز عربية

الجثامين "الضائعة".. معاناة إضافية في قلب مأساة غزة

وحال الشريف كحال الآلاف من العائلات في غزة ، التي تعاني الأمرين بحثا بين المقابر والجثامين المجهولة لمعرفة مصير ذويهم وأماكن دفنهم، وهي المعاناة التي تستمر منذ أكثر من عام ونصف دون أفق لحلها. ووفق الإحصاءات الرسمية الفلسطينية، فإن نحو 14 ألفا من سكان القطاع في عداد المفقودين من جراء الحرب على غزة، كما أن الأهالي اضطروا لدفن الآلاف في مقابر عشوائية وفي الطرقات والشوارع، بسبب صعوبة الأوضاع الأمنية خلال الحرب. وخلال الأشهر الماضية، سلمت إسرائيل عددا من الجثامين المتحللة والهياكل العظمية مجهولة الهوية للسلطات الصحية في غزة، من دون أن توضح هوياتهم أو المكان الذي جرى انتشالها منه، بينما يزيد غياب التحاليل صعوبة التعرف على أصحاب الجثامين. مهمة شبه مستحيلة قالت الشريف لموقع "سكاي نيوز عربية"، إن نجلها الوحيد قتل برصاصة إسرائيلية بحي النصر في مدينة غزة، وإنها اضطرت لتركه والنزوح لجنوب القطاع مع زوجته وبناته، لافتة إلى أنه بعد عودتها لم تجد قبرا لابنها ولا تعرف مكان دفنه. وأوضحت أنها تبحث بشكل يومي في مختلف المقابر العشوائية ولدى الجهات المختصة، عن أي دليل يمكن من خلاله أن تصل لرفات نجلها، مؤكدة أنها مهمة صعبة للغاية، وسبب في تنغيص حياتها وعدم قدرتها على العيش كما كانت في السابق. وأضافت: "منذ عودتي لشمال القطاع شغلي الشاغل إيجاد رفات نجلي ودفنه في قبر يليق به، لكنني مصدومة بعدم عثوري عليه حتى اللحظة"، وقالت إن السبيل الوحيد هو التعرف عليه من خلال ملابسه أو بعض العلامات في جسده. وتابعت: "المشكلة الأساسية أنني لا أعرف أين دفن، وهل دفن أصلا أم نقله الجيش الإسرائيلي إلى مكان مجهول كحال المئات من الجثامين التي نقلها من داخل مجمع الشفاء الطبي"، مطالبة بضرورة العمل من أجل حل مشكلة الجثامين الضائعة ومجهولة الهوية. وفي فصل آخر من فصول المعاناة، تقول يسرى عبد المالك إنها تجري مع إخوتها عمليات بحث مستمرة عن رفات شقيقها الذي اختفت آثاره قرب حاجز نتساريم وسط قطاع غزة خلال الحرب. وأوضحت لموقع "سكاي نيوز عربية"، أنها عادت سيرا على الأقدام من وسط القطاع لشماله، ووجدت المئات من الجثامين المتحللة والهياكل العظمية، لكنها لم تتمكن من العثور على أي دليل يقودها لشقيقها أو جثمانه. وأشارت إلى أنها "تنقلت بين المستشفيات، وعرضت عليها عشرات الجثامين مجهولة الهوية، ومقتنيات ورفات عدد منهم، إلا أن مهمة البحث لم تثمر عن العثور على شقيقها، مؤكدة أن عدم وجود مختصين يصعب هذه المهمة. وأكدت يسرى أنها متخوفة من استمرار عملية البحث عن شقيقها أو مصيره لسنوات طويلة، خاصة أن الجيش الإسرائيلي أنكر معرفته أي تفاصيل حوله، وقالت: "ناشدنا جميع المؤسسات الدولية من أجل معرفة مصير شقيقي لكن من دون جدوى". وأطلق جهاز الدفاع المدني في غزة مؤخرا حملة للتعرف على الجثامين المجهولة وانتشال ضحايا الحرب من المقابر العشوائية، وهو الأمر الذي لم يؤد إلا للتعرف على عدد قليل من الجثامين من قبل بعض العائلات. وقال الناطق باسم الدفاع المدني محمود بصل لموقع "سكاي نيوز عربية"، إنه "لا يمكن حصر المقابر العشوائية في غزة، ولا يمكن العثور على رفات جميع الضحايا والمفقودين، خاصة في ظل الأعداد الكبيرة من القتلى والنقص الحاد في إمكانيات الطواقم الفنية". وأوضح أن "الجهات المختصة تواجه صعوبة في التعرف على الجثامين المجهولة، لكنها تعمل مع الأدلة الجنائية ووحدة الطب الشرعي من أجل معرفة هوياتهم وتسليمهم لذويهم من أجل دفنهم بالشكل اللائق"، مؤكدا أن هناك تحديات كبيرة بهذا الشأن. وأضاف بصل: "أطلقنا بالتنسيق مع الجهات المختصة حملة للتعرف على جثامين الضحايا مجهولي الهوية في المقابر العشوائية، وذلك في إطار حق جميع السكان بمعرفة مكان دفن أبنائهم"، مبينا أن ذلك يمكن أن يساعد الأهالي في التعرف على ذويهم. وذكر المتحدث أن "الدفاع المدني لديه بروتوكول للجثامين المجهولة متفق عليه مع الجهات المعنية خاصة وزارة الأوقاف والشؤون الدينية. نترك الجثمان المجهول لفترة لدى الجهات المختصة ليتسنى للعائلات السعي للتعرف على أبنائهم بطرق بدائية". وشدد بصل على أنه "من الصعب التعرف على بعض الجثامين، خاصة المتحللة والتي دفنت لفترة طويلة، أو تحللت في الشوارع بعد إعدامها من قبل الجيش الإسرائيلي والتي منعت الطواقم المختصة من الوصول إليها"، مؤكدا الحاجة لخبرات دولية من أجل حل هذا الملف.

ألماني يقضي شهر العسل في مكة بعد اعتناقه الإسلام .. فيديو
ألماني يقضي شهر العسل في مكة بعد اعتناقه الإسلام .. فيديو

صدى الالكترونية

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صدى الالكترونية

ألماني يقضي شهر العسل في مكة بعد اعتناقه الإسلام .. فيديو

قضى الشاب الألماني عبد المالك، الذي اعتنق الإسلام مؤخرًا، شهر العسل في مكة المكرمة، حيث اختار أن يبدأ حياته الزوجية بزيارة الأماكن المقدسة. وقال عبد المالك خلال حديثه عبر قناة «العربية السعودية»، الذي ينحدر من عائلة ألمانية غير مسلمة، إنه تأثر بجاره الذي كان إمام مسجد، حيث كان يدعوه باستمرار للتعرف على الإسلام. وأضاف: 'بدأت أستمع للقرآن وأبحث عن معانيه، حتى شعرت بأن هذا هو الطريق الصحيح'. وعن رد فعل عائلته، أوضح أن والده قاطعه بعد إسلامه، بينما وجدت والدته صعوبة في تقبل الأمر، في حين أسلمت خالته بعد فترة. واختتم حديثه : ' الإسلام هذا الطريق إلى الجنة، طريق القرآن والنبي صلى الله عليه وسلم' .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store