#أحدث الأخبار مع #عبدالمحسنسليم،فيتو٠٥-٠٥-٢٠٢٥ترفيهفيتومحمد محمود.. طفل الشاشة العجوز!فجأة - ما شاء الله- يصبح الفنان محمد محمود تميمة الحظ لعدد كبير من الأعمال الدرامية.. يبحث عنه المشاهد في بروموهات الأعمال قبل عرضها، بل يتمنون مشاركته فيها!! ما سر هذا الرجل - إذن - الذي يجد نفسه ويجده الناس وتجده الأدوار ويبحث عنه المخرجون بعد أن تخطى السبعين من العمر؟! أين كان؟! هل سافر للعمل في الأردن كممثل موهوب وقدير جدًا اسمه عبد المحسن سليم، فخسرناه في مصر ولم نرَ أثره هناك؟! هل ابتُعث ليؤسس مسرحًا للأشقاء العرب كما فعل المخرج أحمد عبد الحليم في الكويت، وقد عاد بعد أن فعلت الأيام فعلتها ليشارك ببعض الأعمال؟ لا هذه ولا تلك.. نعود بالزمن سنوات إلى الوراء.. كنتُ بمسرح السلام مدعوًا من إحدى الفنانات لعمل مسرحي مهم.. كان هو في غرفة الإدارة.. عدد من الممثلين إلى جواره، نتذكر منهم الفنان علي عزب.. منذئذ ونتساءل: لماذا لا نرى هذا الممثل الموهوب على الشاشة كغيره من الممثلين؟ وكغيره ممن حوله؟! لا يقل عن الكثير منهم إن لم يتفوق عليهم؟! ما الذي ينقصه؟! لا شيء.. القبول والحضور وملامحه القريبة من عموم المصريين.. أسئلة كثيرة.. أجابت الأيام عنها وتتفجر قدرات محمد محمود فجأة.. وتعوّضه الأيام بما احتفظت به له فجأة أيضًا.. ليصبح الفنان صاحب الاسم غير المميز، بصوته المميز -الذي يساهم في موهبته وانطلاقته- شريكًا، ولله الحمد، في معظم أعمال الدراما في العامين الأخيرين.. فصوته الذي يجمع بين الطفولة والكهولة يجعلك ترتبك في تتبعه.. خاصة في الأعمال الإذاعية، التي ساهم صوته في نجومية هائلة.. حتى إن مسلسله الإذاعي "مين ولا مين"، صاحب الأجزاء المتتابعة، استطاع أن يحوز اهتمام المستمعين رغم وجوده وبجانبه عدد كبير من النجوم، والكوميديا تحديدًا.. منهم ندى بسيوني وخيرية أحمد وسيد زيان وحسن مصطفي ورأفت فهيم ! اليوم.. يقدم محمد محمود لجمهوره المتعة كما ينبغي أن تكون.. بما يتناسب مع عمره المديد بإذن الله.. فهذه المرة أمام الشاشات، وليس خلف سماعات الراديو.. يتشكل وفق الدور المطلوب.. الأب والخال والجار والموظف والطبيب المغلوب على أمره.. المضطر للصعب فيها كلها.. ولكن تشده الكوميديا، فيُضيف على الأدوار نكهته الخاصة ليخرج بها أقوى مما كُتبت، وربما أفضل مما تخيله المخرجون فيها! صحيح شارك السنوات الطويلة الماضية في أعمال عديدة.. برصيد كبير هنا وهناك.. لكننا نتحدث -هنا- عن الأثر.. البصمة.. المساحة.. المساهمة في نجاح الأعمال وتصدّرها سباق المواسم.. رمضان وغيره! حفظ الله الفنان الكبير، ومتّعه بكل الصحة، وعوّضه ما فاته في زمن -زمن- ظل لسنوات طويلة جدًا وبكل أسي طاردًا للمواهب.. متربصًا بالكفاءات.. متخاصمًا مع النص الجيد ومع الكلمة الجميلة ومع الفنان الملتزم.. وعكس هذا كله -كله- وبكل أسي أيضًا.. صحيح في صحيح! في انتظار محمد محمود، الفنان المثقف الموهوب الذي يهزم نمطيته وبحيوية مدهشة، حتي جعلنا نفشل في التنبؤ بأدائه في أي دور.. حتى صرنا ننتظره وبشغف.. في كل دور.. وكل عمل.. وكل لون.. وكل مسلسل.. وكل موسم! ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
فيتو٠٥-٠٥-٢٠٢٥ترفيهفيتومحمد محمود.. طفل الشاشة العجوز!فجأة - ما شاء الله- يصبح الفنان محمد محمود تميمة الحظ لعدد كبير من الأعمال الدرامية.. يبحث عنه المشاهد في بروموهات الأعمال قبل عرضها، بل يتمنون مشاركته فيها!! ما سر هذا الرجل - إذن - الذي يجد نفسه ويجده الناس وتجده الأدوار ويبحث عنه المخرجون بعد أن تخطى السبعين من العمر؟! أين كان؟! هل سافر للعمل في الأردن كممثل موهوب وقدير جدًا اسمه عبد المحسن سليم، فخسرناه في مصر ولم نرَ أثره هناك؟! هل ابتُعث ليؤسس مسرحًا للأشقاء العرب كما فعل المخرج أحمد عبد الحليم في الكويت، وقد عاد بعد أن فعلت الأيام فعلتها ليشارك ببعض الأعمال؟ لا هذه ولا تلك.. نعود بالزمن سنوات إلى الوراء.. كنتُ بمسرح السلام مدعوًا من إحدى الفنانات لعمل مسرحي مهم.. كان هو في غرفة الإدارة.. عدد من الممثلين إلى جواره، نتذكر منهم الفنان علي عزب.. منذئذ ونتساءل: لماذا لا نرى هذا الممثل الموهوب على الشاشة كغيره من الممثلين؟ وكغيره ممن حوله؟! لا يقل عن الكثير منهم إن لم يتفوق عليهم؟! ما الذي ينقصه؟! لا شيء.. القبول والحضور وملامحه القريبة من عموم المصريين.. أسئلة كثيرة.. أجابت الأيام عنها وتتفجر قدرات محمد محمود فجأة.. وتعوّضه الأيام بما احتفظت به له فجأة أيضًا.. ليصبح الفنان صاحب الاسم غير المميز، بصوته المميز -الذي يساهم في موهبته وانطلاقته- شريكًا، ولله الحمد، في معظم أعمال الدراما في العامين الأخيرين.. فصوته الذي يجمع بين الطفولة والكهولة يجعلك ترتبك في تتبعه.. خاصة في الأعمال الإذاعية، التي ساهم صوته في نجومية هائلة.. حتى إن مسلسله الإذاعي "مين ولا مين"، صاحب الأجزاء المتتابعة، استطاع أن يحوز اهتمام المستمعين رغم وجوده وبجانبه عدد كبير من النجوم، والكوميديا تحديدًا.. منهم ندى بسيوني وخيرية أحمد وسيد زيان وحسن مصطفي ورأفت فهيم ! اليوم.. يقدم محمد محمود لجمهوره المتعة كما ينبغي أن تكون.. بما يتناسب مع عمره المديد بإذن الله.. فهذه المرة أمام الشاشات، وليس خلف سماعات الراديو.. يتشكل وفق الدور المطلوب.. الأب والخال والجار والموظف والطبيب المغلوب على أمره.. المضطر للصعب فيها كلها.. ولكن تشده الكوميديا، فيُضيف على الأدوار نكهته الخاصة ليخرج بها أقوى مما كُتبت، وربما أفضل مما تخيله المخرجون فيها! صحيح شارك السنوات الطويلة الماضية في أعمال عديدة.. برصيد كبير هنا وهناك.. لكننا نتحدث -هنا- عن الأثر.. البصمة.. المساحة.. المساهمة في نجاح الأعمال وتصدّرها سباق المواسم.. رمضان وغيره! حفظ الله الفنان الكبير، ومتّعه بكل الصحة، وعوّضه ما فاته في زمن -زمن- ظل لسنوات طويلة جدًا وبكل أسي طاردًا للمواهب.. متربصًا بالكفاءات.. متخاصمًا مع النص الجيد ومع الكلمة الجميلة ومع الفنان الملتزم.. وعكس هذا كله -كله- وبكل أسي أيضًا.. صحيح في صحيح! في انتظار محمد محمود، الفنان المثقف الموهوب الذي يهزم نمطيته وبحيوية مدهشة، حتي جعلنا نفشل في التنبؤ بأدائه في أي دور.. حتى صرنا ننتظره وبشغف.. في كل دور.. وكل عمل.. وكل لون.. وكل مسلسل.. وكل موسم! ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.